Відео

كان حتى الفران اديال درب المتر اديال عمر وخاه بن الطاهر

المعمر

Est ce que c’est le fils de l’enseignant janane habite à habouna?

الله يرحم لمعلم صالح

كان فستينات ملاي احمد لكفايتي مع الأسف زرت هاده المدينةالجميلة لاحظت ان دكانه لم يبقا له أي اثر

تحية من طنجة...أرى أن المدينة واقواسها تحتاج إلى ترميم كبير واعادة الاعتبار والتقييم...كما فعلنا للمدينة القديمة لطنجة تم إعادة ترميمها بصفة جذرية مع المحافظة على قيمتها التاريخية فأصبحت تعجب السياح وأبناء طنجة ...أرى أن المدينة فيها تهميش كبير تحية للأخوة في صفرو

وكذلك الاستاذ الماكودي كان يضرب التلاميذ بمسطرة حديد على الأنامل والتحميلة.

تحياتي أخي مشكور على هذا المحتوى الجميل الذي يتميز بالمعلومات القيمة التي تبحث فيها وتنور بها المشاهد الكريم خصوصا المواطن الصفريوي الغيور إلا أن لدي تحفض كبير على الأضرحة وزيارتها والتبرك بها لأنه يعتبر شرك والعياد بالله ضف على ذالك الميزانيات التي تخصص لهذا الغرض من أضرحة و مهرجانات سكان المدينة أولا بها والله المستعان

Merci, Mrs Alaoui et Adlouni de me faire visiter la maison où JE SUIS NÉ. Grande émotion !!! Merci encore.

Triste : 1937, la date d'ouverture de la porte de derb Omar qui était inscrite sur la plaque réalisée par maître Figuigui, a été"enterrée " par le "tarmime"...

إلى هذا الحد تقدسون اليهود والصهاينة ،ناس معندكمش علاش تحشمو شعب المطبعين

فكرتينا في الذكريات مدرسه باب مربع مدرسة وحبونا. ايام تسعينات واه الايام

كنا ساكنين قريب لهذالمسجد الكبير ونستمتع بصوته صراحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، شكرا على مجهوداتك الجبارة إستاذنا العزيز ، تحياتي لكم من أخوك محمد القسيوي .

Considirable

❤❤❤❤❤😂

❤❤❤❤

❤❤❤❤

كنا نسكن معا ناس طيبين زبد المغروي حسن الزقني وجوته مين وناس حمان بن المامن اطيب ناس

انا من موالد هاد العام كنا نسكنو في حي الشباك

شكرا على هذه الالتفاتة لمؤسسات التعليم وانا درست خمس سنوات بمدرسة البنات

دار با سيدي هي دار القايد بوكرين ف رحبة العواد قبالتها السقاية

حديقة المغرب مدينة صفرو طالها الإهمال والتهميش وغياب المرافق شكرا سيدي على المجهود المبدول للنبش في داكرة هده المدينة

هاد السيدة معطاتك حتى إفادة بخصوص الحدادين

c'est un effort considérable continuez a rafraîchir le mémoire des sefriouens ça fait un grand plaisir de survies ces épisodes ; j'ai quitté sferou il y a 25 ans j'avait une copine d'école primaire , sa maman était commerçante sur la place de BAB el MRABAAA c'eait une parie de plaisir de passer chez elle après l’école pour l'aider a plier les vêtements et vendre des articles vestimentaires spéciales et colorés brillants surtout un style pour les amazirs qui passaient avec leurs ânes et des mules qui traversaient les ruelles étroites de la ville et achetait les pommes d'amour rouges sucrés si vous pouvez faire une épisode sur les fours traditionnelles surtout celui du quartier al kasbah et les écoles primaires merci infiniment

المضمون مفيد جدا يعرف بتاريخ المدينة ولكن الترجمة والو كلها اخطاء

نسيتي مطلعتيش لفوق توريهوم دار مسودي الخياطة وامها سمحة حدا ولد با حماني كانت ماهرة جدا في خياطة الرومي علمت بزاف ديال بنات صفرو كم اكلنا رقاقة وسخينة من عندها

