للأسف شيئ لا يصدق: قناة تتدعو للتوحد ونبذ الفتن والكراهية والجهل التي مزقت بلداننا تبث منذ 4 سنوات لديها فقط 3 ألالاف مشترك؟ ؟؟!!! هذا يدل على مستوى وعينا هذا
لا ارى صدقية حقيقة للاعلان العالمي لحقوق الانسان الصادر عام ١٩٤٨...... فلا ارى انها احترمت حرية التعبير و لا سعت لوقف العنف في السجون و لا سعت لوقف المجازر بالحروب و لم تحترم معتقدات الانسان و قدسية معتقده بل كانت اداة للاساءة للرموز الدينة و السخرية منها بالاكراه تحت اسم حرية التعبير و احترام حرية التعبير و قبول الاخر بل تدخلت تعسفيا في ازدراء الاديان ... بل ارى مجموعة اقوال مثالية احيانا كثيرة تستخدم لخروج الفرد من دينه و فطرته الجسدية الجندرية و تغير المجتمعات المحافظة بقوة القانون و الارغام التعسفي و اقصد هنا : الالحاد و المثلية و التطرف النسوي و التطرف الذكوري و الطلاق و تفكيك الاسرة.... لم يحقق للانسان حق الضمان الاجتماعي و بقي حبرا على ورق لم يحقق العيش بكرامة لم يحقق حقوق الامومة بل شرع الاجهاض لم يحقق حق التعليم الاعلان العالمي لحقوق الانسان ليس كتاب مقدس و يجب تعديله و مراجعته
للأسف شيئ لا يصدق: قناة تتدعو للتوحد ونبذ الفتن والكراهية والجهل التي مزقت بلداننا تبث منذ 4 سنوات لديها فقط 3 ألالاف مشترك؟ ؟؟!!!
هذا يدل على مستوى وعينا
هذا
مشكلتنا مش الطائفية مشكلتنا مع الرؤساء والحكومات الدكتاتورين الي بتبيد شعبها علشان تضل بالسلطة ومستعدين يحولوا الاديان لاسلحة لتفريق الشعوب ،،،
لا ارى صدقية حقيقة للاعلان العالمي لحقوق الانسان الصادر عام ١٩٤٨...... فلا ارى انها احترمت حرية التعبير و لا سعت لوقف العنف في السجون و لا سعت لوقف المجازر بالحروب و لم تحترم معتقدات الانسان و قدسية معتقده بل كانت اداة للاساءة للرموز الدينة و السخرية منها بالاكراه تحت اسم حرية التعبير و احترام حرية التعبير و قبول الاخر بل تدخلت تعسفيا في ازدراء الاديان ...
بل ارى مجموعة اقوال مثالية احيانا كثيرة تستخدم لخروج الفرد من دينه و فطرته الجسدية الجندرية و تغير المجتمعات المحافظة بقوة القانون و الارغام التعسفي و اقصد هنا : الالحاد و المثلية و التطرف النسوي و التطرف الذكوري و الطلاق و تفكيك الاسرة....
لم يحقق للانسان حق الضمان الاجتماعي و بقي حبرا على ورق
لم يحقق العيش بكرامة
لم يحقق حقوق الامومة بل شرع الاجهاض
لم يحقق حق التعليم
الاعلان العالمي لحقوق الانسان ليس كتاب مقدس و يجب تعديله و مراجعته