جزاك الله خير الجزاء وحفظك الله ورعاك كما حفظ الله به الذكر الحكيم واجعلك اللهم من العلماء العالمين ومن أولوا الألباب واجعلك اللهم من ركبوا سفينة الفطنة وسرحت أرواحهم في دار العلى وحطت همم قلوبهم في غاية التقى حتى اناخوا برياض النعيم وجنوا من رياض التسنيم وخاضوا لجة السرور و شربوا بكأس الرحيق المختوم واستظلوا تحت ظل كرامة الظليل ونسأل الله ان ينور بالقرآن الكريم ابصارنا وان يطلق به السنتنا وان يشرح به صدورنا وان يستعمل به ابدننا فإنه لا يعيننا على الحق الا غيره ولا يؤتيه لنا به الا هو ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم ومسك الختام اللهم صل وسلم على نبينا محمد وال محمد في ال الوجود انك حميد مجيد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم في ال الوجود انك حميد مجيد وخير ما تختتم به قول الحق سبحانه ؟ربنا وابغى فيهم رسولا منهم بتاتا عليهم اياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم انك انت العزيز الحكيم ؟!
الشيخ الفاضل احب الصلاة ومناجاة ربي ذكره تسبيحه قلبي دائم الاتصال به... لكني اشعر داءما ان الله لا يقبل مني ولا يريد ذكري وصلاتي والسبب هو اني ضعيفة الشخصية ولم استطع اخذ حقي ممن ظلموني ماذا افعل؟ هذا الشعور بعدم قبول ربي لي يقتلني
شكرا لك اخت ماريا لاهتمامك برسالتي... لكني دعوت الله كثيرا ان يذهب عني هذا الشعور بعدم قبوله لي دون ان اجد نتيجة... لا تتخيلي مشاعر الضيق التي تهاجمني اثناء الصلاة والذكر والتسبيح والاستغفار بداخلي صوت يقول لي ان الله لا يقبل ضعفاء الشخصية المنهزمين امام اخذ حقوقهم. علما باني اكثر من الصدقات والصلاة على النبي
الشيطان يحب حزن المؤمن ، فلم يجد لك مدخل ليحزنك ويبعدك عن الطاعات التي تعمليها الا هذا الظن في الله ، فلا تجعليه يكسب المعركة ، وكوني من أهل آية " والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة " ، وتفسيرها حدثنا عبد الرحمن بن سعيد بن وهب ، عن عائشة; أنها قالت : يا رسول الله ، ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ) ، هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر ، وهو يخاف الله عز وجل؟ قال : " لا يا بنت أبي بكر ، يا بنت الصديق ، ولكنه الذي يصلي ويصوم ويتصدق ، وهو يخاف الله عز وجل " . اي يخافون الا يتقبل الله منهم ولكن دون سوء ظن
جنه الدنيا القران
اكرمكم الكريم
جزاك الله عنا خير الجزاء
حفظكم الله ورعاكم وزادكم علما وتوفيقا ونفعا للمسلمين
كان الله يبعث لي هذه المحاضره لعلمه بحزن قلبي علي انقطاعي عن الوحي ...حاشي الله اه يترك من تعلق بلوحي كلمات اسعدتني ..جزي الله خيرا شيخنا
جزاك الله خير الجزاء وحفظك الله ورعاك كما حفظ الله به الذكر الحكيم واجعلك اللهم من العلماء العالمين ومن أولوا الألباب واجعلك اللهم من ركبوا سفينة الفطنة وسرحت أرواحهم في دار العلى وحطت همم قلوبهم في غاية التقى حتى اناخوا برياض النعيم وجنوا من رياض التسنيم وخاضوا لجة السرور و شربوا بكأس الرحيق المختوم واستظلوا تحت ظل كرامة الظليل ونسأل الله ان ينور بالقرآن الكريم ابصارنا وان يطلق به السنتنا وان يشرح به صدورنا وان يستعمل به ابدننا فإنه لا يعيننا على الحق الا غيره ولا يؤتيه لنا به الا هو ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم ومسك الختام اللهم صل وسلم على نبينا محمد وال محمد في ال الوجود انك حميد مجيد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم في ال الوجود انك حميد مجيد وخير ما تختتم به قول الحق سبحانه ؟ربنا وابغى فيهم رسولا منهم بتاتا عليهم اياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم انك انت العزيز الحكيم ؟!
جزاك الله خيرا وحفظك ورعاك
الله يفتح عليك ويحفظك
جزاكم الله خيرا
الشيخ الفاضل احب الصلاة ومناجاة ربي ذكره تسبيحه قلبي دائم الاتصال به... لكني اشعر داءما ان الله لا يقبل مني ولا يريد ذكري وصلاتي والسبب هو اني ضعيفة الشخصية ولم استطع اخذ حقي ممن ظلموني ماذا افعل؟ هذا الشعور بعدم قبول ربي لي يقتلني
هذا سوء ظن بالله.لاتجعل الشيطان يدخلك من هذا الباب.احسن الظن
شكرا لك اخت ماريا لاهتمامك برسالتي... لكني دعوت الله كثيرا ان يذهب عني هذا الشعور بعدم قبوله لي دون ان اجد نتيجة... لا تتخيلي مشاعر الضيق التي تهاجمني اثناء الصلاة والذكر والتسبيح والاستغفار بداخلي صوت يقول لي ان الله لا يقبل ضعفاء الشخصية المنهزمين امام اخذ حقوقهم. علما باني اكثر من الصدقات والصلاة على النبي
هذا مدخل الشيطان لا تنجرفي في هذه الوساوس.( إنما يأمركم بالسوء و الفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) (169) سورة البقرة❤
@@zeyababdelhamed3529 شكرا اخي
الشيطان يحب حزن المؤمن ، فلم يجد لك مدخل ليحزنك ويبعدك عن الطاعات التي تعمليها الا هذا الظن في الله ، فلا تجعليه يكسب المعركة ، وكوني من أهل آية " والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة " ، وتفسيرها حدثنا عبد الرحمن بن سعيد بن وهب ، عن عائشة; أنها قالت : يا رسول الله ، ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ) ، هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر ، وهو يخاف الله عز وجل؟ قال : " لا يا بنت أبي بكر ، يا بنت الصديق ، ولكنه الذي يصلي ويصوم ويتصدق ، وهو يخاف الله عز وجل " . اي يخافون الا يتقبل الله منهم ولكن دون سوء ظن