Відео

أفهم تماما الألم الذي يشعر به الإنسان عندما يكون ضحية لمعاملة قاسية من الوالدين، خصوصا إذا كانوا نرجسيين، وهذا شيء صعب جدا ويترك آثارا نفسية عميقة. فعلا، في بعض الحالات، هناك من الوالدين من يسيء معاملة أبنائهم تحت ستار الدين أو التربية. من المهم التحدث عن هذه المواضيع بشكل عميق وبلا تعتيم. هادي بعض الخطوات اللي ممكن تديرها: تعليم كيفية التحدث بشكل صحي: تنظيم تدريبات لتعليم الناس كيفاش يعبروا عن مشاعرهم وأفكارهم بطريقة صحية ومفيدة. تدريب الناس على الاستماع الجيد وكيفية النقد البناء. الاستقلال المالي والعاطفي: تحفيز الناس باش يكونوا مستقلين ماليا وعاطفيا باش ما يكونش عندهم اعتماد على الآباء الظالمين. الاستغفار والتوبة: الاستغفار هو من أفضل الوسائل لتطهير النفس وتخفيف الضغوط النفسية. فالله سبحانه وتعالى قال في القرآن: "وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ" الاستغفار يطهر القلب ويخفف التوتر ويجلب السكينة. لا تترددي في الاستغفار بكثرة إذا كنتِ تشعرين بأنك تأثرتِ سلبًا بتصرفات الآباء. البر بالوالدين رغم الظروف: الإسلام أمر ببر الوالدين حتى لو كانوا ظالمين أو نرجسيين. الله سبحانه وتعالى قال في القرآن: "وَقَضى رَبُّكَ أَلّا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالوالِدَينِ إِحسانًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أَو كِلاهُما فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما وَقُل لَهُما قَولًا كَريمًا" بالرغم من أن التعامل مع الوالدين النرجسيين يكون صعبًا، الإسلام يوجهنا إلى التعامل معهم بأفضل طريقة ممكنة وبالقول الطيب. دعاء الانتصار على الظلم: يمكن الدعاء والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى لطلب العون والفرج. مثل هذا الدعاء: "اللهم إني أعوذ بك من شرورهم، واجعلني من الصابرين المحتسبين، وارزقني السلامة في الدنيا والآخرة." الدعاء هو سلاح قوي في مثل هذه الحالات ويجب أن تكوني صادقة في طلبك للرحمة من الله. التحكم في ردود الفعل: من المهم أن تتحكمي في ردود أفعالك وألا تندفعي وراء الغضب أو الاستفزاز. وكوني دائمًا على ذكر لله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ" الصبر هنا ليس مجرد تحمل، بل هو صبر عن الحقد والغل. الاستغفار والتوجه لله بالنية الطيبة يعينك على ذلك. التحرر من تأثيرهم: من المهم أن تتحرري من تأثير الآباء النرجسيين في حياتك. حاولي تقوية علاقتك بالله تعالى من خلال العبادة اليومية، وقراءة القرآن بشكل مستمر، وخاصة سور مثل سورة البقرة التي تعطي طاقة روحية وقوة معنوية كبيرة. من المهم أنك تبحثي عن أنشطة تكون مصدر إيجابي لطاقة جديدة. يمكن أن تكون الرياضة خيار رائع، سواء كانت رياضة بدنية مثل المشي أو الركض . يمكنك أيضًا ممارسة الهوايات التي تحبيها، مثل الرسم أو الكتابة أو تعلم مهارات جديدة، فهي تساعدك على التعبير عن نفسك بشكل مريح. أما بالنسبة للصحبة الصالحة، فالانفتاح على الأشخاص الذين يُشجعوك ويُحفزونك على النمو الشخصي يساعدك على الحفاظ على الطاقة الإيجابية والتقدم. تحاولي تحيط نفسك بأشخاص يحبونك بصدق ويدعموك في مسيرتك. أهم شيء هو أنك تحاولي تحافظي على التوازن بين العمل والراحة، وتخلي وقتًا لنفسك لتجديد طاقتك.

