اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِنِي، وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي وَاجْبُرْنِي، وَارْفَعْنِي اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد،
مراجعة كتاب (كيف عرفت أنه نبي ؟ ) 160 صفحة يا ترى .. في زمن تسونامي الشهوات وأمواج الشبهات هل يكفي الإعتماد على إيمان الفطرة ؟ هل يصمد إيمان الوراثة أمام الأعاصير ؟ لكاتبه الشيخ الدكتور : أيمن خليل البلوي بعد وصولي للصفحة السابعة والأربعون لم أستطع تقييد قلمي من إبداء الرأي وقول الحق وما يمليه عقلي القارئ منذ عشر سنوات للآن ، يدخل د.أيمن مدخلا وجيها للأطراف المستهدفة في كتابه والتي قد ذكرها في المقدمة وغلاف الكتاب الخارجي : إلى المؤمن بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم ليزداد إيمانا وبشرا ، وإلى المتشكك بها ليزول شكه ويستبدله يقينا ونورا ،وإلى الباحث عن الحق والحقيقة ليصل إلى شاطئها مطمئنا قريرا . في صفحات الكتاب الأوائل روى قصة ابنته -أقر الله عينه بها -مما جعلني قلقة ؛ ليس بشأن فتاته أو بشأن سؤالها بل قلقي كان من أجل أطفالنا وشبابنا ممن يملكون العديد من هذه التساؤلات المنطقية كما نعتها د.أيمن الفاضل . أنا الآن كشابة بلغت ثمانية عشرة عاما أملك تساؤلات تطرح بي في أرض المجهول ، نذهب لأهلينا لنطرح عليهم أسئلتنا ونغرق وإياهم ولا نجد الإجابة المقنعة وينتهي النقاش ب : حاولي أن تستبدلي هذه الأسئلة بركعات في صلاتك أو تلاوة في كتاب الله ، او ذكر . لكن ماذا بشأن الفضول وأسئلة العقل التي لا يبرح حتى يجيبها ؟ وفي عصر التسونامي من الشبهات والشهوات كما ذكر د.أيمن نحتاج أن نكون أصلب وأقوى نحتاج أن نكون ذاك "البنيان المرصوص " إنما ليس بالصرعة ، بل بالعلم الثابت الصحيح والأدلة والبراهين التي لا تبقي ذرة من خوف او تشكيك في قلوبنا من اتباعنا لديننا أو نصرة لنبينا ، أو فطرة خلقنا عليها . لا أبالغ في وصفي ولا أجامل : أسلوب د.أيمن في طرح البراهين والأدلة والمعلومات ومصادرها بما تميز به من دقة لغوية مرتبطة بحياكة الخطابة بين العقول المستهدفة على إختلافها كان السبيل للوصول إلى الهدف المرجو من كتابه ولا شك في أن القادم يبهر أكثر . ما أحوجنا كشباب أمة و آباء وأمهات مسؤولين عن رعيتهم لمثل هذه الكتب بمثل هذا الأسلوب والسرد الممتع ! أبارك لك إمامنا شيخنا الفاضل جارنا الكريم : الدكتور أيمن وأتمنى من الله تعالى أن يكون علم تنتفع به الأمة وذخرا لك يوم القيامة، حفظك الله ورعاك ، وأدام إلى الخير مسعاك المراجعة كتبتها ريما محمد رابط تحميل الكتاب باذن المؤلف www.mediafire.com/download/wr3qbzixyh98wne برنامج ( النبوة تتحدى ) لمؤلف الكتاب ua-cam.com/play/PLx0X2AeI2PnouXelHMNrCYvrs3mThZ_Qf.html ---
هذا الشيخ الددو زينة الدنيا. أعلم أهل الأرض في وقتنا هذا
تحسبه يعني ! :).
آمين نسأل الله أن يحفظكم ويطل في عمركم
بارك الله فيك مولانى و أمد الله في عمرك و زادك علم ونور و هدى
جزاك الله خير الجزاء
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
صلوا على النبي تفرج إن شاءالله
جزاك الله عنا و عن الاسلام كل خير
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم شيخنا الفاضل
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
حيا الله.....الددو !