العقاب البدني في هاته المرحلة كان مقبول اجتماعيا من طرف الجميع وكانت النتيجة جيلا منضبطا وقادر على تحمل المسؤولية لكننا نسخة من اساتدتنا لأن السلطة تحد من الإبداع ورغم العقاب البدني كان الصيف يطول عندنا ونشتاق إلى المدرسة ودلك لمحدودية أو غياب وسائل الترفيه كدور الشباب والتلفزيون كنا تقضي اوقاتنا في اللعب الغير مؤطر الحمد لله لم تكن مسببات الانحراف منتشرة كما هو الحال حاليا يجب أن نشكر هاته الأطر على جديتها وشخصيتها المؤثرة من ينسى منا توزيع الجوائز نهايه السنة لا زلت اتذكر القصص التي حصلت عليها وكتاب اقرأ للسنة المقبلة لا ننسى أن الخوف أحد مسببات النجاح ونجاح مدرسة حبونة يتجلى في آلاف الأطر التي تخرجت منها تحياتي لهاته الأطر رحم الله من توفي منهم واطال الله عمر الأحياء منهم ومتعهم بالصحة والعافية

سكان المغرب الاولون هم اابرابرة ابناء مازيغ جاؤو من اسيا لم يكونو غزاة ولا دواخل لا تحرفوا الحقاءق من فضلكم

تحية خالصة لاستاذة مدرسه حبونة ورحمة الله على لي ماتو وأسكنهم فسيح جنانه

شكرا الأستاذ السي محمد علی ذكريات الطفوبة هذه بالمدرسة..نرجو أن تكون هنا حلقات أخری علی مدرسة حبونة ..مع استحضار أكبر عدد من المعلّمين والمعلمات وأسمائهم والصور الجماعية مع ذكر أسماء التلاميذما أمكن .. السنوات الخمس الأخيرة من عِقد السبعينات..

اول واحد حسنت عندو عندما قدمت إلى صفرو 1993 للعمل هناك هو المعلم صلاح لبزيوي الله يرحمو ومكثت في صفرو مدة 23 سنة في اتصالات المغرب كنت اشتغل وغادرتها في سنة 2017 واعرف كل ازقتها شوارعها وناسها الطيبين

عمي قسو وحلاقة زلافة.

تحية طيبة لكم ولجميع المعلمين والمعلمات المربّين ولجميع التلاميذ والتلميذات الذين درسوا وتربّوا علی هؤلاء الأساتذة الكرام..

محتوى رائع شكرا على هذه الذكريات الجميلة

تحياتي لك الاخ فكرتني فالدار ديال جدي وجدتي لي فزمغيلة ديال عمي الحبيب وسمحمد لقطب الله يرحمهوم ويرحم ابي عبد الرحمان لقطب

Je vous prie de bien vouloir retenir mon conseil de ne pas oublier l'ancienne école primaire ville nouvelle : "son nom actuelle École Dakhla c'est un établissement d'enseignement primaire connue à l'échelon régional à l'époque coloniale et après l'arrivée du Directeur Moulay Mehdi avec les instituteurs de qualité. professionnels. Merci d'avance.

دار توتة نعم ولكن رها دار مولاي عبد المالك الودغيري الفيكيكي اما سدي مسعود كان من تلاميذ أو بالأحرى َن موردي العلامة َولاي عبد المالك دفين بمحراب المسجد اما سدي مسعود فقبره فليس له أي علامة ويقال انه مدفون عند مدخل المسجد

