ما أحوجنا لهذه السلسلة،فهي تفتح المجال للمسلمين لكي يفكروا بطريقة فلسفية صحيحة ليقووا إيمانهم ويعلموا أنهم ليسوا إلا عبادًا ضعفاء وأن هناك أشياء لا يمكن إدراكها ولا الجزم بها فشكرًا،حقًّا سلسلة جميلة
الصراحة اتابع هذه القناة منذ نشأتها وبالضبط حلقات أستاذ أحمد كتاباته تحليلاته رائع بكل ماتحمل الكلمة من معنى حفظك الله ووفقك ونحن بدورنا سنساهم في هذا المشروع الرائع.
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
@@Thunder.7 كلما إستشعرت "لا إله إلا الله" التي أشهدك الله عليها قبل يوم ميلادك...إزدادت نفسك بروح الله إتصاللاً ...هنا يأتي ال (((وعي))) فإما أن تستجيب فتعمل صالحاً ولا تشرك فتفوز...وإما أن يشمئز قلبك ف.....إلخ إلخ. اللهم حسن الخاتمة...والجنة بغير حساب.
بما انك أول تعليق دعني أسأل الأستاذ أحمد لعله يرى تعليقي ,,. كنت انتظره يذكر حديث ان الله يخلق الروح بعد 40 يوم في بطن امه ... فماذا يعتبر الحيوان المنوي و البويضة ... ومالذي يحركهم ... كنت انتظر رأي من يقول ان الروح و النفس ليست شيئا واحدة ... انا كنت اعتقد ان كل شي يتحرك بالروح ليقوم بدوره لكن هذا الحديث يخالف ذلك .... و قس على ذلك الفيروسات و البكتيربا و الكاءنات وحيدة الخلية
أستاذ أحمد غدا ستدعم حركة العصر الجديد هذه الفكرة ، بأن الطاقة قادرة على بعث الروح حتى في الجمادات ( الروبوتات ) ، وقد يستعين أساتذتها و ممارسيها بالشياطين ليحركوا بعض الروبوتات للدلالة على مدى صدقيتهم ،وهنا سيفتن كثيرون .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
تحليل مدقق، واسع الأطراف، متعدد المصادر و محيط بكل الجوانب : الدّيني، التاريخي، الفلسفي و العلمي. بارك الله في جهودكم و سعيكم. مشكور أستاذ أحمد. مقترحاتكم أطلعتني على أهمية الإهتمام بالفكر الإنساني عامة، بالموازاة مع الجانب العقائدي. الإلمام بالعلوم و الفلسفة و تأطيرها بالدين و الشريعه يبني عقلا عاملا و مفكرا في الطريق السليم برؤية واضحة لماهية الأشياء و غاية الوجود.
بارك الله فيكم... اللهم اغفر لوالدينا و ارحمهما و اجمعنا معهما في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين.. اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم.. رب إني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..... ............. ......................... ...................... . . . .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا أحييك أستاذ أحمد على موضوعاتك عامة التي تتحدث فيها وتقرير بها عقولنا ثانيا أسجل استغرابي من هؤلاء الذين يدخلون في معترك تلك الأمور وهم لم يصلوا حتى إلى إمكانية تصنيع أو "خلق إن جاز القول وحاشا لله من أن يمثل الناس مهما بلغوا من علم خلق ربهم" جناح ذبابة أو بعوضة ليستطيعوا أن يخلقوا روحا أو يتحكموا بها أو يجعلوها تحل في جسد روبوت أو ما مثل ذلك
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
يعطيكم العافيه على الجهود البذوله في ايصال الحقائق والتصدي لكل مايمس ديننا وعقيدتنا (لا ادري ربما لامس الموضوع شي احسه منذ سنتين بيني وبين نفسي احس بان سيارتي تحبني عندما اكون بهم او ضائقه واركبها احس انها تحضنني احس بالالفه وكانها تطبطب علي سبحان الله لن اخبر احدا ابدا تو افكر باخبار الناس حولي اخاف ان يشكون بمستوى عقلي او اني بي جنون ولاكن هذي السياره بارك الله لي فيها اشتريتها جديده وليست مستعمله ) حبيت ان اشارككم وبارك الله فيكم
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
شكرا جزيلا لجهودكم في هذه القناة الرائعة ، هناك أمر ياريت لو تنظروا فيه وتعطونا رأيكم ، وهي الطريقة الكوثرية التي يتحدث عنها شخص اسمه دوست حسب مافهمت ، الامر معقد ولكن ارجو أن تعطوه بعضا من وقتكم لنأخذ منكم النصيحة
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
هنالك ايضا بعض المفاهيم تشكل على الشباب وكانها أصبحت خارقة لطبيعة. خصوصا تقنية صناعات النانومتر. وايضا موضوع الطفرات الجينية وقدرة الإنسان على تصنيع الفيروسات فالمختبر. ماهيه الصوره الحقيقية لكل ذالك. وما حدود قدرات الانسان. نورونا جزاكم الله خيرا استاذي الفاضل.
