يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام لمامروابالسبايا على جثث القتلى وكانت جثث ال البيت هذا مقلوب على يمينه وهذا مقلوب على يساره هذامقلوب على قفاه رات ام علي الاكبر ابنهاصاحت ياجمال بالله عليك تاجي ومرني بعلي حلوالمحاجي على أبني اريداشبع بواجي اناالوالدة واللبن زاجي ولماراته صاحت شاع أسمك وشلت بيك الرأس شمحلاك بالدرع والطاس من تمشي وياابوك وعمك العباس عفتني مابين ظني وكطع الياس وتدري بكلب الوالدة شكثرحساس لبيك ياامامي علي الاكبر لبيك يا ليلى
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام مايردن مشن للشام كوة مايردن ليالي العزيازينب مايردن رقية بيوم كالت مايردن رخص عباس روحه الهاهدية لبيك يا رقية كانت مولاتي رقية في واقعة ألطف عمرهااربع سنوات وهي يتمة الام متعلقة بالحسين تنام على يديه وتفرش له سجادة الصلاة وبعدمقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجمواعلى الخيام واحرقوهاوروعواالنساء والأطفال وكانوابني اميه يضربون الاطفال ويلوذون بامهاتهم ورقية تلوذبعمتهازينب وقدجر لعين التراجي من آذان رقية وهو يبكي قالت له لماتبكي قال لها لانك ابنة رسول آلله قالت له إذن أتركني قال لها سياتي غيري وياخذهن منك وجرالتراجي وادمى آذانها وربطواالنساءوالاطفال واخذوهم اسارى الى الشام وفي الطريق وقف الرمح الذي يحمل راس الحسين ولم يتحرك حاولوامعه أربعين رجلاولم يتحرك سالواالامام السجادقال لهم تفقدواالعيال وتفقدواالعيال ولم يجدوا رقية سالواالامام السجادقال لهم ابحثواباتجاه الراس وبحثواباتجاه الراس ووجدوا رقية وسارالركب وفي خربة الشام جمعت مولاتي زينب العيال وكانت رقية تسال عمتهازينب عمة أين والدي الحسين قالت لهازينب عمة ابيك في سفرقالت لها رقية عمة متى يأتي والدي الحسين قالت لهازينب عمة نامي ونامت وجلست مرعوبة من نومهاعمة رايت والدي الحسين عمة الان اتاني والدي الحسين وضجت النساءوالاطفال بالبكاءسمع عمرابن سعد وسال عن السبب قالواطفلة الحسين نريد والدها قال لهم خذوالهاراس أبيها جابواوشافتهم من بعيدصاحت هلابراسك ياالعميدياهلال عزنابليلة العيدبوية ليش كطعت بيناياصنديدوعفتنا وياناس الي موش اجاويد وانحنت على الحسين وخمدت انفاسها قال الإمام السجادعمة نحي الطفلة لقدماتت اختي رقية واحضرواالمغسلة لكي تغسلها قالت المعسلة أن تغسيل المؤمن واجب وخلعت ملابسها رأت جسدها كله بقع سوداءوزرقاءقالت المغسلة أخية لااغسلهاان الطفلة مريضة انظري إلى جسدها كله بقع سوداءوزرقاءقالت لهازينب ليست بمريضة إنما هذه سياط بني اميه من قلت الوالي علينايضربونا ونشكف بدينايخسى الكال لأن غايب ولينا رأس على الرمح يبرى الضعينة لبيك يارقية
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام اخبرالامام الكاظم بعالم الذرمن قبل رب العالمن أن ياتي زمان على شيعته ذنوبهم لاتغتفرالابسجن الامام موسى إبن جعفر وسجن اثنين وعشرون عامامن أجل الشيعة وسجن بالبصرة ونقل إلى سجن بغداد من البصرة لسجن بغداد جابه بالقيدةيدورعذابه حطه بسجن اظلم غلق بابه ياسجان فك بابه اجت مواجهة للكاظم أحبابه كان السجان السندي ابن شاهك فظاغليظ القلب شددعلى الإمام وسجنه في طامورة لايعرف منها اليل من النهاركان الإمام يصلي على اصوات السجنانين ووضع القيودالثقيلة على ساقي الإمام حتى رضا وكان الإمام يدعوابالفرج وفيه موته وسمي بالكاظم لأنه يكظم الغيظ ويصبرعلى المحن إلى ان دس السم الى الإمام بالعنب حتى لقي حتفه وحملواجنازة الامام اربعة حمالين ووضعوه على جسرالرصافة ويقولون هذآ امام الرافضة مات حتف انفه ورءاه طبيب نصراني قسم بالمسيح وامه العذراء ان الإمام مسموم وقال امالهذاالغريب من اهل يطالبون بحقه وراءه رجل وجهه مكشوفاوصاح آلله اكبرهذا امام الرافضة وجهه مكشوفاوصاح ومات وشيع الإمام ودفن بالمدينة وسميت باسمه الكاظمية خبروابني هاشم ومخزوم الإمام موسى إبن جعفر مات مسموم بس اكول اتخف الهموم مامات مثل حسين مظلوم ومن الماي ثلاث ايام محروم وبحوافرهاسحكته القوم وانسبتله للشام زينب وكلثوم بس اكول اتخف الاحزان مامات مثل حسين عطشان ولعبت عليه الخيل ميدان وانسبتله للشام نسوان وشتمهن يزيد وضحك مروان لبيك ياامامي موسى أبن جعفر ياصاحب السجدة الطويلة ياصاحب الساق المرضوضة ياصاحب الدمعة الساكبة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
