فيما يخص مقولة كانط حول الايمان ،والتي هي انا اومن باله من داخلي فلا علاقة لها بايمان كانط.هناك شئ يسمى بالمحدودية،قبل كانط كانت محدودية الانسان تحدد بالاله .نفترض الاله ونحدد الانسان ككائن محدود في الزمان والمكان.،ونجد هذا مثلاعند ديكارت ولايبنيتز وسبينوزا .الثورة التي عملها كانط ،هو انه عرف الانسان ككائن محدود اولا وعرف الاله كفكرة عند الانسان ،وهذا هذا هو لب العقل.،وبالتالي الايمان يبقى شئ متعلق بالانسان ذاته.فلايمكن اثبات وجود الاله او عدم وجوده.وهذا يتوافق مع ماجاء به الدين الاسلامي،فمن شاء ان يؤمن فليؤمن ومن شاء ان يكفر فليكفر.
محاضرة ضعيفة. فقد كادت المحاضرة أن تكون عن ديكارت، هناك عدم ضبط للمفاهيم وخلط بينهم، المادي والمثالي مقابل العقلاني والتجريبي، الشيء في ذاته والظاهرة وملاحظات أخرى. في اختصار: لقد مررت مرور الكرام على كانط ولم توفق في اعطاء نبذة جيدة عن فلسفته النقدية.
الشي في ذاته هو شي خام ...اما العقل يضفي عليه المقولات ويصبح بعد ذاك الى معرفة وقابلة للتمثل الشي في ذاته لا يوجد فيه زمان ولا مكان والعقل لا يدرك الاشياء خارج الزمان شي سرمدي ... تأتي الاشياء ع شكل العيان والاحساس ثم الى الذهن ثم تشكل الافكار في العقل الشي في ذاته هو عبارة عن نومينا لا يدركها العقل الا اذا امتزحت مع المقولات تصبح ظاهرة او فينومينا عندما يدخل العقل بعد كانط الاهوت لم يقم له قائمة كانط قال هنالك محسوس وهنا معقول والمعقول نستنتجها من العقل وهو وجود ممكن وليس حتمي وليس حقيقي والادلة كلها متهافته وقد دحضها كانط.... المعتزلة ..قالوا عن العلة الاولى ... وقالو لا قديم الا الله...وحتى القران لا يقال انه قديم ... لا قديم الا الله ... ولكن ليس القديم عيب وهذا يعتبر تهافت ... العلة الاولى: هو الالهة والعلة تسبب صفته للمعلول
كانط متناقض و توفيقي لانه فى نقد العقل المحض قال : انه لا بمكن اثبات الله نظريا و لا نفي وجود الله . و في نقد العقل العملي نراجع و قال ان العدل لا يوجد على الارض و لكن يوجد في السماء لذلك وجب ان تكون الروح خالدة و بذلك عاد و اثبت وجود االه و كانه الشىء في ذاته الذي لا بعرف ملاحظة: اينشتاين رفض فكرة كانط عن الزمان و المكان كفوالب في العقل الفطري كشرطبن للمعرغة البشرية. خلاسة فلسفة كانط : العقل بغير الحس فارغ و الحس بغير العقل اعمى (كانط) ملاحظة: الله عند كتنط مبدا اخلافي و الاخلاق هي مبدا الواجب ٠٢/٠٥/٢١
عندما تستمع إلى كلام الفلاسفة وتتفكّر فيه ... فإنك لا تجد إلا شراشيح مشتتة مبعثرة بلا معنى ولا ترابط فيما بينها ... اللف والدوران في طنطناتهم ودندناتهم هو لإنكار وجود الله وتسفيه هذا الوجود الفريد ... من لا يرى الله سبحانه وإبداعاته الفائقة في خلقه فإنه ضرير أطرش وإن لم يكن أخرساً ... هو يمارس الهراء بلسان الأصم الأعمى الذي لا يفقه شيئا ... والعجيب أنه يصف ذاته بأنه صاحب تفكير وأفكار !!! عجبي
@@merosi1234 وغير كانط تكلم بخلاف كانط ورهط كانط ... وهل كانط رسول أو على مؤخرته ريشه مثلا ... الجميع يتكلم وقد يعلم هؤلاء أكثر من الكثير من المُتعالمين المُتفلفسين
Hassane El hilal هذا كلام المنتدبات الإسلاميَة؛ درست كانط مرارًا وتكرارًا وكلامك ليس له صلة بكانط؛ بالإضافة إلى ذلك، ما بعد كانط لم بعد للإيمان الديني متّسع في الفلسفة وغالب الفلسفات البعد كانطيّة فلسفات تتعالى على الدين وتعتبره محطة في حياة البشرية او الجماعات، فأنت الآن في هذه المحطّة التي ستختفي بعد موتك بعشرات او مئات السنين ولكن حاليًا ستبقى مقتنع بخرافات الأديان المريحة للنفس والمعمية للعقل، ومن شاء أن يعلم ومن شاء أن يحهل.