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
وأما القلب فعمله العقل بمعنى تثبيت الانسان على قرار معين يتخذه وليس للدماغ تدخل في العقل وانما هو عباره عن جمع المعطيات من الاشارات الكهروكيميائيه من الاجهزه المختلفه في الجسم ..وللقلب اتصال بالوعي الذي هو ناتج عن تدخل رباني مباشر وعلى مدار الزمن وهو ما يعرف بغرفة الملاك كما جاء في الحديث الشريف وفي الغرفة الاخرى من القلب الشيطان والذي يتصل برغبات الجسد وغرائزه ...
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
انا اعتقد ان الروح هي وعاء و العقل البشري الواعي يتحكم فيها ويحركها كما يشاء سواء في التجاه السامي او في الانحطاط فيملأها بما يشاء اما الجسد فهو فقط يحوي هاته الروح
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
كلمه الروح من عائله كلمه الرائحه وان الذي رائحته يتقبلها نفسك تحبه لان روحك او راءحتك يتناغم مع تلك الرائحه وهذا تعريف يتقبلها الجميع اما التعاريف الاخرى للروح فهي في جدال وخلافات لا اول لها ولا اخر
يمكننا ان نجيب على السؤال الاهم لو صغناه بطريقة مختلفة اذا كان الجسد مجرد وعاء للروح ،فهل يمكن ان نضع روح داخل جسد الي من صنعنا ويتكاثر ويتغلب على البشر الذي خلقهم الله ،جسدا وروحا ؟
جزاك الله خيرا هذا المحتوى الرائع ... من فهمي البسيط لما تحدثته عن الروح وانها تمثل الوعي لو اننا فرضنا ان هناك تناسخ ارواح كيف سيتم محاسبتنا على افعالنا الواعية يوم القيامة كيف سيحاسب الله روحا تنقلت من جسم لآخر ومن عالم لآخر !!!! يعني لا اعرف ان كان فهمي صحيحا لكنني ارى ان احيانا كثرة العلم تجعل الانسان يشت في تفكيره لهذا عندما سألو الرسول عن الروح كان ممكن ان تنزل آيات لبيانها لكن ارى ان الله عندما قال قل الروح من امر ربي هنا نقف ولا ندخل في تفكير في موضوع الرسول لم يفهمه ولم يعرفه !!! الله طلب مننا عدم الخوض في هذا الموضوع !!!
في رأيى أن العلماء الذين يبحثون عن الروح في عالمنا يبحثون عن سراب فهي شئ من أمر الله. فنحن لا نعلم عن الخلايا التي تكون جسدنا _ التي هي ظاهرها مادي _ إلا القليل فكيف بالروح التي هي من أمر الله. و كذلك أمور مثل نشأة الكون فنحن منتهى ما يمكن أن نصل إليه أن نرى ظاهرة معينة و باستخدام الرياضيات و الفيزياء يمكن أن يدلنا العلماء على أحداث حدثث في الماضي أو يحسبون عمر الكون بناء على ما رأوا و لكن لا يستطيع أحد الجزم كيف بدأ كل هذا إلا من خلال العودة في الزمن و _ هو مستحيل عقلى _ كما أنه يستحيل فهم الروح التي هي من أمر الله. و شكرا على المحتوى الهادف التي تقدمه قناة السبيل
بالملاحظه والتقصي في كتاب الله القرآن الكريم نجد ان النفس هي التي تحوي الارواح والاجسام وبكل قدراتها البشريه المعروفه اما الأرواح فهو من امر الله وتنفخ في الانسان عن طريق جبريل فقط ومن يخلط بين النفس والروح او انهما واحد فليس له دليل مقنع من القرآن الكريم نهائيا ....
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
الفرق بين الروح و النفس اقتبسها من تفسير الاستاذ بسام جرار هي ان كل انسان له روح قبل خلقه جسدا تعيش في عالم الارواح ثم تدخل هي هي في الجسد الذي خلق له في اليوم الاربعين من تشكله لا علم لها الا الادراك الغريزي الذي يصل اليها من حواس هذا الجسد الذي هي فيه ثم تكتسب معلومات و ذكريات و حسنات و سيئات مع نشوء و تطور هذا الجسد في حيات من يعيش الانسان اي الروح تلك و الجسد الذي حلت فيه ثم تخرج ليس روحا انما قد ملئت بالمعلومات التي هي نفس هذا الشخص اذن تخرج نفسا. تدخل روحا ( empty hardware ) و تخرج ممتلئة بالمعلومات بعد تجربة العيش ( filled hardware ) و امتلائها بمعلومات العيش و تسقى حينذاك نفسا و عندما تنفصل عن الجسد بعد ملئها بالمعلومات تسمى نفسا و الا بروحا و الحياة قد تكون بلا روح لان الروح فيها الوعي بنفسها و الا فهي حياة فقط و مختلفة الفئات حيوانية مثلا فالكلب له روح ايضا و الحشرات و هي متفاوتة الوعي بنفسها
في القرآن ميز الله بين الروح وهي نفخة إلهية خاصة للإنسان، أما النفس فهي النفس الإنسانية التي منها الأمارة بالسوء، واللوامة، و المطمئنة، وهناك النفس الحيوانية، والنفس النباتية.
