الردود على شبهات زكريا بطرس - 48 حوار الحق مع القمص زكريا بطرس

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 жов 2024
  • عنوان الكتاب بالكامل: (أجوبة عن الإيمان ـ الرد على افتراءات وأكاذيب القمص زكريا بطرس)،
    وانتظرت أن يرد على تساؤلاتي بخصوص الأسئلة التي طرحتها عن الإسلام، ولكني فوجئت بأن الكتاب يتهرب من هذه الأسئلة، ويعرض في كل صفحاته مواضيع الإيمان المسيحي التي تكلمت عنها باستفاضة في قناة الحياة والإنترنيت والكتب وهي: التثليث وتجسد الله والصليب.
    ويتفاخر الدكتور عمارة بهذا الهروب الكبير ويقول في المقدمة صفحة "ص": "إن مؤلف كتاب "أجوبة عن الإيمان" العالم الجليل قد نقل المعركة إلى ميدانها الطبيعي الحقيقي .. إلى العقائد التي يؤمن بها هذا القمص ومن على شاكلته 1ـ الثالوث، 2ـ التجسد، 3ـ الكفارة.
    تقول يا دكتور قد "نقل المعركة"؟ فلماذا تحولون الحوار إلى عراك، ومحاولة التفاهم إلى تصادم.
    أما عن العقائد التي أؤمن بها فأنا لم أتساءل عنها ولم أطلب أية أجوبة لها.
    أنا أسأل عن المواضيع الإسلامية فأجيبونا، فتهرب من الإجابة يثبت عجزكم عن الرد.
    =============================================================
    لفت نظري عنوان التقديم الذي كتبه الدكتور محمد عمارة وهو: (ظاهرة القمص زكريا بطرس .. لماذا؟) فما هو تعليقك على هذا؟
    أولا: لقد اعتبر الدكتور عمارة أنني ظاهرة، وفسر هذه الظاهرة بقيامي بحركة تنصير المسلمين، فقال:
    (1) لقد بدأ التنصير الذي يسموونه تبشيرا كجزء من الغزوة الاستعمارية الغربية للشرق مارسته مذاهب النصرانية الغربية ـ البروتستانت والكاثوليك. (صفحة "ح" من التقديم)
    (2) وأضاف: لماذا دخلت الكنائس المحلية في وطن العروبة وعالم الإسلام ميدان العمل على تنصير المسلمين، بعد أن كانت شديدة الحذر من دخول هذا الميدان على امتداد تاريخها مع الإسلام والمسلمين؟ (صفحة "أ" من التقديم)
    (3) واستطرد قائلا: في إطار هذا المخطط الغربي لتنصير المسلمين، جاء الحديث عن المتغير الجوهري والجديد الذي رسمته النصرانية الغربية للكنائس المحلية الشرقية في عملية تنصير المسلمين. أي إخراج الكنائس الشرقية من وطنيتها ومن انتمائها الشرقي وتوظيفها في عملية تنصير المسلمين. (صفحة "س" من التقديم)
    (4) وأكمل حديثه قائلا: "في إطار هذا المخطط المكتوب والمعلن يجب أن نرى "ظاهرة القمص زكريا بطرس" قمص الكنيسة الأرثوذكسية المصرية، وجهوده الساعية إلى تنصير المسلمين من خلال حلقاته التلفازية" (صفحة "ش" من التقديم)
    ثانيا: ادعى فضيلته أن المسيحيين منذ الفتح العربي لمصر يقدرون دور الإسلام في:
    1ـ سماحته (صفحة "ت" من التقديم)
    2ـ وعدم الاضطهاد أو القهر الديني (صفحة "ب" من التقديم)
    3ـ وأن عمرو بن العاص لم يرتكب شيئا ما سلبا أو نهبا وحافظ على الكنائس (صفحة "ب" من التقديم)
    ** وهذا كلام عار من الصحة تماما ويحتاج إلى كشف هذا الخداع.وهذا ما سوف أفعله.
    ** ولست أدري لماذا يضحي د. عمارة وحضرات الشيوخ الأفاضل بمصداقيتهم وأمانتهم العلمية وهم يدافعون عن الإسلام؟

КОМЕНТАРІ • 5

  • @josfsham3594
    @josfsham3594 2 роки тому +4

    الشيخ زكريا يقرا من القرعان والتفاسير والسيرة...لم ياتي بشيء من جيبه وليست شبهات انها حقائق موجودة بالقرعان والتفاسير والسيرة.....

