001. الذي في الحقل لا يرجع إلى وراءه ... الجزء الأول

الذي في الحقل لا يرجع إلى وراءه ... الجزء الأول
للخادم الأستاذ هاني جرجس
لماذا قيل عن ابنة يايرس انها ابنة اثنى عشرة سنة؟ هل الرقم له مغزى؟
ولماذا المرأة المنحنية كان لها 18 سنة منحنية؟ وهل الرقم له مغزى؟ وهل له علاقة بعدد 18 شخص ماتوا تحت برج سلوام؟ وهل لها علاقة بثلاثون وستون ومئة؟ وهل لها علاقة برقم الوحش 666؟ وفي النهاية ما علاقة أي معنى بالحياة الروحية المُعاشة؟ أي ماذا أعيش؟
هل هناك علاقة ببرج سلوم الذي سقط مع برج بابل؟ وهل له علاقة بين الدولار والأهرامات وأصل الشرّ؟
وما هي سلوام ولماذا سحقهم الحجر؟
مَنْ هم العشرة البرص في حياتي؟ ومَنْ هو السامري الذي رجع ليشكر المسيح؟ وما الفرق بينهما كمراحل في الطريق الروحي؟
من هم الذين على السطوح ولماذا لا ينزلوا إلى البيت ولماذا الذين في الحقل لا يرجعوا ليأخذوا ثيابهم؟ ما هذا في حياتي كحياة معاشة؟ (مر13) وما علاقتهم بمَنْ وضع يده على المحراث ونظر للوراء؟
كيف تحولت المسيحية من علاقة شخصية بالله ونمو روحي إلى طقوس وممارسات مادية مرئية معتمدة على مادة محسوسة ملموسة فقط؟!!!
هل لو استبدلنا عصير العنب في سرّ التناول بعصير البرقوق أو البطيخ، هل لن يحلّ روح الله في العصير؟
وهل لو وضعنا زيت عباد شمس بدل من زيت الميرون في المعمودية ... هل نكون هكذا أنكرنا الإيمان؟
وهل لو تناولت كل يوم هل سأصير هكذا قديس؟ ولو لم أتناول كل يوم أو لمدة أربعين سنة.. هل لن أصير قديس؟
لماذا لم يكتب المسيح الطفل ورقة صغيرة يخبر فيها العذراء أنه سيبقى في الهيكل؟ أو لماذا حتى لم يخبرها مباشرة اتركوني في الهيكل؟ ولماذا حتى لم يطمئنها حتى لا تظلّ معذبة 3 أيام؟
ما علاقة الذين على سطح البيت بالذين أخذهم الله بمكر في البرية؟ وما علاقته باخراجه بني اسرائيل من مصر؟
ما الشيء الذي كان ينقص التلاميذ الذين رجعوا إلى الوراء وتركوا المسيح؟ هل معجزاته لم تكن كافية لإقناعهم؟ أَمْ هناك شيء ضروري وأساسي في الفهم كان ينقصهم؟ وما هو كحياة عملية؟
ما علاقة اليهودية التي نصحنا الله بالهرب منها؟ وما علاقتها بـ غلاطية 3: 23-25؟
ما علاقة تك25 وعاد ابراهيم واتخذ له سراري بالذين في الحقل ورجعوا ليأخذوا ثيابهم (مر13)؟
للاستماع لملف صوت فقط
soundcloud.com...
موقع الطريق إلى الحياة
www.JesusForWo...
#يايرس #المنحنية #18 #برج #سلوام #666 #رقم_الوحش #السطح #المحراث #التناول #العذراء #معذبة #رجوع_التلاميذ #تلاميذ #ابراهيم #سراريف