Відео

كنت حزينة لإني ماتعرفتش على د سلطان العثيم في عز وقته و قررت أدور على كل من يذكره في كومنت او يذكر أي شيء تعلمه منه و لقيت أستاذنا سلطان وسمي و فوق كلمة ممتنه لرب العالمين لإنه من نفس المدرسة الرائعه. ربنا يبارك لهم و يفتح عليهم و يزيدهم من علمه

سبحان من سخرك لنا لتصل لنا المعلومات القيمة شكرا لله وتم الشكر لك

بدعيلك من قلبي ربنا يفتح عليك دايما و يسعدك و يزيدك علم و يقدرك تنشره و تساهم في رفع الوعي الجمعي و يجازيك عنا كل خير❤

مشكوووووووو ❤❤❤

❤❤❤❤

الله يبارك فى عمرك وعملك

❤❤❤❤

لايضركم من ظل اذا اهتديتم استاذ سلطان انت كثير كررتها بالبث ولاكن لم توضح لنا كيف تكون الهدايه الصح التي بها لن يضرني شي في هذا الكون؟؟

نية وجودي هو اصلاح نفسي ومن حولي

السلام عليكم استاذ سلطان طولت علينا الغيبه 😔

بسم الله الرحمان الرحيم إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحٗا مُّبِينٗا (1) لِّيَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَيۡكَ وَيَهۡدِيَكَ صِرَٰطٗا مُّسۡتَقِيمٗا (2) وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِيزًا (3

عالم الغيب و عالم الشهادة ..سبحان الله و بحمده

يارب يبارركك وينور حياتك وروحك سلطان وسمي روووعه ونور لقلوبنا كل كلمه وحرف تنطقه

فعلا الي يسمعك يبغى يعيد يعيش حياته من جديد الحياه جميله بسيطه ونحن في حضره الله

احسنت وبوركت جهودك

يعني مثلا عايزة المال كيف اكتب الهدف

دكتور سلطان و سمي ممكن حلقة عن اسم الله الوهاب

ملخص الحلقة قراءة القرآن بتدبر إقامة الصلاة بالشكل الصحيح والدعاء اهم ثلاثة اشياء في حياتك

ارجوكم احد فيكم اشرح لي بالمختصر المحاضرة

الله يجزاك خير

جزا ك الله خير

ربي يوفقك استاذ سلطان والله كلامك من اروع ماسمعت وتعلمت محاضراتك كلها حكم ربي يزيد إيمانك

استاذ سلطان جزاك الله خير فهمت معنى التقوى كنت مجرد سلوك الآن عرفت التسبيح كنت لازم اسبح على السبحة بعد كلامك أصبحت اردد في داخلي بدون عدد وكل عملي يكون خالص لوجه الله انت تعمل من الداخل لأجل لذلك لمست كلماتك القلوب اكرر جزاك الله خير

الحمد الله ممتنه الله شكراا ربي ❤شكرا سلطان ممتنة لك

الله يجزاك خير حقيقي اراد الله بي خيرًا ترى فعلا نحن لا نتدبر في القرآن الحمدلله أن هدانا لما ينفعنا

شكر لك على كل كلمة قلتها في هذا البث ربي يزيدك نور على نور

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا. أسلمت امري للحي القيوم

استاذ سلطان وش تفسير الايه تزوجو فقراء يغنيكم الله هل فعلا لو قبلت بزوج فقير حالتنا تتغير ويغنينا الله احس ليس هذا تفسيرها!!

