الخطاب العلماني - مؤمن سلام وسعيد شعيب وارنست وليم وهبة دربالة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 22 тра 2022
  • #العلمانية
    #الإلحاد

КОМЕНТАРІ • 24

  • @shahdasalah1772
    @shahdasalah1772 2 роки тому +1

    يا ليتنا كنا في الساحل الشمالي فنفوز فوزاً عظيماً
    تحية لكل عقولكم الجميلة

  • @ahmedsoliha6418
    @ahmedsoliha6418 2 роки тому

    كل الاحبة تجمعوا، ده ايه النووووووررررر ده كله يا جدعان.

  • @rima8704
    @rima8704 2 роки тому

    حوار رائع شكرا لكم جميعا ❤

  • @gougagougi5811
    @gougagougi5811 2 роки тому

    بنتظارك ❤️🕊️🌿❤️🕊️🌿

  • @The_Egyptian_queen
    @The_Egyptian_queen Рік тому

    الاستاذ سعيد شعيب أثار نقطة في غاية الأهمية و هي إن العلمانية مش بس وظيفتها تقف علب مسافة واحدة من الأديان المختلفة بل كمان من العقائد الشخصية و الأيديولوجيات المختلفة زي الشيوعية مثلا ، ماينفعش الدولة العلمانية تتبني رأي ديني أو أيديولوجي ، و دة بيفكرني بالصداع المزمن اللي عاملينة الإسلاميين تعليقا علي سياسات اليسار القمعية في الغرب بإعتبار ان الغرب سقط و شوف الحداثة عملت فيهم إية ، هؤلاء الأشخاص غير مدركين أن ما يحدث في الغرب حاليا هو انقضاض اليسار الغربي علي الحداثة و مرتكزاتها زي حرية التعبير ، و نفس الإسلامنجي اللي بيشتم الغرب عشان اليسار الغربي بيدعم حاجات مش علي هواة ( زي تدريس الطلبة الهوية الجندرية في المدارس) هو نفس اليسار اللي بيطبل للإسلاميين و بيسكت أي ناقد ليهم و بيستخدم أدوات قمعية زي الصوابية السياسية لتحقيق أغراضه تماما زي ما الاسلاميين بيستخدموا قانون زي قانون إزدراء الأديان لإسكات ناقديهم ،
    37:42
    بالنسبة لنقطة نسبية العلمانية ، أعتقد مؤمن يقصد النسبية هنا كجزأ من فلسفة الدولة في التعامل مع القوانين ، بمعني أن الدولة لما تحب تسن أي قانون لازم تحط في اعتبارها أن القانون دة ممكن يتعدل و يتغير بتغير الظروف ووفقا للواقع النسبي المتغير.
    .

  • @dolaandrawes3943
    @dolaandrawes3943 2 роки тому

    حتى لو كان النقاب من الاسلام. فإن تطفل الممارسات الدينية وهي شأن شخصي خاص على المجال العام اللي المفروض انه جامع لكل الاديان والمعتقدات هو شيء مرفوض.

    • @samemmo4971
      @samemmo4971 2 роки тому

      انت أرفض الحجاب والنقاب حتي ولو أنا مسلم

  • @BasemGalaxy
    @BasemGalaxy 2 роки тому

    الثلاثة +1 مبدعين

  • @osamasyr6243
    @osamasyr6243 2 роки тому

    👏👏👏👍👍👍

  • @abduosou7849
    @abduosou7849 2 роки тому

    🌻♥️

  • @mzagh1
    @mzagh1 2 роки тому

    الخطاب الممتع ❤️❤️❤️❤️❤️

  • @3eshmo
    @3eshmo 2 роки тому

    في تعريف دكتورنا الجميل علاء الأسواني: العلمانية هي كل عمل غير ديني، وضرب أمثله مثل السباكة أو الوظيفة البنكية فهي أعمال علمانية ليس لها علاقه بالدين. نفس الكلام ينطبق على الحكم والسياسة، العمل فيهم وتنظيمهم هو عمل علماني لا علاقة له بالدين

