قصه عمر بن عبد العزيز الخليفه العادل ( الجزء الأول ) قتله العرب وبكي عليه الروم

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 16 вер 2024
  • لا تنسونا من دعمكم بالإشتراك وتفعيل زر الجرس والإعجاب (للإستمرار في تقديم قصص وعبر هادفه لنحيي بها أمجاد الأمه )
    قصه عمر بن عبد العزيز الخليفه العادل ( الجزء الأول ) قتله العرب وبكي عليه الروم
    أمِيرُ المُؤمِنين وخَلِيفةُ المُسْلِمين الإمامُ العابد والتقيُّ الزَّاهد أبُو حَفْص عُمَر بن عَبد العَزيز بن مَروان بن الحَكَم بن أبي العاص الأُمَويُّ القُرَشيُّ ب. هو ثامن خُلفاء بَني أُمَيَّة، والخليفة الثالثَ عشرَ في ترتيب الخُلفاء بعد النَّبيِّ مُحمَّد.
    ولد عُمر بن عبد العزيز سنة 61 هـ في المدينة المنورة، ونشأ فيها عند أخواله من آل عمر بن الخطاب، فتأثر بهم وبمجتمع الصحابة في المدينة، وكان شديد الإقبال على طلب العلم. وفي سنة 87هـ، ولّاه الخليفة الوليد بن عبد الملك على إمارة المدينة المنورة، ثم ضم إليه ولاية الطائف سنة 91هـ، فصار واليًا على الحجاز كلها، ثم عُزل عنها وانتقل إلى دمشق. فلما تولى سليمان بن عبد الملك الخلافة قرّبه وجعله وزيرًا ومستشارًا له، ثم جعله ولي عهده، فلما مات سليمان سنة 99هـ تولى عمر الخلافة.
    تميزت خلافة عمر بن عبد العزيز بعدد من المميزات، منها: العدلُ وردُّ المظالم التي كان أسلافه من بني أمية قد ارتكبوها، وعزلُ جميع الولاة الظالمين ومعاقبتُهم، كما أعاد العمل بالشورى، ولذلك عدّه كثير من العلماء خامس الخلفاء الراشدين، كما اهتم بالعلوم الشرعية، وأمر بتدوين الحديث النبوي الشريف
    وجمع عمر بن عبد العزيز القرآن وهو صغير، وساعده على ذلك صفاء نفسه وقدرته الكبيرة على الحفظ وتفرغه الكامل لطلب العلم والحفظ، وقد تأثر كثيراً بالقرآن الكريم، وكان يبكي لذكر الموت مع حداثة سنه، فبلغ ذلك أمه فأرسلت إليه وقالت: «ما يبكيك؟»، قال: «ذكرت الموت»، فبكت أمه حين بلغها ذلك.
    ‪@facts806‬ #

КОМЕНТАРІ •