أصدقائي الأعزاء أود أن أشكر أصدقائي في نادي الأدب الحديث الذين يدعمون مثل هذه النشاطات المهمة ولا يركضون خلف المحتوى الرخيص والجاذب.. نحن في لحظة صعبة جداً يعد فيها الثبات والبحث والحوار العلمي المتزن خيارا صعبا ولا يحقق لصاحبه منفعة جيدة. أشكر الباحثة أماني أبو رحمة منحتنا الحب والأمل وكانت رائعة في التعامل بطريقة تجعلنا نعجز عن شكرها للتنويه لأن الإنترنت في البلدين غير مستقر في أغلب الوقت لذلك تم تسجيل الجلسة في الساعة السادسة من صباح ٢٧/ ٩ وتأخر رفعها على اليوتيوب بسب الإنترنت كذلك
محاضرة مكثفة حول السرد الحداثي وما بعد الحداثي. جهد لا يخطئه أيُّ مهتمٍ بهذا الموضوع. أشكر المحاضرة الفاضلة الأستاذة أماني أبو رحمة لهذا الجهد الكبير. والشكر موصولٌ للمحاور السيد علي العطار.
أطيب تحايا المودّة لكما، والإعجاب بما قدمتما، مقاربة مهمة قدمت الدكتورة أماني أبو رحمة، لما بعد الحداثة والسرديات الكبرى، بتسيير محكم من الصديق الشاعر علي العطّار. راجياً مواصلة هذا الجهد المتميّز الصديق الشاعر العطّار، واسلم بوعيك العالي. محمد عبدالرضا شياع دكتوراه الدولة في الآداب الولايات المتحدة الأمريكية
أفضل ما قيل أن الحداثة كانت ملحدة وليست الحداثة فقط بل العلم والعلمانية والليبرالية والفلسفة والأدب والشيوعية والاناركية والتطور والنسوية كلها ملحدة ولكن الحداثة لم تصل ولم تطبق حتى نتحدث عن مابعدها،، الفساد العلمي والاضطهاد الديني والحكومي والملكي أسباب رئيسية في عدم وصول الحداثة وإفسادها بالإضافة الى صراع التخصصات فتجد هناك تزوير ونفاق وفساد في العلوم وترقية وتمجيد للعلماء المواليين للملك والنظام حتى ولو كانوا على خطأ بينما تجد القتل والمطاردة والاضطهاد ضد العلماء الملحدين حتى ولو كانوا على صواب بل حتى كانوا ومازالوا يسرقون العلوم منهم لصالح النظام الملكي والاديان ،لم تذكر أماني دوهولباخ الذي لم يستطع ان يكتب اسمه على كتبه مع انه أفضل من كل ماذكرتهم فمعظمهم حداثتهم وعلمهم لم يكتمل ولا يقارن بعلوم دوهولباخ الخالية تماما من الفساد العلمي وبالرغم من هذا يأخذون ويستشهدون بالمنافقين والجبناء والمدلسين الذين يخلطون الحقيقة العلمية بخرافات الله والاديان والملوك والرشوة المالية ، وهكذا نتجت الثغرة في الثورة الفرنسية لانهم أخذوا بفولتير ولم يعتبروا الاديان والالهة جريمة ضد الانسانية ، اما الفساد العلمي في الشرق الاوسط لا يقارن بالغرب فنحن لم نعرف ماهي الحداثة ولا ما هي الشيوعية ولا ماهي الليبرالية ولا ماهو الالحاد العلمي ،نحن نعرف فقط كي نكفر الآخر وكي نسرق علمه وحياته للملوك وتجار العبيد وكيف نكفره في قداس الأحد وكيف نعدمه بعد صلاة الجمعة ،،، صراع التخصصات : كل متخصص دائما يفخم من إختصاصه ويعتبره أساس الحياة نظرا للصراعات العمالية والمالية فتجد الفيزيائي يقول ان الفيزياء وقوانينها هي الكون والطبيعة ثم يأتي الكيميائي ويقول ان التفاعلات الكيميائية هي اساس الطبيعة ثم يأتي البيولوجي ويقول ان التطور هو الاساس ثم يأتي علماء اللغة ويقولون اللغة وكذلك بالنسبة للأدب والشعر والفلسفة والرياضيات وبقية العلوم ،هذا الصراع سببه الرأسمالية والصراع على ميزانية الدولة بينما استطاعت الشيوعية احتوائه وتوظيفه لفترةلمصلحة الدولة ولكن النهاية كانت محزنة جدا كانت قتل وبيع العلماء الملحدين في مزادات اسواق العبيد الكنائسية وخاصة الكاثوليك والبروتستانت والأرذوكس وبيع ماتبقى منهم للإسلام الخليجي والسياسي .
أصدقائي الأعزاء
أود أن أشكر أصدقائي في نادي الأدب الحديث الذين يدعمون مثل هذه النشاطات المهمة ولا يركضون خلف المحتوى الرخيص والجاذب.. نحن في لحظة صعبة جداً يعد فيها الثبات والبحث والحوار العلمي المتزن خيارا صعبا ولا يحقق لصاحبه منفعة جيدة.
أشكر الباحثة أماني أبو رحمة منحتنا الحب والأمل وكانت رائعة في التعامل بطريقة تجعلنا نعجز عن شكرها
للتنويه لأن الإنترنت في البلدين غير مستقر في أغلب الوقت لذلك تم تسجيل الجلسة في الساعة السادسة من صباح ٢٧/ ٩ وتأخر رفعها على اليوتيوب بسب الإنترنت كذلك
محاضرة مكثفة حول السرد الحداثي وما بعد الحداثي. جهد لا يخطئه أيُّ مهتمٍ بهذا الموضوع. أشكر المحاضرة الفاضلة الأستاذة أماني أبو رحمة لهذا الجهد الكبير. والشكر موصولٌ للمحاور السيد علي العطار.
