- 1
- 324 564
Ayman Zreef
Приєднався 10 вер 2019
اجيوس من القداس الغريغوري باصوت ولا اجمل القس يوسف اسعد
قدوس قدوس أنت أيها الرب وقدوس في كل شيء، وبالأكثر مختار هو نور جوهريتك ، وغير موصوفة هي قوة حكمتك وليس شيء من النطق يستطيع أن يحد عمق([4])محبتك للبشر، خلقتني إنساناً كمحب للبشر، ولم تكن أنت محتاجاً إلى عبوديتي بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك، من أجل تعطفاتك الجزيلة كونني إذ لم أكن([5])أقمت السماء لي سقفاً، وثبت لي الأرض لأمشي عليها من أجلي ألجمت البحر، من أجلي أظهرت طبيعة الحيوان، أخضعت كل شيئ تحت قدمي لم تدعني معوزاً شيئاً من أعمال كرامتك أنت الذي جبلتني ووضعت يدك علي، ورسمت في صورة سلطانك ووضعت في موهبة النطق، وفتحت لي الفردوس لأتنعم وأعطيتني علم معرفتك اظهرت لي شجرة الحياة وعرفتني شوكة الموت.
غرس واحد نهيتني ان آكل منه هذا الذي قلت لا تأكل منه وحده فأكلت بإرادتي وتركت عني ناموسك برأيي وتكاسلت عن وصاياك أنا أختطفت لي قضية الموت"
"أنت يا سيدي حولت لي العقوبة خلاصاً كراع صالح سعيت في طلب الضال ، كأب حقيقي تعبت معي أنا الذي سقطت، أدبتني بكل التأديبات المؤية إلى الحياة([6])أنت الذي أرسلت لي الأنبياء من أجلي أنا المريض ، أعطيتني الناموس عوناً أنت الذي خدمت لي الخلاص لما خالفت ناموسك، كنور حقيقي أشرقت للضالين وغير العارفين"
" أنت الكائن في كل زمان ، أتيت إلينا على الأرض ، أتيت إلى بطن العذراء، أيها الغير المحوي إذ أنت الإله لم تضمر إختطافاً أن تكون مساوياً لله، لكن وضعت ذاتك وأخذت شكل العبد، وباركت طبيعتي فيك وأكملت ناموسك عني، وأرتني القيام من سقطتي أعطيت إطلاقاً لمن قبض عليهم في الجحيم، أزلت لعنة الناموس، أبطلت الخطيئة بالجسد أريتني قوة سلطانك وهبت النظر للعميان، أقمت الموتي من القبور، أخضعت الطبيعة بالكلمة ، أظهرت لي تدبير تعطفك أحتملت ظلم الأشرار، بذلت ظهرك للسياط وخديك أهملتهما للطم، لأجلي يا سيدي لم ترد وجهك عن خزي البصاق"
غرس واحد نهيتني ان آكل منه هذا الذي قلت لا تأكل منه وحده فأكلت بإرادتي وتركت عني ناموسك برأيي وتكاسلت عن وصاياك أنا أختطفت لي قضية الموت"
"أنت يا سيدي حولت لي العقوبة خلاصاً كراع صالح سعيت في طلب الضال ، كأب حقيقي تعبت معي أنا الذي سقطت، أدبتني بكل التأديبات المؤية إلى الحياة([6])أنت الذي أرسلت لي الأنبياء من أجلي أنا المريض ، أعطيتني الناموس عوناً أنت الذي خدمت لي الخلاص لما خالفت ناموسك، كنور حقيقي أشرقت للضالين وغير العارفين"
" أنت الكائن في كل زمان ، أتيت إلينا على الأرض ، أتيت إلى بطن العذراء، أيها الغير المحوي إذ أنت الإله لم تضمر إختطافاً أن تكون مساوياً لله، لكن وضعت ذاتك وأخذت شكل العبد، وباركت طبيعتي فيك وأكملت ناموسك عني، وأرتني القيام من سقطتي أعطيت إطلاقاً لمن قبض عليهم في الجحيم، أزلت لعنة الناموس، أبطلت الخطيئة بالجسد أريتني قوة سلطانك وهبت النظر للعميان، أقمت الموتي من القبور، أخضعت الطبيعة بالكلمة ، أظهرت لي تدبير تعطفك أحتملت ظلم الأشرار، بذلت ظهرك للسياط وخديك أهملتهما للطم، لأجلي يا سيدي لم ترد وجهك عن خزي البصاق"
Переглядів: 324 665