@@merosi1234 هذا ليس شأنك ،اعتقد فيما شئت.اذا كنت تناقشني فيما اعتقد فانت لم تفهم كانط مهما كان مركزك الثقافي. خلق كانط ثورة كوبرنيكية لانه حدد محدودية الانسان ثم حدد من خلالها الاله كفكرة فقط.انت عندما تقول الانسان محدود في الزمان والمكان ،فانت تقارن الانسان بكائن لامحدود ،كائن مطلق.هذا الكائن لايمكن البرهان على وجوده او على عدم وجوده.وهنا اختلف كانط عن ديكارت. ،وترك الاعتقاد للايمان.تحديد الانسان لايمكن ان يتم دون فكرة الاله.والا لماذا سبينوزا سمى الطبيعة بالاله.لماذا لم يقل الطبيعة فقط .انا استغرب ان الاساتذة يتناقشون هل كانط يؤمن او لايؤمن.هذه مسالة لايمكن ان يحسم فيها الا كانط نفسه. كانط وضح الامور بشكل اخر. وضح كيف الانسان يدرك حقيقة الاشياء،وان المنطق البشري قاصر على اختراق الجدار الموجود بين العالم النوميني والعالم الظاهراتي.
شكرا لكم على مجهوداتكم الجبارة..
بعد ديكارت انشطر الى جناجين: الفكر والوجود
الفكر :المثالي العقلاني.
الوجود :المادي الوضعي التجريبي.
١٧٨١ ظهر كتاب نقد العقل المحض...
مع احترامي للمعلقين علي الفيدو انت تدرس الواقع وكانط كون نظم قلبت العالم ولا احد من الكبار ينكر ذلك
موسيقى الجينيرك ما اسمها
ua-cam.com/video/kTqwy6ay1HQ/v-deo.html
ua-cam.com/video/kTqwy6ay1HQ/v-deo.html
فيما يخص مقولة كانط حول الايمان ،والتي هي انا اومن باله من داخلي فلا علاقة لها بايمان كانط.هناك شئ يسمى بالمحدودية،قبل كانط كانت محدودية الانسان تحدد بالاله .نفترض الاله ونحدد الانسان ككائن محدود في الزمان والمكان.،ونجد هذا مثلاعند ديكارت ولايبنيتز وسبينوزا .الثورة التي عملها كانط ،هو انه عرف الانسان ككائن محدود اولا وعرف الاله كفكرة عند الانسان ،وهذا هذا هو لب العقل.،وبالتالي الايمان يبقى شئ متعلق بالانسان ذاته.فلايمكن اثبات وجود الاله او عدم وجوده.وهذا يتوافق مع ماجاء به الدين الاسلامي،فمن شاء ان يؤمن فليؤمن ومن شاء ان يكفر فليكفر.
محاضرة ضعيفة. فقد كادت المحاضرة أن تكون عن ديكارت، هناك عدم ضبط للمفاهيم وخلط بينهم، المادي والمثالي مقابل العقلاني والتجريبي، الشيء في ذاته والظاهرة وملاحظات أخرى. في اختصار: لقد مررت مرور الكرام على كانط ولم توفق في اعطاء نبذة جيدة عن فلسفته النقدية.
الشي في ذاته هو شي خام ...اما العقل يضفي عليه المقولات ويصبح بعد ذاك الى معرفة وقابلة للتمثل
الشي في ذاته لا يوجد فيه زمان ولا مكان والعقل لا يدرك الاشياء خارج الزمان شي سرمدي ...
تأتي الاشياء ع شكل العيان والاحساس ثم الى الذهن ثم تشكل الافكار في العقل
الشي في ذاته هو عبارة عن نومينا لا يدركها العقل الا اذا امتزحت مع المقولات تصبح ظاهرة او فينومينا عندما يدخل العقل
بعد كانط الاهوت لم يقم له قائمة
كانط قال هنالك محسوس وهنا معقول
والمعقول نستنتجها من العقل وهو وجود ممكن وليس حتمي وليس حقيقي والادلة كلها متهافته وقد دحضها كانط....
المعتزلة ..قالوا عن العلة الاولى ... وقالو لا قديم الا الله...وحتى القران لا يقال انه قديم ... لا قديم الا الله ... ولكن ليس القديم عيب وهذا يعتبر تهافت ...