@life_challenges حبيبتي انا عمري أربعين سنة ، ناجية سابقة من والدين نرجسيين أم وأب . يعني عم بحكي من واقع أنا عشتو و لسا بتعالج من أثارو. كل الطرق الي بتتخيليها مجربتها . الطريقة الأفضل و الأنجع هي قطع العلاقة . انا جاييتك من المستقبل و بقلك أنو الأشخاص النرجسيين لا ينفع معهم لا إحسان ولا إحترام، لأنهم بيعتبروها نقطة ضعف و بيستعملوها ضدك . بر الوالدين في حدود مش على حساب صحتك العقلية و النفسية ، الله لم يقل لك دمر حياتك في سبيل إرضاء والديك ، انت مسؤول على نفسك قبل ما تكون مسؤول على اي شيئ آخر. خلاصة الحديث . النرجسي عبارة عن شيطان في هيئة إنسان لا يمكن التعامل معه بأي طريقة . شكرا على إجابتك في كل الأحوال . بالتوفيق.

@salmaars7731 صراحة محزن تلقاي والديك نرجسين انا كنتمنى وخا غير شوفة من بابا الله يرحموا .صراحة مامريتش بتجربتك ولكن في عائلتي نرجسسين فينما تلقايهم يعذبوك بكلامهم ولقيت الحل البعد عنهم والاكتفاء بصلة الرحم فقط في الهاتف أو مناسبات.الله يكون في عونك .الله يعاونك تخلصي تماما من أثر نفسي.انا معاك في نقطة البعد عنهم ولكن ليس بصفة تامة ممكن ولو شهر مرة أو مرتين في شهرين تشوفيهم من باب البر وتطولين القعدة .

اللهم اجعلها من أهل الرضا والبركة، ووفقها وزوجها في عملهم وفي تربية أبنائهم. اللهم فرج همهم ويسر لهم أمورهم، وبارك لهم في رزقهم، واجعل لهم من كل ضيق مخرجًا، ومن كل هم فرجًا.

نعم، كلامك صحيح. كلما تمسكنا بالقيم التي حثّ عليها ديننا، كلما استطعنا بناء مجتمع يسوده الاحترام والعدالة. المرأة تحتاج دائمًا للرعاية والاحترام من محيطها، سواء من عائلتها أو المجتمع ككل.

تعليقك فيه بزاف ديال العمق والأسئلة الواقعية اللي كيتطرحها بزاف ديال الناس فمجتمعنا. 💔🤲 فعلاً، الاعتماد على النفس وخدمة المرأة لراسها حاجة ضرورية فهاذ الزمن، ولكن راه ماشي كل الرجال بحال بحال. كاينين اللي يستحقوا الثقة وكاينين اللي خيبوا الظن. المهم هو نتعلمي تعتمدي على نفسك أولاً باش تكوني قوية فكل الأحوال، سواء كان كاين شريك فالحياة أو لا. الثقة فالناس خاصها تكون بالحذر، وخاصنا نعرفو نختارو الشريك اللي كيخاف الله وكيقدر المرأة. ودعينا الله ديما باش يرزقنا الصحبة الطيبة ويبعد علينا اللي ما فيه خير. 💡

السعادة الزوجية بيد الطرفين، بحال الزرع اللي خاصو الماء والصبر باش يكبر. 🤲🌱 السعادة الزوجية كيبنيها الحب الحقيقي والعمل اليومي، بحال اللي كيبني واحد القصر حجر فوق حجر. 😊🏰

@life_challenges صدقتي يتطلب صبر بزاف وفي الاخير الجنة اذا رضاة الزوجة زوجها ايضا مننساوش بلي حنا نساء ساعات نهبلو رجال 😂

