أنا لدي نظرية في علم النفس تقول بأن سايكولوجيا الأنثى محكومة أولاً وأخيراً بالدورة الشهرية (أي المحيض)، لذلك كل أفعال الأنثى (وحتى مشاعرها) ما هي إلا نتاج صراع فيزيولوجي - سايكولوجي (لا وعيي) في المقام الأول... على سبيل الأمثلة:- - الأنثى تشعر بالتقزز من نفسها ككائن يخرج الدم، لذلك تجدها تتجمل للرجل لكي ينجذب اليها ويتزاوج معها. - الأنثى تدرك بأن الدم هو من الأشياء المقرونة بأفكار غليظة وجافة في جوهرها (كالموت مثلاً)، لذلك هي تتدلل وتميل للعاطفة كي تخفي هذه الرمزية. - الأنثى تشعر بأن الدم يقلل من قيمتها ككائن يستحق الخوض في الحياة الأجتماعية، لذلك هي تعطي للرجل مكانة ارفع منها وتقدسه وتكون تابعة له. ويمكنكم بأن تقيسوا على هذه النظرية كل أفعال الأنثى وستجدون حتماً أنها صحيحة. فقط تذكروا بأن كل هذا يحدث في العقل الباطني للأنثى، وهي في أغلب الأحيان غير واعية به ولا تدرك فعلياً بأن عقلها يفكر بهذه الطريقة. وجدير بالإشارة ايضاً بأن هذه التركيبة السايكولوجية قد تكون نتاج "خدعة من الطبيعة" لضمان بقاء الانثى واستمراريتها على قيد الحياة، وبالتالي تزاوجها مع الجنس الأخر لتمرير حمضها النووي (الجينات) للأجيال القادمة.
بصفتي أنثى يؤسفني اني اقولك ان ما تظنه غلط تماما . ولا احتقر طبيعتي ولا يوجد اي صراع بوعي او لاوعي. مش عايزة اقولك بالعكس الانوثة مثيرة اكتر بديناميكيتها وتفاعلها وترابطها وتناغمها مع الطبيعة . والحقيقي جدا والاكيد جدا ان ما يدعو للاحتقار والصراع معه والعمل جدية على هزيمته هو تلك الثقافة الذكورية الارهابية الغاشمة المقززة التي تجعل اعتقادك له حيز في الوقع بشكل او باخر بدرجة او بأخرى . بأن تدفع انسان ان يحتقر طبيعته ويشمئز منها رغم انها الحياة وقدسيتها من قدسية الحياة . ان امتهنتها فأنت تمتهن كينونة الحياة نفسها قبل كينونتك . فبدلا من نشر الحب والسلام والاحترام والتقدير وروح السلام والتعاون والتآلف . تنشر هذه الثقافة الاضطهاد والتخلف وكره الحياة عن طريق حرب نفسية ضد الانثى موجودة في كل مكان في كل وضوح حتى هنا اسفل فيديو يخص موضوع علمي بحت فقط كوني انثى . عربية ! . وكأنها حربا ممنهجة ضد الانثى العربية من اشباه رجال من نفس مجتمعها للاسف . والله لا يستحقون أم ولا زوجة ولا اخت ولا ابنة . واعتقد ان مفيش انسان او كائن يقدر يكون حي وهوه بيمتهن بارادته كونه حي!
@@asmaa.ali6 هذه النظرية تم استنباطها من تحليل (شامل كامل) للكيان الأنثوي القذر وهي تعكس الواقع تماماً. أغلب النساء لا يستوعبن حقيقة كينونتهن المبنية على ما أسميه أنا بـــــــ "سايكلوجية الحيض". عليك بأن تعي بأن المسألة هنا ليست محصورة على اِدراك الأنثى لقذارة حيضها فحسب (مع العلم بأن دم الحيض يختلف عن الدماء الأخرى - كونه فعلاً نتن، لأنه مخلوط بالاِفرازات المخاطية وذو رائحة مقززة)، ولكن جوهر المسألة الفعلي هو أن الحيض اكثر بكثير من كونه مجرد دم، بل هو ظاهرة فيزيولوجية - سايكولوجية مشتركة، لها أثر كبير على الأنثى من الناحية الجسدية والعاطفية أيضاً. أنتم لا تدركون الأبعاد الفلسفية لكون مخلوق يقضي كل حياته غارق في الدماء، وما لذلك من أثر على تركيبته النفسية وحتى نظرته وفهمه للحياة. هذه النظرية تبرر لماذا كون الأنثى مخلوق قذر، مشتت الفكر، ضعيف البنية، وراضخ، ويقبل بالتبعية الفكرية والجسدية.