  • @Lucian_of_Samosata
    @Lucian_of_Samosata 2 роки тому

    حوار جميل حول مصطلح العلمانية والرد على المغالطات والاكاذيب التي يثيرها الاسلاميين حوله.
    ولكن ارى انه تم اساءة استخدام مصطلح الالحاد في هذا النقاش وكان من الاحرى استخدام المصطلح الأدق هو تعمد الاسلاميين ومن تأثر باطروحاتهم بخلط العلمانية مع بعض الممارسات الشيوعية وبيان ان العلمانية هي شيء مختلف وان بعض ممارسات الدول الشيوعية في بعض مراحلها قد خالفت أهم قواعد العلمانية حول الحياد.
    أما الالحاد هو مجرد موقف فكري حول مفهوم الصانع او الخالق وله جذور فكرية قديمة ومدارس مختلفة ولا توجد مدرسة فكرية خاصة بالالحاد.
    وفي أثناء عصر التنوير كان المفكرين الملحدين والماديين هم الذين تبنوا الحرية الفكرية والدينية على اطلاقها ولم يخصصوها بشيء معين سواء ذلك مع سبينوزا وجان مسليه والمدرسة المادية الفرنسية التي تزعمها ديدرو وغيرهم.
    وفي الكتاب الممتع الضخم حول عصر التنوير لمؤلفه اسحاق جوناثان حيث ذكر بالادلة العديدة ان التيار التنويري الجذري الذي مارس النقد الشامل عند الماديين والملحدين هم الذين نظّروا للحرية الكاملة بكل ابعادها.
    بينما بعض فلاسفة التنوير مثل جون لوك على الرغم من سعيهم لاقرار الحرية ولكن مع ذلك قد وضعوا بعض القيود على حرية الفكر والعقيدة واستثنى الملحدين وفئات اخرى.
    وينبغي ألا نتجاهل ان كبار المنظرين في المدرسة الليبرالية التي قدمت أهم التنظير حول الديمقراطية الحديثة كانوا لادينين على أقل تقدير من لاادرية وربوبية وصولا الى الالحاد.
    أتفق في جزئية وردت في النقاش حول وجود فئة صغيرة معينة تمثل نفسها وليست خاصة بالالحاد حيث يوجد بينهم ربوبيين وغيرهم قد تبنت مقدمة مع نتيجة واراها خاطئة ومرفوضة ومفادها بما ان أخطر الشرور قد صدرت من الاديان مثل الصراعات الدموية وقمع فئات عديدة من المجتمع وفرض الوصابة والاساطير والخرافات وغيرها فالنتيجة الأفضل هو الغاء هذه الأديان.
    ولقد ظهرت بدايات ارهاصات هذه الفكرة مع الثورة الفرنسية وتم التراجع عنها سريعا لأنها كانت تتعارض مع دستور الثورة الفرنسية وافكار التنوير ثم عادت للظهور مع بعض فترات الدول الشيوعية وتم التراجع عنها لكونها تتعارض مع الدستور.
    وفي حقيقة الأمر لقد كنت أظن سابقا مع الدعايات الدينية السائدة ان الماركسية تتبنى فكرة قمع الاديان وعندما بحثت في ادبيات الفلسفة الماركسية سواء عند المؤسسين او لدى كبار فلاسفة هذه المدرسة للتأكد من ذلك فلم أجد تحريض صريح حول قمع الأديان:
    روزا لوكسمبورغ هي فيلسوفة غنية عن التعريف في التنظير لأفكار الديمقراطية ومناهضة الحرب والنسوية وغيرها في كتابها "الكنيسة والاشتراكية" تقول حول الموقف من الدين:
    "لن تســلب الاشتــراكية الديمقراطيــة أحــداً عقيدتــه ولن تحــارب الديــن فعلى النقيــض هــي تطالــب بحريــة الضمبير الكاملـة للجميـع واحتـرام كل عقيـدة وكل إيمان.
