- 27
- 7 344
maria valtortaالانجيل كما كشف لي ماريا فالتورتا
Приєднався 3 кві 2013
ماريا فالتورتا: الانجيل كما اوحي به الي / قصيدة الانسان الاله
Maria Valtorta
Maria Valtorta
Відео
الحلقة ٢١: وَضْع يوسف مِثل "خاتم على خاتم" مِثل رئيس الملائكة على عتبة الفردوس (من ص. ٧٩ الى ص. ٨٠)
Переглядів 1938 днів тому
الحلقة ٢٠: زواج العذراء ويوسف (من ص. ٧٤ الى ص.٨٧)
Переглядів 8114 днів тому
الحلقة ١٩: يوسف المختار عروساً للعذراء (من ص. ٦٩ الى ص. ٧٤)
Переглядів 13423 дні тому
الحلقة ١٨: سيمنحكِ الله عروسكِ وسيكون قدّيساً لأنكِ وثقتِ بالله. وستبوحين له بنذركِ (من ص ٦٦-٦٩)
Переглядів 94Місяць тому
الحلقة السابعة عشر: كانت ترى مجددا كل ما كانت روحها قد رأته في الله (من ص ٦٤ ال ى ص. ٦٥)
Переглядів 192Місяць тому
الحلقة السادسة عشر (الجزء الثاني): يفترض فيكي ان تكوني أم المسيح (من ص ٥٩ الى ص. ٦٣)
Переглядів 106Місяць тому
الحلقة السادسة عشر (الجزءالاول): يفترض فيكي ان تكوني أم المسيح (من ص ٥٩ الى ص. ٦٣)
Переглядів 201Місяць тому
الحلقة الخامسة عشر: موت يواكيم وحنة (من ص ٥٦ الى ص ٥٨)
Переглядів 408Місяць тому
الحلقة الرابعة عشر: العذراء الابدية لا تفكر الا بأمر واحد:أن توجه قلبها إلى الله (٥٥-٥٦)
Переглядів 5532 місяці тому
الحلقة الثالثة عشر: تقدمة مريم للهيكل (من ص.٥١ الى ص. ٥٥)
Переглядів 3472 місяці тому
الحلقة الثانية عشر: ألم يضع الابن حكمته ذاتها على شفتي والدته؟ (من ص. ٤٩ الى ص. ٥١)
Переглядів 2752 місяці тому
الحلقة الحادية عشر: يا فرحي كيف تعرفين هذه الامور المقدسة؟ ومن يقل لك ذلك؟ (من ص ٤٥ الى ص. ٤٩)
Переглядів 4322 місяці тому
الحلقة العاشرة: ها هي الطفلة الكاملة ذات قلب الحمامة (من ص. ٤٤ الى ص ٤٥)
Переглядів 7052 місяці тому
الحلقة التاسعة: بعد ثلاث سنوات ستكونين هنا يا زنبقتي (من ص. ٤١ ال ص.٤٤)
Переглядів 7892 місяці тому
يارب يا يسوع يا وهاب
🙏🙏🙏🙏🙏
✝️🙏🏻💙ya 3adra tse3dina bi hayetna 🙏🏻✝️💙
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
.... الله دخل إلى جسدي وبدأت أمارس الحب مع آلاف الأشخاص بوجود الله داخل جسدي. أرى رؤى من الله أثناء القيام بذلك....
.... الله دخل إلى جسدي وبدأت أمارس الحب مع آلاف الأشخاص بوجود الله داخل جسدي. أرى رؤى من الله أثناء القيام بذلك..
