Відео

كلماتكم هذه بحد ذاتها عون عظيم، فشكرا🌹

@@Come_On_Get_Up 💕

لست شيخا ولا حتى طويلب علم، إن أنا إلا رويبضة

لكن الجديد أن من يظن أن قانون الجذب ليس صحيحا فهو مخطئ بموجب قولي هذا😉، ثم من قال لك إني أتيت بجديد؟ 😜

أكاد أتفق معك، خفت كثير من وهج الروح عبر الدهور، وها هم أولاء يستميتون لاسترداده ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا، وها أنذا أستميت كما يستميتون😅

لا يجوز فيما أعلم أن نقول عنه سبحانه إنه يحويه مكان

أنا هنا أستشكل حجة الشيخ فحسب، لم أرها دامغة كفاية بحسب نظري القاصر وعلمي الناقص، والله أعلم

ولماذا هبط ... أتنفيذا لأمر الله إياه بالخروج؟ فلماذا لم يرفض الخروج كما رفض السجود؟

فلا أقل من أن يكون للكلام، وإنا لنقول بالعمل أيضا

لا حول لي ولا قوة إلا بالله الله الله في الله نفسه سبحانه اختاري الطريقة التي بها تتواصلين معه موفقة بإذن الله

شفاك الله من كل داء. اجتهد في الدعاء والاذكار، وادع لي معك🌷

وفيكم

آمين اللهم آمين

آمين، ولا أراكم فيمن تحبون مكروها

وإياكم

لهذا أنت شاهدتَه ☺️

نعم. أنا عنيت أن نخب العالم تجتمع في البستان وتمارس هذه الطقوس حتى تظل هي النخب، فبقاؤها هي النخب يبقيها ثرية ذات نفوذ، وهذا هو التحايل على الفقر

وإياكم

شكرا للتنبيه 👍

خمس دقائق تعتبر مختصرة وقليلة

نحمد الله إذن أننا عنها بعيدون

في أي بلد؟

@@fatmabenattia219 طنجة

@@fatmabenattia219 في الولايات المتحدة ... تكلم كويلي عنها بالتفصيل والتضحية بالاطفال ليس كما فهم صاحب هذا الفيديو .... يتم خطف الاطفال من اهاليهم

@@alinali72 لكن هوا سماها بالاسم غابة البوهيمي في طنجة، وطبعا، منتشرين فبها الأفارقة، اللهم يفرج همهم، ينتظرون دخول اسبانيا،، ولكن غابة أمريكا هذآ كلامه حقيقي

أنا معك أكثر مما أنا مع نفسي، لكن تقارب الأشياء هو الذي جعلني أسجل الحلقة

هل أحد بذلك من الأساس؟

وليخارجنا الله منكم في هذه المنصة 🌷😁

لعل السر كله في قوة التعلق بمن لا حول ولا قوة إلا به سبحانه

@@Come_On_Get_Up طبعا اكيد والتكرار ممتاز كمان

رحم الله والديك، كم أحسنت الظن بي، وما هذا إلا لحُسْنِك وطيبك أنت، فأمّا أنا فلست حتى طويلب علم، فادع لي أن أسلك طريق العلم وطلبه

إن الله لا يمل حتى تملوا

لو قرأتها عزباء ثلاثين سنة لما أنجبت

@@Come_On_Get_Up ممكن توضح ؟؟

@@ndjwasalam9938 أقضية الله وأقداره واقعة لا محالة ومنها إيقاع نتائج ما وعد به، فإن لم يرد الله لأحدهم أمرا، لم ييسر له حتى التوفيق إلى هذه الأمور كأسرار الأذكار، فإن يسرها له فقد رمى قدره بقدره، فما عليك أيها العبد إلا أن تستثمر هذه المساحة لتغيير القدر بالقدر

​@@ndjwasalam9938 انصحكي بالاستغفار البقرة ليست لهاذا الغرض ( قلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال و<بنين> ويجعل لكم جنات وانهار)

قد يكون ذلك الأفضل فإن لم تستطع فكل ثلاثة أيام، أو اقرأ قدر الثلث منها تقريبا كل يوم، أو دعها فليست بفرض