شكرا 🎉🎉

اشهد الله انك مؤنس وحدتي 😊

شكرا ،شكرا.شكرا

شكرااا ممتنةالله على النعم ❤الحمد الله ممتنة الك سلطان الله يجازيك❤

شكرا شكرا شكرا شكرا

٥) تحرر من متطلبات الأنا: ١) أنا ما أملُك انا ما أفعل انا الإسم انا الإنجازات (وما رميت أذ رميت ولكن الله رمى) الأشياء اللي ربي أعانك انك تفعلها لكن في عقليتك افهم انا لا يُمكن ان افعل هذي الأشياء الا بتيسير الله ومساعدته لي، لا تنخدع انت مش هذا الشخص ربي اللي يسرلك هذا الأمر كله، لابد دايماً تقول (فأينما تولوا فثم وجه الله) الأنا دايماً رح تخليك تشتغل على هذي الأشياء الموجودة اذا فهمت الذات وتخلصت من الأنا ومتطلباتها وصوتها المزعج العالي المؤلم، الأنا مؤلمة ما ترتاح دائماً رح تسحبلك وتوريك وتخوفك حتى الآن اذا قررت انك تؤمن بالله (أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) رح يجيك اختبار ايمان شي قدامك لابد تقفله وتروح الى ما خلفه، اذا جاه اختبار ايمان اذا عدى دخل الجنه واذا سقط رح يرجع مرحلة أصعب من المرحلة اللي كان موجود فيها (ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوَ أخباركم) اذا ارتبطت مع الله سبحانه وتعالى وعديت مرحلة الإيمان والإختبار لابد تُفعل سيستم التوكل اذا وكلت مارح تسأل ليش وايش السبب... رح تنتقل الى مرحلة غيب توكِّل انه مهما قبلته أو لم أقبله هو صح أليس الله أحق بأن تؤمنه على حياتك؟ اسم الله الوكيل ان ترتقي لدرجة أعلى اسم الله الوكيل له درجات (رب المشرق والمغرب لا اله الا هو فاتخذه وكيلا) يعني الله يوجدك في الكون يقلك لا تفعل أنا أفعل وكلني مفهوم التوكيل لله سبحانه وتعالى حصري ١) فاتخذه وكيلا ٢) أن لا تتخذوا من دوني وكيلا وكلتني خلاص اقفل هذا الباب رح تنتقل الى وكفى بالله وكيلا انك تعرف اذا عرفت وثقت واذا وثقت وكلت واذا وكلت لا يُمكن لك أن تخاف لا يحق لشخص يؤمن بالله أن يقلق القلق احد علامات النفس الغير مطمئنه التوكل مش معناها ما تقوم بالأسباب، تقوم بالأسباب بالسعي لكنك ما ترتبط بالنتيجة لأن النتيجة اللي هي برا هذي في يد الله سبحانه وتعالى لابد تُسلم انها صح كيف؟ لا أعلم انا أُسلم الأمانه (انا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها فأشفقن منها وحملها الإنسان انه كان ظلوماً جهولاً) الإنسان الشخص الشغال بسيستم عدم ايمان وصفه ظلوماً أستخدم هذي الامانه ضده، جهولاً ما فهم قوتها، الأمانه كل واحد عنده أمانة الإختيار المشيئة (يرزق من يشاء) (يغفر لمن يشاء)(يهب لمن يشاء) مشيئتك انت، المشيئة هذي أمانه أعطاك الله هي (وما تشاؤون الا أن يشاء الله) ولو شاء الله نزع منك هذي المشيئة وردك الى انك لا تشاء، موجودين في الأرض نشاء (ومن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر) (فمن شاء منكم فليؤمن ومن شاء فليكفر) تدري الى أي مرحلة تقعد تجرب هذي المشيئة وتجرب وتعاني وتختبر فيها يمين يسار الامانة الى أن تصل لمرحلة تقول لابد أرجع الى ارادة الله، المشيئة دي لابد أُخضعها الى ارادة الله اللي انا وجِدت بسببها (ان الله يأمركم أن تردوا الأمانات الى أهلها) رُد الأمانة لله واجعلها هذه المشيئة تفعل في مُراد الله في وجودك في الأرض وهنا انت سلمت بالتوكل ١٠٠٪، من ضمن الإيمان (له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله) المعقبات اللي هي الملائكة، الملائكة تحفك حف لكن عقولنا بُرمجت على ان الشياطين والجن والحسد