هل اليهود اتهموا العذراء بالسوء ؟ ومتى ؟ في أيام يسوع أم بعده ؟ لماذا لم يرجموها تطبيقا للناموس كما رجموا استيفانوس ؟ ج/ كلنا من آدم وحواء، نولد من زواج رجل وامرأة محدودين، عدا يسوع الإنسان المولود بقوة الله من عذراء بلا زرع بشر فيها فليس من أب محدود ، فكان اكرم حجاب حي مرئي محدود يختاره الله ليظهر فيه لاهوت كلمته المسيح لعمل الفداء التام وسيأتي ليدين البشر . اليهود لم يرجموا العذراء مريم ، لأن الحبل العذراوي كان سرا بين العذراء ويوسف خطيبها ( زوجها شرعا ) ، ولو تكلم يسوع في المهد لآمنوا به وبتحقق نبوءة اشعياء ٧ : ١٤ ولا يصلبوه. ماذا لو ان بني إسرائيل عرفوا ان العذراء مريم حبلى بغير زرع بشر فيها ؟ سينقسموا إلى فريقين كما حدث عند الصليب : فريق يؤمن بان العذراء تممت نبوءة اشعياء ٧ : ١٤ ، ولن يصلبوه بعد ٣٣ سنة . فريق لا يؤمن ويطبقوا الشريعة لرجم العذراء مريم قبل ولادة يسوع الإنسان. كلا الفريقين لن يتمما وعد الخالق لآدم وحواء بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ولن يتم سفك دم الفادي البريء لبدء العهد الجديد عوضا عن دم الذبائح الحيوانية التي للعهد القديم . حكمة الخالق تهيمن على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية، إذ كان الحبل العذراوي سرا بين العذراء مريم وخطيبها يوسف النجار ، حتى بدء كتابة الإنجيل تحت ارشاد روح الحق المعزي الآخر الروح القدس روح الله العامل في المؤمنين منذ يوم العنصرة ليرشدهم في الحياة التي يقبلها الخالق. ما بين نبوءة اشعياء ٧ : ١٤ الولادة العذراوية، ونبوءة دانيال ٩ : ٢٣ - ٢٥ موعد قطع المسيح الرئيس، نبوءات يجب تتميمها في شخص واحد فقط، هو يسوع الإنسان أكرم حجاب حي قابل للموت ويقوم بجسد مجيد بلا فساد بفضل لاهوت المسيح فيه، ليكون باكورة القيامة المنتصرة على الموت إلى ملكوت الآب . لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان وليس المسيح ، لهذا السبب العتب على الذي يقلد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م .
س/ كيف يكون الواحد تعددا بلا تركيب ؟ والتعدد واحدا بلا انفصال ؟ ج/ هذا فقط في الذات الإلهية لأن لا نظير للخالق في طبيعته وصفاته . نظرتان تسهلان فهم الوحدانية الجامعة : نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة طبيعته لاهوته أي الجوهر الإلهي فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وذاتي الصفات وعامل بصفاته الذاتية ازلا وابدا، وهو الإله القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة، الحقاني كلي الحق بروح الحق، القوي كلي القوة بروح القوة، العليم كلي العلم بروح العلم، الحي كلي الحياة بروح الحياة ، .... نظرة إلى الإله الحقيقي من جهة الاقانيم فهو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء . اسمه الآب لأن الإله الحقيقي ابو كل شيء أي خالق كل شيء ، اسمه الابن لأن الإله الحقيقي الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه ، بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الإله الحقيقي في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت المسيح فيه ، اسمه الروح القدس لأن الإله الحقيقي الحي هو القدوس من ذاته وليس سواه. التدرج في إعلان الوحدانية الجامعة بدأ من سفر التكوين إلى سفر الرؤيا، أي من بساطة التعبير بشكل يهوه وروحه القدوس كليما قبل خلقه أي شيء إلى عمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس ، فليس جديدا أن تخبرنا أن الإله واحد ، لأننا نعرف ونؤمن قبلك ، بل أخبرنا كيف الواحد كاملا قبل خلقه أي شيء ؟؟؟ ثم هات جوابا مقنعا لا يطعن في كمال الواحد . الواحد بلا تعدد ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها ، بينما تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية ، فهو الكليم السميع المحب المحبوب بذاته في ذاته ، وأما صفات القداسة والحكمة والقوة ... فلا يشترط وجود آخر ليعمل بها، والخلق عمل يؤديه بحكم قدرته وقوته وهو الحكيم الحي القادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق . (ولا تقولوا ثلاثة ) لأن الإله الحقيقي واحد بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، أما الصاحبة والولد فليس في التوراة والإنجيل بل كان فكر طائفة المريميين الذين نقلوا مفهوم الآلهة الوثنية المتعددة إلى تفسير مكانة العذراء مريم ويسوع، فكان الرد عليهم بأن الله لم يتخذ صاحبة بشرية ينجب منها ولدا فيكون ثالث ثلاثة ، وهذا متفق عليه، لأن الكمال للخالق يمنع حاجته إلى سواه في كل صفاته وتدابيره . مفهوم الولد والابن تجده عند اليهود قبل المسيحيين ، في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر أشعياء ٧ : ١٤ و ٩ : ٦و٧ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ ، وهذا تحقق في تجسد المسيح ( اقنوم الابن ) في يسوع الإنسان (الولد من عذراء بلا زرع بشر فيها ) ، لكن سوء فهم جعل اليهود يصلبون يسوع ظنا منهم انه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بيهوه عندما قال : ((أنا هو ، أنا والآب واحد ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل ، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن ، أنا في الآب والآب في ، خرجت من الآب ، ..)) وبهذا الظن تمموا نبوءات داود واشعياء ودانيال التي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن الإله الحقيقي هو المهيمن الفعال لما يريد رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية . الاقنوم للجوهر مثال الظاهر للباطن، فمفهوم الاقنومية لا يتعارض مع وحدانية الجوهر الإلهي ، لأن الاقنوم الإلهي شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل ويعمل بصفات الجوهر الإلهي الذي نعرفه من تعاملات الخالق مع الخليقة ، فهو الكليم الذي خلق كل شيء بكلمته ، وتجسد في يسوع الإنسان، وهو الحي القدوس غير مرئي يقود ويرشد ويوحي ويخبر ، ....... ، فلا عذر لمن يرفض مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل ، سفر اشعياء ٤٥ : ٩ ((ويل لمن يخاصم جابله )) .
ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح حيرت اليهود فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح المنتظر ، فلا عذر لمن يقلد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م . لا نظير للخالق لأن الكمال للخالق فقط فلا مثال يطابق الذات الإلهية، لكن صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، وهذا المثال للتعليم وليس للمقارنة والتقييم، فآدم مخلوق على صورة خالقه، سفر التكوين ١ : ٢٦ و ٢٧ ((وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا، .... فخلق الله الإنسان على صورته. على صوره الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. )) سفر التكوين ٥ : ١ ((هذا كتاب مواليد آدم، يوم خلق الله الإنسان. على شبه الله عمله. )) ، وبهذا نفهم علاقة الجوهر باقانيمه بأنها كعلاقة الباطن بظاهره ، فالجوهر البشري نعرفه من حياة كل إنسان ، وكل إنسان يمثل الجوهر البشري بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه لكن جسده يمثله إنسانا موجودا فعلا، وعقله يمثله إنسانا عاقلا ناطقا مبدعا ...، وروحه تمثله إنسانا حيا ، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء . لو أن اقنوم الابن يعمل من نفسه واقنوم الروح القدس يعمل من ذاته لكانا منفصلين عن اقنوم الآب ، بينما وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت هي سبب وحدة الإرادة والقرار والعمل في ثالوث الآب والابن والروح القدس . الثالوث بلسان عربي مبين هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا، لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل بنوة المسيح وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف. إذا تصدق الله فعليك ان تقارن سيرة حياة يسوع المسيح بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي : مزمور ٢٢ ، سفر اشعياء ٥٣ ، سفر دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ سفر هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) مزمور ١٤٦ : ٨ ((الرب يفتح اعين العمي. الرب يقوم المنحنين. الرب يحب الصديقين )) مزمور ٣٤: ٢٠((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) .