@@Nadiad8j4m صدقتي هههه اوا عاود هبال المراة في بعض الأحيان نعمة كيجعل حياة فيها نوع من فرح مايكونش ملل غير الله يهدي ماخلق لا راجل ديال هاد زمان فاهم المراة ولا المراة كذلك عليها ولا صراع شكون يربح وشكون لي تكون كلمتوا فوق من الاخر في الاخير التعايش مع الاغلاط بسيطة وتغافل نعمة 😂❤️🇲🇦

@life_challenges والله صح واش راح نديرو الصبر وخلاص هي دنيا فانية الخلود لهيه في الاخرة مكانش هم وغم ام هنا غير الصبر يفوت كلش

ما شاء الله، تعليقك فيه بزاف ديال القوة والإلهام. 🙏💖 كونك ربيتي ولادك بما يرضي الله رغم التحديات كيبين شحال عندك عزيمة وإيمان قوي. كلمة "مستورة" فيها بركة كبيرة، حيث اللي راضي بما قسم الله عليه، راه غادي يعيش مطمئن وفرحان. 🌟 ربي يزيدك من نعمو ويحفظ ليك وليداتك، وديما خلي هاذ الطاقة الإيجابية والرضا عنوان حياتك. ❤️

جزاك الله خيرًا أختي 🌸، كلماتك دليل على طيبة قلبك وتقديرك للخير. ❤️

@life_challenges الله يحفظك بعض مما عندكم اختي الكريمة

كلامك مؤلم، أختي خديجة، وكيعكس جرح كبير كيحس به اللي عاش هاد النوع من المعاناة. 💔 صحيح، الحديث عن الألم ماشي بحال العيش فيه، والناس اللي عاشوا مع أشخاص بطباع مؤذية ولا سامة كيعرفوا شحال كيكون صعب يخرجوا من هاد الدوامة بلا جروح نفسية. ولكن شجاعة بحالك، اللي قدرت تواجه وتصبر وتبعد نفسها على هاد الأذى، هي مثال للقوة والإيمان. ✨ ربي يعوضك عن كل لحظة ألم، ويداوي جروحك، ويرزقك حياة كلها أمان وراحة. 💕 واللي كيحس بمعاناة بحالك، نصيحتي ليه: خاصو يتشبث بالله، لأنه الملجأ الوحيد اللي كيهدينا فوسط العواصف. 🤲

كلامك عميق ومليء بالواقع المرير اللي كيتعايشوا معه بزاف ديال الناس. 💔 صحيح أن الأمومة والأبوة أمانة ثقيلة وماشي أي واحد قادر يحملها بما يرضي الله. الحنان والحب مشي كماليات، بل هما أساس التربية السليمة والعيش الكريم للأبناء. راه ماشي كل الناس عاشوا نفس الظروف، وكل واحد كيحكم من الزاوية اللي شاف منها الحياة. ولكن، المعاناة الحقيقية ديال اللي عاشوا تحت ظلم أو سموم الوالدين صعيب يتفهمها اللي ما جربهاش. 💔 دائماً كنقول: اللي كان في موقع قوة أو كان بعيد على هاد النوع من المعاناة، خاصو يكون متفهم وما يعممش، حيث الألم كيجي بأشكال مختلفة، وكل واحد كيتحمل بطريقته. الله يلطف بقلوب الناس اللي عاشوا بحال هاد التجارب، ويرزقهم سكينة النفس، ويبدل أحوالهم بالأحسن. 🙏💖

آمين يا رب! 💕 رزق الله واسع، وإذا كنتِ تتمنين ترتاحي وما تخدميش، راه الدعاء واليقين بالله هما المفتاح. 🙏✨ لكن كيبقى التوازن مهم، وإذا كان العمل ضرورة، خليه وسيلة لتحقيق أهدافك ومساعدة الأسرة، ولكن ديما خليه بعيد على استنزافك النفسي. الله يفتح ليك أبواب الخير ويرزقك من حيث لا تحتسبين، ويرزق زوجك رزقاً طيباً يغنيكم ويبارك لكم فيه. 🤲💖

