ربنا يرحمه
قد تختلف او تتفق مع محمد نجيب لكن يستحيل ان تنكر انه اراد الطريق للديموقراطية.
"رحمك اللّه"
الثورة تقوم لتغيير وضع سيء ثم يسلم الحكم الى الشعب اما في مصر منذ سنة56والجيش يسيطر الى غاية يومنا هذا ومصر من السيء الى الاسوء
وكان مشهد النهاية يوم الرابع عشر من نوفمبر عام 1954
حيث دخل عبدالحكيم عامر وحسن إبراهيم ومعهم عدد من الضباط علي محمد نجيب في مكتبه وأبلغوه بإقالته من رئاسة الجمهورية
ثم اصطحبوه إلي فيلا مهجورة في أطراف القاهرة
تحت حراسة مشددة
وأخبروه أن إقامته هناك لن تزيد عن عدة أيام
ولكنها استمرت 29 عاما كاملا..
نجيب كان رجل جيش وقانون د رس قانون ودبلومات فى الاقتصاد
@@حازممحمدصبري يا مريض يا ذليل انت تمشى لغفير ولا حارس يساعدك فى مهمة
بالك محمد نجيب اقرأ وانت تعرف يا جاهل
نعم خدع نجيب ايما خديعة وامتطاه هؤلاء الأشرار وجعلوا منه كوبري وصلوا عن طريقه إلى مأربهم ولولاه لما سمعنا بما يسمى ثورة يوليو , بشكل غبر مباشر محمد نجيب هو السبب في النكبة التي حلت بمصر منذ 52 لأنه هو الذي كسر الباب لهؤلاء المجرمين وسمح لهم بالدخول ونواياه الطيبة لا تحول دون تحمله هذه المسؤولية .
سبب ازمات مصر وكل مصائبها هوعبد الناصر
خطيئة محمد نجيب انه رفض ان يكون وزيرا للدفاع قبل ٢٣ يوليو الأسود و انطلت خديعة عبدالحكيم عامر الذي تربطه به رابطة وثيقة بتوجيه من قرينه جمال عبدالناصر الذي كان يعلم علم اليقين ان انقلابه لن ينجح مطلقا اذا لم يكن نجيب هو قائده ورمزه نظرا لمكانته وسمعته التي لا تضاهى في الجيش المصري ومن طيبته ظن ان عبدالناصر وزمرته مخلصون للشعب والوطن وليسوا بطلاب سلطة وامتيازات شخصية فوقع في الفخ ولم يدرك الحقيقة الا بعد ان نكلوا به وبعائلته تنكيلا قذرا فقال مقولته المشهورة:ازحنا ملكا واحدا وجئنا بثلاثة عشر ملكا جائرا فاسدا.
تاريخهم هزائم وفضايح
لما رجع للسلطة سلم مفاتيح البلد للي اجبروا على الاستقاله يبقى يستاهل اللي عملوه فيه
خد جزائة
بلاش تضليل مهما حاولتوا عبد الناصر حبيب الملايين
الله يكحمه رسخ لديكتاتورية عسكرية هتفضل كابسة علي نفسنا ونفس عيالنا الله اعلم لحد امتي
عبدالناصركان زعيما استثنائيا وعملاقا
استثنائيا في مجيئة للسلطة بالاحتيال والخديعة وعنلاقا في هزائم الأمة على يديه وشلته المجرمة صلاح نصر وشمس بدران وحمزة البسيوني ما مكنه الله من نصر أبدا من العدوان الثلاثي إلى هزيمة 1967 استنزف مصر وشعبها في حرب اليمن وزعامته الرعناء التي قضت على مصر سياسيا واجتماعيا وأمنيا وأخلاقيا عسكريا نحن نرى التاريخ بأسماعنا ولا نبصره وإذا أبصرناه لم نستبصره وإذا قرأنا التاريخ لم نفهمه وإذا فهمناه سرعان ما ننساه
مصر أبقى من تللك الشرذمة التي سيطرت على الحكم وأسست حق إدارة البلاد لنفسها وهم مجموعة من حدثاء السن الفشلة العسكريين لأن المحترف من الجيش لا يعمل بالسياسة افهم ولا تقدس شخصا على حساب بلدك والشخص المقدس هو رسول الله صلى الله عليه وسلم
الحقيقة تقتضي أن أقول أنني أنا من أطلق اسم "الضبّاط الأحرار" على التنظيم الذي أسسه جمال عبد الناصر
وأنا الآن أعتذر عن هذه التسمية، لأنها لم تكن على مسمى.. فهؤلاء لم يكونوا أحراراً بل أشراراً.. وكان أغلبهم، كما اكتشفت فيما بعد، من المنحرفين أخلاقياً واجتماعياً.. ولأنهم كذلك كانوا فى حاجة إلى قائد كبير، ليس فى الرتبة فقط، وإنما فى الأخلاق أيضاً، حتى يتواروا وراءه ويتحركوا من خلاله وكنت أنا هذا الرجل للأسف الشديد
اللواء محمد نجيب - أول رئيس لجمهورية مصر العربية