"أحمد السيد " يقوم بعمل عظيم لأعداد جيل مسلم نفتخر و ننتفع به كأنه مصنع لانتاج الدعاة والمصلحين لذلك [ارجوا ] منكم الاشتراك في قناته في يوتيوب و نشرها بين الناس , ادخل لقناتي ستجد قناته
أحمد السيد يقوم بعمل عظيم لأعداد جيل مسلم نفتخر و ننتفع به كأنه مصنع لانتاج الدعاة والمصلحين لذلك ( أرجوا ) منكم الاشتراك في قناته في يوتيوب و نشرها بين الناس , ادخل لقناتي ستجد قناته .
،أحمد السيد يقوم بعمل عظيم لأعداد جيل مسلم نفتخر و ننتفع به كأنه مصنع لانتاج الدعاة والمصلحين لذلك (ارجوا ) منكم الاشتراك في قناته في يوتيوب و نشرها بين الناس , ادخل لقناتي ستجد قناته .
قال ﷺ من قال : سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ. من قالها مائة مرة حين يصبح وحين يمسي لم يأت احد يوم القيامة بأفضل مما جاء به الا احد قال مثلما قال أوزاد عليه. (رواه مسلم)
ففي الحديث: إذا رأيت الله يعطي العبد في الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج، ثم تلا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: {فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ}. رواه أحمد، والبيهقي في الشعب، والطبراني في الكبير، وصححه الألباني
عن أبو هريرة رضى الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟ إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ، وزكاةٍ، ويأتي وقد شتَم هذا، وقذَفَ هذا، وأكلَ مالَ هذا، وسفكَ دمَ هذا، وضربَ هذا، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه، وهذا من حسناتِه، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ، أُخِذَ من خطاياهم، فطُرِحَتْ عليهِ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ) [ صحيح الجامع].
والاستدراج لا يكون للكفار فقط؛ وإنما يقع على الكافر والمسلم على حد سواء، فقد جاء عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ يُعْطِي الْعَبْدَ مِنْ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ، فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ، ثُمَّ تَلا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : }فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ{ ([1]
يعني بعدما سمعت هالبودكاست حاسس انو حياتنا كلها حرام بحرام ومصيرنا لجهنم . كيف الواحد ممكن يقدر ينسجم مع مجتمعه واهله إذا مطالبين بالأمور كلها ؟ هالكلام من الناحية النظرية سهل بس تطبيقه صعب كتير
@@adelsifour3789 عندما يتعمق الشخص في السيرة النبوية وكتب الحديث،يصاب بحالة من التخبط والتناقض اذا شئت ، فمن جهة لدينا حديث المسلم يقول كلمة لا يلقي لها بالا يهبط فيها في جهنم سبعين خريفا ومن جهة أخرى الله رحيم يحب عباده . اشياء لا استطيع التوفيق بينهما.
@@ar-zq9kl لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه يا اخي الكريم هل ترضى ان يتكلم مثلا احد في عرضك او في احد من عائلتك بالطبع لا ومع الاسف هذا هو الطبيعي والعادي ولا يلقى لها بالا في مجتمعاتنا لكن مع ذلك الله غفور رحيم وباب التوبة مفتوح بتانيب الضمير والاستغفار وعدم العودة الى الذنب فالمسلم الحقيقي من سلم الناس لسانه والفطرة الانسانية في العالم كله متفقة على هذا حتى غير المسلمين وقد يعاقب القانون على مجرد لفظ بسيط...لا تنسى ان الحافز هو الترغيب والترهيب هذه هي طبيعة الانسان
@@adelsafir686 نحن المسلمون مشغولون حاليا بتوسيع دائرة المحرمات علينا وتضييق ابواب الحلال قدر الامكان ، وكأن البؤس والتزمت اصبحا صفتان متلازمتان للمسلم . هل يجب على المسلم ان يعيش في دنياه حياة بائسة تعيسة لكي ينعم في النهاية بالجنة؟
ا@@ar-zq9kl - من خافَ أدلَجَ ، ومن أدلَجَ بلغَ المنزلَ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ غاليةٌ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ الجنَّةُ الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 2450 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه الترمذي (2450)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (1458)، وابن أبي الدنيا في ((قصر الأمل)) (115) شرح الحديث: كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كثيرًا ما يَحُضُّ أصحابَهُ على أَمْرِ الآخِرَةِ، ويَحُثُّهم على التَّشميرِ لبُلوغِ الجَنَّةِ. وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "مَنْ خاف أَدْلَجَ"، أي: مَنْ خاف ألَّا يَصِلَ إلى غايتِهِ سار أَثْناءَ الليلَ؛ ليَكونَ ذلك أَرْجى له في الوُصولِ إلى غايتِهِ، "ومَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المَنْزِلَ"، أي: ومَنْ سار بالليلِ وَصَلَ إلى غايتِهِ ونال مُبْتغاهُ، ويعني النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بهذا أَمْرَ الآخرةِ: فمَنْ شَمَّرَ ساعِدَيْهِ واجْتَهَدَ في عِبادةِ اللهِ وأدَّى ما عليه مِنْ الحقوقِ والواجباتِ؛ فإنَّه أَرْجَى أنْ يَصِلَ إلى غايتِهِ مِنْ مَغْفِرةِ اللهِ ورحمته والفوزِ بجنَّتِهِ، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ غاليةٌ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ غالٍ وعظيمُ القَدْرِ، ولا يَنالُه إلَّا مَنْ اجْتَهدَ في تَحصيلِهِ وسعَى له حَقَّ السَّعي، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ الجَنَّةُ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ هي الجَنَّةُ، فمَنْ أرادها فلا بُدَّ له من السَّعي والتَّشميرِ لأَجْلِ الظَّفَرِ بها؛ فجَنَّةُ اللهِ لا تُنالُ بالأماني ولا بالتَّمنِّي، ولكِنْ بالعملِ والاجْتِهادِ، ثمَّ هي بعدَ ذلك لا يَدخُلُها أحدٌ إلَّا برَحمةِ اللهِ تَعالَى. وفي الحديثِ: حُسنُ تَعليمِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وتوضيحُ أَمْرِ الآخِرَةِ بضَرَبِ المَثَلِ مِنْ أَمْرِ الدُّنيا. dorar.net/hadith/sharh/35325
