بارك الله فيكم جماعة الخير ونفع بكم قل أن كنتم تحبون الله فاتبعوني اللهم ردنا اليك ردا جميلا زتاخدنا بما يفعله السفهاء منا يارب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمدا وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
ليس الراجح و إنما المشهور في 12 من ربيع الأول ... و على كل حال : ولد صلى الله عليه و آله و سلم في شهر ربيع الأول ... نحن نحتفل في شهر ربيع الأول بغض النظر عن تحديد اليوم باليقين بل من شاء أن يحتفل في غير ربيع الأول في شهر رمضان مثلا في شهر شعبان مثلا أين الإشكال !؟!؟ اليقين الذي لا يشك فيه مسلم أنه ولد صلى الله عليه و آله و سلم و نحن نحتفل بهذا المولد ثم نحن لم نفعل هذا من عند أنفسنا بل اتبعنا جماهير علماء الأمة نقلة الدين و شراح السنة أمثال الحافظ ابن حجر العسقلاني و السيوطي و السخاوي و القسطلاني و ابن الحزري و ابو زرعة العراقي و مئات كبار علماء الأمة و من كل المذاهب الفقهية المعتبرة و كل الأدلة التي ذكرتها هؤلاء العلماء يعرفونها أفضل منك و مع ذلك أجازوا و استحسنوا الإحتفال بالمولد الصحابة رضي الله عنهم لم يغب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عن قلوبهم لحظة واحدة فلم يكونوا بحاجة إلى الإحتفال بالمولد و لم يخطر ببالهم أصلا بعض الصحابة ضرب بالدف بين يديه و بعض الصحابة رقص بين يدي رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و بعض الصحابة عقد مجلسا يحمد الله عز و جل على ما من عليهم بمحمد صلى الله عليه و آله و سلم و بعض الصحابة مدح النبي صلى الله عليه و آله و سلم و و و ..الخ كل ما ذكرته نعرفه جيدا فلا تظنن بأنك أتيت بما لم تأت به الأوائل و أما الشخص الثاني الذي افتتح كلامه بقوله : عرج إلى مسألة خطيرة ... المسألة الخطيرة هي عندما تريد أن تفرض رأيك و فهمك و فكرك في مسألة فقهية اختلف فيها أهل العلم ... على جميع المسلمين مع أن جماهير علماء الأمة يقولون بخلاف رأيك و فيهمك المسألة الخطيرة هي عندما تجهل أن مسائل الخلاف لا يجوز فيها الإنكار فلكل مسلم الحق في أن يأخذ بالرأي الذي يطمئن إليه قلبه و بقول العالم الذي يثق فيه المسألة الخطيرة هي نزاعكم و مشاغباتكم و تبديعكم لجماهير المسلمين و تفريق كلمتهم من أجل مسألة الإحتفال بالمولد ... هذه هي المسألة الخطيرة التي يفرح بها الشيطان و يفرح بها أعداء الإسلام المتربصين بنا و ربما يدعمونكم على هذا الصنيع أما كان يكفيكم أن تقولوا : الإحتفال بالمولد مسألة اختلف فيها كبار العلماء قديما و حديثا فمن شاء أن يحتفل فليحتفل و له قدوة في ذلك من العلماء و من شاء ألا يحتفل فلا يحتفل و له قدوة في ذلك من العلماء .... و أما الذي لا يجوز باتفاق العلماء هو : تفريق كلمة المسلمين و نشر العداوة بينهم و زرع البغضاء في قلوبهم ....
