إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال هيت لكم أيها الإباحيون فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى) فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء ) ( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما تختار المرأة أن تكون عاملة خارج بيتها، فإنها تحرم نفسها من لقب "ذات الدين" الذي أوصى نبينا عليه صلوات الله الرجال بالظفر بصاحبته في الحديث المشهور، فخروجها للكد و جمع المال يجعلها في هذه الحالة ذات مال، فلو كانت ذات دين لاستجابت لأمر ربها لما أمرها بالقرار في بيتها حيث قال جل شأنه: "و قرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى". و رسول الله أوصانا 'بالظفر' بذات الدين؛ و الظفر لا يكون إلا بشيء ثمين له قيمة كبيرة.. و على هذا فذات المال لها قيمة فقط عند من آثروا الحياة الدنيا، بينما ذات الدين كنز ثمين و قيمة مضافة في حياة المسلم، يظفر بها الرجل الصالح اللبيب، تقر بها عينه و يسكن إليها، و يجاهدان نفسيهما لبلوغ الفردوس.. و طبعا تستثنى المرأة المضطرة للعمل خارج بيتها من هذا الكلام، إن كانت مضطرة اضطرارا حقيقيا، كعدم وجود رجل ينفق عليها ... و نعم قد تكون المرأة ذات دين و مال في نفس الآن، إذا كان أهلها أغنياء أو ورثت مالا عن أبيها مثلا، و هذه لا بأس في الزواج بها.. و حينما يختار الرجل الزواج بالمرأة العاملة فهو يضرب بوصية النبي صلوات الله عليه عرض الحائط، فيقدم ذات المال على ذات الدين، فهو بذلك يريد فقط إكمال راتبه لا إكمال دينه، و هذا عند العقلاء منقصة للرجولة؛ فمن يقبل بعمل زوجته لتقاسمه القوامة التي خصه الله بها، و يقبل بعملها في فضاء تخالط فيه الرجال -على اعتبار أنه لا تكاد تجد عملا يخلو من الاختلاط- فهو شخص لا غيرة لديه و لا مروءة، و لن تقبل به ذات الدين الفطنة زوجا لها.. #حبر_يسيل
إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال هيت لكم أيها الإباحيون فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى) فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء ) ( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال هيت لكم أيها الإباحيون فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى) فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء ) ( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال هيت لكم أيها الإباحيون فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى) فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء ) ( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله شكلك جميل جدا في النقاب😍ربنا يرزقك لبسه
تسلمى حبيبتي
شكل يجنن بقاب والله❤ ما شاء الله
تحفة الفيديو
مش ممكن يتلبس من تحت الطرحه ؟
عايزه اعرف ان كان وعايزه الساحه
ممكن رقم التلفون بليزززز❤❤❤❤
من فين
Taman chhal dyal had ni9ab khaliji
المكن فين لو سمحتى
في شحن محافظات
يارب ارزقني بفلوس واجيب نقاب ادناء والبسهم 😢
واحده واحده هتجبي مش لازم مره واحده ممكن بالنقاب الاول وبعدين ادناء وبعدين دراسات حتي لو مش هتلبسي دلوقتي جهزي حاجته وبعدين البسي
@@يومياتشوشو-ك1ي انا عملت كده والحمد الله قدرت اجيب النقاب. جبتو امبارح النقاب ادعولي بي الثبات
يوجد شحن ل الامارات؟؟؟؟ ولو في بكم الشحن؟
طب كنت عايز اعرف بكام عشان هشتري بس اعرف وبكام وممكن يجي لي
ممكن يجيلك شحن يا فندم مفيش مشكله ٠١٢٠٥٤٦٨٩٩١ رقم الواتس
ممكن لينك صفحة البيع
هادا النوع من النقال حرام ولا يجوز
بجد طيب ليه انا جبتو ولبستو بس مكنتش اعرف😢
حببتي تفدرى تشيلي اللعبه عادى جداا
@@moonymoon7987 شيلاها
@@moonymoon7987 حبيبتي عندك توصيل انا من اسكندريه
@Adamhema123Elfafy متاح توصيل يا فندم 01205468991
ما شاء الله شكلك جميل اووى ف التقاب ❤
تسلمي حبيبتي
رقم التليفون❤❤❤
جزاكي الله خيراً ♥
انا عاوزة اجيب اول نقاب بكام طيب
بكام وفين المكان
ماشاء الله ربنا يبارك فيك النقاب عليكى جميييل جدا
انا نفسي البس النقاب
المكان
لو سمحتي عايزه نقاب دون اسم ابو داليه اللي حضرتك عرضته اعمل اوردر ازاي
موجود ٠١٢٠٥٤٦٨٩٩١
إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة
يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا
ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن
بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم
فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال
هيت لكم أيها الإباحيون
فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة
إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى)
فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما
واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور
فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء
اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع
وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله
فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء )
( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم
فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
@@moonymoon7987بكام
بكام طيب 😊
كنت عايز اعرف بكام الواحد طيب
٥٥
هو فين الرقم عاوزه اطلب أوردر
حينما تختار المرأة أن تكون عاملة خارج بيتها، فإنها تحرم نفسها من لقب "ذات الدين" الذي أوصى نبينا عليه صلوات الله الرجال بالظفر بصاحبته في الحديث المشهور، فخروجها للكد و جمع المال يجعلها في هذه الحالة ذات مال، فلو كانت ذات دين لاستجابت لأمر ربها لما أمرها بالقرار في بيتها حيث قال جل شأنه: "و قرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى".
