السؤال المطروح كيف للملك البلاد الدي قال "لا احرم حلال ولا احل حراما"، و يكلف هذه المسؤولية جماعة علمانية ليبرالية مرتدة ؟!!!! وتريدون الإنصاف و عدم الخروج عن الشرع! لما أفلس هجوم العلمانية على الإسلام تحولت لحركة نسوية لإفساد الأسرة و علمنة المجتمع.. بدعم من حكام الدول العربية مقابل الحفاض على كراسيهم التي لا يمكن العيش بدونها. لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
المدونة ما هي الا مطية سبب هذا الجدال ، المشكلة هي انه لما فتحت الباب للعنصر النسوي في مراجعة المدونة الاولى و تحقيقها لمكاسب صعبة المنال طبعا بمساعدة الرجل ، نتج عنه خلق صراع متاح بين الانثى و الذكر في ضل بيئة تشوبها العلمانية تشعل اكثر هذا الصراع و محفوف بشيء من الثار من المعاملة السابقة للرجال المغاربة اتجاه نساءهم الموسومة بالعنف و هذا يتجلى في مشاهد عديدة مع نساءنا و هم يتابعون المسلسلات التركية . و هؤلاء النساء نسوا فضل التربة الرشيدة لاباءهم و اجدادهم عليهم حتى صاروا من علي اقوم، طبيبات و قاضيات و مهندسات و محاميات ثم اصحاب القرار في الدولة. و اضن ان هذا الصراع سيضل ازلي و ستستمر المطالبة بتعديلات مدونة الاسرة اخرى، واحدة تلو الاخرى و في كل مرة ستسطدم بالخطوط الحمراء لشريعتنا الاسلامية.
مشكل الأسرة الغربية يوجد في المرأة المغربية التي تتزوج دون تفكير ، تتزوج شاب وهي تعلم أنه مجرد شمكار ، تتزوجة لمجرد أن حلاقة شعره غريبة ووووو العائلة الأب والأم لا يعلمان من هو خطيب الابنة ، انهما يريدان التخلص منها مخافة حدوث أشياء ....مع أنهما مسؤولان عن تصرفات البنت ، الآن مشروع مدونة الأسرة سيقضي على دور الأب والأم في مراقبة سلوك أبنائهما ، بقي أمل واحد وهو : أن يقوم الملك بارجاع الأمور الى طبيعتها ، وان لم يكن فالاولى أن يقوموا بإعلان ان القرآن مجرد كتاب من الكتب ، أعتقد أن ما يقولونه عن الضغوط الاجنبية مجرد أكذوبة ، والا فلماذا لا تضغط هذه الجهات على الجزائر مثلا او السعودية ، اذن المسالة مسألة سيادة او تبعية
هذا كلام هراء و لا حكمة فيه ، مبدأ القوانين والتشريعات وضعت لمنع الظلم في الأصل لأن الإنسان أصله الظلم و الجهل ، الزواج إن لم يكن تحكمه شريعة عادلة فهنا المشكلة ، و شريعة ربنا فيها العدل و ليست المساوات فإذا كان نزاع و قانون ظالم فإن الظلم سيقع على الطرف الآخر
السؤال المطروح كيف للملك البلاد الدي قال "لا احرم حلال ولا احل حراما"، و يكلف هذه المسؤولية جماعة علمانية ليبرالية مرتدة ؟!!!! وتريدون الإنصاف و عدم الخروج عن الشرع!
لما أفلس هجوم العلمانية على الإسلام تحولت لحركة نسوية لإفساد الأسرة و علمنة المجتمع.. بدعم من حكام الدول العربية مقابل الحفاض على كراسيهم التي لا يمكن العيش بدونها.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
المدونة ما هي الا مطية سبب هذا الجدال ، المشكلة هي انه لما فتحت الباب للعنصر النسوي في مراجعة المدونة الاولى و تحقيقها لمكاسب صعبة المنال طبعا بمساعدة الرجل ، نتج عنه خلق صراع متاح بين الانثى و الذكر في ضل بيئة تشوبها العلمانية تشعل اكثر هذا الصراع و محفوف بشيء من الثار من المعاملة السابقة للرجال المغاربة اتجاه نساءهم الموسومة بالعنف و هذا يتجلى في مشاهد عديدة مع نساءنا و هم يتابعون المسلسلات التركية . و هؤلاء النساء نسوا فضل التربة الرشيدة لاباءهم و اجدادهم عليهم حتى صاروا من علي اقوم، طبيبات و قاضيات و مهندسات و محاميات ثم اصحاب القرار في الدولة. و اضن ان هذا الصراع سيضل ازلي و ستستمر المطالبة بتعديلات مدونة الاسرة اخرى، واحدة تلو الاخرى و في كل مرة ستسطدم بالخطوط الحمراء لشريعتنا الاسلامية.
مشكل الأسرة الغربية يوجد في المرأة المغربية التي تتزوج دون تفكير ، تتزوج شاب وهي تعلم أنه مجرد شمكار ، تتزوجة لمجرد أن حلاقة شعره غريبة ووووو العائلة الأب والأم لا يعلمان من هو خطيب الابنة ، انهما يريدان التخلص منها مخافة حدوث أشياء ....مع أنهما مسؤولان عن تصرفات البنت ، الآن مشروع مدونة الأسرة سيقضي على دور الأب والأم في مراقبة سلوك أبنائهما ، بقي أمل واحد وهو : أن يقوم الملك بارجاع الأمور الى طبيعتها ، وان لم يكن فالاولى أن يقوموا بإعلان ان القرآن مجرد كتاب من الكتب ، أعتقد أن ما يقولونه عن الضغوط الاجنبية مجرد أكذوبة ، والا فلماذا لا تضغط هذه الجهات على الجزائر مثلا او السعودية ، اذن المسالة مسألة سيادة او تبعية
الا الا المرجعية هي الدين و السنة وما دونهما ضياع و خراب العلاقات و كأننا اعلم بحالي احسن الله رحم الله صعفنا
المدونة وافق عليها المجلس الأعلى العلمي وهي لا تتعارض مع الشريعة واش فاهمين الدين ولا غي متهضرو
واش حنا مسلمين ولا حداثيين؟
هذا كلام هراء و لا حكمة فيه ، مبدأ القوانين والتشريعات وضعت لمنع الظلم في الأصل لأن الإنسان أصله الظلم و الجهل ، الزواج إن لم يكن تحكمه شريعة عادلة فهنا المشكلة ، و شريعة ربنا فيها العدل و ليست المساوات فإذا كان نزاع و قانون ظالم فإن الظلم سيقع على الطرف الآخر
الزواج هوا مثاق غليظ