هل الرؤيا تقع بالشر ؟ العلامة الددو

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 13

  • @استغفراللهواتوباليه-ق6ث

    *"كثرةُ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ*
    *تفتَحُ المُغلقَاتِ*
    *وتُخفِّفُ المُتعِبَاتِ"

  • @hebah654
    @hebah654 5 років тому +4

    ماشاء الله لاقوة الا بالله .. والله مارأيت مقطع مثله .. ما ادري أفرحة من علم الشيخ الواسع ..ام بعلم المذيع المطلع الحذق ..اللهم لك الحمد كله ..اللهم زدهم علما نافعا وانفعنا به ..خطير امر الرؤى..

  • @odjdksljsktaywhsjak9253
    @odjdksljsktaywhsjak9253 4 роки тому +2

    هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما

  • @mariemmk227
    @mariemmk227 3 роки тому +2

    صلى الله عليه وسلم❤️

  • @mattzyne1929
    @mattzyne1929 3 роки тому

    رضي الله عنها❤️

  • @mariemmk227
    @mariemmk227 3 роки тому +1

    رصي الله عنها❤️

  • @faridebek1803
    @faridebek1803 3 роки тому

    جزاك الله خيرا مشاء الله

  • @التفاؤلبوابةالنجاح

    شرح
    روى البخاري (6989) من حديث أبي سعيد ، ومسلم (2263) من حديث أبي هريرة
    عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : ( الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنْ النُّبُوَّةِ ) .
    وقد وردت رواية أخرى في عد أجزاء النبوة ، ينظر : "فتح الباري" (12 /363) .
    وقد اختلف أهل العلم في معنى هذا الحديث اختلافا واضحا :
    فقَالَ الْقَاضِي أَبُو بَكْر بْن الْعَرَبِيّ : أَجْزَاء النُّبُوَّة لَا يَعْلَم حَقِيقَتهَا إِلَّا مَلَك أَوْ نَبِيٌّ , وَإِنَّمَا الْقَدْر الَّذِي أَرَادَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُبَيِّن أَنَّ الرُّؤْيَا جُزْء مِنْ أَجْزَاء النُّبُوَّة فِي الْجُمْلَة ، لِأَنَّ فِيهَا اِطِّلَاعًا عَلَى الْغَيْب مِنْ وَجْه مَا , وَأَمَّا تَفْصِيل النِّسْبَة فَيَخْتَصّ بِمَعْرِفَتِهِ دَرَجَة النُّبُوَّة .
    وَقَالَ الْمَازِرِيّ : لَا يَلْزَم الْعَالِم أَنْ يَعْرِف كُلّ شَيْء جُمْلَة وَتَفْصِيلًا , فَقَدْ جَعَلَ اللَّه لِلْعَالِمِ حَدًّا يَقِف عِنْده , فَمِنْهُ مَا يَعْلَم الْمُرَادَ بِهِ جُمْلَة وَتَفْصِيلًا , وَمِنْهُ مَا يَعْلَمهُ جُمْلَة لَا تَفْصِيلًا , وَهَذَا مِنْ هَذَا الْقَبِيل .
    وذهب بَعْض أَهْل الْعِلْم إلى أن وجه المناسبة في ذكر هذا العدد في الحديث أَنَّ اللَّه أَوْحَى إِلَى نَبِيّه فِي الْمَنَام سِتَّة أَشْهُر , ثُمَّ أَوْحَى إِلَيْهِ بَعْد ذَلِكَ فِي الْيَقَظَة بَقِيَّة مُدَّة حَيَاته , وَنِسْبَتهَا مِنْ الْوَحْي فِي الْمَنَام جُزْء مِنْ سِتَّة وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا ، لِأَنَّهُ عَاشَ بَعْد النُّبُوَّة ثَلَاثًا وَعِشْرِينَ سَنَة عَلَى الصَّحِيح . وقد أنكر هذا التأويل ابن بطال والخطابي وغيرهما .
    وقَالَ النَّوَوِيّ : لَمْ يَثْبُت أَنَّ زَمَن الرُّؤْيَا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ سِتَّة أَشْهُر .
    وقَالَ الْمَازِرِيّ : وَقِيلَ : الْمُرَاد أَنَّ لِلْمَنَامَاتِ شَبَهًا مِمَّا حَصَلَ لَهُ وَمَيَّزَ بِهِ من النُّبُوَّة ، بِجُزْءٍ مِنْ سِتَّة وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا .
    وقَالَ الْخَطَّابِيُّ : وَقَالَ بَعْض الْعُلَمَاء : مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّ الرُّؤْيَا تَأْتِي عَلَى مُوَافَقَة النُّبُوَّة , لِأَنَّهَا جُزْء بَاقٍ مِنْ النُّبُوَّة .
    وقال ابن الأثير :
    " ليس المعْنى أن النُّبوّة تَتَجزَّأ ، وَلاَ أنَّ مَن جَمع هذه الخلالَ كان فيه جزءٌ من النبوّة ، فإن النبوَّة غيرُ مكْتَسَبة ، ولا مُجْتَلبَة بالأسباب ، وإنَّما هي كرامة من اللّه تعالى .
    راجع :
    "فتح الباري" (12/361-368) - "الفروق" - للقرافي (4/410-414) - "شرح مسلم" - للنووي (15/21) - "شرح البخاري" - لابن بطال (9/515-516) - "عون المعبود" (13 /246) - "التمهيد" (1/279-285) ، "النهاية" لابن الأثير(1 /741) .
    على أننا نعود فننبه إلى أن سياق الحديث إنما هو في الرؤى الصادقة وشأنها ، وليس في ضبط أجزاء النبوة ، فمثل هذا لا يعرف إلا بتوقيف من النبي صلى الله عليه وسلم لنا ، ولم يأته به توقيف ، ولا ينبني عليه كبير عمل ؛ فالنبوة قد انقطعت ، ولو لم تنقطع فلا مطمع في نيلها ببحث ولا طلب ، ولا جد ولا اجتهاد ؛ إنما هي فضل الله يؤتيه من يشاء ، وقد ختم هذا الفضل بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم .
    وقد سئل الشيخ ابن عثيمين : ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة )
    فأجاب : " معنى قوله صلى الله عليه وسلم : ( رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة ) أن رؤيا المؤمن تقع صادقة لأنها أمثال يضربها الملك للرائي ، وقد تكون خبرا عن شيء واقع ، أو شيء سيقع فيقع مطابقا للرؤيا فتكون هذه الرؤيا كوحي النبوة في صدق مدلولها وإن كانت تختلف عنها ، ولهذا كانت جزءا من ستة وأربعين جزءا من النبوة .
    وتخصيص الجزء بستة وأربعين جزءا من الأمور التوقيفية التي لا تُعلم حكمتها كأعداد الركعات والصلوات " انتهى .
    "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (1 /327-328) .
    والله تعالى أعلم .