و رسول الله أوصانا 'بالظفر' بذات الدين؛ و الظفر لا يكون إلا بشيء ثمين له قيمة كبيرة.. و على هذا فذات المال لها قيمة فقط عند من آثروا الحياة الدنيا، بينما ذات الدين كنز ثمين و قيمة مضافة في حياة المسلم، يظفر بها الرجل الصالح اللبيب، تقر بها عينه و يسكن إليها، و يجاهدان نفسيهما لبلوغ الفردوس..
و طبعا تستثنى المرأة المضطرة للعمل خارج بيتها من هذا الكلام، إن كانت مضطرة اضطرارا حقيقيا، كعدم وجود رجل ينفق عليها ...
و نعم قد تكون المرأة ذات دين و مال في نفس الآن، إذا كان أهلها أغنياء أو ورثت مالا عن أبيها مثلا، و هذه لا بأس في الزواج بها..
و حينما يختار الرجل الزواج بالمرأة العاملة فهو يضرب بوصية النبي صلوات الله عليه عرض الحائط، فيقدم ذات المال على ذات الدين، فهو بذلك يريد فقط إكمال راتبه لا إكمال دينه، و هذا عند العقلاء منقصة للرجولة؛ فمن يقبل بعمل زوجته لتقاسمه القوامة التي خصه الله بها، و يقبل بعملها في فضاء تخالط فيه الرجال -على اعتبار أنه لا تكاد تجد عملا يخلو من الاختلاط- فهو شخص لا غيرة لديه و لا مروءة، و لن تقبل به ذات الدين الفطنة زوجا لها..
#حبر_يسيل
ممكن اعرف العنوان فين بالظبط في اسكندريه
الفلكي
بكام
هو فين الرقم انا مش لاقياه
روعة 💕💕💕💕
إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة
يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا
ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن
بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم
فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال
هيت لكم أيها الإباحيون
فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة
إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى)
فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما
واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور
فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء
اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع
وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله
فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء )
( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم
فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العنوان لوسمحتي
اسكندريه ٠١٢٠٥٤٦٨٩٩١
بکام طیب 😊❤
احلي ام يونس منورة الدنيا
حببتي يا ام يوسف تسلميلي يا قلبي
بتبعي عندك جروب
تليجرام
وواتس ٠١٢٠٥٤٦٨٩٩١
هذا نقاب سعودي مو خليجي
طيب السعوديه مو من الخليج يعني؟
ወላሂይህንልብስእንዴትእደምወደውእናእኔጆርዳንነውእምኖርውእናመጥለብእፈልጋለሁ፡ባአማርኛሹክበሉኚ
لينك التليجرام لو سمحتي
٠١٢٠٥٤٦٨٩٩١
إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة
يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا
ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن
بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم
فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال
هيت لكم أيها الإباحيون
فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة
إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى)
فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما
واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور
فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء
اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع
وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله
فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء )
( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم
فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حضرتك مش بترد ع الواتس عشان عايزه منه
هو الرقم ايه
فين رقم الواتس انا عيزه
لو سمحت ابعتي رقم التواصل على جروب التليجرام
إلى أولياء النساء من أب وزوج وأخ وأم وأخت وإلى كل امرأة آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وآله نبيا متبوعا بحق إليكم هذه النصيحة
يا نساء قومنا يا وصية نبينا ويا أس مجتمعاتنا وما مربيات أجيالنا ويا من أنتن أمينات على أطفالنا وبيوتنا من السفور والتبرج والخنا والميوعة والزنا