عندما أمر الرب خليله ابراهيم بتقديم ابنه اسحاق ذبيحة له كان امتحانا بهدف واحد أن يعرف ابراهيم أهمية الإيمان ومدى محبة ربه للبشر ، لهذا السبب كان ابراهيم بارا بسبب طاعته قبل ناموس الختان والذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل ، بينما التجارب التي يتعرض لها المؤمن بشكل ضيقات وافكار تخالف مصداقية الخالق سببها أعمال الشيطان الذي يضل الناس عن الإيمان بمصداقية الخالق منذ أن نطق بلسان الحية وقال لحواء ((لن تموتا )) ، والعبرة لمن يثبت على إيمانه بربه قولا وعملا بما يليق بمحبة الخالق للبشر . اقرأ لتبرأ، افهم لئلا تندم ، المصلوب تمم الوعد المكتوب رغم علم اليهود باوصاف المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده . س/ لماذا التجسد ؟ ج/ ١- ليكون عمل يسوع في الفداء تاما مقبولا بفضل لاهوت المسيح فيه. ٢- لتجديد طبيعة الإنسان المؤمن إلى شبه يسوع القائم من الموت منتصرا ممجدا مؤهلا لدخول ملكوت الآب في الحياة الأبدية. س/ لماذا عمل الله سر التجسد والفداء ؟ ج/ بفضل محبته أعان طبيعتنا الضعيفة لنستحق نعمته في الدنيا والأبدية . تخيل ان الله خلقنا بغير محبته ، ما مصير آدم وحواء بعد المعصية الاولى ؟ كان سيتم العقاب نهائيا كما نصت الوصية الوحيدة التي تلقاها آدم من ربه ، ولو فرضنا ان الله بعد موت آدم وحواء سيقيمهما من الموت فلن يحدث التغيير المطلوب ليكونا مؤهلين للحياة الابدية، لأن طبيعة آدم وحواء ترابية وبسبب الحرية هناك احتمالية الخطأ والصواب في فكر وسلوك آدم وحواء ، بينما الحل الإلهي هو تأجيل الموت الأبدي إلى زمن المجيء الثاني للمسيح الديان بعد تمام مهمة الفداء ومنح الغفران لمن يؤمن بان عمل الله يرضي الله وليس اعمال البشر . س/ لماذا تعثر كهنة الهيكل بظاهر يسوع الإنسان الوديع الذي لا يحارب الرومان ... ؟ ج/ لأنهم لم يعقلوا ان المسيح في يسوع الإنسان، فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان. العتب على من يكرر السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م .
سفر اشعياء ٤٣: ٧ ((بكل من دعي باسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) . خلقنا على صورته لنعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ..... ، فلا يقبل المعصية بل رضوانه لمن يصدقه ويثق فيه ويعمل ما يليق بمحبته وليس لمن يكذبه ويشكك في التوراة والإنجيل. الإله الحقيقي لم يطلب من آدم وحواء شروط العمل والصلاة والصوم ليعودا إلى رضوانه، ولم يطلب أي نوع من الكفارة بل عمل لهما اقمصة من جلد عوضا عن اوراق التين لتغطية آدم وحواء ، ووعدهما بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ وتمم وعده بصليب إبنه الفادي يسوع المسيح عوضا عن عجز البشر . بحكم العدل الإلهي لن يطالبك بما لم يطلبه من آدم وحواء قبل طردهما إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية، بل بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، لأن دم الفادي اكرم من الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل . زوال الهيكل برهان على توقف العمل بناموس موسى من جهة القوانين والفرائض التي تشترط تقديم الذبائح الحيوانية وتقدمات غيرها منصوصة في التوراة، فلا مبرر للعودة إلى ناموس الذبائح الحيوانية . عمل الفداء مقرر مسبقا لأن الإله الحقيقي يعرف المستقبل، لكنه منح الحرية للجميع في الطاعة والمعصية ليكون كل واحد مسؤولا عن نفسه في الدنيا وفي يوم الدينونة الأخيرة . صليب الرب يسوع المسيح تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح، فالعتب على الذي يقلد اليهود في انكار لاهوت المسيح في يسوع الإنسان . الوحي الإلهي مفهوم لأنه مكتوب بلسان وثقافة كتبة الوحي الالهي من موسى إلى يوحنا الحبيب، لأن الإله الحقيقي استخدم الكاتب قلمه ولسانه وثقافته التي فيها رموز وهي للتعليم وليس للقياس والتقييم . عندما تسيء فهم التوراة والانجيل فالعتب عليك لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق ، وعندما تعاند ضد مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل فأنت تجعل نفسك من الذين تخصهم آية اشعياء ٥ : ٢٠ ((ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا، الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاما الجاعلين المر حلوا والحلو مرا )) وايضا آية اشعياء ٤٥ : ٩ ((ويل لمن يخاصم جابله )) ، وكذلك آية هوشع ٤: ٦((قد هلك شعبي من عدم المعرفة )) ، لهذا السبب عليك أن تقرأ بعين حره محايدة واثقة من كمال الله الحفيظ الصادق