مع مرور الأيام سيدرك الماديون أن الذكاء الإصطناعي أضعف من أن يصل إلى مستوى الإنسان لأسباب بديهية في رأيي الشخصي. أنا على ثقة تامة بأن تأثير الإعلام والمبالغة في الحديث عن الذكاء الاصطناعي دفعا بعض الأشخاص إلى قبول إمكانية أن يصل الذكاء الإصطناعي إلى مستوى يوازي أو يفوق البشر. لكن من الخطأ أن نبني الفرضيات حيال أمر لا نفهمه. نعم يمكننا كتابة خوارزمية لأداء وظيفة معينة أو العمل بنمط معين مع إضافة استثناءات وما شابه. لكن هل يمكننا كتابة الوعي ضمن خوارزمية؟ هل يمكن كتابة الإدراك من خلال خوارزمية ونحن لا نفهم حقيقة الوعي؟ نحن لم نصل إلى نقطة البداية حتى.
نحن الآن في 2023...والذكاء الاصطناعي وصل إلى ماوصل إليه! والتقدم التكنولوجي وصل إلى سرعة لا يمكن التكهن معها بأي خلاصة يقينية...ترى كيف سيكون هذا الأمر سنة 3000...أو 9000..لا نستطيع الجزم بأي شيئ..ليس من الضروري أن تمتلك الآلات والربوتات روح كي تضعنا نحن البشر في مأزق
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]* *{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]* *{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]* والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد. هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها . الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد . وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
و لما الروبوت يقول انه عرف ان العالم فيه قوة اكبر و ان العلم غير كافي لتفسير قدرة الله... و انه مؤمن بربنا ده معناه ايه و ان عارف ان وجودنا في الارض كلنا لتكليف من ربنا باشكال مختلفة ...
جزاكم الله خير الجزاء متفاجئة صراحة كيف علماء مسلمين صدقوا نظرية تناسخ الأرواح ؟!! أين حياة الذرّ ؟ و أين حياة البرزخ ؟ و عذاب القبر ؟ و أين الحساب يوم القيامة ؟؟ ألم تُبعث الأرواح كلها و تشهد بوحدانية الله تعالى ( في حياة الذرّ) ألا تحاسب أرواحنا في حياة القبر ( البرزخ) فكيف لها أن تذهب إلى جسد آخر !!!
سؤال استاذ احمد هل يمكن للجن والشياطين تلبس الروبوتات المتطورة الشبية بالانسان كما يتلبسوا البشر والحيوانات ويبدا بالحركة من نفسه او ماشابه ؟ام من شروط التلبس وجود روح لدى الشخص الاخر ؟
في واقع الأمر التلبس لا ينتج وعيا مفارقا لوعي المتَلَبَّس به وإنما قد ينتج عنه ظواهر مادية سببها عارض أو جسم غير مادي، هو الشيطان في هذه الحالة،، فأنا على سبيل المثال مصاب بمس شيطاني ناتج عن سحر وهذه السنة الرابعة تقريبا منذ أصبت به، وعندما ينشط الشيطان داخلي يبقى وعيي ملازما لي، وعندما يؤثر العارض في حركاتي فإن هذه الحركة لا تكون ناتجة عن إرادتي وإنما عن إرادة غيري، ولكن هذا لا يعني أن الحركة التي في نتجت عن وعي مستقل فيَّ،، فعلى سبيل المثال لو حركت أنت خشبة فحركة الخشبة لا يعني وجود وعي في الخشبة نتجت عنه حركتها، وإنما حركها كائن واع، وهذا نفس الأمر فالذي يحرك جسمي أحيانا هو كائن واع، ولا يعني هذا أن وعي هذا الشيطان مرتبط بجسدي أو مختلط بوعيي،، وفي بعض الحالات قد ينطق الشيطان على لسان الممسوس ولكن في هذه الحالة يُغَيَّب وعي الممسوس تماما، وهذا لا يعني أن وعي الشيطان أخذ مكان وعي الممسوس، وإنما غُيِّب وعي الممسوس حتى يفقد قدرة السيطرة على أعضائه وأجهزته، حتى يقدر الشيطان على إنتاج أصوات بآلات الإنسان، واستخدام الشيطان لآلات الإنسان لا يعني انتقال وعيه أو روحه إلى جسد الإنسان تماما كما أن تأثيرك على خشبة أو استخدامها لا يعني انتقال وعيك إليها،، فالشيطان ليس هو الروح، وإنما للشيطان أو الجني جسد من مارج من نار ارتبطت به الروح،، كما أن جسد الإنسان من طين وارتبطت به الروح. أما فيما يخص الروبوتات فقد كتبت تعليقا منذ قليل على الڤيديو أذكر فيه مثالا على حلول روح في آلات وإكسابها وعيا بذلك في ما يتعلق بسليمان عليه السلام. تحياتي.
كما أنه يُذكر أن الشياطين كانت تتلبس بالأصنام وتنطق فيفتن الناس وبهذا لا يشترط أن يكون المتلبَّس به ذا روح، فإن كان التلبس بذي الروح ممكنا فالتلبس بعديمها أمكن وأولى،،، وقد ذكر في الحلقة أنه من الممكن أن تكون للأحجار والجمادات أرواح أيضا موازية لجسمها المادي.