هذه المراه ظاهره ماشاء الله كم افادتني
شكرا دكتورة
على هذا التطواف..
شكرا لكم
شكرا الدكتورة امانى كنت موفقة جدا ومحاضرة اكثر من راءعة الف شكر لكم جميعا
جزاك الله خيرا دكتورة اماني عزيزتي
قمة التواضع🌹🌹
شكراً للجهود المبذولة لإيصال المحتوى بطريقه سلسه سهله مُبسّطه، بوركتم دكتور اماني واستاذ علي.
كل الشكر للدكتورة أماني على هذه المحاضرة المهمة والمميزة من نوعها ، كذلك الشكر موصول للشاعر الرائع علي العطار 💜
شكرًا دكتورة أماني لإثرائنا بهذه المعلومات المهمّة. شكرًا لنادينا الحبيب.
أطيب تحايا المودّة لكما، والإعجاب بما قدمتما، مقاربة مهمة قدمت الدكتورة أماني أبو رحمة، لما بعد الحداثة والسرديات الكبرى، بتسيير محكم من الصديق الشاعر علي العطّار.
راجياً مواصلة هذا الجهد المتميّز الصديق الشاعر العطّار، واسلم بوعيك العالي.
محمد عبدالرضا شياع
دكتوراه الدولة في الآداب
الولايات المتحدة الأمريكية
شكرا أستاذ علي شكرا دكتورة أماني على هذا الجمال نتمى مزيدًا من المحاضرات
شكراً للدكتورة الباحثة أماني أبو رحمة على هذه المعلومات الغنية وللنادي أيضاً. فخور بكم يا أصدقائي.
تحياتنا دكتورة أماني شكرا علي هذه المحاضرة القيمة والمفيدة 🌷🌷🌷
الدكتورة أماني رائعة و متعبة ، دوما مداخلاتها قيمة
أحتاج الى مثال حول ادب ما بعد الحداثة
بارك الله فيكم وزادكم من نور العلم
خالص الشكر والتقدير💐
شكرا على هذه المحاضرة القيمة
شكرا للباحثة أماني على هذه المعلومات المهمة
بوركتم
❤️❤️
ممكن عنوان روايه جيني ومخلوقاته الكريكيه المكتوبه سنه ١٩٨٥؟
مجهودك جيد لكن للأسف الضيفة تركض سريعا بالكلام و كأن هناك من يطاردها. لذلك لم أستطع إكمال المحاضرة بسبب الصداع الذي سببته لي السيدة .
دكتورة اماني احتاجك ضروري بليز
أفضل ما قيل أن الحداثة كانت ملحدة وليست الحداثة فقط بل العلم والعلمانية والليبرالية والفلسفة والأدب والشيوعية والاناركية والتطور والنسوية كلها ملحدة ولكن الحداثة لم تصل ولم تطبق حتى نتحدث عن مابعدها،، الفساد العلمي والاضطهاد الديني والحكومي والملكي أسباب رئيسية في عدم وصول الحداثة وإفسادها بالإضافة الى صراع التخصصات فتجد هناك تزوير ونفاق وفساد في العلوم وترقية وتمجيد للعلماء المواليين للملك والنظام حتى ولو كانوا على خطأ بينما تجد القتل والمطاردة والاضطهاد ضد العلماء الملحدين حتى ولو كانوا على صواب بل حتى كانوا ومازالوا يسرقون العلوم منهم لصالح النظام الملكي والاديان ،لم تذكر أماني دوهولباخ الذي لم يستطع ان يكتب اسمه على كتبه مع انه أفضل من كل ماذكرتهم فمعظمهم حداثتهم وعلمهم لم يكتمل ولا يقارن بعلوم دوهولباخ الخالية تماما من الفساد العلمي وبالرغم من هذا يأخذون ويستشهدون بالمنافقين والجبناء والمدلسين الذين يخلطون الحقيقة العلمية بخرافات الله والاديان والملوك والرشوة المالية ، وهكذا نتجت الثغرة في الثورة الفرنسية لانهم أخذوا بفولتير ولم يعتبروا الاديان والالهة جريمة ضد الانسانية ، اما الفساد العلمي في الشرق الاوسط لا يقارن بالغرب فنحن لم نعرف ماهي الحداثة ولا ما هي الشيوعية ولا ماهي الليبرالية ولا ماهو الالحاد العلمي ،نحن نعرف فقط كي نكفر الآخر وكي نسرق علمه وحياته للملوك وتجار العبيد وكيف نكفره في قداس الأحد وكيف نعدمه بعد صلاة الجمعة ،،،
صراع التخصصات : كل متخصص دائما يفخم من إختصاصه ويعتبره أساس الحياة نظرا للصراعات العمالية والمالية فتجد الفيزيائي يقول ان الفيزياء وقوانينها هي الكون والطبيعة ثم يأتي الكيميائي ويقول ان التفاعلات الكيميائية هي اساس الطبيعة ثم يأتي البيولوجي ويقول ان التطور هو الاساس ثم يأتي علماء اللغة ويقولون اللغة وكذلك بالنسبة للأدب والشعر والفلسفة والرياضيات وبقية العلوم ،هذا الصراع سببه الرأسمالية والصراع على ميزانية الدولة بينما استطاعت الشيوعية احتوائه وتوظيفه لفترةلمصلحة الدولة ولكن النهاية كانت محزنة جدا كانت قتل وبيع العلماء الملحدين في مزادات اسواق العبيد الكنائسية وخاصة الكاثوليك والبروتستانت والأرذوكس وبيع ماتبقى منهم للإسلام الخليجي والسياسي .