- حديث طلحة بن عُبَيدالله قال: جاء رجلٌ إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - من أهل نجد، ثائر الرَّأس، يُسمع دويُّ صوتِه، ولا يفقه ما يقول، حتى دنا، فإذا هو يَسألُ عن الإسلام، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((خمسُ صلواتٍ في اليوم واللَّيلة))، فقال هل عليَّ غيرها؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وصيام رمضان))، قال هل عليَّ غيرُه؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال: وذَكَر رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم - الزكاة، قال هل عليَّ غيرها؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال: فأدبر الرجل وهو يقول: والله لا أَزيد على هذا ولا أنقص، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أَفْلحَ إنْ صَدَق))؛ أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب الزكاة من الإسلام رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/6549/#ixzz6WAPterUX
2 - يا أيُّها الناسُ ابكوا فإنَّ لم تبكوا فتباكوا فإنَّ أهلَ النارِ يبكونَ في النارِ حتى تسيلَ دموعُهم في وجوهِهم كأنَّها جداولُ حتى تنقطعَ الدموعُ فتسيلَ - يعني - الدماءَ فتقرحُ العيونَ ، فلو أنَّ سُفُنًا أُرْخِيَتْ فيها لجَرَتْ الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم: 6889 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف
كم من الناس يرتكب أُمورًا يظنها هينة! لكنها عند الله تعالى عظيمة، يفعلها الإنسان لا يلقى لها بالًا فتجتمع عليه حتى تُهلِكه كما أخبر صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ فَإِنَّهُنَّ يَجْتَمِعْنَ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ» (متفقٌ عليه رابط المادة: iswy.co/e12chr
إياكم ومحقرات الذنوب عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "خرَجْنا معَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ خَيبرَ، فلم نَغنَمْ ذهبًا ولا فِضةً، إلا الأموالَ والثيابَ والمَتاعَ، فأهدَى رجلٌ من بني الضَّبيبِ يُقالُ له رِفاعَةُ بنُ زيدٍ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم غلامًا يُقالُ له مِدعَمٌ، فوَجَّه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى وادي القُرَى، حتى إذا كان بوادي القُرَى، بينما مِدعَمٌ يَحُطُّ رَحلًا لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا سهمٌ عائِرٌ فقَتَلَه، فقال الناسُ: هَنيئًا له الجنةُ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «كلَّا، والذي نفْسي بيدِه، إن الشملةَ التي أخَذها يومَ خَيبرَ من المغانمِ، لم تُصِبْها المَقاسِمُ، لَتَشتَعِلُ عليه نارًا». فلما سَمِعَ ذلك الناسُ جاء رجلٌ بشِراكٍ أو شِراكَين إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: «شِراكٌ من نارٍ، -أو- شِراكانِ من نارٍ»[1]. هل كان يخطر ببال هذا الغلام أن هذه الشملة ستشتعل عليه ناراً؟ إنه رداء صغير ولعله لا يساوي عشرة دراهم، وبالرغم من ذلك قال الرسول: «لَتَشتَعِلُ عليه نارًا». إن المؤمن الصادق يخاف ذنوبه، سواء كان هذا الذنب صغيراً أو كبيراً، وأما الكافر والفاجر فهو يعصي الله تعالى ليلاً ونهاراً ولا يبالي بذنوبه، وهذا حال كثير من أهل زماننا، وإنا لله وإنا إليه راجعون. عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: «إِنَّكُمْ لَتَعْمَلُونَ أَعْمَالًا، هِيَ أَدَقُّ فِي أَعْيُنِكُمْ مِنَ الشَّعَرِ، إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّهَا عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ المُوبِقَاتِ»، يَعْنِي المُهْلِكَاتِ [2]. وقَالَ عُبَادَةُ بْنُ قُرْطٍ رضي الله عنه: إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ أُمُورًا هِيَ أَدَقُّ فِي أَعْيُنِكُمْ مِنَ الشَّعَرِ، كُنَّا نَعُدُّهَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْمُوبِقَاتِ. قَالَ حميد: فَذُكِرَ ذَلِكَ لِمُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، فَقَالَ: صَدَقَ، وَأَرَى جَرَّ الإِزَارِ مِنْهَا [3]. كان أنس وعبادة رضي الله عنهما يقولان ذلك في زمان القرون الخيرية، فكيف لو جاؤوا فرأوا أهل زماننا؟ رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/126491/#ixzz6WAU6j8OW