والسحر هي اللي موجودة (ان كل نفس لما عليها حافظ) كل نفس عليها حفظة من ضمنها اسم الله الحافظ الحفيظ الأمانة هذي اللي في يدك هي القوة التي تُحول الفكرة الى شيء لا الشياطين ولا الجن يملكون هذه القوة، الشيطان آخره انه يريد لكنه لا يشاء واذا أراد ان يُحقق شيء في عالم الخلق فهو يحققه من خلالك انت ومن قوتك انت تسلمها له عشان كدا الشيطان يقلك (وما كان لي عليكم من سلطان) انا مالي قوة عليك (الا ان دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم) انت اللي سلمتني مشيئتك انت اللي سلمتني الأمانة، الله يقول (ان عبادي ليس لك عليهم سلطان الا من اتبعك) لا السحر يستطيع ولا الشياطين ولا الجن ولا الحسد الا اذا انت ءامنت فيه - اذاً ترجع في مفهوم التوكل من الداخل الى الخارج انك تُرجع هذي الأمانة لله تجعلها تفعيلها في مُراد الله في وجودك كخليفة في الأرض (ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) ما بقوم واقعك بكل ما فيه، انت مش مُطالب تغير الخارج انت مُطالب تغير الداخل واذا غيرت الداخل ما تؤمن المعلومة الإعتقاد مباشرةً الخارج يتغير أؤمن ان الحياة عسر أؤمن ان المرض هو الأساس (وما كان الله ليُضيع ايمانكم) (وفي السماء رزقكم وما توعدون) اذا تخلصت من الأنا الأنا شحيحة، الله في السعة في الإستمرارية في اللاحدود (والسماء بنيناها بأييد وانا لموسعون) تدري ايش ارادة الله لي ولك في الأرض الله يريد لك الزيادة وعدم التوقف عن الزيادة عشان كدا لا تخاف اذا ارتبطت مع الله، اذا ارتبطت بالأشياء وقفت السريان (لئن شكرتم لأزيدنكم) الله يعدك الزيادة لكن الزيادة هذي مش تستخدمها لنفسك هي لك لكن ارتبط معي انا عشان كدا الله قال (واصطنعتك لنفسي) انت موجود في الكون مش لك اللي لك انا حققته لك من البداية، انت موجود هنا تُحقق الأشياء اللي انا ابغا أُريد انك تحققها (اني جاعل في الأرض خليفة) انتهيت من موضوعها توكلت (ومن يتوكل على الله فهو حسبه) (ان الله يدافع عن الذين ءامنوا) (وكان حق علينا نصر المؤمنين) في النصر والدفاع وهذا فقط في الإيمان ارجع للداخل مفهوم التوكل (واصنع الفلك) بعدين الفعل المضارع (ويصنع الفلك) الفلك المفاهيم الإعتقادات تحرر تخلى ارتبط مع الله انت صنعت الفلك، صنعت الفلك جهزت كل المفاهيم من البداية الى الإستمرارية انتهيت (فقال اركبوا فيها) (بسم الله مجراها ومرساها ان ربي لغفور رحيم) الله رح يجريها ومرساها الوجهه رح تركب الفلك وكل شي رح يعمل لصالحك الخارج مهما يكون جحيم ونار وحروب ونقص... انسى الموضوع هذا مش ارادة الله ارادة الله السعة والوفرة الله خزائنه لا تنفذ عقولنا اللي تنفذ اذا ارتبطت مع الله ارتبطت باللاحدود معاد تقول كيف وشلون ومن وين أبداً كل شي رح يخدمك ويعمل لصالحك اذا تخلصت من الإنسان كمفهوم مرتبط بالماديات ورجعت الى الإيمان الى الذات الأساسية الى كونك نور (ربنا أتمم لنا نورنا) رح تصل الى المرحلة الأخيرة زي ما وصلها سيدنا ابراهيم (يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي) (الا ان أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون) مهما كنت تواجه وتشوف شي مرعب مخيف شي يحثك على القلق شي يرفع من شعور وينزل من شعور لابد تقفل هذا المشهد وتروح الى الكهف في الداخل روح الى الإيمان الى الإرتباط مع الله سبحانه وتعالى (الله ولي الذين ءامنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور).

