لم يكن رأي افلاطون في الديمقراطية محصورا بمسألة اتنصار السبارطيين غير الديمقراطيين على الاثينيين الديمقراطيين ، بل باعتبار ان الحكم الديمقراطي لا يبرز النخبة الثقافية للحكم ، بل ذوو النفوذ والمال - كما في أيامنا - اذ ان الشعب غوغائي ومتعصب وجاهل عموماً ..
والله يقول "وان تطع اكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله....." وايضا يقول وما اكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ويقول ولكن اكثر الناس لا يعلمون كما فهمت من الدكتور احمد داود ان كلمة الديموقراطية اصلها عربي وذلك اذا رجعت الى تاريخ العرب واليونان اخذوا من العرب ولما ترجمت كتب اليونان الى العربية في زمن المأمون قال قولته هذه بضاعتنا ردت الينا
نعم جاء التصحيح باعتبار الديمقراطية هي طغيان الأغلبية ضد الفرد وضد الأقلية .. والحل في اللبرالية ، وهي تفويق حق الفرد على الجماعة ..
لم يكن رأي افلاطون في الديمقراطية محصورا بمسألة اتنصار السبارطيين غير الديمقراطيين على الاثينيين الديمقراطيين ، بل باعتبار ان الحكم الديمقراطي لا يبرز النخبة الثقافية للحكم ، بل ذوو النفوذ والمال - كما في أيامنا - اذ ان الشعب غوغائي ومتعصب وجاهل عموماً ..
والله يقول "وان تطع اكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله....." وايضا يقول وما اكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ويقول ولكن اكثر الناس لا يعلمون
كما فهمت من الدكتور احمد داود ان كلمة الديموقراطية اصلها عربي وذلك اذا رجعت الى تاريخ العرب واليونان اخذوا من العرب ولما ترجمت كتب اليونان الى العربية في زمن المأمون قال قولته هذه بضاعتنا ردت الينا