فقد روى الإمام أحمد عن سهل بن سعدرضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إياكم ومحقرات الذنوب، فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن وادٍ فجاء ذا بعودٍ وذا بعودٍ، حتى جمعوا ما أنضجوا به خبزهم، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه» . ، قال الحافظ في الفتح: سنده حسن ونحوه عند أحمد والطبراني من حديث ابن مسعود وعندالنسائي وابن ماجه عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: «يا عائشة إياك ومحقرات الذنوب فإن لها من الله طالباً» . ، وصححه ابن حبان. ومحقرات الذنوب هي ما لا يبالي المرء به من الذنوب كما قال السندي في شرحه على ابن ماجه، وقال المناوي: محقرات الذنوب أي صغارها، لأن صغارها أسباب تؤدي إلى ارتكاب كبارها.. قال الغزالي:صغائر المعاصي يجر بعضها إلى بعض حتى تفوت أهل السعادة بهدم أصل الإيمان عند الخاتمة... انتهى. وقال المناوي في شرحه المثل المضروب في الحديث: يعني أن الصغائر إذا اجتمعت ولم تكفر أهلكت، ولم يذكر الكبائر لندرة وقوعها من الصدر الأول وشدة تحرزهم عنها، فأنذرهم مما قد لا يكترثون به، وقال الغزالي: تصير الصغيرة كبيرة بأسباب منها الاستصغار والإصرار، فإن الذنب كلما استعظمه العبد صغر عند الله، وكلما استصغره عظم عند الله.... انتهى. والله أعلم. الشبكة الإسلامية 5 017,634 رابط المادة: iswy.co/e29bdj
عن أبي عبدالله جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما: أن رجلًا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أرأيتَ إذا صليتُ المكتوبات، وصمت رمضان، وأحللت الحلال، وحرمت الحرام، ولم أزد على ذلك شيئًا، أأدخل الجنة؟ قال: ((نعم))؛ رواه مسلم. ومعنى حرمت الحرام: اجتنبته، ومعنى أحللت الحلال: فعلته معتقدًا حِلَّه. رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/101406/#ixzz6WAQYMfbn
أستاذ أحمد : فهمت من حديثك أن دخول الجنة في غاية الصعوبة بل يكاد يكون غير ممكن خاصة في عصرنا الحاضر ..وهذه والله فتنة عظيمة ...فأرجو من أستاذنا الفاضل تخصيص حديث لهذا الموضوع وشكرا.
- من خافَ أدلَجَ ، ومن أدلَجَ بلغَ المنزلَ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ غاليةٌ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ الجنَّةُ الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 2450 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه الترمذي (2450)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (1458)، وابن أبي الدنيا في ((قصر الأمل)) (115) شرح الحديث: كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كثيرًا ما يَحُضُّ أصحابَهُ على أَمْرِ الآخِرَةِ، ويَحُثُّهم على التَّشميرِ لبُلوغِ الجَنَّةِ. وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "مَنْ خاف أَدْلَجَ"، أي: مَنْ خاف ألَّا يَصِلَ إلى غايتِهِ سار أَثْناءَ الليلَ؛ ليَكونَ ذلك أَرْجى له في الوُصولِ إلى غايتِهِ، "ومَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المَنْزِلَ"، أي: ومَنْ سار بالليلِ وَصَلَ إلى غايتِهِ ونال مُبْتغاهُ، ويعني النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بهذا أَمْرَ الآخرةِ: فمَنْ شَمَّرَ ساعِدَيْهِ واجْتَهَدَ في عِبادةِ اللهِ وأدَّى ما عليه مِنْ الحقوقِ والواجباتِ؛ فإنَّه أَرْجَى أنْ يَصِلَ إلى غايتِهِ مِنْ مَغْفِرةِ اللهِ ورحمته والفوزِ بجنَّتِهِ، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ غاليةٌ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ غالٍ وعظيمُ القَدْرِ، ولا يَنالُه إلَّا مَنْ اجْتَهدَ في تَحصيلِهِ وسعَى له حَقَّ السَّعي، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ الجَنَّةُ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ هي الجَنَّةُ، فمَنْ أرادها فلا بُدَّ له من السَّعي والتَّشميرِ لأَجْلِ الظَّفَرِ بها؛ فجَنَّةُ اللهِ لا تُنالُ بالأماني ولا بالتَّمنِّي، ولكِنْ بالعملِ والاجْتِهادِ، ثمَّ هي بعدَ ذلك لا يَدخُلُها أحدٌ إلَّا برَحمةِ اللهِ تَعالَى. وفي الحديثِ: حُسنُ تَعليمِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وتوضيحُ أَمْرِ الآخِرَةِ بضَرَبِ المَثَلِ مِنْ أَمْرِ الدُّنيا. dorar.net/hadith/sharh/35325
خزعبلات .. من آمن بالله واليوم الآخرو عمل صالحا فلا خوف عليهم ولا يحزنون الله ليس وحشا و ليس إنسانا وليس كمثله شيء الله لا يستدرج إلا من وضع نفسه في موضع يستوجب استداجه .. الله خلقك وبين لك الحرام وأمرك باجتنابه وأمرك بالعمل الصالح فإن آمنت به وعملت صالحا فعملك مقبول ولا مثقال ذرة من شك ... تستخفون بكلام الله وتثقون في إبليس فلو سألت أحدكم .. إذا أتى أحدكم حراما فهل يكتب عليه كلكم سيقول نعم ... يا سبحان الله السيئة تقبل و الحسنة فيها شك .. قاتلكم الله كيف تحكمون ... بل كل إنسان يستطيع أن يضمن لنفسه الجنة باتباع أوامر الله والإبتعاد عن المحرمات .. الله قال لكم قو أنفسكم وأهليكم نارا .... وقال لكم من عمل خيرا يره ومن عمل شرا يره .. وأنتم تشكون فيه ولا تثقون بربكم .. مالكم كيف تعقلون .. وتصدقون أحاديث منسوبة للرسول جمعها بشر 200 سنة بعد موت النبي ... بل أبو بكر في الجنة ويعلم أنه كان على الحق ومات وهو مطمئن .. وكل الصحابة الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه ولا يمكن أن يقول أحدهم تلك الخزعبلات التي ذكرت في الفيديو ..