٤) الله أوجدنا في استراتيجية ولا تنساها ان الله لما اوجدنا في هذا الخلق لم يجعل حالة احتياج لنا لأحد في الخارج أبداً الا له ولم ولن يسمح، الا اذا انت قررت واستغنيت (يا أيها الناس أنتم الفقراء الى الله والله هو الغني الحميد) انا دوري أُعطي انت في العلاقة هذي انت فقير في حالة الإحتياج دورك تستقبل اذا انت استغنيت وذهبت لمصدر ثاني واتعلقت فيه يبدء عندك مصدر المشاكل القانون التشغيلي في الكون : اذا تعلقت مع الله سبحانه وتعالى والله مارح تحتاج الى أي احد الا اليه (ربي اني لما أنزلت إلي من خيرٍ فقير) يعني مهما كان عندي من خير انا لا استطيع ان استغني انت في هذه اللحظة تملك كل شيء لا ينقصك شيء أبداً اذا ارتبطت مع الله (وءاتاكم من كل ما سألتموه) لا توجد عقدة نقص عندك الآن (وان تعاسرتم فسترضع له أخرى) ما قال روح ابحث حاول انك توجد مصدر ، في وحدة ستكون في انتظاره (فسترضع له أخرى) مافي حالة احتياج حتى للرضع لا الأم ولا الأب الا ان الله سبحانه وتعالى يُسخر كل هذي الأشياء لك اذا انت مع المصدر تستغني اللي يرتبط مع الله الغني. لا يمكن لعبد الغني ان يحتاج، اللي مرتبط مع الخالق كل شيء تملكه الآن الأنا التعلق عندها مشكلة عظيمة انها فقط تبغا المزيد وهذا أحد أبواب المعاناة الأنا تخلص من مرحلة وتروح لمرحلة تخلص من مرحلة وتروح لمرحلة تخلص من شهادة الى وظيفة من وظيفة الى راتب من راتب الى زواج من زواج الى أولاد من اولاد الى صحة من صحة الى.... مارح تنتهي، الأنا لا تنتهي من طلب المزيد بينما انت في اللحظة هذي انت مكتفي (أليس الله بكافٍ عبده) الأشياء اللي تأتيك من الخارج اذا ارتبطت مع الله سبحانه وتعالى لن تأتيك بالإحتياج رح تأتيك في مفهوم الإضافة وانتبه تدخل في علاقة وظيفة أو زواج او صداقة... وانت في حالة احتياج، لابد ان تكون انت ممتلئ انت مع الله سبحانه وتعالى انا مكتفي مع الله سبحانه وتعالى انت جايني اضافه، انت ما تحتاج مع الله سبحانه وتعالى هدول كلهم مسخرين لك ع اساس كدا اللي يدخل علاقة وهو متلهف تصير عنده مشاكل عظيمة طويلة عريضة انت قاعد تمتص انت ثقل على الثاني عبء على الثاني بينما انت مع الله سبحانه وتعالى (ابن آدم خلقتك لي) تذكر (وخلقت كل شيء لك) انت ما تحتاج شي من برا ولما تكتفي تشعر بالإكتفاء كل شي في الخارج هو اللي يبحث عنك بدل ما انت شغال مع الأنا تجري تجري تلاحق هذا وهذا وكيف يجيني هذا وكيف أحصل على هذا بمجرد انك تنتبه وترجع للذات وتعرف انك مرتبط مع الله سبحانه وتعالى توقِف الأشياء اللي تهرب منك تبحث عنك وهذا (سخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعاً منه) لما ترتبط مع الله سبحانه وتعالى كل ما كنت قاعد تبحث عنه يبحث عنك ليش؟ انت رح تكون عبارة عن حالة سريان شفت جسمك هذا الوعاء كأنك حالة سريان مافي شي اسمه انا غابت الأنا انتهت واصبح هو الله، انت فقط قاعد نور وتشع نور لكل ما هو حولك قاعد تحقق إرادة الله في هذه الأرض (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) فإنت مع كل ما حولك شغال بهذا المفهوم (ما يفعل الله بعذابكم) انت مش قاعد تتعامل مع الناس تبغا تعذبه تأدبه وتهينه مش هذا المفهوم، (يريد الله ليبين لكم) اصبحت انت مُراد الله في هذه الأرض (اني جاعل لكم في الأرض خليفة) خليفة هو القائم بالمهام، انت تحقق مراد الله في الأرض (يريد الله ليبين لكم) (يريد الله بكم اليسر) قاعد تيسر مع الناس في معاملاتك (يريد الله أن يخفف عنكم) (يريد الله ليطهركم) (وليتم نعمته عليكم ) (فأينما تولوا فثم وجه الله) تُصبح حالة سرياان تتوافق مع إرادة الله في هذا الكون مع كل ما هو حولك اللي يتحرر من مفهوم المُلكية ويفهم أن الله سبحانه هو مالك الملك وانا فقط قاعد [الملك هذا الله هو اللي اعطاني اياه رح يجي مُلك ويأتي غيره] مرتبط مع الخزائن التي لا تنفذ، اذا انت مرتبط بعقلية المُلكية لك ما عندكم ينفذ وما عند الله باق مارح تنتهي الى مالانهايه ( ان هذا عطاؤنا فامنن أو امسك بغير حساب) انا مرتبط مع خزائن الله مش مع خزائني انا وخزائنك انت مش لك لا تروح للأنا أنا أملُك مال ممتلكات... تخلص من المفهوم، انما الملك لله وتقول منها لا حول ولا قوة الا بالله، لا حول لا تغيير من حال الى حال ولا قوة أستطيع أن أقوم فيها أرفع يد اصبع اتكلم اتنفس الا مصدرها لله، الله أوجدك وقفل انك تحتاج الا له سبحانه وتعالى اذا تحررت أصبحت ارتبطت مع الله سبحانه وتعالى انتهيت انك تملُك انتهيت انك اسمك الناس اللي تُجادل تُجادل عنده مشكلة عالية عظيمة طويلة عريضة في الأنا واللي مرتبطين بالذات (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هوناً واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) اذا خرجت من التعلق أصبحت مطمئن هادئ مو محتاج تثبت نظرية مو محتاج انك تكون على الصح ولا الخطأ، انت محتاج انك تكون في مرحلة اطمئنان الله جابنا من بطون أمهاتنا بدون شيء ورح نخرج منها بدون شيء الا بالعمل الصالح ما بين الدخول والخروج (قل رب أدخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًا) لا تتعلق بشيء تكفى، لا تجي لحظة الموت وانت متعلق بشيء، الأحداث اللي تحدث لك في الحياة هذي تقودك الى واقع انك تتحرر وتتخلى وكلما تمسكت كلما عانيت الهدف مو انك تعاني الهدف انك تقول أسلمت لرب العالمين انا ارتبط مع الخالق واتحرر اني اتعلق بالأشياء لأن الأشياء دي في عالم الخلق هي لك لكن لا تبحث عنها هي من رح تبحث عنك اذا فهمت هدف وجودك في الحياة انك تحقق مُراد الله في هذه الأرض