الحمد لله على نعمة الاسلام
شسم الدعاء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام لمامروابالسبايا على جثث القتلى وكانت جثث ال البيت هذا مقلوب على يمينه وهذا مقلوب على يساره هذامقلوب على قفاه رات ام علي الاكبر ابنهاصاحت ياجمال بالله عليك تاجي ومرني بعلي حلوالمحاجي على أبني اريداشبع بواجي اناالوالدة واللبن زاجي ولماراته صاحت شاع أسمك وشلت بيك الرأس شمحلاك بالدرع والطاس من تمشي وياابوك وعمك العباس عفتني مابين ظني وكطع الياس وتدري بكلب الوالدة شكثرحساس لبيك ياامامي علي الاكبر لبيك يا ليلى
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام مايردن مشن للشام كوة مايردن ليالي العزيازينب مايردن رقية بيوم كالت مايردن رخص عباس روحه الهاهدية لبيك يا رقية كانت مولاتي رقية في واقعة ألطف عمرهااربع سنوات وهي يتمة الام متعلقة بالحسين تنام على يديه وتفرش له سجادة الصلاة وبعدمقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجمواعلى الخيام واحرقوهاوروعواالنساء والأطفال وكانوابني اميه يضربون الاطفال ويلوذون بامهاتهم ورقية تلوذبعمتهازينب وقدجر لعين التراجي من آذان رقية وهو يبكي قالت له لماتبكي قال لها لانك ابنة رسول آلله قالت له إذن أتركني قال لها سياتي غيري وياخذهن منك وجرالتراجي وادمى آذانها وربطواالنساءوالاطفال واخذوهم اسارى الى الشام وفي الطريق وقف الرمح الذي يحمل راس الحسين ولم يتحرك حاولوامعه أربعين رجلاولم يتحرك سالواالامام السجادقال لهم تفقدواالعيال وتفقدواالعيال ولم يجدوا رقية سالواالامام السجادقال لهم ابحثواباتجاه الراس وبحثواباتجاه الراس ووجدوا رقية وسارالركب وفي خربة الشام جمعت مولاتي زينب العيال وكانت رقية تسال عمتهازينب عمة أين والدي الحسين قالت لهازينب عمة ابيك في سفرقالت لها رقية عمة متى يأتي والدي الحسين قالت لهازينب عمة نامي ونامت وجلست مرعوبة من نومهاعمة رايت والدي الحسين عمة الان اتاني والدي الحسين وضجت النساءوالاطفال بالبكاءسمع عمرابن سعد وسال عن السبب قالواطفلة الحسين نريد والدها قال لهم خذوالهاراس أبيها جابواوشافتهم من بعيدصاحت هلابراسك ياالعميدياهلال عزنابليلة العيدبوية ليش كطعت بيناياصنديدوعفتنا وياناس الي موش اجاويد وانحنت على الحسين وخمدت انفاسها قال الإمام السجادعمة نحي الطفلة لقدماتت اختي رقية واحضرواالمغسلة لكي تغسلها قالت المعسلة أن تغسيل المؤمن واجب وخلعت ملابسها رأت جسدها كله بقع سوداءوزرقاءقالت المغسلة أخية لااغسلهاان الطفلة مريضة انظري إلى جسدها كله بقع سوداءوزرقاءقالت لهازينب ليست بمريضة إنما هذه سياط بني اميه من قلت الوالي علينايضربونا ونشكف بدينايخسى الكال لأن غايب ولينا رأس على الرمح يبرى الضعينة لبيك يارقية
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام اخبرالامام الكاظم بعالم الذرمن قبل رب العالمن أن ياتي زمان على شيعته ذنوبهم لاتغتفرالابسجن الامام موسى إبن جعفر وسجن اثنين وعشرون عامامن أجل الشيعة وسجن بالبصرة ونقل إلى سجن بغداد من البصرة لسجن بغداد جابه بالقيدةيدورعذابه حطه بسجن اظلم غلق بابه ياسجان فك بابه اجت مواجهة للكاظم أحبابه كان السجان السندي ابن شاهك فظاغليظ القلب شددعلى الإمام وسجنه في طامورة لايعرف منها اليل من النهاركان الإمام يصلي على اصوات السجنانين ووضع القيودالثقيلة على ساقي الإمام حتى رضا وكان الإمام يدعوابالفرج وفيه موته وسمي بالكاظم لأنه يكظم الغيظ ويصبرعلى المحن إلى ان دس السم الى الإمام بالعنب حتى لقي حتفه وحملواجنازة الامام اربعة حمالين ووضعوه على جسرالرصافة ويقولون هذآ امام الرافضة مات حتف انفه ورءاه طبيب نصراني قسم بالمسيح وامه العذراء ان الإمام مسموم وقال امالهذاالغريب من اهل يطالبون بحقه وراءه رجل وجهه مكشوفاوصاح آلله اكبرهذا امام الرافضة وجهه مكشوفاوصاح ومات وشيع الإمام ودفن بالمدينة وسميت باسمه الكاظمية خبروابني هاشم ومخزوم الإمام موسى إبن جعفر مات مسموم بس اكول اتخف الهموم مامات مثل حسين مظلوم ومن الماي ثلاث ايام محروم وبحوافرهاسحكته القوم وانسبتله للشام زينب وكلثوم بس اكول اتخف الاحزان مامات مثل حسين عطشان ولعبت عليه الخيل ميدان وانسبتله للشام نسوان وشتمهن يزيد وضحك مروان لبيك ياامامي موسى أبن جعفر ياصاحب السجدة الطويلة ياصاحب الساق المرضوضة ياصاحب الدمعة الساكبة