الكامل الثابت المهيمن الفعال لما يريد ولا يعمل ضد ذاته ، واما اليهودي الذي لا يؤمن بان يسوع هو المسيح فهو مشار إليه في آية اشعياء ١ : ٣ (( الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه، أما اسرائيل فلا يعرف. شعبي لا يفهم )) ، ولكن كن مصدقا بربك لتكون من الذين قال عنهم الوحي الإلهي في سفر دانيال ١٢ : ٣ ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) . الإله الحقيقي قادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ، ولا يعمل ضد ذاته، فلا يتعارض عدله مع رحمته، بل يجري العدل ويرحم بلا ثمن بشري ولا عذر لمن يكذبه . مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا . البر والسلام تلاثما )) هكذا تم في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع الإنسان الذي قال (أنا هو )) فظنوه مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، لهذا السبب العتب على الذي يقلد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م . جسده محراب عبادتنا، صليبه قبلة صلاتنا، سيرته وتعاليمه دستور حياتنا. الدين يعني امامك دينونة، وعليك العمل بما يليق ارادة الخالق ، بينما نعمة الخلاص تغنيك عن الدينونة لأن الفادي دفع الدين عنك ويشفع لك. قصة الفداء معروفة عند البشر منذ ان صنع الله أقمصة من جلد لآدم وحواء، وكل آباء الشعوب قدموا قرابين حيوانية ، وهي رموز تشير إلى نسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، لهذا السبب توقفت الذبائح الحيوانية بمجيء المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية. الذين عاشوا على رجاء المجيء الاول للمسيح الفادي وعملوا بحسب ارادة الخالق في زمانهم ، لهم نعمة الخلاص ، وأما الذين عاشوا بحسب شهوات الدنيا فكانوا في الطوفان وفي سدوم وعمورة . الفيصل بين الحق والباطل هو الإله الحقيقي الكامل : الصادق فلا يكذب كلامه بكلام جديد. القدوس لا يقبل المعصية بل ينقذ العاصي منها. الحفيظ كما يحفظ ذاته وعزته هو يحفظ رسالته إلى البشر . المهيمن يتمم وعده ولا تعرقله افكار البشر . المحب الحبيب المحبة يعمل ما يعجز عنه كل مخلوق عوضا عن كل البشر . المعلم الهادي يرشد البشر إلى طريقه. المنقذ من الموت الأبدي يعمل لخلاص البشر . الحر منح الحرية للجميع في الطاعة والمعصية ليكون كل واحد مسؤولا عن نفسه في الدنيا وفي يوم الدينونة الأخيرة. القوي الجبار لا يتأثر بالشك والإنكار . الفعال لما يريد ولا يعمل ضد ذاته فلا يهمل رسالته ولا يترك مسؤولية حفظ رسالته إلى يوم الدين ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر. إستحالة ضياع وفقدان رسالة الخالق بإستحالة ان يكون كاذبا غافلا هاملا .... ، والعيب في الإنسان المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . ليس من مصلحة ابليس ان تؤمن البشرية بأن الخالق هو المسؤول عن حفظ رسالته إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تصحيح ، وأيضا هو يشكك في مصداقية ربه لإبعاد الناس عن نعمة الخلاص التي أعدها الإله المحب للبشر وتممها في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح.
الثالوث يبرهن كمال الواحد ، عندما لا تملك البديل فلا يحق لك الطعن في التوراة والإنجيل، ولن تفوق حكمة الخالق في التدبير والتأويل . ثالوث اقانيم يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية بلا حاجة إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل بنوة المسيح وانبثاق الروح القدس بلا انفصال لأن الجوهر الإلهي واحد في ثالوث اقانيمه . هات ما يبرهن على كمال إلهك كما ترفض عقيدة الثالوث، وإلا فالعيب في الإنسان المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق . لو أن اقنوم الابن يعمل من نفسه واقنوم الروح القدس يتكلم من نفسه لكانا منفصلين عن الآب . عقيدة الثالوث مستقاة من التوراة والانجيل، وتعني الإله الحقيقي الكائن بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا ، كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها بفضل ثالوث اقانيم لاهوته الآب والابن والروح القدس . تعريف كلمة اقنوم لمن يظن ان الاقانيم آلهة توحدت : الاقنوم شخصية الجوهر ، يمثل الجوهر ويعمل بصفات الجوهر بلا انفصال، مع تمايز اقنوم عن اقنوم بما يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء . عندما خلق السماوات والأرض كان كائنا بذاته حيا كليما، أي أنه ذاتي الكينونة منح الوجود لما يشاء، وايضا حي يعمل ما يشاء وخلق كل شيء بحكمة وتدبير ، فقال كن فكان ما شاء .
