من أدلة النبوة العجيبة التي تُحيِّر أعداء الإسلام أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتكلم بإسلوبين بلاغيين غاية البلاغة ! ... الإسلوب الأول هو القرآن الكريم ... والإسلوب الثاني هو الحديث النبوي ...... والأمر المُدهش أن النبي صلى الله عليه وسلم تحدى الكفار بأن يأتوا بمثل القرآن ... ولم يتحداهم بأن يأتوا بمثل الحديث النبوي ! ..... وقد تحقق هذا الأمر بشكل عجيب ! .... فقد تمكن الكذابون من تأليف أحاديث مكذوبة .... بينما عجزوا أن يؤلفوا آية قرآنية ! ...... فنحن كثيراً ما نسمع العلماء يقولون أن الحديث الفلاني مكذوب ولا أصل له .... بينما لم نسمع العلماء أبداً يقولون هذه الآية مكذوبة ولا أصل لها ! .... وهذا يجعل أعداء الإسلام في حيرة .... فهم يزعمون أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو مؤلف القرآن .... فإذا كان هو مؤلف القرآن .... فكيف استطاع الكذابون تقليد الأحاديث .... بينما عجزوا عن تقليد القرآن ؟! ... رغم أن مصدرهما واحد وهو محمد صلى الله عليه وسلم ؟
الحمد لله على نعمة الإسلام وصل اللهم على سيدنا محمد
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ
بوركت ياشيخ منصور
من أدلة النبوة العجيبة التي تُحيِّر أعداء الإسلام أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتكلم بإسلوبين بلاغيين غاية البلاغة ! ... الإسلوب الأول هو القرآن الكريم ... والإسلوب الثاني هو الحديث النبوي ...... والأمر المُدهش أن النبي صلى الله عليه وسلم تحدى الكفار بأن يأتوا بمثل القرآن ... ولم يتحداهم بأن يأتوا بمثل الحديث النبوي ! ..... وقد تحقق هذا الأمر بشكل عجيب ! .... فقد تمكن الكذابون من تأليف أحاديث مكذوبة .... بينما عجزوا أن يؤلفوا آية قرآنية ! ...... فنحن كثيراً ما نسمع العلماء يقولون أن الحديث الفلاني مكذوب ولا أصل له .... بينما لم نسمع العلماء أبداً يقولون هذه الآية مكذوبة ولا أصل لها ! .... وهذا يجعل أعداء الإسلام في حيرة .... فهم يزعمون أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو مؤلف القرآن .... فإذا كان هو مؤلف القرآن .... فكيف استطاع الكذابون تقليد الأحاديث .... بينما عجزوا عن تقليد القرآن ؟! ... رغم أن مصدرهما واحد وهو محمد صلى الله عليه وسلم ؟
جزاكم الله خيرا
اللغة العربية المكتوبة تحت الشاشة غير مفهومة ...قومو بي تصفيتها و تكبيرها....وشكرا 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
عنزة و لو طارة