حمل السلاح في جيش بشار - المحامي مازن جمعة
Вставка
- Опубліковано 16 вер 2024
- حمل السلاح في جيش بشار - المحامي مازن جمعة
🔴حمل السلاح في صفوف العدو🔴
🔵أي شخص خدم في جيش النظام بأي صفه كانت يحاكم أمام القضاء العسكري بجرم حمل السلاح في صفوف العدو،،،،،
🔵 فعناصر النظام قوات معادية لأنهم جزء من الجيوش المعادية الموجوده على الأرض السورية ونحن في منطقة محررة وفيها ثورة وثوار عانوا وقوتلوا وشُرّدوا،،،
🔵فالمذخر والسائق والطباخ وعامل السخره والقناص كلهم عدو للشعب السوري فكلهم يقومون بأعمال عدوانية لهذا الشعب اليتيم
قال تعالى: ((إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين))
وجميع من ذكروا يعاقبون حسب الماده 263 من قانون العقوبات السوري والعقوبة هي السجن من سنه حتى الإعدام
🔴 هناك أصوات تنادي وتقول: إن الاقتتال في سوريا هو اقتتال بين فرقاء داخليين وكلهم سوريون،
والجواب لهؤلاء كالتالي:
🔵أولاً: لسنا أمام حاله فيها عده فرقاء سوريين والحقيقة أن لدينا جيوش معادية فنحن نقاتل الاحتلال الروسي والميليشيات الطائفية الإيرانية وحزب الله الإيراني في لبنان،،،،،،
وقوات النظام هي قوات رديفه للقوات الأجنبية المعادية المذكوره والموجوده على الارض السوريه
🔵ثانيا: إن القانون المطبق والمعمول به في المناطق المحررة هو قانون العقوبات السوري الصادر عام 1949 وقانون العقوبات العسكري الصادر عام 1950 وهذه القوانين صدرت قبل انقلاب المقبور حافظ أسد فبالتالي صدرت حين كان في البلد حريه وكرامة حيث صدرت عن مجلس شعب سوري منتخب
⬅ وهذا هو قانون الدولة السورية والذي صدر قبل مجيئ نظام القتل والتهجير والتدمير
🔵وفي النهايه أقول إن ما ينطبق على جنود بشار أسد ينطبق على جنود قسد.
هم ماءمورون الجنود هم ابناء الشعب مثل اخي واخوك وليس في اليد حيله سوى الانشقاق الكامل وهذه تحتاج جرءه كبيره واتحاد متفق عليه وعدم الخيانه
أنا معك وأوافقك بأن أبناء الوطن كلهم إخوة وهم أسرى لدى العصابة الحاكمة، وهذا يفرض عليهم هم وأهلهم أن يجدوا حل مناسب قبل حلول موعد السوق للجيش.
❤
اخوي ليش الجيش الحر يطلبون الفديا من المدنيا القام يروحون من مناطق قسد والنظام الناس مو لاقيه تاكل كلهم يتاجرون الشعب الجيش الحر والنظام وقسد
أتفق معك
كل شخص يقوم بظلم أي سوري مدني سواءً كان من جيش بشار أو من الجيش الحر أو من قوات قسد هو عديم الأخلاق والشرف وتجب محاسبته، وسيأتي يوم ونحاسبه إن شاءالله.
حلو
حسبي الله ونعم الوكيل
ياعلي مدد حبك سند
حُب سيدنا علي ابن أبي طالب من الدين ولنا أجرٌ به، أما طلب المدد منه فهو شرك بالله.