    ولكـن إذا أراد القساوسـة اسـتغلال المنابـر كوسـيلة صراع سياسي ضــد طبقــة العمــال، ســيتعامل العـمـال معهــم كمـا مـع جميـع أعـداء حقوقهـم وتحررهـم.
    فمــن يدعــم المستغلين والمضطهديــن ويحــاول تكريــس النظـام المجتمعـي المشين القائـم اليـوم، هـو عـدو لـدود للشـعب، سـواء ارتـدى جبـة القسـيس أم بـزة الشرطي".
    وفي كتاب "مجتمع المستقبل" للمفكر الألماني الماركسي اوغست بييل المتوفي عام 1913 وهو أيضا من كبار المفكرين النسويين في كلامه عن مستقبل الدين:
    " كما هو الحال بالنسبة للدولة، كذلك بالنسبة للدين. فهو لن يلغى.
    والله لن يتم انزاله من العرش والدين لن ينتزع من قلوب الناس.
    لسوف تختفي المنظمات الدينية ومعها الكنائس تدريجيا دون اية هجمات عنيفة او قمع للمعتقدات.
    .... ان الدين هو الانعكاس المثالي للظروف الاجتماعية السائدة ... وهو يختفي بمجرد ان تدرك الجماهير ما هي السعادة الحقيقية وترى امكان تحققها.
    .... ان الالهة لا تخلق البشر وانما البشر هم الذين يصنعون الالهة او الله لأنفسهم ....".
    حيث كما نرى يصرح الإقرار بحرية العقيدة وأنه مع زيادة الوعي سوف يضمحل الدين تدريجيا بين الناس عبر ممارسة النقد والعمل الفكري وخلق ظروف معينة اجتماعية وسياسية واقتصادية وغيرها تؤدي الى تراجعه كما تراجعت ظواهر كثيرة عند المجتمع بفعل التطور والتقدم وتوجد تقارير حاليا حول أوضاع بعض الدول ان الدين يكاد يكون غير موجود والمعابد شبه فارغة ورجال الدين لا هيبة لهم ونحو ذلك.
    ولو راجعنا الدستور السوفيتي السابق في كل اصداراته نجده ينص صراحة على الاعتراف بحرية العقيدة:
    "من أجل ضمان حرية الضمير للمواطنين ، تم فصل الكنيسة في الاتحاد السوفياتي عن الدولة والمدرسة عن الكنيسة. حرية العبادة الدينية وحرية الدعاية المعادية للدين مكفولة لجميع المواطنين".
    وأيضا في الدساتير الصينية واليوغوسلافية والكوبية وغيرها توجد مواد صريحة تنص على حرية العقيدة.
    صحيح كما قلت في التعليق حدثت بعض فترات الاقصاء في هذه الدول الشيوعية ضد اتباع الاديان ولم تكن تمثل حالة دائما وهنالك من الباحثين من يرجح أن تلك الحملات كانت تقف ورائها اهداف سياسية واقتصادية أكثر من غيرها.
    وهذه الممارسات التي حدثت لدى الدول الشيوعية هي تخالف أهم قواعد العلمانية حول الحياد من الأفكار والعقائد.
    طبعا احيانا ارى ذلك من سنن التاريخ كما يقال في الامثال الشعبية ان الدائرة تدور على الباغي.
    اتباع الاديان الابراهيمية تجبروا وتكبروا وقمعوا الاخرين ثم دار الزمان وجرى عليهم بأقل ما فعلوه سابقا من انتهاكات ضد الآخرين.
    في انجلترا علي سبيل المثال قام الملك هنري الثامن النسونجي بقمع الكاثوليكية وتدمير كنائسهم وحرمانهم واستمر الأمر على ذلك لفترة طويلة حتى تم السماح للكاثوليك بممارسة عقائدهم بحرية.