العلة الاولى: هو الالهة والعلة تسبب صفته للمعلول
كيف كتب كانط كتابه بعقله الذي لم يخضع للمقولات
واذا كان الزمان والمكان قوالب وهي على الاقل فيها الزمان غير محسوس ماديا فكيف عرفه بذاته
كانط متناقض و توفيقي لانه فى نقد العقل المحض قال :
انه لا بمكن اثبات الله نظريا و لا نفي وجود الله .
و في نقد العقل العملي نراجع و قال ان العدل لا يوجد على الارض و لكن يوجد في السماء لذلك وجب ان تكون الروح خالدة و بذلك عاد و اثبت وجود االه و كانه الشىء في ذاته الذي لا بعرف
ملاحظة:
اينشتاين رفض فكرة كانط عن الزمان و المكان كفوالب في العقل الفطري كشرطبن للمعرغة البشرية.
خلاسة فلسفة كانط :
العقل بغير الحس فارغ
و الحس بغير العقل اعمى (كانط)
ملاحظة:
الله عند كتنط مبدا اخلافي
و الاخلاق هي مبدا الواجب
٠٢/٠٥/٢١
عندما تستمع إلى كلام الفلاسفة وتتفكّر فيه ... فإنك لا تجد إلا شراشيح مشتتة مبعثرة بلا معنى ولا ترابط فيما بينها ... اللف والدوران في طنطناتهم ودندناتهم هو لإنكار وجود الله وتسفيه هذا الوجود الفريد ... من لا يرى الله سبحانه وإبداعاته الفائقة في خلقه فإنه ضرير أطرش وإن لم يكن أخرساً ... هو يمارس الهراء بلسان الأصم الأعمى الذي لا يفقه شيئا ... والعجيب أنه يصف ذاته بأنه صاحب تفكير وأفكار !!! عجبي
ههههههه
الحلو انه كانط نفسه حاول يدافع عن الإيمان بعد الدحض العقلي والمنطقي لوجود إله الأديان.
لا تتكلم بما لا تعلم أرجوك
@@merosi1234 وغير كانط تكلم بخلاف كانط ورهط كانط ... وهل كانط رسول أو على مؤخرته ريشه مثلا ... الجميع يتكلم وقد يعلم هؤلاء أكثر من الكثير من المُتعالمين المُتفلفسين
@@merosi1234 كانط اكد ماجاءت به الاديان السماوية.فمن شاء ان يؤمن فليؤمن ومن شاء ان يكفر فليكفر. لادليل علمي يثبث وجود الاله او عدمه.
Hassane El hilal هذا كلام المنتدبات الإسلاميَة؛ درست كانط مرارًا وتكرارًا وكلامك ليس له صلة بكانط؛ بالإضافة إلى ذلك، ما بعد كانط لم بعد للإيمان الديني متّسع في الفلسفة وغالب الفلسفات البعد كانطيّة فلسفات تتعالى على الدين وتعتبره محطة في حياة البشرية او الجماعات، فأنت الآن في هذه المحطّة التي ستختفي بعد موتك بعشرات او مئات السنين ولكن حاليًا ستبقى مقتنع بخرافات الأديان المريحة للنفس والمعمية للعقل، ومن شاء أن يعلم ومن شاء أن يحهل.
@@merosi1234 هذا ليس شأنك ،اعتقد فيما شئت.اذا كنت تناقشني فيما اعتقد فانت لم تفهم كانط مهما كان مركزك الثقافي.
خلق كانط ثورة كوبرنيكية لانه حدد محدودية الانسان ثم حدد من خلالها الاله كفكرة فقط.انت عندما تقول الانسان محدود في الزمان والمكان ،فانت تقارن الانسان بكائن لامحدود ،كائن مطلق.هذا الكائن لايمكن البرهان على وجوده او على عدم وجوده.وهنا اختلف كانط عن ديكارت. ،وترك الاعتقاد للايمان.تحديد الانسان لايمكن ان يتم دون فكرة الاله.والا لماذا سبينوزا سمى الطبيعة بالاله.لماذا لم يقل الطبيعة فقط .انا استغرب ان الاساتذة يتناقشون هل كانط يؤمن او لايؤمن.هذه مسالة لايمكن ان يحسم فيها الا كانط نفسه.
كانط وضح الامور بشكل اخر. وضح كيف الانسان يدرك حقيقة الاشياء،وان المنطق البشري قاصر على اختراق الجدار الموجود بين العالم النوميني والعالم الظاهراتي.