عندما تعصي الله فإنك تعصيه إما بوسواس من الشيطان أو اتباعٍ للهوى أو غير ذلك وقد فصّلها الإمام الغزالي في كتابه ( منهج العابدين إلى جنة رب العالمين ) وأما الطاعة فهي توفيق من الله تعالى .... أضف إلى ذلك أن الرجوع من المعصية عند الإتيان بها يعود عليك بحسنة ناهيك عن كون الحسنة بعشر أمثالها والسيئة كما هي لا تزيد ولا تُضاعفُ فلكلِّ عمل قدره من السيئات.... ويمكن أن تزيد الحسنات وتغدوا أضعافاً مضاعفة.. وذلك بالنية الحسنة الخالصة لوجه الله جلّ جلاله إذ إن الفرق بين صلاة رجل وآخر قد يكون كالفرق بين السماء والأرض وذلك بالإحسان والإتقان والإخلاص .... زد على هذا إمكانية جعل المباحات كالطعام والشراب مورداً للحسنات وذلك بالنية الصالحة الخالصة لله سبحانه وتعالى ... ومما ذكرته آنفاً أخلص إلى كون العدل قائماً بجعل قبول الطاعة وإقرارها بالحسنات أصعب من قبول المعصية وإقرارها على العبد بالسيئات والله تعالى أعلى وأعلم .
صلوا على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
لا تدري كم كنت محتاجا لهذا الفيديو....
بارك الله فيك...
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعفافَ والْغِنَى
"أحمد السيد " يقوم بعمل عظيم لأعداد جيل مسلم نفتخر و ننتفع به كأنه مصنع لانتاج الدعاة والمصلحين لذلك [ارجوا ] منكم الاشتراك في قناته في يوتيوب و نشرها بين الناس , ادخل لقناتي ستجد قناته
جزاكم الله خيرا أستاذنا
كثر من هذه الفيديوهات التي تحي قلوبنا بعد أن انغمسنا في هذه الدنيا المادية
كلمات نافعة من أروع و أجمل ما سمعت
هدانا الله و اياكم لما يحبه و يرضاه
لاحول ولاقوه الا بالله
اعمالنا اقل من ان تنفعنا فالدنيا فمابالكم في الاخره يدخل الله في رحمة من يشاء ويعذب من يشاء ولا يظلم ربك احد
كلمات من القلب نرجوا من الله القبول
كلام مؤثر جدا دخل قلبي
من الان اشياء كثيرة سوف تتغير في
جزاك اللة خير
أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ . صدق الله العظيم
أحمد السيد يقوم بعمل عظيم لأعداد جيل مسلم نفتخر و ننتفع به كأنه مصنع لانتاج الدعاة والمصلحين لذلك ( أرجوا ) منكم الاشتراك في قناته في يوتيوب و نشرها بين الناس , ادخل لقناتي ستجد قناته .
الله عزوجل لا يحتاج احد حتى يصدقه فهو سبحانه صادق فلا يحتاج يا اخ تقول صدق الله
@@marwamohammed639 ايوه وهي بدعه
صل ع النبي ❤
زادك الله علما ونور وبوركت الجهود استاذنا القدير شهر كريم للامة المسلمة .
،أحمد السيد يقوم بعمل عظيم لأعداد جيل مسلم نفتخر و ننتفع به كأنه مصنع لانتاج الدعاة والمصلحين لذلك (ارجوا ) منكم الاشتراك في قناته في يوتيوب و نشرها بين الناس , ادخل لقناتي ستجد قناته .
بارك الله فيك وثبتك بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
جزاكم الله خيرا جزاكم الله خيرا 💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖
جزاكم الله الخير كله حفظكم الله ورعاكم
شكراً لكم على هذا المقطع.. جعله الله في ميزان حسناتكم.. و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
آمين وبارك الله فيك وتبتنا وإياك على الصراط المستقيم
بارك الله فيك
بارك الله بك
ربي اغفر وارحم انت خير الراحمين
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
بارك الله فيك وأحسن الله إليك
وفقك الله
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
جزاك الله خير استاذ احمد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركات .
بارك الله فيكم ونفع بكم إن شاء الله
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته ارجو من الله ان يوفقك الى كل خير و جزاك الله خيرا عن هذه الدروس القيمه جميله ورائعه
قال ﷺ من قال : سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ. من قالها مائة مرة حين يصبح وحين يمسي لم يأت احد يوم القيامة بأفضل مما جاء به الا احد قال مثلما قال أوزاد عليه. (رواه مسلم)
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
الله ... ما احلاها من موعظة ..