@@life_challenges اميييييييين يارب ولك بالمثل

جزاكِ الله خيرًا أختي كريمة، كلماتك الطيبة دليل على قلب نقي يحب الخير. 🌸✨

كلامك صحيح أختي فاطمة، وهاذ الشي كيحصل بزاف فحياتنا اليومية. الإنسان غالبًا كيبقى يشوف العشب أخضر أكثر عند الجيران، ولكن الحقيقة هي أن كل واحد عندو تحدياته ومعاناته، سواء كان خدام ولا جالس فالدار. الرضا هو المفتاح، حيث السعادة ماشي فالمكان اللي إحنا فيه، ولكن فطريقة كيفاش كنشوفو الحياة وكيفاش كنعاملو مع ظروفنا. 🙏✨ نسأل الله يرزقنا جميعًا القناعة والرضا، ويعين كل واحد منا على تحمل أمانته بالطريقة اللي ترضيه. 💕

كلامك مؤلم أختي، وكيعكس واحد الجرح العميق اللي عشته. 💔 ما كاين حتى عذر للآباء اللي كيحرموا أولادهم من الحنان، حيث الحنان هو أساس الصحة النفسية ديال الطفل، وكبرنا كنحملوا أثار هاد النقص فحياتنا. ولكن، رغم الألم والمعاناة، ربي عطاك فرصة إنك تحاولي تعالجي هاد الجروح وتعيشي حياة أفضل. أول خطوة هي أنك تقولي "كفاية"، وتبداي تهتمي براسك وبصحتك النفسية والجسدية. راه الرحمة موجودة، والله أرحم بيك من أي مخلوق. ماشي ساهل أنك تنسي، ولكن ممكن تتعلمي تتصالحي مع الماضي باش تبني مستقبل جديد ليك. الله يشافيك ويعوضك خير فحياتك، ويبدل حزنك لفرح وسكينة. ❤️🤲

الحديث عن المعاناة والظلم اللي كيجي من الأقرباء، خصوصًا من الآباء، مؤلم وصعب جدًا. خاصة إذا كانوا يعاملوننا بعنف أو إهانة، هذا يمكن يترك آثارًا عميقة في النفس. 💔 لكن، رغم الألم، الله يعلم بقلب كل واحد منا وبصبره، وربي قادر يغير الأحوال ويوجهنا للطريق الصحيح. يظل الصبر على البلاء أمرًا صعبًا، ولكن الثقة بالله واللجوء إليه هما الطريق للشفاء والراحة النفسية. ✨ لازم نكونوا أقوياء في مواجهة الصعاب، مع الإيمان بأن الله لا يترك عباده في محنتهم.

فعلاً، كل واحد فينا كيعيش تحدياته الخاصة، سواء كان موظف أو ربة بيت. 🤔💭 الواقع كيبين أن الرضا والراحة النفسية ماشي في المكان أو الوضع الاجتماعي، بل فكيفية التعامل مع الظروف. الناس في الغالب كيبغوا اللي ما عندهمش وكيحسوا بالحاجة لشيء آخر، ولكن إذا تعلمنا نكونوا قانعين بما عندنا، نقدروا نعيشوا حياة أفضل. الله يعطينا الصبر والقدرة على التعامل مع ظروفنا ويعينا على تحسين حياتنا بكل ما هو خير. 🌸

شكراً لك أختي على كلماتك الطيبة! 🌸 فهو موضوع حساس. الولاد اليوم فعلاً كيعيشوا في ظروف مختلفة، والضغوطات النفسية والاجتماعية تزداد. ولكن، من حق أي شخص يعاتب والديه إذا كان في تصرفاتهم ظلم أو نقص، بشرط يكون العتاب بلطف واحترام. الله سبحانه وتعالى قال: **"وَقَضى رَبُّكَ أَلا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالوالِدَينِ إِحسانًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أَو كِلاهُما فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما وَقُل لَهُما قَولًا كَريمًا"** (الإسراء: 23). العتاب يمكن يكون وسيلة للتفاهم، ولكن يجب أن يكون بنية التفاهم لا الانتقام أو الهجوم. الاحترام المتبادل هو الأساس في أي علاقة، سواء كانت مع الوالدين أو أي شخص آخر. ✨ والله يهدي الجميع لما فيه الخير. 🙏