سبحان الله بالسين 🌹

هل إبطال المعية المكانية يتمشى مع إبطال الفوقية المكانية؟

*(عقيدة وهـ,ـابـ,ـي خالية من التأويل والمجاز)👇🏻* صفة النفخ لا يشبه نفخ المخلوقين يليق بجلاله: (مَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيه) صفة الروح روح لا تشبه أرواح الخلق تليق بجلاله: (وَنَفَختُ فيهِ مِن روحي) صفة المعية الحسية الحقيقية بلا تأويل ولا تعطيل ولا تشبيه معية تليق بجلالة و كماله: (وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ) (وَهُوَ ٱللَّهُ فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَفِى ٱلْأَرْضِ) (إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى) (وَهُوَ ٱلَّذِى فِى ٱلسَّمَآءِ إِلَٰهٌ وَفِى ٱلْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ ٱلْحَكِيمُ ٱلْعَلِيمُ) (وَلِلَّهِ ٱلْمَشْرِقُ وَٱلْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ) (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُبْصِرُونَ) صفة الإقتراب يجب إثباته خلافاً للمعطلة الجهمية لكنه اقتراب لا كاقتراب المخلوقين بصورة تليق به عز وجل. تجد المعطلة قاتلهم الله يعطلون الاخبار رغم تواترها علي معية الله الحسية جل جلاله.. وزعمت المعطلة خلافه وأنه في مكان دون مكان أولئك كـ,ـفـ,ـروا بآيات الله واستكبروا و قالوا لو كان معنا حسياً لكان في اماكن يتنزه عنها و الجواب أنكم شبهتم ثم عطلتم فنحن قلنا انها معية تليق به لا تشبه معية الاشياء الأخرى فلا يلزمنا قولكم و إنما فررتم به جحوداً لآيات الله. (وَما رَمَيتَ إِذ رَمَيتَ وَلكِنَّ اللَّهَ رَمى) الله هو الرامي حقيقةً خِلافاً لأدعياء السلفية الذين أولوها تأويلاً بارداً كتأويلات الجهمية المعطلة قـ,ـاتـاـ,ـهم الله وأنكروا صفات الله كصفة الرمي، أين هم من قول شيخنا ابن القيم بإن المجاز طاغوت! صفة النسيان الحقيقي بلا تشبيه ولا تعطيل: (نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُم) و النسيان هنا صفة حقيقية ومعناها معلوم معروف لكل عربي تليق بجلاله.

@@Al-Azdi الروح هنا اضافة ملكية لا اضافة توصيف والروح شيء قائم بنفسه وهذا معروف في كلام العرب،، اما فنفخنا فيه قد يكون عائد على الله وقد يكون عائد على جبريل مع اني أقول عوده على جبريل أقرب لانه هو الذي نزل اليها ام المعية فمن المعلوم ان المعية تستلزم الحد والتباين فهي من صفات المتباينات اما النسيان فيقصد بمعنى التجاهل لا عدم التذكر وهذا ايضا مستخدم مشهور في كلام العرب وقال الله على لسان عباده "لا يضل ربي ولا ينسى" والنسيان معنى عدم التذكر هو نقص واما التجاهل فهو جزاء فيه كمال صفة

ليس الأمر بهذه الحدة، ومن أنا لأناظر شيخا جليلا فاضلا؟ هو سؤال قد يكون مغرضا لكنه نهاية المطاف مجرد سؤال عساه يثري المسألة

الأمر بسيط جدا فإما الإجابة او قول لا اعلم

أنا لست إلا نكرة رويبضة

كلام جميل فكان على من احتج بأن المعية لا تنسجم مع الفوقية ألا يحتج بهذا الاحتجاج من الأساس، كما كان على من قرر أن التأويل لا يقدح بالضرورة في ظاهر المعنى ألا يلجأ أساسا إلى التأويل بل إلى كلامك مباشرة، فلذا أعتقد أن كلامك وإن كان مقنعا إلا أنه مقنع إلى حد معين، فأنت حين تقول سرنا والقمر معنا، فإنك تتكلم عن ظرف ما، وعن أفراد معيّنين، لكن حين يكون الله معنا أينما كنا، فإن المعية هنا كأنها أقوى من معية مثالك، فالبشر كثيرون، وزمانهم مستمر، فكأن هذه المعية آكد وأدوم من معية مثالك المؤقتة زمانا والمحدودة مكانا، لكنها تظل وجيهة، ولكن هل مثالك هذا دارج في كلام العرب الفصحاء، أم هو دارج الآن في الفصحى الحديثة فحسب؟

أولًا : صفة المعية كغيرها من نصوص الصفات لها معنى عند الإطلاق، وهو ما يُعرف بالقدر المشترك أو المعنى العام الذي لا يختص وهو هنا المقارنة المطلقة أو مطلق المصاحبة، أو الصحبة اللائقة ولها معنى خاص عند الإضافة والتقييد بحسب ما أضيفت إليه وقيدت به. ولا نقول : إن السلف اضطروا إلى صرف معنى المعية عن المعنى الظاهر ؛ لأن معنى كلمة "مع " عند الإطلاق من دون قرينة مقيدة يدل على المقارنة المطلقة، أو الصحبة اللائقة. ولفظ " مع " ليس ظاهرًا وليست حقيقته اللغوية في الامتزاج والاختلاط ، بل هذه الكلمة تختلف باختلاف متعلقها والله سبحانه يقول ( محمد رسول الله والذين معه ) ولم يقصد أن ذواتهم مختلطة بذواتهم بل بينهما انفصال وكذلك قوله عن نوح: ﴿وَمَا ءَامَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ )... وقوله عن هود: ﴿فَأَنجَيْنَهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا .... وقول قوم شعيب : (لَنُخْرِجَنَّكَ يَشْعَيْبُ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا )ومثل هذا كثير في كلام الله تعالى وسائر الكلام العربي. وإذا كان لفظ (مع) إذا استعملت في كون المخلوق مع المخلوق لم تدل على اختلاط ذاته بذاته؛ فهي أن لا تدل على ذلك في حق الخالق بطريق الأولى، فدعوى ظهورها في ذلك باطل من وجهين: أحدهما: أن هذا ليس معناها في اللغة ولا اقترن بها في الاستعمال ما يدل على الظهور؛ فكان الظهور منتفياً من كل وجه. الثاني : أنه إذا انتفى الظهور فيما هو أولى به؛ فانتفاؤه فيما هو أبعد عنه أولى. ثانيًا: سياق الكلام أوله وآخره يدل على معنى المعية، كما قال تعالى في آية المجادلة: ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [سورة المجادلة : ٧] ، فافتتحها بالعلم، وختمها بالعلم؛ فعلم أنه أراد عـالـم بهـم لا يخفى عليه منهم خافية، وهكذا فسرها السلف. و قال في سورة الحديد: (ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ]، فختمها - أيضاً - بالعلم، وأخبر أنه مع استوائه على العرش، يعلم هذا كله. ثالثًا: بالنسبة للمثال الذي ذكرته لتقرير أن المعية لا تستلزم المخالطة المكانية ، وليس من باب أنها مماثلة لمعية الله تعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا. @@Come_On_Get_Up