  • @shahdasalah1772
    @shahdasalah1772 2 роки тому

    طيب هو لما كان المزاج العام في امريكا يميني وصل للحكم شخص يميني متطرف، لكن الsystem لفظ خطابه بالنهاية
    تركه مدة رئاسته القانونية ثم اخرسوه لحد الان
    الا يعتبر هذا دليل على ان العلمانية نظام قوي و self correcting system

  • @3eshmo
    @3eshmo 2 роки тому

    سؤال: هل الولايات المتحدة بهذه التعريفات دولة غير علمانية لأن لها موقف متطرف من الفكر الشيوعي والاشتراكي؟

  • @3eshmo
    @3eshmo 2 роки тому

    سؤال: هل الرأسمالية الحديثة وال globalization والشركات المتعددة الجنسيات مشروع أممي؟

  • @najibakhaldi7847
    @najibakhaldi7847 2 роки тому +1

    و مين قال ان الملحدين عايزين يهدمو الكنائس و الجوامع ..عيب عليك يا استاذ مؤمن تدي بكلامك ده ايحاء ان الإلحاد و الملحدين عنيفين لكن العلمانيين لا ...هوا لازم عشان تبرأ تيار لازم تضرب في تيار اخر ليه بس ده احنا بنحبك يا استاذ مؤمن

    • @moomens
      @moomens  2 роки тому +1

      واضح ان حضرتك مافهمتيش اللي قلته

    • @najibakhaldi7847
      @najibakhaldi7847 2 роки тому

      @@moomens اكيد مفهمتش لان انا متابعاك و بسمعلك باستمتاع كبير ...بس لاحظ اني قلت بتدي ايحاء...على العموم مش مشكلة احنا الملحدين اتعودنا خلاص 🤣🤣🤣🤣حبيبي يا استاذ مؤمن بالحب بالحب بالحب ❤❤❤

    • @moomens
      @moomens  2 роки тому +1

      @@najibakhaldi7847
      يا ستنا مفيش عقيدة مفهاش متطرفين وبالتالي كون في متطرفين ملحدين ده مش معناة ان كل الملحدين متطرفين
      محاولة الدفاع عن المتطرفين الملحدين عامل زى المسلمين وهما بيدافعوا عن داعش عشان كده الناس بتقول عليهم كلهم متطرفين
      لكن المفروض الملحد الإنساني يتبرأ من الملحد التطرف ول يعتبر انها تهمة له
      بالحب بالحب بالحب

    • @najibakhaldi7847
      @najibakhaldi7847 2 роки тому

      @@moomens ❤❤❤❤طبعا بنتبرأ من اي نوع من العنف و ايا كان صاحبو

  • @ahmedsoliha6418
    @ahmedsoliha6418 2 роки тому

    العجيب والغريب والمذهل ان النظام الاسلامي لم يطبق في اي مكان في الدنيا على مر التاريخ الا والحرب والدمار والفتن استعرت، ليس بين المسلمين وغير المسلمين بس بل بين المسلمين انفسهم وحتى بين ابناء المذهب الواحد، انا مش عارف لو احمد بن حنبل كان عايش في ايام ستالين كان ح يحصل له ايه ابشع من اللي حصل له على اهله وعشيرته من السنة، بل لو كان اهل الجزيرة العربية دول لو كانوا عايشين تحت حكم لينين كان ح يتعمل فيهم ايه اشنع من اللي عمله فيهم الوهابيين، اقراوا التاريخ وفتحوا عنيكم ح تلاقوا المكان الوحيد اللي عايش فيه اي مسلم بعزة وكرامة هو اوروبا العلمانية وشقيقاتها.

  • @ahmedsoliha6418
    @ahmedsoliha6418 2 роки тому

    بعيدا عن توهان المصطلحات، المسالة ببساطة هل انت ناضج بما يكفي لان تناقش بلسانك وعقلك ولا انت محتاج شومة علشان تدافع عن افكارك، لو انت الاول فلابد ان تكون علمانيا ديمقراطيا ليبريا تحترم حقوق الانسان. اي انسان لا يؤمن بذلك فهو بلطجي حتى ولو كان عنده دكتوراه من اكسفورد وحافظ ربعيات الخيام وسونتات شكسبير.

  • @bouchrabelbachir6392
    @bouchrabelbachir6392 2 роки тому

    👏👏👏👍👍👍👍