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. 🙏💖 الله يرحم والدك ويغفر له، وبارك فيك على كرمك ودعائك. الحمد لله على هذه النعمة التي أنعم بها الله عليك بوالد غيور وحنون، رغم قلة المال. الفقر ما كيمنعش الإنسان من أن يكون غني بدينه وأخلاقه. 💫 بالنسبة لزوجك، هذا شيء مهم أنه يعبّر عن رغباته، ولكن من الضروري يكون بينكم توازن وتفاهم على الدور كل واحد في الأسرة. العمل خارج البيت إذا كان ضروري، يمكن أن يكون سببًا لتحسين الوضع المادي، ولكن في نفس الوقت، من المهم أن تحافظي على راحتك وصحتك النفسية والجسدية. الله يوفقك ويسهل عليك في حياتك الزوجية، ويجعل كل جهدك في ميزان حسناتك. 🌹

آمين يا رب! 🌸 الحمد لله على كل نعمة، والرزق بالراحة والرضا هو أعظم نعمة. الله يحفظ لك زوجك، ويعطيه الصحة والقوة ليتحمل المسؤولية عنكم، ويديم عليكم الحياة الطيبة والمستقرة. 🤲💖 الرضا والقدرة على الاستمتاع بما نملك أهم من أي شيء، وكل خطوة فالحياة إذا كانت بتوفيق الله، تكون مباركة. الله يرزقك السعادة والراحة والبركة في حياتك وحياة أسرتك. 🌿

من خلال القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، الإسلام كيدعونا لبر الوالدين واحترامهم، مهما كانت الظروف. حتى إذا كان الوالدين قد ارتكبوا أخطاء أو تصرفات سلبية، يجب أن نظل نحترمهم، لأن الاحترام ليس مرتبطًا بالكمال البشري بل بواجبنا تجاههم. الآية المشهورة في القرآن: "وَقَضى رَبُّكَ أَلا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالوالِدَينِ إِحسانًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أَو كِلاهُما فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما وَقُل لَهُما قَولًا كَريمًا" (الإسراء: 23)، هي دليل واضح على أن الإحسان للوالدين واجب، حتى في أصعب الظروف. إحترام الوالدين، مهما كانت التجربة، كيبقى من أسمى القيم في الإسلام.

آمين يا رب! 🌸 اللهم اغفر لنا جميعًا وارزقنا رحمتك ومغفرتك، واغسل قلوبنا من الهموم والأحزان، ووفقنا لما فيه خير لنا في الدنيا والآخرة. 🙏💖

الله يعاونك أختي، شكراً على مشاركتك. 😔اللي وقع معاك هو أنك خدمتي جهد كبير باش تخلصي الكريدي وتديري الدار، ولكن من بعد ما رتحتِ من الشغل، لقيتي الخيانة من شخص كان متوقع منك تكسبي الدعم والأمان. الندم اللي حسيتي بيه طبيعي، حيث كنتِ كتظني أن كل شي غادي يكون بخير بعدما تعبتي، ولكن الخيانة كتحسس الإنسان بالحزن والألم. لكن المهم دابا هو أنك تهتمي بنفسك، وتحاولي تداوي جروحك النفسية، وتتعلمي من التجربة ديالك. الله يعاونك ويعطيك القوة باش تسترجعي راحتك. 🌸