٣) أوجه الأنا : الأنا لابد أن تتحرر منها والأنا لها أكثر من متطلب رح تجيك من ١) باب الممتلكات، انا عبارة عن ممتلكاتي انا عبارة عن اسمي أو ما يسمى بالسمعة أو أنا عبارة عن الإنجازات أو أنا ما أفعل ما أُنجز أنا ما أملُك، انت في هذي الحالة دخلت في جزء من الظلمات، اذا ظنيت انك تملُك فما انك تملك فإنت مُعرض انك تفقد، اذا انت ظنيت انك عبارة يقيم حياته كلها على ما يقول الناس صح ولا خطأ أفعل أو لا أفعل بينما الصحيح ان تقيم تفعل الصح والخطأ بما أمر الله وما نهى فقط لا غير هذا الذات ترجع لما ذكر الله في كتابه وما قاله رسوله عنه لا ترتبط بالأشياء ارتبط برب الأشياء، ترا العملية عملية عقلية فقط، الأشياء موجوده معك بس مش معناتها انك تتخلى عنها، ان ترتبط بالمصدر اذا ارتبطت مع الله سبحانه وتعالى تأكد مليون بالميه ارتبطت بالعروة الوثقى لا انفصام لها "ما فيها هزه ما فيها تخلخل" وفي هذي الحالة عقلياً انت شايف كل شي تملكه لكنك مغيَّب عن هذي الأشياء وتدري (فرحين بما آتاهم الله من فضله) مو فرحين بالأشياء فرحين ان الله أعطاهم عشان كدا (ولا تأسو على ما فاتكم) لا تفرح بالشي افرح بأن الله أعطاك ( ان الله لا يحب كل مختالٍ فخور) مش معناها انها دعوة للنكد والحزن معناها انه كل ما تفرح بالشيء كل ما حزنت بالمقابل بذهابه والأشياء رايحه وجايه لكن اذا فرحت بالدائم فإنت في حالة فرح بهجه مستمرة ما يُسير حياتك هو الإيمان الإيمان الموجود داخلك وأعلى ايمان كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، الى أي درجة تؤمن بالله؟ لابد تؤمن بالله أكثر مما تؤمن بوجودك الإنسان دائماً وصْفه في القرآن سلبي، تعرف من هو الإنسان؟ الإنسان اللي ما عنده سيستم الإيمان فقط يحكم على الأشياء بالمشاهدات، اذا انت قفلت سيستم الإيمان رح تتصف بهذي الصفات (ان الإنسان خُلق هلوعا اذا مسه الشر جزوعا واذا مسه الخير منوعا) لما أقلك انسان بالوصف القرآني يعني قاعد أذمك لأنك قاعد تعيش الحياة بالمشاهدات خايف مضطرب عشان أطلعك من الحياة اللي انت فيها لازم أطلعك من الأشياء اللي تشاهدها (لاتغرنكم الحياة الدنيا) الى الحقيقة الأشياء التي لا تشاهدها أول القصة انك تتحرر وتُسلم ترجع لربك، (أسلمت لرب العالمين) تدري شنو يعني أسلمت؟ لا أعترض لا أحتج لا أُقاوم كل شيء أشاهده صحيح لأني أؤمن بخلف ما أشاهد، لا يُمكن أن تؤمن (فاصبر لحكم ربك) كل شيء تشاهده كل ما هو حولك حُكم رب العالمين لا تعترض لا تحتج لا تتذمر لا تلوم، كيف أؤمن بأن كل شيء صح؟ لابد أن تنتقل من عالم الشهادة الى عالم الغيب لابد أن تنتقل من عالم الخلق الى عالم الأمر ما هو خلفه وعلى أساس تنتقل لابد تنتقل من انك تكون انسان الى مؤمن (فاصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا) كل شي حولك ربي وضع له قوانين يحدث كذا يحصل كذا لا تحتج لا تعترض أي واحد عنده درجة من درجات الخوف عنده مشكلة في أحد درجات التعلق وأي أحد عنده مشكلة من درجات التعلق عنده الجزء من الشرك لابد أن تتحرر منه قانون الخوف هو الشرك (سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا) اللي ما يُشرك لازم قلبه ثابت مطمئن لا يهتز اللي ما عنده جزء من الشرك (وما يؤمن أكثرهم الا وهم مشركون) الشخص اللي تحرر من الشرك وآمن بالله ١٠٠٪ (ألا ان أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون) يدخل في مفهوم الأولياء (الله ولي الذين ءامنوا يخرجهم من الظلمات الى النور..) الله معنا في كل لحظة من لحظات حياتنا (وهو معكم أين ما كنتم) (لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى) اذا فهمت معنى المعية لا يُمكن أن تخاف (ألقها يا موسى) لأنك مع الله سبحانه وتعالى فإنت في الأمان الأشياء اللي انت متمسك فيها رح تكون محدودة الأشياء اللي انت تذكرها (عصا أتكئ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مئارب أخرى) (قال ألقها يا موسى فألقاها فإذا هي حية تسعى) لكن لما تلقيها تتحرر تصبح (حيهة) حياة تبث فيها لأن الأشياء اللي تتمسك فيها تقتلها والأشياء اللي تتخلى عنها تحييها خايف من بكرا، بكرا هذه مش حقيقة هذا ما أشاهده بالعين بالرغم من كذا احنا خايفين منه لما يجيك شدة الخوف خذها كورد أي خوف يجيك (كلا ان معي ربي سيهدين) سيستم الخوف غلط احد يستخدمه لأنه سيستم شيطاني