انت مريض والله عقلك مضروب بكلامك هذا انت تحتقر خير نساء العالمين مثل آسيا امرأة فرعون ومريم عليها السلام وخديجه عليها السلاك وفاطمة الزهراء عليها السلام..عالج نفسك واستهدي بالله
@@Hasan-qd9uc أنا أصر بأن الأفضلية للذكر فقط، فالأنثى تظل مجرد مخلوق هامشي مهمش ليس له أي دور في الحياة سوى حماية "البويضة" وتحويلها لجنين ذكر قوي، وصلب، وقادر على السيطرة على هذا الكوكب البائس. الإناث مجرد أدوات ثانوية ليس لها أي منفعة سوى مساعدة الذكر على التكاثر. الذكر هو سيد الموقف. فنحن نبني البيوت والسدود، ونشق الدروب، ونخوض الحروب. وحتى حفائظ الحيض (الفوط) نصنعها للإناث القذرات. الأنثى تقضي مجمل حياتها وهي تصارع الحيض جسدياً ونفسياً: فـــ"أعراض ما قبل الحيض" مدتها حوالي 5 أيام، والحيض نفسه يستمر لـــ 5 أيام أخرى، أي أن الأنثى تقضي حوالي 10 أيام من الشهر وهي تعاني من تلوث جسدي، وعاطفي، وفكري، لا نظير له! وهذا يعني أن ثلث حياة الأنثى (30% من عمرها) تعيشه في حالة تعفن وتردي على كافة الأصعدة. حتى رائحة الاِبط تتغير بسبب إفرازات الهرمونات. العرب في الجاهلية كانوا ينفون النساء الى خارج الخيمة لكي تحيض بمفردها (تفكروا في هذا).
رائع جدا جدا جدا ياريت حضرتك قوانين نيوتن التلاته قبل النسبيه الخاصه عشان الغير متخصص يفهم حدوته ال inertia
استمتع بفديو شكرا على المجهود و اتمنى تستمري باستخدام الانجليزيه لن مهما في دراسه و كلنا نحتاج نعرف مسطلحات الانجليزيه و شكراً كمان مرا
مستني الجزء الثاني بفارغ الصبر، علشان اعرف قصة الether، شكرا جدا على المحتوى المفيد ده 😍😍
انا كمان و الله، اندمجت في الشرح الجميل جدا، ما شاء الله
بالتوفيق إن شاء الله
كل الدعم❤
بتشرحي حلو ما شاء الله
اوف لسه مكتشف قناتك استمري❤
المحتوى جيد وتقديم جيد
احسنت
مع تحسين واختيار الديكور الاأفضل مع مؤثرات بصرية وصوتيا لى اثراء البرنامج
كل دعم و توفيق انشاء الله
ممتازه ، استمري
ممتازه ، استمري ، اشجعك من اليمن... ربنا يجزيكم الخير
استمري كل الدعم
برافو عليكى
المصريون اساتذة تبسيط وايصال المعلومة ..انت منهم وذرتهم
كلام جميل ❤
عاش ❤
perfect , Asmaa
We need a video for solving problems please, and space time graphs
الFram هو نظام الاسناد
كنت انتظرك تشرحي عالصبورة😢
في الجزأ الاخير ان شاء الله . هرجع تاني لكل ال
concepts of special relativity
بالماث فيكون على سبورة
شكرا جزيلا
@@asmaa.ali6 🤍
نريد كوانتم غرفيتي
ورياضيات قرن 20
أنا لدي نظرية في علم النفس تقول بأن سايكولوجيا الأنثى محكومة أولاً وأخيراً بالدورة الشهرية (أي المحيض)، لذلك كل أفعال الأنثى (وحتى مشاعرها) ما هي إلا نتاج صراع فيزيولوجي - سايكولوجي (لا وعيي) في المقام الأول... على سبيل الأمثلة:-
- الأنثى تشعر بالتقزز من نفسها ككائن يخرج الدم، لذلك تجدها تتجمل للرجل لكي ينجذب اليها ويتزاوج معها.
- الأنثى تدرك بأن الدم هو من الأشياء المقرونة بأفكار غليظة وجافة في جوهرها (كالموت مثلاً)، لذلك هي تتدلل وتميل للعاطفة كي تخفي هذه الرمزية.
- الأنثى تشعر بأن الدم يقلل من قيمتها ككائن يستحق الخوض في الحياة الأجتماعية، لذلك هي تعطي للرجل مكانة ارفع منها وتقدسه وتكون تابعة له.
ويمكنكم بأن تقيسوا على هذه النظرية كل أفعال الأنثى وستجدون حتماً أنها صحيحة. فقط تذكروا بأن كل هذا يحدث في العقل الباطني للأنثى، وهي في أغلب الأحيان غير واعية به ولا تدرك فعلياً بأن عقلها يفكر بهذه الطريقة.
وجدير بالإشارة ايضاً بأن هذه التركيبة السايكولوجية قد تكون نتاج "خدعة من الطبيعة" لضمان بقاء الانثى واستمراريتها على قيد الحياة، وبالتالي تزاوجها مع الجنس الأخر لتمرير حمضها النووي (الجينات) للأجيال القادمة.