فعلاً، هاد الأمور مأساوية جداً وصعيبة. 😔 لا شيء يبرر العنف أو الإساءة بأي شكل من الأشكال، سواء كان من الأب أو الأم. في الإسلام وكل الأديان، العنف ضد الأطفال أو إيذاءهم بأي طريقة كان محرم. الآباء مسؤولين عن حماية أولادهم ورعايتهم، ويجب أن يكونوا قدوة لهم في كل شيء. إذا وقع أي ظلم من طرفهم، خاصهم يتحاسبوا على أفعالهم، والله ما كيقبل الظلم. الحزن والتأثير النفسي اللي كيخلفوه في الأطفال لا يوصف. الله يرحم الجميع ويعافينا من كل سوء، ويهدينا لما فيه خير لنا ولأطفالنا. 💔

الله يوفقك أختي، تفهمت شعورك. 😔 فعلاً، الفقر أحياناً كيدفع الناس للتضحية بأشياء كثيرة، وأنتِ كموظفة كتمني أن تفرغي وقتك لراحتك ولتربية أولادك باش تكوني معهم أكثر. لكن، رغم الصعوبات، فالله دائماً كيرزق ويهدي. إن شاء الله، تكوني قادرة تحققين التوازن بين العمل والراحة النفسية، والله يعينك على تربية أبناءك بطريقة تكون مفيدة لهم وللأسرة. الفقر ليس نهاية الطريق، بل هو امتحان واختبار من الله. 🌸

أتفهم تماماً مشاعرك، وهذا موضوع حساس جدًا. المرأة، سواء كانت متزوجة أو مطلقة، تمر بتحديات كبيرة، وخاصة في المجتمعات التي قد تتجاهل وضعها بعد الطلاق أو الترمل. من المهم أن نكون صريحين في فهم الواقع: المرأة المطلقة أو الأرملة تحتاج إلى دعم كامل من المجتمع، من العائلة، ومن الدولة. لا يُتوقع منها أن تتحمل كل شيء بمفردها، ويجب أن تُقدّم لها حلول حقيقية في مجال العمل، الدعم النفسي، والرعاية الاجتماعية. نصيحة العمل على تربية الأولاد أو العناية بالزوج ما غادي تكون فعّالة إلا إذا كانت المرأة قادرة على تحقيق توازن في حياتها وتوفير الأمان المادي والنفسي لها ولأولادها. وهذا يتطلب دعم من الجميع، ولا ينبغي أن يكون العبء فقط على المرأة. الله يعينك ويعين كل النساء اللي كيعانوا من هاد الوضع، ونتمنى أن تتوفر لهم جميع الفرص للعيش بكرامة وأمان.

@life_challenges ولكن علينا أنعيش الواقع الدي تعيشه المراة ن وليس أن نضع حلول غير موجودة بالخصوص وان كانت المرأة من عائلة فقيرة فلا احد من عائلتها يقدر على مسؤوليتها مع ابءها بعد الطلاق أو الأرملة

@naimaelmqamigerouj9154 انا بالنسبة لي كنشوف انها تكون عندها دبلوم ولا صنعة منها تكون دايرة احتياط من غدر زمان وفي نفس الوقت الا لقات ولد ناس وقال ليها جلسي تجلس وهو مقفل بيها علاش لا.اما الا تبدل مستقبلا تكون عندها صنعة أو خدمة تبدأ بالخدمة ماشي عيب .والله يلقينا مع محسن منا يارب اما الا جينا نخافوا كن مستقبل ومن حاضر غادي تمرضي نفسيا تصدقي ماعاش لا الحاظر لا المستقبل تمكديها على راسك .