ألا ترجعن إلى كتاب ربنا وسنة نبينا وتتعلمن أن للنساء لباشا لا يعدله أي لباس على الكون لأنه اختيار ربنا وأمر ربنا لنبينا أن تلبسه أفضل نساء الكون عفة وطهارة ونقاء فشرف اللباس بشرف من لبسه ، فإذا كانت أطهر نساء الأرض قاطبة فطهارتهن وعفتهن وحياءهن وإخباتهن ولن تتساوى أي امرأة بهن
بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم
فمن الظلم البين لكنَّ معاشر الأمهات والأخوات والعمات والخالات والزوجات وكل النساء البالغات أن تتركن ملابس أهل الفضل والعفة والطهر والنقاء والستر والحياء والعفة لكي تلبسن ملابس الخنا والميوعة والزنا وكأنكن بلسان الحال
هيت لكم أيها الإباحيون
فمن أولى بنا من أنفسنا : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ) وفي تفسير أبي بن كعب رضي الله عنه : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم ، فهو لنا بمنزلة الوالد فهل نعصي من هو أب لنا وهو ليس كأي أب بل طاعته فرض : ومن يعص اللهَ ورسولَه فقد ضلَّ ضلالاً مبينا) و: {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) فمن ترك الأمر والنهي اللذين هما من أس ديننا فهو الخاسر ( خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) والأمر بالحجاب ليس مندوبا أو مباحا ؛ بل صُدِّرَ بصيغة الأمر والأمر يقتضي الوجوب والفرض والحتم يثاب فاعله ويأثم تاركه كما هو مقرر من علم الأصول الذي هو من صميم الدين وهي الأحكام التكليفية الخمسة وأعجبني قول أحد العلماء عندما سألته امرأة عن حكم الحجاب والنقاب : فقال لها هذا أمر للمؤمنات ، فهل أنت من المؤمنات، فاستحت المرأة
إن الحجاب ليس اختيارا واقتناعا ؛بل : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى اللهُ ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ ضلَّ ضلالا مبينا ) و: ألم يعلموا أن من يحادد اللهَ ورسولَه فأنَّ له نارَ جهنمَ خالدًا فيها ذلك الخزي العظيم ) و( ومن يشاقق الله ورسوله ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنمَ وساءت مصيرًا) فأي أمة تلك التي لا تكبر أكابرها الذين هم رسل الله :( والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحَى علَّمَه شديد القوى)
فيا نساء المؤمنين :أنتن مخاطبات بالحجاب فرضا وإلزاما وحتما
واعلمن أن ترك الحجاب الشرعي الذي كانت عليه نساء النبي الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم من علامات سخط الله وعقابه فالمطيع لله ولرسوله مأجور والعاصي لله ولرسوله آثم ومأزور
فيا نساء المؤمنين اتقين الله إن الله كان على كل شيئ رقيبا ويا رجالات المسلمين من أب وأخ وزوج وابن وكل من تحت ولايته نساء
اعلموا أنَّ اللهَ سائل كل راع عما استرعاه احفظ أم ضيع
وإن الدنيا مهما طالت فلا بد من دخول القبر والحساب والعرض على الله
فلا تغشوا نساءكم اللاتي تحت ولايتكم فإنهن عوان عندكم وهن وصية نبيكم كما صح عنه في آخر خطبة خطبها يوم عرفة : فاتقوا الله في النساء )
( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسولَ وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون ) وقال جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسولِ إذا دعاكم لما يحييكم ) فلا حياة حقيقية لكم ولا سعادة إلا بوحي منزل من الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم واعلموا أن التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله تريد ثواب الله ، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ، فى تغفلوا عن وظيفتكم التي وكلها الله إياكم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) فخيرتكم نابعة من تطبيقكم للوحيين الكريمين القرآن والسنة بفهم وفقه وعلم وعمل سلف الأمة فلا تفرطوا في الأمانة وألبسوا نساءكم ملابس العفة والطهر والنقاء والشرف والغيرة والنخوة والشهامة والرجولة والحياء فلا خير في رجال لا يغارون على نسائهم
فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا يا حبيبتي وعدت لك على الواتس على الواتس وما ردتيش تبعثي لي صور
ابعتيلي تاني حببتي اكيد نسيت
@@moonymoon7987 لينك التليجرام لو سمحتي انا عندي جروب اونلاين
عايزه اعرف ان كان وعايزه الساحه
بكام
بكام
بكام
٠١٢٠٥٤٦٨٩٩١