بصفتي أنثى يؤسفني اني اقولك ان ما تظنه غلط تماما . ولا احتقر طبيعتي ولا يوجد اي صراع بوعي او لاوعي. مش عايزة اقولك بالعكس الانوثة مثيرة اكتر بديناميكيتها وتفاعلها وترابطها وتناغمها مع الطبيعة . والحقيقي جدا والاكيد جدا ان ما يدعو للاحتقار والصراع معه والعمل جدية على هزيمته هو تلك الثقافة الذكورية الارهابية الغاشمة المقززة التي تجعل اعتقادك له حيز في الوقع بشكل او باخر بدرجة او بأخرى . بأن تدفع انسان ان يحتقر طبيعته ويشمئز منها رغم انها الحياة وقدسيتها من قدسية الحياة . ان امتهنتها فأنت تمتهن كينونة الحياة نفسها قبل كينونتك . فبدلا من نشر الحب والسلام والاحترام والتقدير وروح السلام والتعاون والتآلف . تنشر هذه الثقافة الاضطهاد والتخلف وكره الحياة عن طريق حرب نفسية ضد الانثى موجودة في كل مكان في كل وضوح حتى هنا اسفل فيديو يخص موضوع علمي بحت فقط كوني انثى . عربية ! . وكأنها حربا ممنهجة ضد الانثى العربية من اشباه رجال من نفس مجتمعها للاسف . والله لا يستحقون أم ولا زوجة ولا اخت ولا ابنة . واعتقد ان مفيش انسان او كائن يقدر يكون حي وهوه بيمتهن بارادته كونه حي!
@@asmaa.ali6
هذه النظرية تم استنباطها من تحليل (شامل كامل) للكيان الأنثوي القذر وهي تعكس الواقع تماماً.
أغلب النساء لا يستوعبن حقيقة كينونتهن المبنية على ما أسميه أنا بـــــــ "سايكلوجية الحيض".
عليك بأن تعي بأن المسألة هنا ليست محصورة على اِدراك الأنثى لقذارة حيضها فحسب (مع العلم بأن دم الحيض يختلف عن الدماء الأخرى - كونه فعلاً نتن، لأنه مخلوط بالاِفرازات المخاطية وذو رائحة مقززة)، ولكن جوهر المسألة الفعلي هو أن الحيض اكثر بكثير من كونه مجرد دم، بل هو ظاهرة فيزيولوجية - سايكولوجية مشتركة، لها أثر كبير على الأنثى من الناحية الجسدية والعاطفية أيضاً.
أنتم لا تدركون الأبعاد الفلسفية لكون مخلوق يقضي كل حياته غارق في الدماء، وما لذلك من أثر على تركيبته النفسية وحتى نظرته وفهمه للحياة.
هذه النظرية تبرر لماذا كون الأنثى مخلوق قذر، مشتت الفكر، ضعيف البنية، وراضخ، ويقبل بالتبعية الفكرية والجسدية.
انت مريض والله عقلك مضروب بكلامك هذا انت تحتقر خير نساء العالمين مثل آسيا امرأة فرعون ومريم عليها السلام وخديجه عليها السلاك وفاطمة الزهراء عليها السلام..عالج نفسك واستهدي بالله
@@asmaa.ali6أحسنت بارك الله فيك
@@Hasan-qd9uc أنا أصر بأن الأفضلية للذكر فقط، فالأنثى تظل مجرد مخلوق هامشي مهمش ليس له أي دور في الحياة سوى حماية "البويضة" وتحويلها لجنين ذكر قوي، وصلب، وقادر على السيطرة على هذا الكوكب البائس.
الإناث مجرد أدوات ثانوية ليس لها أي منفعة سوى مساعدة الذكر على التكاثر.
الذكر هو سيد الموقف. فنحن نبني البيوت والسدود، ونشق الدروب، ونخوض الحروب. وحتى حفائظ الحيض (الفوط) نصنعها للإناث القذرات.
الأنثى تقضي مجمل حياتها وهي تصارع الحيض جسدياً ونفسياً: فـــ"أعراض ما قبل الحيض" مدتها حوالي 5 أيام، والحيض نفسه يستمر لـــ 5 أيام أخرى، أي أن الأنثى تقضي حوالي 10 أيام من الشهر وهي تعاني من تلوث جسدي، وعاطفي، وفكري، لا نظير له! وهذا يعني أن ثلث حياة الأنثى (30% من عمرها) تعيشه في حالة تعفن وتردي على كافة الأصعدة. حتى رائحة الاِبط تتغير بسبب إفرازات الهرمونات.
العرب في الجاهلية كانوا ينفون النساء الى خارج الخيمة لكي تحيض بمفردها (تفكروا في هذا).
يا ريت لو بتحكي عربي كان افضل
لم يبق الا النساء تعلمنا الفيزياء والعلم هزلت والله
شكلك زعلت عشان مفهمتش حاجة
عيب يا بو جهل عليك روح اقرا عن سميره موسى
تكلمي عربي طالما المحتوى موجه للعرب وبما انو مافي ولا اجنبي معبرك اتفقنا؟