@@user-ky7zz6zo9f فهل إذن كان استهجان الجمع بين الفوقية وبين المعية في مكانه أم أنه مردود على من استهجان ذلك، وأن المعية لا تنافي الهوية؟

@@Come_On_Get_Upلا تنافي بين علو الله وبين معيته سبحانه.

قطعا ... لا خلاف أو تنافي بين العلو وبين المعية، إنما الخلاف هو هل ذلكم العلو علو مكان أم علو مكانة، فإن علو المكان هو الذي لا يبدو منسجما مع المعية بحسب من يزعم أن الفوقية لا تتمشى مع المعية

هات دليلك على أنّ من تسمّيهم " بالوهّابيّة " ينفون التّأويل المجازي تماما و لا يقبلونه؟ من الممكن أن يكون للآية معنى مجازي و معنى ظاهر على حقيقته في نفس الوقت، قال تعالى: (( وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ... )) فنثبت لله اليدين و نثبت المعنى المجازي ألا و هو الكرم و العطاء، قال أبو جعفر الطّبري رحمه الله في تفسير بل يداه مبسوطتان أي بل يداه مبسوطتان بالبذل والإعطاء وأرزاق عباده وأقوات خلقه، غيُر مغلولتين ولا مقبوضتين (59) =" ينفق كيف يشاء "، يقول: يعطي هذا، ويمنع هذا فيقتِّر عليه. (60) * * * وبمثل الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل <<< انتهى من تفسير الطّبري الآن عندي سؤال لك، عقل الإنسان محدود و قاصر و الله سبحانه و تعالى كامل و ليس كمثله شيء فكيف نستخدم عقل الإنسان المحدود القاصر الّذي لا يمكن أن يستوعب الله سبحانه و تعالى الكامل الّذي ليس كمثله شيء في تنزيهه؟

@@for-Allah-sake يارجل انتم غلاة ياريتكم مثل الامام جرير اكثر من الحق الاذى ب الامام جرير هم غلاة الحنابلة والتاريخ موجود اما عن الاشاعرة فيقولون لله يد تليق بجلاله ليس جارجة ولاعضو وكذلك الصفات الخبرية وينطبق عليه الاية الكرية هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ}

​@@for-Allah-sakeبارك الله فيك وزادك حرصا

لا نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك، نعم .. لا يمكننا استغراق التنزيه، لكن كذلك لا يمكننا استنقاص التنزيه، فترك العقل لا يعني بالضرورة استغراق التنزيه، لكنه قد يعني بالضرورة استنقاصه، فاستتمام التعقل مهم إلا أنه كذلك غير كاف، بخلاف عدم استتمام العقل مخافة استنقاص التنزيه، فهي مخافة في غير محلها، لأن عدم استتمام العقل قطعا أنقص من استتمامه تنزيها لما نريد تعقله، وكذلك استتمام التعقل أيضا أنقص من استغراق التنزيه مهما كنا عاقلين أو مهما كانت عقولنا كاملة، فهي تظل عقولا مخلوقة، والمخلوق دوما عاجز عن تمام إدراك من خلقه، فترك العقل لا يستوفي التنزيه، والاحتكام إلى العقل كذلك لا يستوفي التنزيه، ولكن ترك العقل لا يستوفي أكثر، فلذا هو أسوأ، والله أعلم

@@Come_On_Get_Up عقل الأنسان لا يدرك حكمة الله فعليه الأتباع فهو عبد لله ، هذا اختصار المكتوب

لأن الجمهور المخاطب المسلمون وغيرهم

لا بأس. المهم هو أن تكون واعيا هذا التكرار جيدا

إن سنحت فرصة أخرى بإذن الله

الاستاذ لم ينفي كلامك ولكن الله تعالى سخر لنا كل الكون كما جاء في كتاب الله الفضيل قانون الجذب باختصار هو تفاؤل حصول او جذب عطايا الله بقين تام بالاستجابة

لأنني أخاطب شريحة أكبر من المسلمين وحدهم