ما أحوجنا لهذه السلسلة،فهي تفتح المجال للمسلمين لكي يفكروا بطريقة فلسفية صحيحة ليقووا إيمانهم ويعلموا أنهم ليسوا إلا عبادًا ضعفاء وأن هناك أشياء لا يمكن إدراكها ولا الجزم بها
فشكرًا،حقًّا سلسلة جميلة
الحمد لله على نعمة الروح والوعي والوجود.
هذه نعم تستحق طاعة الخالق.
الخالق الرحيم والكريم سبحانه له الحمد كما ينبغي لجلال وجه الكريم
يسالونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اتيتم من العلم الا قليلا
الصراحة اتابع هذه القناة منذ نشأتها وبالضبط حلقات أستاذ أحمد كتاباته تحليلاته رائع بكل ماتحمل الكلمة من معنى حفظك الله ووفقك ونحن بدورنا سنساهم في هذا المشروع الرائع.
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
@@Thunder.7 كلما إستشعرت "لا إله إلا الله" التي أشهدك الله عليها قبل يوم ميلادك...إزدادت نفسك بروح الله إتصاللاً ...هنا يأتي ال (((وعي))) فإما أن تستجيب فتعمل صالحاً ولا تشرك فتفوز...وإما أن يشمئز قلبك ف.....إلخ إلخ.
اللهم حسن الخاتمة...والجنة بغير حساب.
بما انك أول تعليق دعني أسأل الأستاذ أحمد لعله يرى تعليقي ,,. كنت انتظره يذكر حديث ان الله يخلق الروح بعد 40 يوم في بطن امه ... فماذا يعتبر الحيوان المنوي و البويضة ... ومالذي يحركهم ... كنت انتظر رأي من يقول ان الروح و النفس ليست شيئا واحدة ... انا كنت اعتقد ان كل شي يتحرك بالروح ليقوم بدوره لكن هذا الحديث يخالف ذلك .... و قس على ذلك الفيروسات و البكتيربا و الكاءنات وحيدة الخلية
جزيت خيرا .. جهد كبير مشكور .. قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا
أستاذ أحمد غدا ستدعم حركة العصر الجديد هذه الفكرة ، بأن الطاقة قادرة على بعث الروح حتى في الجمادات ( الروبوتات ) ، وقد يستعين أساتذتها و ممارسيها بالشياطين ليحركوا بعض الروبوتات للدلالة على مدى صدقيتهم ،وهنا سيفتن كثيرون .
@@معنالعليأبوالمهدي مانفتن لان المشكله مو بالرووح ...المشكله من اين اتت الماده اصلا من بث المخلوقات ...هو الله المصدر الاول
﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا﴾
[ سورة الإسراء: 85]
هذا الفيديو أجاب عن كل أسئلتي..
أشكرك جدا يا شيخنا ، أنك أجبت عن أسئلتنا..
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)
ما رايك دكتور من إحتمالية أن ينتقل الروبورت الى جسم الانسان بدل من فرضية أن تنتقل الروح الى الروبورت؟
لعل القارئ يصلى على النبى محمد فيزيدنى درجه ويزداد درجات ❤❤🤲ّ
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
اللهم صل وسلم على محمد
صلى الله عليه وسلم
تحليل مدقق، واسع الأطراف، متعدد المصادر و محيط بكل الجوانب : الدّيني، التاريخي، الفلسفي و العلمي. بارك الله في جهودكم و سعيكم. مشكور أستاذ أحمد.
مقترحاتكم أطلعتني على أهمية الإهتمام بالفكر الإنساني عامة، بالموازاة مع الجانب العقائدي.
الإلمام بالعلوم و الفلسفة و تأطيرها بالدين و الشريعه يبني عقلا عاملا و مفكرا في الطريق السليم برؤية واضحة لماهية الأشياء و غاية الوجود.
أستاذ أحمد
في مسرح الحديث عن الروح وارتباطها بالجسد
أقترح التطرق لقصة السامري مع بنى اسرائيل
"فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَّهُۥ خُوَارٌ فَقَالُواْ هَٰذَآ إِلَٰهُكُمْ وَإِلَٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِى" (طه - 88)
"قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي" (طه - 96)
بارك الله فيكم...
اللهم اغفر لوالدينا و ارحمهما و اجمعنا معهما في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين..
اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم..
رب إني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.....
.............
.........................
......................
.
.
.
.
شكرا لك على هذه البحوث العلميه الفلسفيه القيمه التي تواكب زمن الإلحاد و مقارنه الأفكار القديمه إلى يومنا هذا
بارك الله فيك وفي علمك أستاذ أحمد. سلسلة مهمة ومفيدة جدا جعلها الله في ميزان حسناتك يارب.
