والله لا اعلم كيف مرت الثلاث ساعات وكأنها ثلاث دقائق .حفظكما الله . سيروا على بركة الله فأنتم على ثغر من ثغور الاسلام زادكم الله قوة في الحق لقد اثلجتم صدورنا
حين يكلمك لا تكلمه....هو الناقد المنقد دو الجاهُ.... وإن كلمك لا منتهاه.....وإن إحتار فيكم الله أسقاه.... بدر قام بالقلم أسماه....ونور يهزم الظلام في سماه... له بحر الكلام من الله....هذا إكرام وجود والحمد لله ... ..ن.!
أدركت فيكمُ باب وما الباب كذابُ... وأطلت السماع ما وجدت إبداعُ..... نقدكم قويم فيه جد وفيه عتابُ.... أنا لست شاعر تركت لكم الإصطناعُ... أنا عربيا والعقل في الباطن مرتابُ.... لا أدخل من باب ولا من نافدة الصناعُ.... نون حليتي وأنا لها عاشق دو أصطحابُ... لكم مني تحية ولا تجعلوا مني قِطعٌ طِباعُ.... قلمي قلم الله أكتب ماهو فرقان من الكتابُ ... قلمي أنهيه أنك منتهي يقول هل لكلمات الله من سِماعُ... ألزمه لا يكتب... فيكتب ود ويحترم من لا شك فيه ولا كِذابُ... ..ن.!
ما قاله أ.محمد رشيد في قصيدة الدغيم نقد عميق دقيق، غير أن الحكم العام على الشاعر قد يحتاج إلى مزيد تأمل، فمن الشعراء من يُولع في أشكال من التعبير الفني فيوقعه ذلك في ورطات فنية تفسد عليه شعره، وقد يتكلف الشاعر لونا فنيا في أول قصيدته فتختل عليه فينتج عن ذلك نص شديد الاختلال. بعض مشاهبر المعاصرين تولع بعيارات صحفية فبدأ يدسها في شعره فأخذها عليه بعض النقاد. والأمثلة عديدة على مثل هذا.
والله لا اعلم كيف مرت الثلاث ساعات وكأنها ثلاث دقائق .حفظكما الله . سيروا على بركة الله فأنتم على ثغر من ثغور الاسلام زادكم الله قوة في الحق لقد اثلجتم صدورنا
حين يكلمك لا تكلمه....هو الناقد المنقد دو الجاهُ....
وإن كلمك لا منتهاه.....وإن إحتار فيكم الله أسقاه....
بدر قام بالقلم أسماه....ونور يهزم الظلام في سماه...
له بحر الكلام من الله....هذا إكرام وجود والحمد لله ...
..ن.!
الحمد لله الذي عافانا بأبي قيس مما ابتلاهم ولو شاء لفعل
ما أحسن الاستماع إليكما! شكر الله لكما.
أخجل كوني قدمت أنس دغيم يوما.
استفدت كثيرا من اللقاء، جزاكم الله خيرا.
أدركت فيكمُ باب وما الباب كذابُ...
وأطلت السماع ما وجدت إبداعُ.....
نقدكم قويم فيه جد وفيه عتابُ....
أنا لست شاعر تركت لكم الإصطناعُ...
أنا عربيا والعقل في الباطن مرتابُ....
لا أدخل من باب ولا من نافدة الصناعُ....
نون حليتي وأنا لها عاشق دو أصطحابُ...
لكم مني تحية ولا تجعلوا مني قِطعٌ طِباعُ....
قلمي قلم الله أكتب ماهو فرقان من الكتابُ ...
قلمي أنهيه أنك منتهي يقول هل لكلمات الله من سِماعُ...
ألزمه لا يكتب... فيكتب ود ويحترم من لا شك فيه ولا كِذابُ... ..ن.!
بارك الله بكما
ما قاله أ.محمد رشيد في قصيدة الدغيم نقد عميق دقيق، غير أن الحكم العام على الشاعر قد يحتاج إلى مزيد تأمل، فمن الشعراء من يُولع في أشكال من التعبير الفني فيوقعه ذلك في ورطات فنية تفسد عليه شعره، وقد يتكلف الشاعر لونا فنيا في أول قصيدته فتختل عليه فينتج عن ذلك نص شديد الاختلال.
بعض مشاهبر المعاصرين تولع بعيارات صحفية فبدأ يدسها في شعره فأخذها عليه بعض النقاد.
والأمثلة عديدة على مثل هذا.