@@life_challenges للاسف فيه بنات تخلاو على وضيفتهم فيه بنات تخلاو على دراستهم أو كانت عندهم صنعة مقابل الزواج حتى تعتني بزوجها وأطفالها وبعد سنين تطلقن أو ترملن وبقيت بدون دخل وهادا نعيشه في مجتمعنا و الكثير من الأطفال هم من يدفعون الثمن

شكراً لك! 😊

الله يسلمك! 🙏🏼 بر الوالدين من أعظم الأعمال اللي ترفع الإنسان في الدنيا والآخرة. نتمنى أن نبقى دائمًا في خدمة والدينا وأن نكون خير أبناء لهم، لأنهم بذلوا كل شيء من أجلنا. الله يبارك فيك ويسعدك! 🌸

صحيح، هذا أمر مؤلم جدًا، وكيحصل فعلاً في بعض العائلات. الأطفال اللي كيعيشوا تحت ضغط التنمر أو المقارنات الدائمة كيعانوا نفسيًا بشكل كبير. مثل هاد التصرفات كتسبب لهم مشاكل نفسية على المدى الطويل، وتؤثر في ثقتهم بأنفسهم. لكن الحمد لله، الله هو العادل والمربي، وكل واحد فينا مسؤول عن تصرفاته، وكل واحد فيهم غادي يواجه الله بما عمل، سواء كان خير أو شر. الله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملاً، وكل شخص في النهاية غادي يلقى جزاءه. نتمنى من كل قلبنا أن كل طفل يعيش في بيئة مليئة بالحب والدعم، بحيث يقدر يحقق إمكانياته الكاملة.

بالفعل، الله سبحانه وتعالى يوجهنا في القرآن الكريم إلى ضرورة المعاملة الحسنة مع الوالدين، ويشدد على أهمية التربية الصحيحة التي تقوم على الحب والاحترام. وفيما يخص النرجسية، سواء في الوالدين أو الأبناء، هذه صفة قد تضر بالعلاقات وتؤثر سلبًا على النفس البشرية. من هنا، واجبنا كأبناء هو أن نتعامل مع هذه الصفة بحكمة. التعامل مع النرجسية بحكمة:** أول شيء يجب أن نعرفه هو أن النرجسية هي اضطراب في الشخصية، قد يكون ناتجًا عن تجارب حياتية صعبة أو مشاكل نفسية. إذا كان أحد الوالدين يعاني من هذه الصفة، يجب علينا أن نتعامل معه بحذر وبدون استفزاز. إذا كان هناك نقص في العاطفة أو الرفق، يمكننا محاولة تقديم المحبة والدعم بشكل هادئ وواقعي. الاحترام والحوار:** في التعامل مع الأب أو الأم النرجسيين، من المهم أن نضع حدودًا واضحة، دون أن نفقد الاحترام أو نتورط في صراعات. لا بد من الحوار والتواصل بذكاء، حتى نتمكن من توجيه الحديث إلى ما هو مفيد. التركيز على نفسك:** في بعض الأحيان، لا يمكننا تغيير طباع الآخرين، لكننا نستطيع التحكم في طريقة تفاعلنا معهم. يجب أن نحرص على ألا تتأثر حياتنا الشخصية أو النفسية سلبًا بتصرفات الآخرين. بل على العكس، يجب أن نحافظ على السلام الداخلي والثقة بالنفس، وأن نكون قدوة حسنة في صبرنا ورفقنا. الدعاء واللجوء إلى الله:** إذا واجهنا صعوبة في التعامل مع شخص نرجسي، دعونا نرفع أيدينا إلى الله ونسأله الهداية لنا ولهم، وأن يوفقنا لتعامل حكيم، يقي الأسرة من التفكك والمشاكل. الحفاظ على الأسرة:** رغم الصعوبات التي قد تواجهها مع الوالدين النرجسيين، تذكر أن أهم شيء هو الحفاظ على وحدة الأسرة. حاول أن تبني جسرًا من الفهم والاحترام المتبادل، حتى وإن لم تكن التوقعات متوافقة. في النهاية، الإسلام يعلمنا الصبر والرفق في التعامل مع الناس، سواء كانوا من أهلنا أو من غيرهم. فالتربية الصحيحة تبدأ مننا نحن كآباء وأبناء، ولا ننسى أن الله مع الصابرين.

