ملك يا مازن ، بالقواعد اللغوية ، بقراءة الافكار ، بصحة الدراسات ، بسرعة البديهة ، بالانتباه لكل شاردة وواردة ، بوضع النقاط على الحروف، والكثير من افضل المزايا...... تبقى دائما ملك يا مازن
@@الليبي-ت4ب نعم هذا الموجود على معظم أعلام المنظمات الأرهابية كالاعلام السود الله احقر لا اله حتى الله ينطق عن الهوى ان هو إلا هوى يحكى علمه عديم القوى
نحن هنا نناقش نظرية الخلق المقدمة كمنهج من بشر يمثلون الاسلام و هناك اطروحات اخري كالهندوسية مثلا او غيرها من الاديان و لا نناقش اله مثبت و واضح رؤي العين لهذا نفند الطرح .
هل نتخايل او نحلم ثم نحاول ان نحوّل اوهامنا حقائق ؟ .... ثم ... هل الله مخلوق ؟ من مخلوقات ؟ ... استيقظوا ... الحقيقة هنا ، اليوم ، على الارض ، نجدها في سنة 2024 ، وليس قبل 1450 سنة. @@AlMussannif
ملك يا مازن ، بالقواعد اللغوية ، بقراءة الافكار ، بصحة الدراسات ، بسرعة البديهة ، بالانتباه لكل شاردة وواردة ، بوضع النقاط على الحروف، والكثير من افضل المزايا...... تبقى دائما ملك يا مازن
صح انا كتير بحب مازن ... رائع رائع رائع ♥️
اتفق
@@yollaraphael4565 هادا اجمل تعليق انا شوفته بحياتي كلها
مع التقدير
تقدير واحترام ومحبة واغلى الاماني لاستاذ مازن
أستاذ مازن الملك ❤
شرح جميل
عاشت ايدك
❤❤❤❤❤❤❤❤تحيه لمازن
كمل البث
مازن الرائع ♥️♥️♥️
❤❤❤
الدين يغيب العقل ويحصر طاقاته المعرفية والابداعية في انتاج الوهم الاحتيالي الديني
ليس المشكلة في حوار بين السيد مازن واحمد ياسيد جنكيز( قال او لم يقل) بل المشكلة في(له)
لمن تعود له؟ فاذا كانت للشيء كيف تعود له وهو ليس بشيء بعد ام ان الشيء قديم
لااله الا الله محمد رسول الله
@@الليبي-ت4ب نعم هذا الموجود على معظم أعلام المنظمات الأرهابية كالاعلام السود
الله احقر
لا اله حتى الله
ينطق عن الهوى
ان هو إلا هوى يحكى
علمه عديم القوى
كان الله الذي ليس كمثله شيء وخلق الشيء من نور ذاته كشعاع الشمس من الشمس
جو تعبان .
متوهم انه فاهم ولكنه يدور في مكانه 😂
انت تقيس نفسك على الله وهذا خطأ في القياس فالله اله وانت مخلوق فهذا قياس مع الفارق
نحن هنا نناقش نظرية الخلق المقدمة كمنهج من بشر يمثلون الاسلام و هناك اطروحات اخري كالهندوسية مثلا او غيرها من الاديان و لا نناقش اله مثبت و واضح رؤي العين لهذا نفند الطرح .
هل نتخايل او نحلم ثم نحاول ان نحوّل اوهامنا حقائق ؟ .... ثم ... هل الله مخلوق ؟ من مخلوقات ؟ ... استيقظوا ... الحقيقة هنا ، اليوم ، على الارض ، نجدها في سنة 2024 ، وليس قبل 1450 سنة. @@AlMussannif