المجراالَمائي الذي كان يتوزع على المدينة تم وضعه من طرف مولاي عبد المالك الودغيري الفيكيكي دفين دار الزاوية أو دار توتة بمحراب المسجد ومن هاته الدار صمم شكل معماري لتقسيم وتوزيع المياه على احيائ المدينة اما سيدي مسعود فكان من الموردين للعلامة مولاي عبد المالك الودغيري الفيكيكي الملقب ب علامة النبي نظرا لوقاره وتدينه إذ كان له كرسي بالمسجد الأعظم ودار الزاوية أو التوتة هادا اللقب لوجود شجرة التوت وهادا المنزل كان موجود قبل بناء حي درب عمر وقد ساهمت أسرة الودغيري الفيكيكي في الدفاع عن أمن مدينة صفرو أيام السيبا وبالخصوص في عهد عبد العزيز الودغيري الذي قاوم هجومات القايد بوكرين على المدينة إلى أن تم قتل عبد العزيز غدرا بتسميمه لعدم قدرتهم على مواجهه والكلام كثير عن تاريخ صفرو الغير معروف

انا دزاديت فحي الشباك فالحقيقة عشنا ايام حلوة وعندي دكريات فاش كتسالة الدراسة كنخدموا االعقاد قدام باب الدار

تحية وتقدير للاستاذ مامون العلوي على مجهوداتك الطيبة للتعريف بالموروت الحضاري والثقافي لمدينتنا العريقة مدينة صفرو الجميلة. احد ابناء حي زمغيلة العريق ابو يونس العلوي. شكر الله لك اخي الفاضل سيدي محمد عملك اجليل

كان يا ما كان.

الكفتة في صفرو كانت فقط من لحم الجمال , وان طلبتها من لحم البقر فسيسخر منك الجزار .. وتلك هي الكفتة التي كبرت بها .. مع الأسف , صفرو في طريق الانقراض , لأن سكانها هملوها .

تحياتي صديقي ؛ انت من أصدقائي في مرحلة التعليم الاعدادي لا ادري ربما حتى الابتدائي؛ احييك لاختيارك المادة الاعلامية المتفردة تساهم في التعريف بالمكون التاريخي ؛ الاجتماعي والانساني لمدينة صفرو . اريد رقمك

جميل جداً أن يسلَّط الضوء على مكان وزمان وأشخاص يشكلون بمجموعهم جزء من ذاكرة وهوية وتاريخ تلك المدينة في فترة ما ...لقد أتينا إلى تلك المؤسسة حيث أبجدية العلم والمعرفة ومحاولة إدراك كنه الحياة ـ أجسامنا صغيرة وعقولنا كعقول الطير لا تعرف إلا المرح ـ ففتحوا لنا الأدرع ومنافد الفهم والإدراك وأعطونا من وقتهم وقوتهم ما استطاعوا ولم ينتظروا منا لا جزاء ولا شكورا فرحم الله من غادرنا إلى دار البقاء وأمد الله في عمر من بقي حيا وجعله في رضاه وطاعته وشكر الله الأستاذ العلوي على هذه الخدمة التي إن دلت على شيء فإنما تدل على غيرته على هذا البلد وأهله وإن أسهمت فإنما تساهم في ربط الحاضر بالماضي وربط الأواصر وإحياء للذاكرة الجماعية فهي منا وإلينا على أية حال

مدرسة حبونة/تحية طيبة ❤للسادة كرومي۔أنزلي.الواري.مهليل.السعدية.تولالي.عزيزة بريطل.الخضراوي.شخيرو إدريس.سي أمل.بن عاشور.ايطو.العايدية.المعلمي.سي بِيتي.......❤

أنا من تلامذة مدرسة جنان مؤذن. شكرا على هذه الإلتفاتة الجميلة

شكرا لك على هاته المبادرة التي اخدت على عاتقك من اجل التدكير بتاريخ هاده المدينة التي ظلمت اقتصاديا،رياضيا،اجتماعيا، ولم تاخد حقها تنمويا،رغم ما تتوفر عليه من طاقات بشرية،والدليل ان العقل الصفريوي تجده شارك في تنمية كثير من المدن المغربية لما اعطيت له الفرصة،نستالجيا.

ايام الزمن الجميل قريت باب المربع عند سي بوطاهر سي العرفي سي كساب سي مهليل

ذكريات جميلة أنا من تلامذة جنان المؤذن ،أشكرك لأنك سافرت بي الى سنوات الثمانينات، أحن ألى مدينتي صفرو الحبيبة