سبحان الله كنت حقا مهتما و مرتابا قليلا لكن الآن فهمت و توسعت مداركي
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
أتتذكر حديث حرمة التصوير ، يقول الله سبحانه وتعالى (في ما معناه) للمصورين أن أحيوا ما صورتم ، فلا يستطيعون فيدخلون النار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أحييك أستاذ أحمد على موضوعاتك عامة التي تتحدث فيها وتقرير بها عقولنا
ثانيا أسجل استغرابي من هؤلاء الذين يدخلون في معترك تلك الأمور وهم لم يصلوا حتى إلى إمكانية تصنيع أو "خلق إن جاز القول وحاشا لله من أن يمثل الناس مهما بلغوا من علم خلق ربهم" جناح ذبابة أو بعوضة ليستطيعوا أن يخلقوا روحا أو يتحكموا بها أو يجعلوها تحل في جسد روبوت أو ما مثل ذلك
لقد فصل الله سبحانه عن امر الروح( قل الروح من أمر ربي)
جزاكم الله خيرا كثيرا استاذ احمد و جعله في ميزان حسناتكم و نفع الله بكم و زادكم من فضله 🌹
جزاكم الله خير الجزاء . ( ويسألونك عن الروح . . . ) .
جزاكم الله خيرا وأحسن الله إليكم ورفع الله قدركم
جزاكم الله خيرا ونفع بيكم الاسلام والمسلمين الموحدين
2:29 النفس والروح
5:53 أفلاطون غنوصي
يقول بتناسخ الأرواح
9:30 ابن سينا
12:00 ديكارت
16:11 الروح عند ابن القيم
جزيل الشكر والتقدير يا دكتور احمد عل ما تقدمه لنافوائد حفظك الله واسع
دك آمين .
جزاكم الله كل خير، من أمتع السلاسل في قناتكم الرائعة، لا داعي للاستعجال استاذ أحمد خذ وقتك و اسهب.
بدعتم جميعاً.
بارك الله فيك
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
بارك اللهم فيكم أستاذ و زادكم علما و رفعة💚
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
والله حلقاتك كلها مفيده ربنا يوفقك ويبارك فيك استمر
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
ما شاء الله عليك 🎉
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
من فضلكم كيف يمكن لي ان اتواصل مع صاحب القناة
لدي موضوع مهم له
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
جزاكم الله خيرا ❤
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
جزاكم الله خيرا
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
🌷
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
جزاكم الله خير الجزاء 🎉
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
الأسماء مبنية على الصفات
الروح سميت بالروح لصفته و صفته (لا يُرى ذاته و يُرى أثره) كذلك الريح
ua-cam.com/video/2xjVLUxcVcQ/v-deo.htmlfeature=shared
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين
…
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
بارك الله فيكم أستاذ أحمد، موقع السبيل من أحسن المواقع على اليوتيوب او الفيسبوك من خلال المواضيع المتميزة والثرية التي يقدمونها، فجزاكم الله ألف خير.
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
جزاكم الله خيرا كثيرا ونفع بكم وبارك فيكم
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات اللهم أعز الإسلام والمسلمين اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد انك حميد مجيد
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم لك الحمد
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
جزاكم الله خيرا. و الله ان هذه السلسلة من اجمل ما تابعت حتى الان و دائما انتظر منها. بارك الله فيكم و في هذه القناة
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
يعطيكم العافيه على الجهود البذوله في ايصال الحقائق والتصدي لكل مايمس ديننا وعقيدتنا (لا ادري ربما لامس الموضوع شي احسه منذ سنتين بيني وبين نفسي احس بان سيارتي تحبني عندما اكون بهم او ضائقه واركبها احس انها تحضنني احس بالالفه وكانها تطبطب علي سبحان الله لن اخبر احدا ابدا تو افكر باخبار الناس حولي اخاف ان يشكون بمستوى عقلي او اني بي جنون ولاكن هذي السياره بارك الله لي فيها اشتريتها جديده وليست مستعمله ) حبيت ان اشارككم وبارك الله فيكم
اتشكرك جزيل الشكر استاذ احمد على جهودك و حلقاتك الشيقة التي انتظرها بفارغ الصبر
سلسلة رائعة أستاذ أحمد ❤
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
شكرا جزيلا لجهودكم في هذه القناة الرائعة ، هناك أمر ياريت لو تنظروا فيه وتعطونا رأيكم ، وهي الطريقة الكوثرية التي يتحدث عنها شخص اسمه دوست حسب مافهمت ، الامر معقد ولكن ارجو أن تعطوه بعضا من وقتكم لنأخذ منكم النصيحة
كلام جميل جدا و لكن التفكير وظيفة للدماغ. بمعنى الناس في الغيبوبة هم خارج الوعي, و بالتالي حال تعطل الجسد المادي يتوقف الوعي.
شكرا على الحلقة ❤
اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك و عبادك الصالحين
شكرا جزيلا ، هذه السلسلة الهمتني و لا زالت تلهمني عقليا، لذا نريد اقصى عدد من الفيديوات من فضلكم طاقم قناة السبيل
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
هنالك ايضا بعض المفاهيم تشكل على الشباب وكانها أصبحت خارقة لطبيعة. خصوصا تقنية صناعات النانومتر. وايضا موضوع الطفرات الجينية وقدرة الإنسان على تصنيع الفيروسات فالمختبر. ماهيه الصوره الحقيقية لكل ذالك. وما حدود قدرات الانسان. نورونا جزاكم الله خيرا استاذي الفاضل.
