Відео

الْقَصْدُ مِنَ التِّكْرَارِ إِيْصَالُ وَتَأْكِيْدُ الْأَمْرِ.

أَحَدُ مَشَايِخِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْبَاسِطِ هَاشِمٍ -رَحِمَهُمَا اللَّهُ- فِيْ الْقِرَاءَاتِ.

هَذَا الْجُزْءُ ضِمْنَ السِّلْسِلَةِ الصَّوْتِيَّةِ: زَادِ الْمُقْرِئِيْنََ. لِلشَّيْخِ جَمَالِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ الْقِرْشِ، وَهِيَ مَوْجُوْدَةٌ عَلَى يُوْتْيُوْبَ، صَدَرَتْ أَوَاسِطَ أَوْ أَوَاخِرَ التِّسْعِيْنِيَّاتِ الْمِيْلَادِيَّةِ الْمَاضِيَةِِ، وَخَرَجَتْ فِيْ حَيَاتِهِمْ أَوْ حَيَاةِ بَعْضِهِمْ، وَبَعْضُ مَنْ سَجَّلَ لَهُمُ الشَّيْخُ عَلَى قَيْدِ الْحَيَاةِ ، وَبَعْضُهُمْ مَاتَ -رَحِمَهُ اللَّهُ-، وَهَذِهِ الْمَسْأَلَةُ ضِمْنَ مَسَائِلَ عَدِيْدَةٍ طَرَحَهَا الشَّيْخُ الْقِرْشُ عَلَى الْمَشَايِخِ الَّذِيْنَ سَأَلَهُمْ، وَأَخْبَرَنِيْ أَحَدُ الشُّيُوْخِ أَنَّ تَلَامِيْذَ الْعَلَّامَةِ الزَّيَّاتِ الْقُدَامَى كَانُوْا عَلَى الْفُرْجَةِ أَوْ عَلَى خِفِّ الِانْطِبَاقِ حَسْبَ مَا عَبَّرَ، وَأَنَّ الْخِلَافَ وَقَعَ عِنْدَ مُتَأَخِّرِيْ تَلَامِيْذِهِ.

@@almejlad1 الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف - رحمه الله - أخبر أحد شيوخنا أن الشيخ الزيات كان يقرأ بالإطباق التام، وهو - كما لا يخفى عليكم - ليس من متأخري التلاميذ - كما ذكرتم - .

@@almejlad1 والذي سأل الشيخ الزيات وأخبره أنه تلقى بالإطباق هو الشيخ د.يحيى الغوثاني في منزله بالمدينة .

@@almejlad1 وأيضا شيخنا الشيخ عبد الله المهيب بعد أن قرأ على الشيخ الزيات - رحمه الله - حفص بالفرجة، سأله وألح عليه ليخبره كيف تلقى، فأخبره أنه تلقى بالإطباق .

@@-pb3uo هُنَاكَ مَنْ هُوَ أَقْدَمُ مِنَ الشَّيْخِ عَبْدِ الْحَكِيْمِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-: كَالشَّيْخِ حَسَنَيْنِ عَفِيْفِيِّ جِبْرِيْلَ: خَتَمَ عَلَى الشَّيْخِ الزَّيَّاتِ-رَحِمَهُ اللَّهُ- الْقِرَاءَاتِ الْعَشْرَ الْكُبْرَى عَلَى مَا وَصَلَنِيْ عَامَ 1963م، وَابْتَدَأَ عَلَيْهِ تَقْرِيْبًا عَامَ 1959م. بَيْنَمَا الشَّيْخُ عَبْدُ الْحَكِيْمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ- قَرَأَ تَقْرِيْبًا عَامَ 1971م، ثُمَّ إِنَّ الشَّيْخَ عَبْدَ الْحَكِيْمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ- عَلَى مَا أَخْبَرَنِيْ أَحَدُ الشُّيُوْخِ الَّذِيْ سَمِعَهُ فَتْرَةَ التِّسْعِيْنِيَّاتِ كَانَ قَدِيْمًا يَقْرَأُ بِالْفُرْجَةِ وَيَنْسِبُهَا إِلَى جَمِيْعِ شُيُوْخِهِ: كَالشَّيْخِ الزَّيَّاتِ. وَلَمْ يَنْسِبِ الْإِطْبَاقَ إِلَّا لِشَيْخٍ وَاحِدٍ، وَهُوَ الشَّيْخُ عَبْدُهْ حَلَاوَةَ -رَحِمَهُ اللَّهُ- شَيْخُهُ فِيْ الْكُتَّابِ، وَمَعَ أَنَّ الشَّيْخَ عَبْدَ الْحَكِيْمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ- لَمْ يَكُنْ يُنْكِرُ الْإِطْبَاقَ، إِلَّا أَنَّهُ كَانَ فَتْرَةَ التِّسْعِيْنِيَّاتِ وَمَا بَعْدَ عَامِ أَلْفَيْنِ بِسَنَوَاتٍ يَقْرَأُ وَيُصَلِّيْ بِالْفُرْجَةِ الْبَسِيْطَةِ جِدًّا، وَهَذَا عَلَى مَا أَخْبَرَنِيْ بِهِ أَحَدُ الْمَشَايِخِ الْمُقْرِئِيْنَ الَّذِيْ صَلَّى خَلْفَ الشَّيْخِ -رَحِمَهُ اللَّهُ-، وَاسْتَمِعْ إِلَى قِرَاءَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْحَكِيْمِ -رَحِمَهُ اللَّهُ- عَلَى قَنَاةِ الْفَجْرِ بِقِرَاءَةِ أَبِيْ جَعْفَرَ فِيْ رُبْعِ: {فَمَا لَكُمْ فِيْ الْمُنَافِقِيْنَ فِئَتَيْنِ}. مِنْ سُوْرَةِ النِّسَْاءِ وَإِلَى غَيْرِهَا تَجِدْهُ يَقْرَأُ بِانْفِرَاجٍ يَسِيْرٍ يُرَى، وَهِيَ مَوْجُوْدَةٌ عَلَى يُوْتْيُوْبَ، وَالشَّيْخُ عَبْدُ الْحَكِيْمِ جَنَحَ إِلَى الْإِطْبَاقِ عَلَى مَا يَبْدُوْ بَعْدَ عَامِ أَلْفَيْنِ بِسَنَوَاتٍ، وَقَرَأَ بِهِ، وَتَرَكَ الْقِرَاءَةَ بِالْفُرْجَةِ، وَإِنْ كَانَ لَا يُنْكِرُ عَلَى مَنْ قَرَأَ عَلَيْهِ بِهَا.

التَّسْجِيْلُ كَانَ بِإِذْنِ الشَّيْخِ، هَذَا هُوَ الْأَصْلُ.

الشَّيْخُ السَّمَنُّوْدِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِيْ هَذَا التَّسْجِيْلِ تَلَا بِانْفِرَاجٍ يَسِيْرٍ، وَلَهُ تَسْجِيْلٌ آخَرُ فِيْ هَذِهِ الْمَسْألَةِ: ua-cam.com/video/juJmE82LASw/v-deo.html

@@almejlad1 جزاكم الله خير الجزاء

قَرَأَ بِالْفُرْجَةِ الْبَسِيْطَةِ.

ممكن تشرح لم أفهم ماذا تقصد

اللهم آمين

هَذَا التَّسْجِيْلُ صَوْتِيٌّ فِيْ الْأَسَاسِ. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

هل قرأتها ع الشيخ رحمه الله بالفرجة ام الاطباق ؟؟