٢) اللي يتعلق بالذات الزمن يكون عنده سريع جداً جداً واللي يرجع يرتبط بالأشياء المادية يكون الزمن بطيء وثقيل عليه جداً جداً (حتى طال عليه الأمد) (مالكم اذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم الى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا) هل رضيت بالحياة الدنيا وتركت الشيء الخالد اللي احنا موجودين فيه عشان كدا الناس يحكو انه الحياة عبارة عن معاناة لأ انت اذا اتخلصت من التعلق انت تخلصت من كل ما يسبب لك الألم والمعاناة كلها بلا استثناء واذا تحررت دخلت الجنة وهي عباره عن جنة الذات الأساسية (انما امره اذا أراد شيء أن يقول له كن فيكون) كلمة شيء مرتبطة بعالم الخلق لأن (خلقنا من كل شيء زوجين) ليل نهار برد حار المتضادات... اذا رجعت لعالم الأمر مارح تنظر لهذي الأمور بهذا الأمر (لا تحسبوه شر لكم بل هو خير لكم) كن في عالم الأمر فيكون في عالم الخلق وهذي القوة موجودة عندك القوة هذي اللي موجودة عندنا هي الأمانه أستودعها الله فينا قال حافظو عليها وافهموها أي شيء تؤمن فيه لابد ان يتحقق لأنك جاي من عالم الأمر (ذلك الكتاب لاريب فيه) الشك يجي من عندنا (وما كان الله ليضيع ايمانكم) ءامنت بشيء لابد يتحقق (وكان حقٌ علينا نصر المؤمنين) ءامنت بشيء لابد بموجب ايمانك بتحقق هذا الشي يتسرع ويتحول لعالم الخلق هذي القوة اللي موجودة في كل واحد هذه الأمانه الفكرة هذي تعطلها التعلقات التعلق عبارة عن ظلمات وبدرجات في بعضنا غايب بعيد في ظلمات (ظلمات بعضها فوق بعض اذا أخرج يده لم يكد يراها) (من لم يجعل الله له نور فماله من نور) احنا جايين من عالم يسمى عالم النور عشان كدا نطلب (ربنا أتمم لنا نورنا) أسألك بالله أي نور اللي تطلبه من ربك يتمملك أي نور؟ وايش كمان تحتاج؟ (واغفرلنا) (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا) القرآن (ما كنت تدري ما الإيمان ولا الكتاب) شوف النفع القرآني (ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء) احنا جايين من عالم النور والقرآن من نفس المنطقة القرآن روح لما تقراه القرآن يفهم شخصيتك ويفهم أفكارك ويقعد يحلل كل معلومة عندك هل تؤمن أو لا يفهم متعلق على أي درجة أو متحرر... بموجب هذي الأشياء هو يتعامل معك، القرآن زي الترمومتر يفتح للشخص اللي يؤمن فيه يفتح لك كل أسراره ويخبرك بكل شيء يقع في حياتك ويقفل على الشخص اللي يكفر فيه عشان كدا (وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون) آية الكرسي تتكلم على الذات والجسد (لا إكراه في الدين) الدين الإسلام انك تسلم تتحرر (قد تبين الرشد من الغي) الرشد هو الذات، الغي هو التعلق بكل درجاته (فمن يكفر بالطاغوت) الأنا، لأن أي شيء يطغى على الذات كون ظلمات (ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى) هذا الإتصال اللي بينك وبين الله اللي هو عبارة عن الروح الموجودة رجعت للذات (لا انفصام فيها) مافيها ولا درجة انفصال (الله ولي الذين ءامنوا) تؤمن بالله أكثر مما تؤمن بنفسك أكثر مما تؤمن بوجودك بنفسك (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) الموضوع مارح يكون ضربة وحدة كدا الموضوع عملية تدرج (لتركبن طبقاً عن طبق) مرحلة مرحلة (يخرجهم من الظلمات الى النور) تتخلص من التعلق بكل درجاته لأن كل درجة من درجات التعلق في باب من أبواب المعاناة، أي معاناة أي تعطيل في حياتك بسبب انك متعلق في شيء ما، وأي تسهيل وتيسير تأكد انك مرتبط مع الله النار مو شرط النار المادية حتى المشاعر هاذي فيها مشاعر نار القلق التوتر الخوف بكل درجاته عبارة عن جزء من أجزاء هذه النار الموجودة كل درجة من درجات التعلق هو ظلمة من الظلمات لابد تتحرر منها وتتخلص (ظلمات بعضها فوق بعض) اذا فهمت الذات حقتك انك انت جاي من عالم يسمى عالم النور وكل خطأ تكوِنه تكون ظلمة حولك (بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته) قاعد تكرر الأخطاء وحده ورا الثانية، اذا فهمت الذات رح تعرف ايش الأشياء اللي تسبب المتعة واللي تسبب الضيق آية النور تتكلم عنك (يكاد زيتها يضيء) رح تُشع (ولو لم تمسسه نار نور على نور) اذا أتخلصت من الذنوب والسيئات رح تستقبل هذا النور ورح تشع هذا النور كأنه في حالة سريان