مجتمعين للمناقشة هل مولد النبي بعدة أم لا، طيب فيه قضية لا لبس فيها وهي الجهاد في فلسطين
@@matiusse
هذه هى المشكلة أننا لا نعرف شيئا من مقاصد الشريعة
نحن فى عرس ويستوجب الفقه فيه
وما بلغ اليهود ما بلغوا إلا تضييع وتمييع الدين
بالحسابات المولد بدعة ❤
بارك الله فيكم جماعة الخير
ونفع بكم
قل أن كنتم تحبون الله فاتبعوني
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
زتاخدنا بما يفعله السفهاء منا يارب العالمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمدا وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
اذا تحبونه اتبعو سنته
وماذا عن فلسطين
هكذا سيفرح منكري السنّة و الملحدين.
هذا سوف يحقق حلمهم بإلغاء نبوته.
و اسافاه يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
اسأل الله ان يقرب ظهور المهدي
ليس الراجح و إنما المشهور في 12 من ربيع الأول ... و على كل حال :
ولد صلى الله عليه و آله و سلم في شهر ربيع الأول ... نحن نحتفل في شهر ربيع الأول بغض النظر عن تحديد اليوم باليقين
بل من شاء أن يحتفل في غير ربيع الأول في شهر رمضان مثلا في شهر شعبان مثلا أين الإشكال !؟!؟
اليقين الذي لا يشك فيه مسلم أنه ولد صلى الله عليه و آله و سلم و نحن نحتفل بهذا المولد
ثم نحن لم نفعل هذا من عند أنفسنا بل اتبعنا جماهير علماء الأمة نقلة الدين و شراح السنة أمثال الحافظ ابن حجر العسقلاني و السيوطي و السخاوي و القسطلاني و ابن الحزري و ابو زرعة العراقي و مئات كبار علماء الأمة و من كل المذاهب الفقهية المعتبرة و كل الأدلة التي ذكرتها هؤلاء العلماء يعرفونها أفضل منك و مع ذلك أجازوا و استحسنوا الإحتفال بالمولد
الصحابة رضي الله عنهم لم يغب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عن قلوبهم لحظة واحدة فلم يكونوا بحاجة إلى الإحتفال بالمولد و لم يخطر ببالهم أصلا بعض الصحابة ضرب بالدف بين يديه و بعض الصحابة رقص بين يدي رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و بعض الصحابة عقد مجلسا يحمد الله عز و جل على ما من عليهم بمحمد صلى الله عليه و آله و سلم و بعض الصحابة مدح النبي صلى الله عليه و آله و سلم و و و ..الخ
كل ما ذكرته نعرفه جيدا فلا تظنن بأنك أتيت بما لم تأت به الأوائل
و أما الشخص الثاني الذي افتتح كلامه بقوله : عرج إلى مسألة خطيرة ...
المسألة الخطيرة هي عندما تريد أن تفرض رأيك و فهمك و فكرك في مسألة فقهية اختلف فيها أهل العلم ... على جميع المسلمين مع أن جماهير علماء الأمة يقولون بخلاف رأيك و فيهمك
المسألة الخطيرة هي عندما تجهل أن مسائل الخلاف لا يجوز فيها الإنكار فلكل مسلم الحق في أن يأخذ بالرأي الذي يطمئن إليه قلبه و بقول العالم الذي يثق فيه
المسألة الخطيرة هي نزاعكم و مشاغباتكم و تبديعكم لجماهير المسلمين و تفريق كلمتهم من أجل مسألة الإحتفال بالمولد ... هذه هي المسألة الخطيرة التي يفرح بها الشيطان و يفرح بها أعداء الإسلام المتربصين بنا و ربما يدعمونكم على هذا الصنيع
أما كان يكفيكم أن تقولوا :
الإحتفال بالمولد مسألة اختلف فيها كبار العلماء قديما و حديثا فمن شاء أن يحتفل فليحتفل و له قدوة في ذلك من العلماء و من شاء ألا يحتفل فلا يحتفل و له قدوة في ذلك من العلماء .... و أما الذي لا يجوز باتفاق العلماء هو : تفريق كلمة المسلمين و نشر العداوة بينهم و زرع البغضاء في قلوبهم ....
@د/علي_بن_السعيد_آل_سكين