وتود الجزائر أن توصي الدول التي تسمي نفسها عربية بمراجعة نفسها وتثبيت موقفها بقيمته الحقيقية، حتى لا يتم تضليل هيكل جامعة الدول العربية. كما هو الحال في سوريا! تهدف بعض الدول والممالك العربية إلى حل الجامعة العربية بأمر من الدولة الصهيونية. "نتنياهو" ومجموعة اتفاقات إبراهيم! وهذه الدول العربية: المملكة المغربية، وبلد الإمارة القروي، والبحرين وغيرها.
كل إحترامي لهذا الشيخ لكن لا أظن ان الرسول صل الله عليه و سلم قال هذا الحديث و إن قاله فلن يكون هذا جوابه و إنما تناقلتم هذه الأحاديث من علماء حكام بني أمية وبني العباس.لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق الظالم هو طبعا عاصي لله و لا تجوز طاعته.اما ما قاله عن الجزائر فهو يعلم علم اليقين انها تقف دائمامع القضايا العادلة سواء كانت مسلمة او لا..لهذا فهي ليست كالدول العربية التي سماها و هي لا تمت لهم بصلة..لا يا شيخ الجزائر لم تخن يوما احدا و لم تبخل يوما بإعانة الجميع و بسكات و بدون رياء..شعبها أصيل يتناحر بالداخل و عينه لا تغفل على اخاه في الخارج من الخارج..اخيرا نشكره على نصائحه وليعلم ان الحراك الأخير نزع من افسد و هو مستعد للتضحية ونزع كل من تسول له نفسه الدوس على رقاب الشعب .اما من اصلح فلا خوف عله و له كل الطاعة و هذا ما يحبه محمد صل الله عليه و سلم و المؤمنون.
وتود الجزائر أن توصي الدول التي تسمي نفسها عربية بمراجعة نفسها وتثبيت موقفها بقيمته الحقيقية، حتى لا يتم تضليل هيكل جامعة الدول العربية. كما هو الحال في سوريا! تهدف بعض الدول والممالك العربية إلى حل الجامعة العربية بأمر من الدولة الصهيونية. "نتنياهو" ومجموعة اتفاقات إبراهيم! وهذه الدول العربية: المملكة المغربية، وبلد الإمارة القروي، والبحرين وغيرها.
وتود الجزائر أن توصي الدول التي تسمي نفسها عربية بمراجعة نفسها وتثبيت موقفها بقيمته الحقيقية، حتى لا يتم تضليل هيكل جامعة الدول العربية. كما هو الحال في سوريا! تهدف بعض الدول والممالك العربية إلى حل الجامعة العربية بأمر من الدولة الصهيونية. "نتنياهو" ومجموعة اتفاقات إبراهيم! وهذه الدول العربية: المملكة المغربية، وبلد الإمارة القروي، والبحرين وغيرها.
سفيان بوشامة من الجزائر... نحب الشعب بلادي الجزائري ونحب الشعب المصري الشقيق ونحب الشعب فلسطين والقدس الشقيق... الله اكبر الله اكبر الله اكبر
وتود الجزائر أن توصي الدول التي تسمي نفسها عربية بمراجعة نفسها وتثبيت موقفها بقيمته الحقيقية، حتى لا يتم تضليل هيكل جامعة الدول العربية. كما هو الحال في سوريا! تهدف بعض الدول والممالك العربية إلى حل الجامعة العربية بأمر من الدولة الصهيونية. "نتنياهو" ومجموعة اتفاقات إبراهيم! وهذه الدول العربية: المملكة المغربية، وبلد الإمارة القروي، والبحرين وغيرها.
حبيبي تسلملي بجد بشكرك على ذوقك الراقي واخلاقك العالية تحية طيبة لكل شعب الجزائر العظيم ولك أخي الكريم أشكرك
تحياتي الى مقدم القناة والشعب المصري واخوانا في فلسطين وغزة القضية الفلسطينية مقدسة والله لو جينا جيرانهم لماكانت اسرائيل ❤❤❤
حبيبي تسلملي بجد بشكرك على ذوقك الراقي واخلاقك العالية تحية طيبة لكل شعب الجزائر العظيم ولك أخي الكريم أشكرك
شكرا لك اخي المصري على اهتمامك بالجزائر وكل ما يقال عن بلدي الغالي ❤
حبيبي تسلملي بجد بشكرك على ذوقك الراقي واخلاقك العالية تحية طيبة لكل شعب الجزائر العظيم ولك أخي الكريم أشكرك
كل إحترامي لهذا الشيخ لكن لا أظن ان الرسول صل الله عليه و سلم قال هذا الحديث و إن قاله فلن يكون هذا جوابه
و إنما تناقلتم هذه الأحاديث من علماء حكام بني أمية وبني العباس.لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق الظالم هو طبعا عاصي لله و لا تجوز طاعته.اما ما قاله عن الجزائر فهو يعلم علم اليقين انها تقف دائمامع القضايا العادلة سواء كانت مسلمة او لا..لهذا فهي ليست كالدول العربية التي سماها و هي لا تمت لهم بصلة..لا يا شيخ الجزائر لم تخن يوما احدا و لم تبخل يوما بإعانة الجميع و بسكات و بدون رياء..شعبها أصيل يتناحر بالداخل و عينه لا تغفل على اخاه في الخارج من الخارج..اخيرا نشكره على نصائحه وليعلم ان الحراك الأخير نزع من افسد و هو مستعد للتضحية ونزع كل من تسول له نفسه الدوس على رقاب الشعب .اما من اصلح فلا خوف عله و له كل الطاعة و هذا ما يحبه محمد صل الله عليه و سلم و المؤمنون.
وتود الجزائر أن توصي الدول التي تسمي نفسها عربية بمراجعة نفسها وتثبيت موقفها بقيمته الحقيقية، حتى لا يتم تضليل هيكل جامعة الدول العربية. كما هو الحال في سوريا! تهدف بعض الدول والممالك العربية إلى حل الجامعة العربية بأمر من الدولة الصهيونية. "نتنياهو" ومجموعة اتفاقات إبراهيم! وهذه الدول العربية: المملكة المغربية، وبلد الإمارة القروي، والبحرين وغيرها.
تحية طيبة لكل شعب الجزائر العظيم ولك أخي الكريم أشكرك
Law tatahid masar waldjazaier koulou dawal alaarabaia sawfa takoun mourana
تحية طيبة لكل شعب الجزائر العظيم ولك أخي الكريم أشكرك
للأسف إتفق العرب على أن لايتفقوا
وتود الجزائر أن توصي الدول التي تسمي نفسها عربية بمراجعة نفسها وتثبيت موقفها بقيمته الحقيقية، حتى لا يتم تضليل هيكل جامعة الدول العربية. كما هو الحال في سوريا! تهدف بعض الدول والممالك العربية إلى حل الجامعة العربية بأمر من الدولة الصهيونية. "نتنياهو" ومجموعة اتفاقات إبراهيم! وهذه الدول العربية: المملكة المغربية، وبلد الإمارة القروي، والبحرين وغيرها.
تحية طيبة لكل شعب الجزائر العظيم ولك أخي الكريم أشكرك