مؤمن ورب الكعبة ! :)
جزك الله خيرا
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِنِي، وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي
وَاجْبُرْنِي، وَارْفَعْنِي
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد،
بارك الله فيك شيخنا نود زيارة و لا نعرف كيف اخوك في الله من الجزاير
مراجعة كتاب (كيف عرفت أنه نبي ؟ )
160 صفحة
يا ترى .. في زمن تسونامي الشهوات وأمواج الشبهات هل يكفي الإعتماد على إيمان الفطرة ؟ هل يصمد إيمان الوراثة أمام الأعاصير ؟
لكاتبه الشيخ الدكتور : أيمن خليل البلوي
بعد وصولي للصفحة السابعة والأربعون لم أستطع تقييد قلمي من إبداء الرأي وقول الحق وما يمليه عقلي القارئ منذ عشر سنوات للآن ، يدخل د.أيمن مدخلا وجيها للأطراف المستهدفة في كتابه والتي قد ذكرها في المقدمة وغلاف الكتاب الخارجي :
إلى المؤمن بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم ليزداد إيمانا وبشرا ، وإلى المتشكك بها ليزول شكه ويستبدله يقينا ونورا ،وإلى الباحث عن الحق والحقيقة ليصل إلى شاطئها مطمئنا قريرا .
في صفحات الكتاب الأوائل روى قصة ابنته -أقر الله عينه بها -مما جعلني قلقة ؛ ليس بشأن فتاته أو بشأن سؤالها بل قلقي كان من أجل أطفالنا وشبابنا ممن يملكون العديد من هذه التساؤلات المنطقية كما نعتها د.أيمن الفاضل .
أنا الآن كشابة بلغت ثمانية عشرة عاما أملك تساؤلات تطرح بي في أرض المجهول ، نذهب لأهلينا لنطرح عليهم أسئلتنا ونغرق وإياهم ولا نجد الإجابة المقنعة وينتهي النقاش ب : حاولي أن تستبدلي هذه الأسئلة بركعات في صلاتك أو تلاوة في كتاب الله ، او ذكر .
لكن ماذا بشأن الفضول وأسئلة العقل التي لا يبرح حتى يجيبها ؟ وفي عصر التسونامي من الشبهات والشهوات كما ذكر د.أيمن نحتاج أن نكون أصلب وأقوى نحتاج أن نكون ذاك "البنيان المرصوص " إنما ليس بالصرعة ، بل بالعلم الثابت الصحيح والأدلة والبراهين التي لا تبقي ذرة من خوف او تشكيك في قلوبنا من اتباعنا لديننا أو نصرة لنبينا ، أو فطرة خلقنا عليها .
لا أبالغ في وصفي ولا أجامل :
أسلوب د.أيمن في طرح البراهين والأدلة والمعلومات ومصادرها بما تميز به من دقة لغوية مرتبطة بحياكة الخطابة بين العقول المستهدفة على إختلافها كان السبيل للوصول إلى الهدف المرجو من كتابه ولا شك في أن القادم يبهر أكثر .
ما أحوجنا كشباب أمة و آباء وأمهات مسؤولين عن رعيتهم لمثل هذه الكتب بمثل هذا الأسلوب والسرد الممتع !
أبارك لك إمامنا شيخنا الفاضل جارنا الكريم : الدكتور أيمن
وأتمنى من الله تعالى أن يكون علم تنتفع به الأمة وذخرا لك يوم القيامة، حفظك الله ورعاك ، وأدام إلى الخير مسعاك
المراجعة كتبتها ريما محمد
رابط تحميل الكتاب باذن المؤلف
www.mediafire.com/download/wr3qbzixyh98wne
برنامج ( النبوة تتحدى ) لمؤلف الكتاب
ua-cam.com/play/PLx0X2AeI2PnouXelHMNrCYvrs3mThZ_Qf.html
---
رأيت في منامي قبل الفجر أنا والشيخ ابن عثيمين والشيخ محمد الحسن ولد الددو نأكل ثريدا من طبق واحد مجتمعين .. هل من مفسر
معناه أنك تنهل من مدرستين و تقبل اختلافهما ، أي أنك وسطي غير معجب ولا متعصب لرأي وأنا أحب هذا النوع من الناس ! ...فضحت نفسك :))
@@kenzo4Ever وهل الوسطية فضيحة؟
@@رضاكربي-د5ك
فضحت فضيلتك ! :))
اخي هو دليل على انك تتلقى العلم من نفس المصدر الذي تلقا منه الشيخين
السلام عليكم هل انت مفسر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك
كيف يجب أن يعامل الزوج النرجسي في الإسلام
جزاك الله خيرا ورزقك جنة الفردوس الأعلى بغير حساب آمين