بارك الله فيك استاذي ❤️❤️🌹
بارك الله فيك أخي في الله و جزاك الله خير الدنيا و الآخرة ، أسأل الله لي و لك الثبات على دين الله ( أخوك في الله من الجزائر متتبعك الوفي)
سبحان الله، والحمدلله، ولا اله الا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة الا بالله »»غراس الجنة
جزاك الله خيرا والمسلم يجب ان يطير بجناحين الخوف و الرجاء
بارك الله فيك كثيرا كثيرا ووفقك أن تحقق الإخلاص
هذه المرة الثانية التي أستمع فيها لهذا البودكاست إن لم تكن أكثر
جزاك الله كل خير
قناتك ممتعه ومفيده جدا ، اسال الله ان يجعله في ميزان اعمالك الصالحة باذن الله
الله اكبر
موعظة جميلة جدا الله يرزقنا الهدايه🙏👌👍
جزاكم الله عنا خيرا ✨
ربنا يكرمك
الخوف من الله عندما اقدم على ذنب..فانه يجب ان افكر في الله لدرجة منعي من الذنب وهذه درجة عظيمة يجب المحاولة كل مرة لحد ما اتعود على مخافة الله
8/210- وعن أَبي هُرَيْرَةَ ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: مَنْ كَانتْ عِنْدَه مَظْلمَةٌ لأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ مِنْ شَيْءٍ فَلْيتَحَلَّلْه ِمِنْه الْيَوْمَ قَبْلَ أَلَّا يكُونَ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ، إنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمتِهِ، وإنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سيِّئَاتِ صاحِبِهِ، فَحُمِلَ عَلَيْهِ رواه البخاري
بارك الله فيك أستاذ
جزاك الله خيرا و نفع بك خلقه
كيف تقضي يوما في رمضان في تركيا وجزاكم الله خيرا وكيف الحال هناك اريد ان اتعلم اللغه العربيه الفصحى بطلاقه كبيره
أرجو تنزيل الحلقات على Google podcast من أجل متابعتها offline
مبدع كالعادة.... جزاك الله خيرا وفتح عليك
جزاكم الله عن خيرا
جزاك الله خيرا
8/210- وعن أَبي هُرَيْرَةَ ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: مَنْ كَانتْ عِنْدَه مَظْلمَةٌ لأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ مِنْ شَيْءٍ فَلْيتَحَلَّلْه ِمِنْه الْيَوْمَ قَبْلَ أَلَّا يكُونَ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ، إنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمتِهِ، وإنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سيِّئَاتِ صاحِبِهِ، فَحُمِلَ عَلَيْهِ رواه البخاري.
9/211- وعن عبدِاللَّه بن عَمْرو بن العاص رضي اللَّه عنهما، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ ويَدِهِ، والْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّه عَنْهُ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
10/212- وعنه قَالَ: كَانَ عَلَى ثَقَل النَّبِيِّ ﷺ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: كِرْكِرةُ، فَمَاتَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: هُوَ في النَّارِ، فَذَهَبُوا يَنْظُرُونَ إِلَيْهِ، فوَجَدُوا عَبَاءَةً قَدْ غَلَّهَا. رواه البخاري
السلام عليكم 🌿
لا حول ولا قوة إلّا باللّه
ففي الحديث: إذا رأيت الله يعطي العبد في الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج، ثم تلا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: {فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ}. رواه أحمد، والبيهقي في الشعب، والطبراني في الكبير، وصححه الألباني
امين يا رب
عن أبو هريرة رضى الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟ إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ، وزكاةٍ، ويأتي وقد شتَم هذا، وقذَفَ هذا، وأكلَ مالَ هذا، وسفكَ دمَ هذا، وضربَ هذا، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه، وهذا من حسناتِه، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ، أُخِذَ من خطاياهم، فطُرِحَتْ عليهِ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ) [ صحيح الجامع].
14/409- وعن أَبي سعيدٍ الخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: كَيْفَ أَنْعَمُ وَصَاحِبُ الْقَرْنِ قَدِ الْتَقَمَ الْقَرْنَ، وَاسْتَمَعَ الإِذْنَ حَتَّى يُؤْمَرَ بِالنَّفْخِ فَيَنْفُخ، فَكَأَنَّ ذلِكَ ثَقُلَ عَلى أَصْحَابِ رسولِ اللَّه ﷺ، فقالَ لَهُمْ: قُولُوا: حَسْبُنَا اللَّه وَنِعْمَ الْوكِيلُ رواه الترمذي وقال: حديثٌ حسنٌ.
15/410- وعن أَبي هريرة قال: قال رسولُ اللَّه ﷺ: مَنْ خَافَ أَدْلَجَ، وَمَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المَنْزلَ، ألا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ غَاليةٌ، أَلا إِنَّ سِلْعةَ اللَّهِ الجَنَّةُ رواه الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ.
16/411- وعن عائشةَ رضي اللَّه عنها قَالَتْ: سمعتُ رَسُول اللَّه ﷺ يقول: يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حُفَاةً عُراةً غُرْلًا، قُلْتُ: يَا رَسُول اللَّه، الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ جَمِيعًا يَنْظُرُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ؟! قَالَ: يَا عَائِشَةُ، الأَمْرُ أَشَدُّ مِنْ أَنْ يُهِمَّهُم ذلكَ.
وفي روايةٍ: الأَمْرُ أَهَمُّ مِن أَن يَنْظُرَ بَعضُهُمْ إِلى بَعْضٍ متفقٌ عَلَيهِ.
والاستدراج لا يكون للكفار فقط؛ وإنما يقع على الكافر والمسلم على حد سواء،
فقد جاء عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ يُعْطِي الْعَبْدَ مِنْ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ، فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ، ثُمَّ تَلا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :
}فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ{ ([1]
يعني بعدما سمعت هالبودكاست حاسس انو حياتنا كلها حرام بحرام ومصيرنا لجهنم .