  • @اخلاص-س9ص
    @اخلاص-س9ص 2 роки тому

    هل في رقم لتواصل مع شيخ

  • @اخلاص-س9ص
    @اخلاص-س9ص 2 роки тому

    هل في تواصل مع شيخ

  • @professor_maloma
    @professor_maloma 3 роки тому

    هناك فرق بين الرؤى والحلم الرؤى من الله والحلم من الشيطان الرؤى مبشرة والحلم محزن فالذى يقع سواء فسر او لم يفسر هو الرؤى واذ فسرت الرؤى على غير وجهها الصحيح لايؤثر فيها بل تقع على وجهها الصحيح الذى اراده الله من البشرى والخير..اما الحلم فبين لنا الرسول صل الله عليه وسلم كيف نفعل اذا رينا حلما وهو ان ننقلب على الجنب الاخر فى النوم وان ننفث عن يسارنا ثلاثا وان نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ثلاثا وان نستعيذ بالله من هذا الحلم وان لا نخبر به احدا فإنه لايضرك ان شاء الله والحلم من سماته انك تقوم من النوم محزون ومفزوع والحلم لايفسر لان تفسيره ربما يقع لان حديث الرؤي معلقة بطائر اذا فسرت وقعت حديث مضطرب كما يقول العلماء
    والله اعلم

  • @mattzyne1929
    @mattzyne1929 3 роки тому

    صلى الله عليه وسلم❤️