  • @apltfgam7643
    @apltfgam7643 Рік тому +1

    قال تعالى
    {لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (74)} مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ}
    قال تعالى
    ({مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ} [المائدة : 75]
    مما جاء في تفسير ابن كثير ولم انقل كامل كلامه
    وقوله تعالى
    : ( كانا يأكلان الطعام )
    أي : يحتاجان إلى التغذية به ، وإلى خروجه منهما ، فهما عبدان كسائر الناس وليسا بإلهين كما زعمت فرق النصارى
    قال تعالى
    (مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ [المؤمنون : 91]
    مما جاء في تفسير الطبري
    وقوله: ( مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ )
    يقول تعالى ذكره: ما لله من ولد، ولا كان معه في القديم، ولا حين ابتدع الأشياء من تصلح عبادته، ولو كان معه في القديم أو عند خلقه الأشياء من تصلح عبادته ( مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ ) يقول: إذن لاعتزل كل إله منهم ( بِمَا خَلَقَ ) من شيء، فانفرد به،
    ولتغالبوا، فلعلا بعضهم على بعض، وغلب القويّ منهم الضعيف؛ لأن القويّ لا يرضى أن يعلوه ضعيف، والضعيف لا يصلح أن يكون إلها، فسبحان الله ما أبلغها من حجة وأوجزها، لمن عقل وتدبر.
    وقوله: ( سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ) يقول تعالى ذكره؛ تنـزيها لله عما يصفه به هؤلاء المشركون من أن له ولدا، وعما قالوه من أن له شريكا، أو أن معه في القِدم إلها يُعبد تبارك وتعالى.
    ---
    وقال تعالى
    {وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَٰنُ وَلَدًا (88) لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا )
    [مريم : 88-95]
    -
    وقال تعالى
    {لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (74) مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ}
    [المائدة : 73-75]
    قال تعالى (أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ [يوسف : 39]

    • @apltfgam7643
      @apltfgam7643 Рік тому

      أن ما وقع من آدم عليه السلام يعتبر يسيرا بالنسبة لما فعله كثير من أبنائه من سب الله عزَّ وجلَّ والاستهزاء به، وعبادة غيره جلَّ وعلا، والإفساد في الأرض بالقتل، ونشر الفساد والفتن، وقتل أنبيائه ومحاربة أوليائه إلى غير ذلك، فهذه أعظم بكثير من خطيئة آدم عليه السلام. فعلى كلام النصارى أن الله لابد أن ينزل كل وقت ليصلب حتى يجمع بين عدله ورحمته في زعمهم.
      إن صلب المسيح الذي هو الله في زعمهم- تعالى الله عن قولهم- قد تمَّ بلا فائدة تذكر، فإن خطيئة آدم ليست على بال بنيه ولا تقض مضاجعهم إنما ما يقلق الإنسان ويخيفه ذنوبه وجرائمه، وهذه لا تدخل في كفارة المسيح في زعمهم.
      5- إن الأنبياء السابقين ليس فيهم من ذكر خطيئة آدم، وسأل الله أن يغفرها له، مما يدل على أنها من مخترعات النصارى.
      6- إن الأنبياء السابقين والدعاة والصالحين قبل المسيح بناء على كلامهم هذا, كانوا يدعون إلى ضلالة، وقد أخطؤوا الطريق إذ لم يرشدوا الناس إلى حقيقة تلك الخطيئة، ويوعوهم بخطورتها، كما يفهمها النصارى.
      7- إن الأنبياء السابقين وعباد الله الصالحين كلهم هالكون إذ لم تكفر عنهم تلك الخطيئة؛ لأنه لا يتم تكفيرها إلا عن طريق المسيح المصلوب في زعم النصارى.
      8- إن بين آدم وعيسى عليهما السلام زمناً طويلاً، فمعنى ذلك أن الله بقي متحيراً كل هذه المدة إلى أن اهتدى إلى الوسيلة التي يعقد المصالحة فيها بين الناس ونفسه.
      9- إن الخطيئة وقعت من آدم عليه السلام فلا تنتقل إلى أبنائه، ولا يستحقون هم العقوبة عليها؛ لأنه لا أحد يعاقب بذنب غيره، بل هذا ينافي قواعد العدل، وقد نصَّ الله عزَّ وجلَّ على هذا في القرآن الكريم بقوله: وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [النجم:38] وكذلك ورد في التوراة (لا يقتل الآباء عن الأولاد، ولا يقتل الأولاد عن الآباء، كل إنسان بخطيئته يقتل). سفر التثنية (24/16).
      10- هل من العدل أن يعاقب غير المذنب ؟ والمسيح في زعم النصارى ابن الله، فهو ليس من جنس بني آدم، فكيف يعاقب بدلاً عن آدم وذريته ودعواهم أنه تقمص الجسد البشري لا يزيل هذه الحقيقة؛ لأنه ليس من جنس البشر حسب كلامهم.
      11- أن المسيح في زعم النصارى ابن الله، فأين الرحمة التي جعلت الله في زعمهم يشفق على عبيده وخلقه، ويترك ابنه للعذاب والبلاء والإهانة واللعن والموتة الشنيعة ؟!
      منقول من موقع الدرر السنية
      بيان بطلان دعوى النصارى في الصلب والفداء:
      ‏dorar.net/adyan/484/المطلب-الثالث-بيان-بطلان-دعوى-النصارى-في-الصلب-والفداء

  • @hebabahaa8779
    @hebabahaa8779 8 місяців тому

    Report