كيف الواحد ممكن يقدر ينسجم مع مجتمعه واهله إذا مطالبين بالأمور كلها ؟
هالكلام من الناحية النظرية سهل بس تطبيقه صعب كتير
@@adelsifour3789 عندما يتعمق الشخص في السيرة النبوية وكتب الحديث،يصاب بحالة من التخبط والتناقض اذا شئت ، فمن جهة لدينا حديث المسلم يقول كلمة لا يلقي لها بالا يهبط فيها في جهنم سبعين خريفا ومن جهة أخرى الله رحيم يحب عباده . اشياء لا استطيع التوفيق بينهما.
@@ar-zq9kl لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه يا اخي الكريم هل ترضى ان يتكلم مثلا احد في عرضك او في احد من عائلتك بالطبع لا ومع الاسف هذا هو الطبيعي والعادي ولا يلقى لها بالا في مجتمعاتنا لكن مع ذلك الله غفور رحيم وباب التوبة مفتوح بتانيب الضمير والاستغفار وعدم العودة الى الذنب فالمسلم الحقيقي من سلم الناس لسانه والفطرة الانسانية في العالم كله متفقة على هذا حتى غير المسلمين وقد يعاقب القانون على مجرد لفظ بسيط...لا تنسى ان الحافز هو الترغيب والترهيب هذه هي طبيعة الانسان
@@ar-zq9kl اخي الكريم انصحك بمشاهدة السيرة النبوية في قناة احمد بحيري
@@adelsafir686 نحن المسلمون مشغولون حاليا بتوسيع دائرة المحرمات علينا وتضييق ابواب الحلال قدر الامكان ، وكأن البؤس والتزمت اصبحا صفتان متلازمتان للمسلم .
هل يجب على المسلم ان يعيش في دنياه حياة بائسة تعيسة لكي ينعم في النهاية بالجنة؟
ا@@ar-zq9kl
- من خافَ أدلَجَ ، ومن أدلَجَ بلغَ المنزلَ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ غاليةٌ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ الجنَّةُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2450 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2450)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (1458)، وابن أبي الدنيا في ((قصر الأمل)) (115)
شرح الحديث:
كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كثيرًا ما يَحُضُّ أصحابَهُ على أَمْرِ الآخِرَةِ، ويَحُثُّهم على التَّشميرِ لبُلوغِ الجَنَّةِ.
وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "مَنْ خاف أَدْلَجَ"، أي: مَنْ خاف ألَّا يَصِلَ إلى غايتِهِ سار أَثْناءَ الليلَ؛ ليَكونَ ذلك أَرْجى له في الوُصولِ إلى غايتِهِ، "ومَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المَنْزِلَ"، أي: ومَنْ سار بالليلِ وَصَلَ إلى غايتِهِ ونال مُبْتغاهُ، ويعني النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بهذا أَمْرَ الآخرةِ: فمَنْ شَمَّرَ ساعِدَيْهِ واجْتَهَدَ في عِبادةِ اللهِ وأدَّى ما عليه مِنْ الحقوقِ والواجباتِ؛ فإنَّه أَرْجَى أنْ يَصِلَ إلى غايتِهِ مِنْ مَغْفِرةِ اللهِ ورحمته والفوزِ بجنَّتِهِ، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ غاليةٌ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ غالٍ وعظيمُ القَدْرِ، ولا يَنالُه إلَّا مَنْ اجْتَهدَ في تَحصيلِهِ وسعَى له حَقَّ السَّعي، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ الجَنَّةُ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ هي الجَنَّةُ، فمَنْ أرادها فلا بُدَّ له من السَّعي والتَّشميرِ لأَجْلِ الظَّفَرِ بها؛ فجَنَّةُ اللهِ لا تُنالُ بالأماني ولا بالتَّمنِّي، ولكِنْ بالعملِ والاجْتِهادِ، ثمَّ هي بعدَ ذلك لا يَدخُلُها أحدٌ إلَّا برَحمةِ اللهِ تَعالَى.
وفي الحديثِ: حُسنُ تَعليمِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وتوضيحُ أَمْرِ الآخِرَةِ بضَرَبِ المَثَلِ مِنْ أَمْرِ الدُّنيا.