ربنا يبارك في كل القائمين على هذه القناة
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
يرجى جعل فواصل بين الجمل و ليس كان الحلقة كلها جملة واحدة تقراء بنفس واحد و بسرعة .جزاكم الله خيرا .
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير و نفع بكم الأمة
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
بارك الله فيكم لكن يا ليت تبطئ قليلا في سرعة الكلام لنتمكن من التركيز أكثر
وأما القلب فعمله العقل بمعنى تثبيت الانسان على قرار معين يتخذه وليس للدماغ تدخل في العقل وانما هو عباره عن جمع المعطيات من الاشارات الكهروكيميائيه من الاجهزه المختلفه في الجسم ..وللقلب اتصال بالوعي الذي هو ناتج عن تدخل رباني مباشر وعلى مدار الزمن وهو ما يعرف بغرفة الملاك كما جاء في الحديث الشريف وفي الغرفة الاخرى من القلب الشيطان والذي يتصل برغبات الجسد وغرائزه ...
عندي ملاحظة أستاذ أحمد الكلام الذي تتفضل به عميق يحتاج للتأني قليلا وتيرة السرد سريعة أثناء الكلام
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
انا اعتقد ان الروح هي وعاء و العقل البشري الواعي يتحكم فيها ويحركها كما يشاء سواء في التجاه السامي او في الانحطاط فيملأها بما يشاء اما الجسد فهو فقط يحوي هاته الروح
روعة وأكثر جزاك الله كل الخير
السلام عليكم
أرجو منكم أن تضعوا المصادر التي رجعتم إليها خاصة المتعلقة بأقوال الرازي التي ذكرتموها.
شكرا لكم
17:57
هنا تبداء الحلقه
سبحان الله وبحمدة🌹🌹🌹
سبحان الله العظيم🌹🌹🌹
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
كلمه الروح من عائله كلمه الرائحه وان الذي رائحته يتقبلها نفسك تحبه لان روحك او راءحتك يتناغم مع تلك الرائحه وهذا تعريف يتقبلها الجميع اما التعاريف الاخرى للروح فهي في جدال وخلافات لا اول لها ولا اخر
يمكننا ان نجيب على السؤال الاهم لو صغناه بطريقة مختلفة
اذا كان الجسد مجرد وعاء للروح ،فهل يمكن ان نضع روح داخل جسد الي من صنعنا ويتكاثر ويتغلب على البشر الذي خلقهم الله ،جسدا وروحا ؟
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الله يفتح عليك شيخي.. تبارك الله مثل الزبدية الصيني، من وين ما نقرته بيرن.
ربي اغفرلي ولوالديه وللمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات💜💜💜💜💜
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
طرح جميل دكتور احمد
ربنا يكتب اجرك
جزاك الله خيرا هذا المحتوى الرائع ... من فهمي البسيط لما تحدثته عن الروح وانها تمثل الوعي لو اننا فرضنا ان هناك تناسخ ارواح كيف سيتم محاسبتنا على افعالنا الواعية يوم القيامة كيف سيحاسب الله روحا تنقلت من جسم لآخر ومن عالم لآخر !!!! يعني لا اعرف ان كان فهمي صحيحا لكنني ارى ان احيانا كثرة العلم تجعل الانسان يشت في تفكيره لهذا عندما سألو الرسول عن الروح كان ممكن ان تنزل آيات لبيانها لكن ارى ان الله عندما قال قل الروح من امر ربي هنا نقف ولا ندخل في تفكير في موضوع الرسول لم يفهمه ولم يعرفه !!! الله طلب مننا عدم الخوض في هذا الموضوع !!!
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم 🤲
ياريت يا أستاذ أحمد يكون الصوت أقل في السرعه قليلا !!!
ولايمكن أن تعي بأي حال من الأحوال
مهما بلغ ذكاؤها لأنها ليست من خلق الله
في رأيى أن العلماء الذين يبحثون عن الروح في عالمنا يبحثون عن سراب فهي شئ من أمر الله. فنحن لا نعلم عن الخلايا التي تكون جسدنا _ التي هي ظاهرها مادي _ إلا القليل فكيف بالروح التي هي من أمر الله. و كذلك أمور مثل نشأة الكون فنحن منتهى ما يمكن أن نصل إليه أن نرى ظاهرة معينة و باستخدام الرياضيات و الفيزياء يمكن أن يدلنا العلماء على أحداث حدثث في الماضي أو يحسبون عمر الكون بناء على ما رأوا و لكن لا يستطيع أحد الجزم كيف بدأ كل هذا إلا من خلال العودة في الزمن و _ هو مستحيل عقلى _ كما أنه يستحيل فهم الروح التي هي من أمر الله. و شكرا على المحتوى الهادف التي تقدمه قناة السبيل
شكرا جزيلا و بارك الله فيك
بالملاحظه والتقصي في كتاب الله القرآن الكريم نجد ان النفس هي التي تحوي الارواح والاجسام وبكل قدراتها البشريه المعروفه اما الأرواح فهو من امر الله وتنفخ في الانسان عن طريق جبريل فقط ومن يخلط بين النفس والروح او انهما واحد فليس له دليل مقنع من القرآن الكريم نهائيا ....
