مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار-تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي. ua-cam.com/play/PLgA99v83AxMtokL9VjBa-Y9JyRDsLvOEJ.html
───────────────────────────────────
لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس: ua-cam.com/video/3lKaU6fYkv0/v-deo.html
📰
• بعد اتفاق وقف إطلاق النار إسرائيل تقصف مستودع صواريخ لحزب اللهه •
ذهب عرفات لاوسلو بعد طرده من بيروت لماذا لايسلك حزب الله مسلكه؟.
قصفت اسرائيل مواقع حزب الله في جنوب لبنان. تقول اسرائيل إنها نفذت غارتين جويتين على أصول حزب الله في جنوب لبنان، بعد أقل من يومين من وقف إطلاق النار الهش مع الجماعة الإرهابية المدعومة من إيران. كما قالت إن القوات أطلقت طلقات تحذيرية في عدد من الحالات على المشتبه بهم الذين اقتربوا من مناطق حدودية لا تزال محظورة بموجب الهدنة.وفي الضربة الأولى، ضربت طائرات مقاتلة منشأة لحزب الله تستخدم لتخزين صواريخ متوسطة المدى بعد تحديد نشاط هناك، وفقًا للجيش.وفي الضربة الثانية نفذ ضربة ضد اثنين من عناصر حزب الله الذين دخلوا موقعًا في جنوب لبنان يستخدم لإطلاق عشرات الصواريخ على إسرائيل وإن العناصر تم استهدافهم في ضربة بطائرة بدون طيار "لإحباط التهديد" وإن الحادث والعديد من الحوادث الأخرى طوال اليوم تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار وهم منتشرون في جنوب لبنان، ويعمل على إحباط أي انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار وإنه أطلق طلقات تحذيرية في عدة مناطق في جنوب لبنان طوال اليوم لتفريق عناصر حزب الله الذين حاولوا الوصول إلى مناطق محظورة بالقرب من الحدود. وفي إحدى الحالات، ضربت طائرة بدون طيار بالقرب من المشتبه بهم كإجراء تحذيري.وانه قد تم تحديد وصول المشتبه بهم، بعضهم بمركبات، إلى عدة مناطق في جنوب لبنان، وهو ما يشكل انتهاكًا [لوقف إطلاق النار]".كل ذلك يحدث بعد يومين على وقف اطلاق النار وهنا يقول معهد كارنيجي مستذكرا حال عرفات يقول عندما غادرت القوات الفلسطينية بيروت عام 1982، بعد أن أجبرها الإسرائيليون على الخروج، رفعوا علامات النصر على الشاحنات التي كانت تقلهم إلى ميناء المدينة. دفع هذا لاحقًا مسؤول منظمة التحرير الفلسطينية عصام السرطاوي إلى الإشارة إلى أنه مع المزيد من الانتصارات مثل تلك التي تحققت في لبنان، ستجد منظمة التحرير الفلسطينية نفسها قريبًا في جزر فيجي.
‏جاءت هذه الذكرى إلى ذهني بينما كنت أفحص الصفحة الأولى من صحيفة الأخبار اليومية المؤيدة لحزب الله في اليوم الذي تم فيه سريان وقف إطلاق النار في لبنان.
‏كان عنوان الصحيفة "صامد منتصر". وحتى لو افترضنا أن المرء مخلص بلا تفكير لوجهة نظر حزب الله للعالم، فإن الاعتقاد بأن حرب الحزب التي استمرت ثلاثة عشر شهراً مع إسرائيل تشكل بأي حال من الأحوال انتصاراً هو وهم إلى الحد الذي يجعله في واقع الأمر مطمئناً لأعداء حزب الله. ان لبنان بعد اتفاق وقف النار ليس اكثر من عراق اخر بعد احتلال ٢٠٠٣ وهناك بريمر اميركي جديد لايمر امر دون اذنه وهو اي لبنان ليس سوى مجرد بيدق إقليمي، ولا يمكن إلا للحمقى أن يروا أي نصر في وضعه البائس تحت حكم الميليشيا كما يقول احدهم.ومزاعم النصر التي نسمعها من بعض اللبنانيين مثيرة للشفقة. في النهاية.. لكن لأي غرض تحول اللبنانيون إلى أكياس رمل ضد إسرائيل حتى تتمكن إيران من حماية نفسها؟ أن يروا الأميركيين والإسرائيليين يقومون بترتيبات خلفية على حسابهم؟ أين يمكن للمرء أن يرى أي نصر هنا؟يحصل ذلك بعد ان تحررت حلب بل يحصل ذلك بعد حديث عن جنود اوكران يقاتلون في سوريا صد روسيا وورود احتمالات ان بوتين قد ينسحب من سوريا وبالتنسيق حتى مع اسرائيل، فيما يهلوس حزب الله في يقظته ومنامه.
📰
• After the ceasefire agreement, Israel bombs a Hezbollah missile depot •
Arafat went to Oslo after being expelled from Beirut; why doesn't Hezbollah follow the same path?
Israel conducted two airstrikes on Hezbollah sites in southern Lebanon, just two days after the fragile ceasefire with the Iranian-backed terrorist group. The Israeli military reported targeting a Hezbollah missile storage facility and striking two operatives who had entered a site used to launch rockets toward Israel. It also claimed that its forces fired warning shots on several occasions at suspects approaching border areas still off-limits under the truce.
This escalation recalls the aftermath of the 1982 Israeli invasion, when the PLO claimed "victory" despite their forced retreat-a notion later mocked by their own officials. Similarly, Hezbollah’s supporters labeled the thirteen-month conflict with Israel as a victory, a claim so detached from reality it inadvertently emboldens its opponents. Lebanon now resembles post-2003 Iraq, with foreign powers dictating its trajectory, reducing the nation to a regional pawn under militia rule.
In the end, for what purpose have the Lebanese endured this? allowing Iran to protect itself? To watch Americans and Israelis make backroom deals at their expense? Where is the victory in any of this?
This follows Aleppo’s liberation, amidst rumors of Ukrainian soldiers in Syria fighting Russia, and speculation that Putin may withdraw, possibly coordinating with Israel-while Hezbollah indulges in delusions both awake and asleep.
#عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية
*🌐 تواصل معنا على وسائل التواصل الاجتماعي:*
➤ Twitter: omarabdulsatar
➤ Facebook: omar.abdulsattar1
➤ TikTok: www.tiktok.com/@dromarabdulsattar