dorar.net/hadith/sharh/35325
- حديث طلحة بن عُبَيدالله قال: جاء رجلٌ إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - من أهل نجد، ثائر الرَّأس، يُسمع دويُّ صوتِه، ولا يفقه ما يقول، حتى دنا، فإذا هو يَسألُ عن الإسلام، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((خمسُ صلواتٍ في اليوم واللَّيلة))، فقال هل عليَّ غيرها؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وصيام رمضان))، قال هل عليَّ غيرُه؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال: وذَكَر رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم - الزكاة، قال هل عليَّ غيرها؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال: فأدبر الرجل وهو يقول: والله لا أَزيد على هذا ولا أنقص، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أَفْلحَ إنْ صَدَق))؛ أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب الزكاة من الإسلام
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/6549/#ixzz6WAPterUX
2 - يا أيُّها الناسُ ابكوا فإنَّ لم تبكوا فتباكوا فإنَّ أهلَ النارِ يبكونَ في النارِ حتى تسيلَ دموعُهم في وجوهِهم كأنَّها جداولُ حتى تنقطعَ الدموعُ فتسيلَ - يعني - الدماءَ فتقرحُ العيونَ ، فلو أنَّ سُفُنًا أُرْخِيَتْ فيها لجَرَتْ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 6889 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف
كم من الناس يرتكب أُمورًا يظنها هينة! لكنها عند الله تعالى عظيمة، يفعلها الإنسان لا يلقى لها بالًا فتجتمع عليه حتى تُهلِكه كما أخبر صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ فَإِنَّهُنَّ يَجْتَمِعْنَ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ» (متفقٌ عليه
رابط المادة: iswy.co/e12chr
إياكم ومحقرات الذنوب
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "خرَجْنا معَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ خَيبرَ، فلم نَغنَمْ ذهبًا ولا فِضةً، إلا الأموالَ والثيابَ والمَتاعَ، فأهدَى رجلٌ من بني الضَّبيبِ يُقالُ له رِفاعَةُ بنُ زيدٍ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم غلامًا يُقالُ له مِدعَمٌ، فوَجَّه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى وادي القُرَى، حتى إذا كان بوادي القُرَى، بينما مِدعَمٌ يَحُطُّ رَحلًا لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا سهمٌ عائِرٌ فقَتَلَه، فقال الناسُ: هَنيئًا له الجنةُ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «كلَّا، والذي نفْسي بيدِه، إن الشملةَ التي أخَذها يومَ خَيبرَ من المغانمِ، لم تُصِبْها المَقاسِمُ، لَتَشتَعِلُ عليه نارًا». فلما سَمِعَ ذلك الناسُ جاء رجلٌ بشِراكٍ أو شِراكَين إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: «شِراكٌ من نارٍ، -أو- شِراكانِ من نارٍ»[1].
هل كان يخطر ببال هذا الغلام أن هذه الشملة ستشتعل عليه ناراً؟
إنه رداء صغير ولعله لا يساوي عشرة دراهم، وبالرغم من ذلك قال الرسول: «لَتَشتَعِلُ عليه نارًا».
إن المؤمن الصادق يخاف ذنوبه، سواء كان هذا الذنب صغيراً أو كبيراً، وأما الكافر والفاجر فهو يعصي الله تعالى ليلاً ونهاراً ولا يبالي بذنوبه، وهذا حال كثير من أهل زماننا، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: «إِنَّكُمْ لَتَعْمَلُونَ أَعْمَالًا، هِيَ أَدَقُّ فِي أَعْيُنِكُمْ مِنَ الشَّعَرِ، إِنْ كُنَّا لَنَعُدُّهَا عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ المُوبِقَاتِ»، يَعْنِي المُهْلِكَاتِ [2].
وقَالَ عُبَادَةُ بْنُ قُرْطٍ رضي الله عنه: إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ أُمُورًا هِيَ أَدَقُّ فِي أَعْيُنِكُمْ مِنَ الشَّعَرِ، كُنَّا نَعُدُّهَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْمُوبِقَاتِ. قَالَ حميد: فَذُكِرَ ذَلِكَ لِمُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، فَقَالَ: صَدَقَ، وَأَرَى جَرَّ الإِزَارِ مِنْهَا [3].
كان أنس وعبادة رضي الله عنهما يقولان ذلك في زمان القرون الخيرية، فكيف لو جاؤوا فرأوا أهل زماننا؟
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/126491/#ixzz6WAU6j8OW
فقد روى الإمام أحمد عن سهل بن سعدرضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إياكم ومحقرات الذنوب، فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن وادٍ فجاء ذا بعودٍ وذا بعودٍ، حتى جمعوا ما أنضجوا به خبزهم، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه» . ، قال الحافظ في الفتح: سنده حسن ونحوه عند أحمد والطبراني من حديث ابن مسعود وعندالنسائي وابن ماجه عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: «يا عائشة إياك ومحقرات الذنوب فإن لها من الله طالباً» . ، وصححه ابن حبان.
ومحقرات الذنوب هي ما لا يبالي المرء به من الذنوب كما قال السندي في شرحه على ابن ماجه، وقال المناوي: محقرات الذنوب أي صغارها، لأن صغارها أسباب تؤدي إلى ارتكاب كبارها.. قال الغزالي:صغائر المعاصي يجر بعضها إلى بعض حتى تفوت أهل السعادة بهدم أصل الإيمان عند الخاتمة... انتهى.
وقال المناوي في شرحه المثل المضروب في الحديث: يعني أن الصغائر إذا اجتمعت ولم تكفر أهلكت، ولم يذكر الكبائر لندرة وقوعها من الصدر الأول وشدة تحرزهم عنها، فأنذرهم مما قد لا يكترثون به، وقال الغزالي: تصير الصغيرة كبيرة بأسباب منها الاستصغار والإصرار، فإن الذنب كلما استعظمه العبد صغر عند الله، وكلما استصغره عظم عند الله.... انتهى. والله أعلم. الشبكة الإسلامية 5 017,634
رابط المادة: iswy.co/e29bdj
❤️
عن أبي عبدالله جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما: أن رجلًا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أرأيتَ إذا صليتُ المكتوبات، وصمت رمضان، وأحللت الحلال، وحرمت الحرام، ولم أزد على ذلك شيئًا، أأدخل الجنة؟ قال: ((نعم))؛ رواه مسلم.
ومعنى حرمت الحرام: اجتنبته، ومعنى أحللت الحلال: فعلته معتقدًا حِلَّه.
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/101406/#ixzz6WAQYMfbn
👍🏻
ب
أستاذ أحمد : فهمت من حديثك أن دخول الجنة في غاية الصعوبة بل يكاد يكون غير ممكن خاصة في عصرنا الحاضر ..وهذه والله فتنة عظيمة ...فأرجو من أستاذنا الفاضل تخصيص حديث لهذا الموضوع وشكرا.