اللهم آمين، ربنا يرزقك بالراحة والسكينة ويحقق لك كل أمنياتك. إذا كنتِ قد تعبتِ من العمل، فأتمنى أن يفتح لك الله أبواب الرزق التي تجلب لك الراحة في البيت، ويرزقك بحياة مليئة بالسلام الداخلي.

@@life_challenges امين 🙏 يا رب العالمين

الله يعينك على همك ويجعل تعبك في ميزان حسناتك. فعلاً، همك الكبير هو هم للمستقبل، وتضحيك اليوم من أجل الأجيال القادمة هو عمل عظيم. أسأل الله أن يوفقك في مسيرتك ويجعل جهودك تنعكس خيرًا على من حولك.

الله يوفقك في مسعاك، ما شاء الله عليكِ. التوازن بين العمل وتربية الأولاد والاهتمام بالروح والجسد هو مفتاح السعادة والنجاح. أسأل الله أن يحقق لكِ كل أمنياتك، ويعينك على استثمار وقتك في ما يقربك إليه ويبارك في حياتك.

سؤال رائع ومعقد. معنى "تمكث المرأة في البيت" ليس مجرد وقت للراحة أو طاعة عمياء، بل هو رسالة تعبيرية عن توازن الحياة وأسلوب العيش الذي يعتمد على ترتيب الأولويات. في القرآن والسنة، نجد أهمية كبيرة لدور المرأة في الأسرة، حيث يُعتبر الاعتناء بالمنزل وتربية الأبناء عبادة، وهذا يعكس مدى عظمة هذا الدور. ولكن، في وقتنا الحالي، هذا الدور أصبح مليئًا بالتحديات. عندما تلتزم المرأة بالبقاء في البيت، قد تشعر بالعزلة والوحدة، خصوصًا إذا لم تجد دعمًا معنويًا أو تقديرًا كافيًا من الزوج أو المجتمع. أما إذا كانت تعمل، قد تواجه ضغوطًا جسدية ونفسية بسبب عدم التوازن بين العمل وحياتها العائلية، فتجد نفسها في صراع داخلي بين متطلبات الحياة والواجبات الاجتماعية. الحياة ليست أحادية، بل هي مسار طويل يتطلب من كل شخص أن يوازن بين الواجبات والرغبات. صحيح أن "الراحة" قد تكون نادرة في أي حالة، سواء كانت المرأة تعمل أو لا، لكن الجوهر في أن تساهم المرأة في حياتها الخاصة بأسلوب يحقق لها السعادة الداخلية والنمو الشخصي. في النهاية، "تمكث المرأة في البيت" يعني العطاء والمشاركة في بناء أسرة صحية وسعيدة، وليس مجرد انصياع أو عطاء دون مقابل. هو دور نبيل وكبير، ولكن يحتاج إلى تقدير من الزوج والمجتمع حتى تجد المرأة الراحة الحقيقية والاحترام.

الإسلام فعلاً كرم المرأة وأعطاها حقوقًا عظيمة، بل جعلها في مكانة عالية، حيث كان الوالد هو المسؤول الأول عن رعايتها، ثم الزوج يأتي بعده. وهذا يُظهر كيف كان النظام الاجتماعي في الإسلام يقوم على حماية حقوق المرأة وضمان العناية بها. لكن، مع مرور الزمن وتغير الظروف، أصبحنا نرى تحديات كبيرة في بعض المجتمعات، حيث تُجبر المرأة على مواجهة صعوبات بسبب غياب هذه المسؤولية أو التشويش في الفهم الصحيح للدور الشرعي. أحيانًا، يتم استغلال ضعف بعض الأوضاع في المجتمع للسيطرة على حقوق المرأة، وهذا يُعتبر ظلمًا كبيرًا. لذا، من المهم أن يتم التذكير دائمًا بمكانتها وحقوقها، وأن تكون تحت رعاية من يستحقها في كل مرحلة من حياتها، سواء كان والدها، زوجها أو الدولة.