١) لا يمكن لأحد أن يفهم خالقه دون ان يفهم نفسه، بوابة أن تفهم الخالق أن تفهم نفسك. اللي يصل الى الذات يصل الى جنة الواقع واللي يغيب عنها يدخل في المعاناة ومشاكلها التي لا تنتهي. انا لله وانا اليه راجعون الله خلق الكون في ٣ مراحل : الذات الالهيه بعدين خلق عالمين : عالم الأمر /عالم الغيب ، عالم الخلق/عالم الشهادة ٩٩٪ من الناس مغيبين في عالم الخلق هو عالم انعكاس. احنا جايين من عالم اذا فهمناه تحررنا من كل الأشياء اللي احنا طلبناها سابقاً أصلن، الإختبارات اللي احنا موجودين فيها احنا طالبين اننا نخوضها سابقاً. عالم الغيب هو اختبارنا انك تفعِل شيء يسمى الإيمان. عالم الأمر/الغيب لا يُمكن أن يتفعلون الا بالإيمان والإيمان جاي من المصدر اللي هو القرآن (هدى للمتقين، الذين يؤمنون بالغيب) أول صفة للمتقين. التعلق هو باب المعاناة، أي أحد يعاني عنده مشكلة في التعلق. أي واقع يضغط عليك عشان تتخلص من التعلق وتروح للتخلي أن تقول هو الله وتنتهي من كلمة أنا. (لا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور) لا تنخدع بالعالم اللي انت موجود فيه. التعلق مسماه الثاني الشرك الشرك عبارة عن حياة انت قاعد تتخلص منها وهي جزء من التعلق. التعلق المسموح الوحيد لك هو التعلق بالله فقط لا غير. احنا جايين من عالم يسمى عالم الأمر ليس له بداية ولا نهاية وهذه طبيعتنا الأساسية (ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم...) يعني احنا موجودين من قبل ما الملائكة تسجد لآدم والسجود هو عبارة عن سجود تسخير وعرض امكانيات لك لكن لابد أن تفهم كيف تُفعل هذا التسخير، كل ما كنت متعلق كلما عطلت التسخير، وكلما تحررت كل ما حولك يخدمك ويعمل معك لأنك انت تمشي بنفس الإتجاه. الذات الحقيقية احنا فاقدين الإحساس بالزمان والمكان. القصة الأساسية (اني خالق بشراً من طين..) من التركيبة الثلاثية في شي مادي طين في عالم الخلق، احنا مو الجسد احنا اللي موجودين داخل هذا الجسد لا تغتر بالشكل والجسد. النوم هي الحقيقة اللي احنا جايين منها. (ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي) الروح اللي فينا جايه من عالم الأمر. عالم الخلق مؤقت مرتبط بالزمان والمكان والحواس عالم الأمر اللي جايين منه مو مرتبط بالحواس مرتبط بشي يسمى الإيمان (الذين يؤمنون بالغيب) هل انت تعتمد على المشاهدات وما تراه حولك في الواقع او تؤمن بالشيء اللي يؤثِر ويكون هذا الواقع (عالم الغيب والشهادة) عالم الغيب هو اللي يعكس لك الشهادة، الأمر هو اللي يكوِن عالم الخلق القرآن ليس شيء مخلوق، جاي معانا من عالم الأمر، لأن جاي في عالم الغيب لأنه يعطيك كل شي مهو موجود عندك كل ما هو موجود حولك الكتاب أخبرك فيه (لقد أنزلنا إليكم كتاباً فيه ذكركم أفلا تعقلون) الكتاب هذا يتكلم لك عن كل مراحل حياتك عن كل ساعه وكل مشكلة وكل حل (ولقد أنزلنا إليكم كتاباً ينطق بالحق) كل ما هو حق وقع عليك الكتاب تكلم عنه القرآن كأنه منزل لك يتكلم عنك في كل آيه من آياته اذا ما تستيقظ هنا وترجع للذات الصحيحة الحقيقية رح تضل في احد ابواب التعلق ورح تضل تعاني والتعلق مو هدفه انك تعاني (طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) كل معاناة عبارة عنك كأنها دليل اشاره ارجع الى الذات ارجع الى الحقيقة (قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها) التزكية انك ترجع للذات التدسية انك تغيب عنها وتتعلق بالمادة خذ المادة بكل أبوابها مال جسم علاقات ممتلكات سمعة... تتعامل معاها بطريقة ثانية مش معناها انك تتملكها هذي الخديعة اللي سواها الشيطان (ألا أدلك على شجرة الخلد وملكٍ لا يبلى) الخلود والملك اعطيك الإثنين وانخدعو وطلعو من الجنه في الأساس لابد أن نفهم ان الله سبحانه (قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيءٍ خلقه ثم هدى) كل شي نملكه من الأساس لكن هذا الأساس الملك لابد تتعلق برب الأشياء وليس بالأشياء الموت عبارة عن نقطة نفصل فيها من شي لشي انتقال من حاله الى حاله الموت يعيدك للذات عشان تتذوق جنة الحياة الدنيا هنا لابد ترجع للذات وتستيقظ وتتخلص من التعلق أي تعلق هو جزء من اجزاء الشرك (سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما اشركوا) لأن الشرك هو باب المعاناة وحسب درجاته لأن الأنا اللي تستمع لها كل ما قلت انا غاب هو الله وكلما ظهر هو الله غابت الأنا لابد تتخلص من كلمة الأنا وتقول هو الله (ألا ان اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون) الخوف جاي من اللي يجي بعد ساعه بعد بكرا والحزن جاي من قبل ساعه قبل امس (الله ولي الذين ءامنوا يخرجهم من الظلمات الى النور) تطلع من التعلق وتروح الى التحرر لأن التعلق ظلمات والتحرر عبارة عن نور

طيب شخص اصيب بتسمم ومرض .. هو متسبب للقدر اكيد .. لكنه ماتعمد لانه ماكان يعرف الطعام خربان كيف طيب؟

‏ابدعت يااستاذ ..كلماتك كلها نور

ينور قلبك وروحك على هالشرح تبارك الله عليك اخي سلطان

Qui peut me résumer la vidéo en français svp?

ماشاءالله الله يبارك في علمك ويحفظك❤

جزاك الله خيرا وأرجو أن تكثر من محاضراتك الطيبه

استاذ سلطان انا احيانا ما اعرف وش الاسم الي اسبح فيه من أسماء الله عند بعض الأمور زي مثلا لو ابغى ابني يصير ذكي فصيح زي مثلا الحياه تتجلى لي في الأحداث الجميله والسفر كيف اعرف ماهو الاسم الذي اسبح فيه؟؟

شكرا لك كلامك غير حياتي الله يجعله في ميزان حسناتك ❤️

الله يبارك فى عمرك وعملك ويعطيك العافيه ❤

اللهم امين بارك الله لك وفيك ❤❤

المشكاة هو (القران)