- من خافَ أدلَجَ ، ومن أدلَجَ بلغَ المنزلَ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ غاليةٌ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ الجنَّةُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2450 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2450)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (1458)، وابن أبي الدنيا في ((قصر الأمل)) (115)
شرح الحديث:
كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كثيرًا ما يَحُضُّ أصحابَهُ على أَمْرِ الآخِرَةِ، ويَحُثُّهم على التَّشميرِ لبُلوغِ الجَنَّةِ.
وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "مَنْ خاف أَدْلَجَ"، أي: مَنْ خاف ألَّا يَصِلَ إلى غايتِهِ سار أَثْناءَ الليلَ؛ ليَكونَ ذلك أَرْجى له في الوُصولِ إلى غايتِهِ، "ومَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المَنْزِلَ"، أي: ومَنْ سار بالليلِ وَصَلَ إلى غايتِهِ ونال مُبْتغاهُ، ويعني النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بهذا أَمْرَ الآخرةِ: فمَنْ شَمَّرَ ساعِدَيْهِ واجْتَهَدَ في عِبادةِ اللهِ وأدَّى ما عليه مِنْ الحقوقِ والواجباتِ؛ فإنَّه أَرْجَى أنْ يَصِلَ إلى غايتِهِ مِنْ مَغْفِرةِ اللهِ ورحمته والفوزِ بجنَّتِهِ، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ غاليةٌ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ غالٍ وعظيمُ القَدْرِ، ولا يَنالُه إلَّا مَنْ اجْتَهدَ في تَحصيلِهِ وسعَى له حَقَّ السَّعي، "ألَا إنَّ سِلْعَةَ اللهِ الجَنَّةُ"، أي: إنَّ ما عِنْدَ اللهِ هي الجَنَّةُ، فمَنْ أرادها فلا بُدَّ له من السَّعي والتَّشميرِ لأَجْلِ الظَّفَرِ بها؛ فجَنَّةُ اللهِ لا تُنالُ بالأماني ولا بالتَّمنِّي، ولكِنْ بالعملِ والاجْتِهادِ، ثمَّ هي بعدَ ذلك لا يَدخُلُها أحدٌ إلَّا برَحمةِ اللهِ تَعالَى.
وفي الحديثِ: حُسنُ تَعليمِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وتوضيحُ أَمْرِ الآخِرَةِ بضَرَبِ المَثَلِ مِنْ أَمْرِ الدُّنيا.
dorar.net/hadith/sharh/35325
خزعبلات .. من آمن بالله واليوم الآخرو عمل صالحا فلا خوف عليهم ولا يحزنون
الله ليس وحشا و ليس إنسانا وليس كمثله شيء
الله لا يستدرج إلا من وضع نفسه في موضع يستوجب استداجه ..
الله خلقك وبين لك الحرام وأمرك باجتنابه وأمرك بالعمل الصالح فإن آمنت به وعملت صالحا فعملك مقبول ولا مثقال ذرة من شك ... تستخفون بكلام الله وتثقون في إبليس فلو سألت أحدكم .. إذا أتى أحدكم حراما فهل يكتب عليه كلكم سيقول نعم ... يا سبحان الله السيئة تقبل و الحسنة فيها شك .. قاتلكم الله كيف تحكمون ... بل كل إنسان يستطيع أن يضمن لنفسه الجنة باتباع أوامر الله والإبتعاد عن المحرمات ..
الله قال لكم قو أنفسكم وأهليكم نارا .... وقال لكم من عمل خيرا يره ومن عمل شرا يره .. وأنتم تشكون فيه ولا تثقون بربكم .. مالكم كيف تعقلون .. وتصدقون أحاديث منسوبة للرسول جمعها بشر 200 سنة بعد موت النبي ... بل أبو بكر في الجنة ويعلم أنه كان على الحق ومات وهو مطمئن .. وكل الصحابة الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه ولا يمكن أن يقول أحدهم تلك الخزعبلات التي ذكرت في الفيديو ..
عندما تعصي الله فإنك تعصيه إما بوسواس من الشيطان أو اتباعٍ للهوى أو غير ذلك وقد فصّلها الإمام الغزالي في كتابه ( منهج العابدين إلى جنة رب العالمين ) وأما الطاعة فهي توفيق من الله تعالى .... أضف إلى ذلك أن الرجوع من المعصية عند الإتيان بها يعود عليك بحسنة ناهيك عن كون الحسنة بعشر أمثالها والسيئة كما هي لا تزيد ولا تُضاعفُ فلكلِّ عمل قدره من السيئات....
ويمكن أن تزيد الحسنات وتغدوا أضعافاً مضاعفة.. وذلك بالنية الحسنة الخالصة لوجه الله جلّ جلاله إذ إن الفرق بين صلاة رجل وآخر قد يكون كالفرق بين السماء والأرض وذلك بالإحسان والإتقان والإخلاص ....
زد على هذا إمكانية جعل المباحات كالطعام والشراب مورداً للحسنات وذلك بالنية الصالحة الخالصة لله سبحانه وتعالى ...
ومما ذكرته آنفاً أخلص إلى كون العدل قائماً بجعل قبول الطاعة وإقرارها بالحسنات أصعب من قبول المعصية وإقرارها على العبد بالسيئات والله تعالى أعلى وأعلم .
بارك.الله فيك شيخنا
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا 🤲
جزاك الله خير
بارك الله فيكم
حياكم الله
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا.
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
جزاك الله خير