الله يجزيك الخير ان شاء الله في ميزان حسناتك
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
جزاكم الله خير
جزاك الله خيرا 🤲
يعطيك العافيه استاذنا الفاضل
الفرق بين الروح و النفس اقتبسها من تفسير الاستاذ بسام جرار هي ان كل انسان له روح قبل خلقه جسدا تعيش في عالم الارواح ثم تدخل هي هي في الجسد الذي خلق له في اليوم الاربعين من تشكله لا علم لها الا الادراك الغريزي الذي يصل اليها من حواس هذا الجسد الذي هي فيه ثم تكتسب معلومات و ذكريات و حسنات و سيئات مع نشوء و تطور هذا الجسد في حيات من يعيش الانسان اي الروح تلك و الجسد الذي حلت فيه ثم تخرج ليس روحا انما قد ملئت بالمعلومات التي هي نفس هذا الشخص اذن تخرج نفسا. تدخل روحا ( empty hardware ) و تخرج ممتلئة بالمعلومات بعد تجربة العيش ( filled hardware ) و امتلائها بمعلومات العيش و تسقى حينذاك نفسا و عندما تنفصل عن الجسد بعد ملئها بالمعلومات تسمى نفسا و الا بروحا و الحياة قد تكون بلا روح لان الروح فيها الوعي بنفسها و الا فهي حياة فقط و مختلفة الفئات حيوانية مثلا فالكلب له روح ايضا و الحشرات و هي متفاوتة الوعي بنفسها
شكرًا
بارك الله فيك 🎉
ماذا لو استخدموا السحر أو الجن و الشياطين مع أو على الذكاء الاصطناعي هل ستكون أي نتيجة ؟
في القرآن ميز الله بين الروح وهي نفخة إلهية خاصة للإنسان، أما النفس فهي النفس الإنسانية التي منها الأمارة بالسوء، واللوامة، و المطمئنة، وهناك النفس الحيوانية، والنفس النباتية.
طيب استاذ احمد هل يمكن تشبيه الروح بالظل ؟
إذا لم يكن هناك فرق بين الروح والوعي ماالشئ الذي لا يملكه المجنون ؟
مع مرور الأيام سيدرك الماديون أن الذكاء الإصطناعي أضعف من أن يصل إلى مستوى الإنسان لأسباب بديهية في رأيي الشخصي.
أنا على ثقة تامة بأن تأثير الإعلام والمبالغة في الحديث عن الذكاء الاصطناعي دفعا بعض الأشخاص إلى قبول إمكانية أن يصل الذكاء الإصطناعي إلى مستوى يوازي أو يفوق البشر. لكن من الخطأ أن نبني الفرضيات حيال أمر لا نفهمه.
نعم يمكننا كتابة خوارزمية لأداء وظيفة معينة أو العمل بنمط معين مع إضافة استثناءات وما شابه.
لكن هل يمكننا كتابة الوعي ضمن خوارزمية؟
هل يمكن كتابة الإدراك من خلال خوارزمية ونحن لا نفهم حقيقة الوعي؟
نحن لم نصل إلى نقطة البداية حتى.
جزاك الله خير
نحن الآن في 2023...والذكاء الاصطناعي وصل إلى ماوصل إليه! والتقدم التكنولوجي وصل إلى سرعة لا يمكن التكهن معها بأي خلاصة يقينية...ترى كيف سيكون هذا الأمر سنة 3000...أو 9000..لا نستطيع الجزم بأي شيئ..ليس من الضروري أن تمتلك الآلات والربوتات روح كي تضعنا نحن البشر في مأزق
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزيت عنا خير جزاء
جزاكم الله خيرا
*{ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ } [سُورَةُ الرَّعۡدِ: ١٥]*
*{ أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَسۡجُدُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَاۤبُّ وَكَثِیرࣱ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِیرٌ حَقَّ عَلَیۡهِ ٱلۡعَذَابُۗ وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّكۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَاۤءُ ۩ } [سُورَةُ الحَجِّ: ١٨]*
*{ قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا یَـٰمُوسَىٰ (٤٩) قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِیۤ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَیۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ (٥٠) } [سُورَةُ طه: ٤٩-٥٠]*
والآيات العديدة التي ذكرت عن نطق أعضاء جسد الإنسان بالشهادة عليه يوم القيامة والأحاديث الثابتة عن أن في المعركة في أخر الزمان سيتحدث الحجر والشجر إلا شجرة الغرقد.
هذا كله يبين أن وجود الوعي والإدراك بالقدر الذي يعطيه الله للمخلوقات ويهديهم لما يشاء بالقدر الذي يريد وليس مرتبط بوجود الروح وكسجود الظلال وهي غير مادية وإنما تنشأ عن حجز الكائن المادي للضوء . وكذلك هجرة الأسماك و الطيور وأمساكها في السماء بقدرة الله وهدايته لها .