كل الاديان لها كتاب وعقائد وطقوس، وكلها تحت الفحص بمعيارين، الاول هل فيها كمال الإله ؟ والثاني((من ثمارهم تعرفونهم )). ١- طبيعته لاهوته واحد بذاته كامل وكلي الصفات ولا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية قبل وبعد خلقه أي شيء، وهذا الشرط يتحقق بكونه واحد بذاته وجمع باقانيمه ، بتمايز اقنوم عن اقنوم بلا انفصال، أي يتكلم ويسمع ويحب بذاته في ذاته بين اقانيم جوهره الإلهي ازلا وابدا، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، فهو القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحي كلي الحياة بروح الحياة، العالم كلي العلم بروح العلم، العارف كلي المعرفة بروح المعرفة، القوي كلي القوة بروح القوة، .... ، وهذه هي عقيدة الوحدانية الجامعة. ٢- خلق كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يعمل ضد كماله، بهذا نفهم سر التجسد والفداء، لأنه بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص من الموت الثاني والخسران بلا ثمن بشري، ورضوانه لا يعادله أي ثمن بشري. ٣- يسمو بتشريعه من زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء، ومسك الختام بسيرة حياة وتعاليم ابنه الفادي يسوع المسيح الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل . إذا تريد نشر معتقدك بين الناس، اخبرهم عن كمال إلهك اولا ، ثم رد على تساؤلاتهم : ١- كيف كان إلهك كليما سميعا محبا محبوبا قبل خلقه أي شيء ؟ ٢- هل يحفظ رسالته أم يهملها ؟ هل يصحح كلامه ؟ ٣- هل شريعته تسمو بإنسانية البشر ؟ ٤- هل يسمح بالسؤال عن ذاته ؟ ٥- هل يقيد حرية البشر ؟ ٦- لماذا خلق الناس ؟ ٧- هل يتأثر بشيء مما خلق ؟ ٨- هل يفرق بين الناس بغير سبب التقوى ؟ ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده بعد قرون تتراوح بين ١٥ و ٤ رغم حرية اليهود في فهم حقيقة يسوع الإنسان الذي قال لهم :((أنا هو ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن، أنا والآب واحد، من رآني فقد رأى الآب، أنا في الآب والآب في، ...)) وعمل معجزات مشار إليها في اسفار العهد القديم ، مثال تفتيح عيون العمي وشفاء الابرص ومنح الغفران، وهي لم يفعلها انبياء بني إسرائيل قبله ، هكذا هيمنة الخالق على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية . عندما تخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه .
امين يارب 🙏🙏
❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉آكيد والف مليار مرة وأكثر بي كثير آآآمين يارب يسسوع المسيح والعدر مريم سيدة سفينة الخلص ومار يوسف ومار ميخائيل ومار شربل والقيديسة رفقا والقيديسة ريتا والقيديسة فيرونيكا جوليانه والقيديسة ماريا والقدس بادري بيو والقديس بونا انطون والقدس انطونيوس الكبير والقدس مار اليأس الحي والقيديسة ترزيا الطفل يسسوع والقيديسة فوستين والقيديسة فيلومينا وجميع الملائكة والقدسين يكونوا في البكم جميعكم مع الروح القدس آكيد ومع الامك يارب يسسوع المسيح فهمتووووو عليي ولا برجع بعدلكم من الآن وإلى الاباد الابيدين امين يارب يسسوع المسيح ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
❤❤❤
Amen🙏🏻
🙏🙏🙏
❤❤❤
Amen Amen Amen alléluia 🙏🤲🙏🤲🙏🤲🌹
😍😍😍
Allah yberkik hbb🙏🙏🙏🙏🙏❤️❤️❤️
شكرا للجهود المبذولة في سبيل ايصال هذه الكتابات التي املاها الرب لماريا الينا ...ولكن هل بالامكان القرائة باللغة العربية الفصحى ؟
🙏🏻💞
🙏🏻🙏🏻🙏🏻