الخلاصة : أظن والعلم عند الله أن هذا الهداية التي يعطيها الله للمخلوقات تختلف بين أجناس المخلوقات وقد يختص بعض المخلوقات بما ليس في جنسه وقد يجعل لها أراده بقدر محدود في الزمن الذي يريد أو قد يمدها الله بها في وقت الفعل وبالقدر الذي يريد ويزيد في الخلق ما يشاء وإن الله على كل شيء قدير وإنه فعال لما يريد .
وعندما يذكر شيء من أمور الغيب نأخذ الخبر الذي بينه الله ولا نسأل عن معرفة الذي لم يبينه لأنه لا يمكن الوصول له إلا من الله عالم الغيب والشهادة . وكل من يتكلم لا يستطيع أثبات صحة كلامه ومثال على ذلك خبر عرض الأمانة فلا أحد يعلم ما هي الأمانة التي عرضها على السماوات والارض والجبال وحملها الإنسان كذلك مثل الخبر عن أشهاد ذرية أدم على الإيمان بالله رباً لا يستطيع أحد أن يزيد على الذي بينه الله ولا عن كيفية ذلك وهل كان لديهم وعي و إدراك وغيره من الأمور .
جزاكم الله خيرا على جهودكم
و لما الروبوت يقول انه عرف ان العالم فيه قوة اكبر و ان العلم غير كافي لتفسير قدرة الله... و انه مؤمن بربنا ده معناه ايه و ان عارف ان وجودنا في الارض كلنا لتكليف من ربنا باشكال مختلفة ...
بارك الله فيكم.. عندي سؤال جزاكم الله خيرا.. لم الخوض في كلام الفلسفة والفلاسفة؟.. الاكتفاء بعرض الرأي الإسلامي الصحيح فقط أولى من وجهة نظري
جزاكم الله خير الجزاء
متفاجئة صراحة كيف علماء مسلمين صدقوا نظرية تناسخ الأرواح ؟!!
أين حياة الذرّ ؟
و أين حياة البرزخ ؟ و عذاب القبر ؟
و أين الحساب يوم القيامة ؟؟
ألم تُبعث الأرواح كلها و تشهد بوحدانية الله تعالى ( في حياة الذرّ)
ألا تحاسب أرواحنا في حياة القبر ( البرزخ) فكيف لها أن تذهب إلى جسد آخر !!!
سؤال استاذ احمد
هل يمكن للجن والشياطين تلبس الروبوتات المتطورة الشبية بالانسان كما يتلبسوا البشر والحيوانات ويبدا بالحركة من نفسه او ماشابه ؟ام من شروط التلبس وجود روح لدى الشخص الاخر ؟
في واقع الأمر التلبس لا ينتج وعيا مفارقا لوعي المتَلَبَّس به وإنما قد ينتج عنه ظواهر مادية سببها عارض أو جسم غير مادي، هو الشيطان في هذه الحالة،، فأنا على سبيل المثال مصاب بمس شيطاني ناتج عن سحر وهذه السنة الرابعة تقريبا منذ أصبت به، وعندما ينشط الشيطان داخلي يبقى وعيي ملازما لي، وعندما يؤثر العارض في حركاتي فإن هذه الحركة لا تكون ناتجة عن إرادتي وإنما عن إرادة غيري، ولكن هذا لا يعني أن الحركة التي في نتجت عن وعي مستقل فيَّ،، فعلى سبيل المثال لو حركت أنت خشبة فحركة الخشبة لا يعني وجود وعي في الخشبة نتجت عنه حركتها، وإنما حركها كائن واع، وهذا نفس الأمر فالذي يحرك جسمي أحيانا هو كائن واع، ولا يعني هذا أن وعي هذا الشيطان مرتبط بجسدي أو مختلط بوعيي،، وفي بعض الحالات قد ينطق الشيطان على لسان الممسوس ولكن في هذه الحالة يُغَيَّب وعي الممسوس تماما، وهذا لا يعني أن وعي الشيطان أخذ مكان وعي الممسوس، وإنما غُيِّب وعي الممسوس حتى يفقد قدرة السيطرة على أعضائه وأجهزته، حتى يقدر الشيطان على إنتاج أصوات بآلات الإنسان، واستخدام الشيطان لآلات الإنسان لا يعني انتقال وعيه أو روحه إلى جسد الإنسان تماما كما أن تأثيرك على خشبة أو استخدامها لا يعني انتقال وعيك إليها،،
فالشيطان ليس هو الروح، وإنما للشيطان أو الجني جسد من مارج من نار ارتبطت به الروح،، كما أن جسد الإنسان من طين وارتبطت به الروح.
أما فيما يخص الروبوتات فقد كتبت تعليقا منذ قليل على الڤيديو أذكر فيه مثالا على حلول روح في آلات وإكسابها وعيا بذلك في ما يتعلق بسليمان عليه السلام.
تحياتي.
كما أنه يُذكر أن الشياطين كانت تتلبس بالأصنام وتنطق فيفتن الناس وبهذا لا يشترط أن يكون المتلبَّس به ذا روح، فإن كان التلبس بذي الروح ممكنا فالتلبس بعديمها أمكن وأولى،،، وقد ذكر في الحلقة أنه من الممكن أن تكون للأحجار والجمادات أرواح أيضا موازية لجسمها المادي.