Відео

شكراً لكل ملاحظاتكم! أحب أوضح نقطة مهمة: أنا أعيش في كندا، وتحديداً في كيبيك، حيث يتحدث الناس الفرنسية بلهجة مختلفة قليلاً عن اللهجة المستخدمة في فرنسا. النطق الذي أستخدمه في دروسي هو النطق الذي أسمعه وأتحدث به يومياً مع الناس هنا في كيبيك، وهو نطق صحيح ومقبول في العالم الفرنكوفوني. لكن بالتأكيد هناك اختلافات بسيطة في النطق بين الفرنسية الكندية والفرنسية الأوروبية، وهذا أمر طبيعي في أي لغة! هدف دروسي هو أن أجعل تعلم الفرنسية سهلاً وممتعاً لكم، بغض النظر عن اللهجة. وأنا دائماً مستعدة لتحسين المحتوى بناءً على اقتراحاتكم. شكراً لدعمكم المستمر!"

Merci vivement ❤​@@beyanhalilabdan1741

على الأقل هي رانا نستفادو منها انت ماذا نستفاد منك ؛!!! حتى و لو كان خطأ هذا لا يعني انها لا تقدم محتوى مفيد استمري اختي بارك الله فيك و جعله فيميزان حسناتك و كل دعم لكي

شكرا وفيكم بارك الله 🩵

دروسك ممتعة ومفيدة جدا

مادخل النبي يابهيمة

“لا تقلق! في الدروس القادمة، سأقدم طرقًا سهلة وممتعة لتعلم القراءة والكتابة بالفرنسية. تابعني، وسنتعلم معًا خطوة بخطوة!”

“لا بأس، فالكتابة تحتاج إلى ممارسة وصبر! أنصحك بالبدء بجمل بسيطة وتكرارها لتحسين مستواك تدريجيًا. يمكنك أيضًا قراءة النصوص والاستماع كثيرًا، فهذا يساعد في تطوير مهارات الكتابة بشكل طبيعي. إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في أي شيء، لا تتردد في سؤالي!”.

بارك الله فيك اخي ولكن يوجد لهجات كثيرة مختلفة حتى باللغة الفرنسية انا اعيش في كيبيك وهذا ما اسمعه واقوله ميزون

زادك الله علماً ونوراً احسنتي🩵

“مرحبًا بالجميع! أعلم أن نطقي قد يبدو مختلفًا قليلاً، ولكن هذا لأنني أعيش في كيبيك، حيث اللهجة مختلفة قليلاً عن فرنسا. كلاهما صحيح، فهذه فقط اختلافات إقليمية. شكرًا لتفهمكم ودعمكم!”

"أصدقائي الأعزاء، شكراً لكل ملاحظاتكم! أحب أوضح نقطة مهمة: أنا أعيش في كندا، وتحديداً في كيبيك، حيث يتحدث الناس الفرنسية بلهجة مختلفة قليلاً عن اللهجة المستخدمة في فرنسا. النطق الذي أستخدمه في دروسي هو النطق الذي أسمعه وأتحدث به يومياً مع الناس هنا في كيبيك، وهو نطق صحيح ومقبول في العالم الفرنكوفوني. لكن بالتأكيد هناك اختلافات بسيطة في النطق بين الفرنسية الكندية والفرنسية الأوروبية، وهذا أمر طبيعي في أي لغة! هدف دروسي هو أن أجعل تعلم الفرنسية سهلاً وممتعاً لكم، بغض النظر عن اللهجة. وأنا دائماً مستعدة لتحسين المحتوى بناءً على أقتراحاتكم. شكراً لدعمكم المستمر!"

"أصدقائي الأعزاء، شكراً لكل ملاحظاتكم! أحب أوضح نقطة مهمة: أنا أعيش في كندا، وتحديداً في كيبيك، حيث يتحدث الناس الفرنسية بلهجة مختلفة قليلاً عن اللهجة المستخدمة في فرنسا. النطق الذي أستخدمه في دروسي هو النطق الذي أسمعه وأتحدث به يومياً مع الناس هنا في كيبيك، وهو نطق صحيح ومقبول في العالم الفرنكوفوني. لكن بالتأكيد هناك اختلافات بسيطة في النطق بين الفرنسية الكندية والفرنسية الأوروبية، وهذا أمر طبيعي في أي لغة! هدف دروسي هو أن أجعل تعلم الفرنسية سهلاً وممتعاً لكم، بغض النظر عن اللهجة. وأنا دائماً مستعدة لتحسين المحتوى بناءً على أقتراحاتكم. شكراً لدعمكم المستمر!"

صـلى الـلـه علـيـه و سـلـم

"أصدقائي الأعزاء، شكراً لكل ملاحظاتكم! أحب أوضح نقطة مهمة: أنا أعيش في كندا، وتحديداً في كيبيك، حيث يتحدث الناس الفرنسية بلهجة مختلفة قليلاً عن اللهجة المستخدمة في فرنسا. النطق الذي أستخدمه في دروسي هو النطق الذي أسمعه وأتحدث به يومياً مع الناس هنا في كيبيك، وهو نطق صحيح ومقبول في العالم الفرنكوفوني. لكن بالتأكيد هناك اختلافات بسيطة في النطق بين الفرنسية الكندية والفرنسية الأوروبية، وهذا أمر طبيعي في أي لغة! هدف دروسي هو أن أجعل تعلم الفرنسية سهلاً وممتعاً لكم، بغض النظر عن اللهجة. وأنا دائماً مستعدة لتحسين المحتوى بناءً على أقتراحاتكم. شكراً لدعمكم المستمر!"

"أصدقائي الأعزاء، شكراً لكل ملاحظاتكم! أحب أوضح نقطة مهمة: أنا أعيش في كندا، وتحديداً في كيبيك، حيث يتحدث الناس الفرنسية بلهجة مختلفة قليلاً عن اللهجة المستخدمة في فرنسا. النطق الذي أستخدمه في دروسي هو النطق الذي أسمعه وأتحدث به يومياً مع الناس هنا في كيبيك، وهو نطق صحيح ومقبول في العالم الفرنكوفوني. لكن بالتأكيد هناك اختلافات بسيطة في النطق بين الفرنسية الكندية والفرنسية الأوروبية، وهذا أمر طبيعي في أي لغة! هدف دروسي هو أن أجعل تعلم الفرنسية سهلاً وممتعاً لكم، بغض النظر عن اللهجة. وأنا دائماً مستعدة لتحسين المحتوى بناءً على أقتراحاتكم. شكراً لدعمكم المستمر!"

"أصدقائي الأعزاء، شكراً لكل ملاحظاتكم! أحب أوضح نقطة مهمة: أنا أعيش في كندا، وتحديداً في كيبيك، حيث يتحدث الناس الفرنسية بلهجة مختلفة قليلاً عن اللهجة المستخدمة في فرنسا. النطق الذي أستخدمه في دروسي هو النطق الذي أسمعه وأتحدث به يومياً مع الناس هنا في كيبيك، وهو نطق صحيح ومقبول في العالم الفرنكوفوني. لكن بالتأكيد هناك اختلافات بسيطة في النطق بين الفرنسية الكندية والفرنسية الأوروبية، وهذا أمر طبيعي في أي لغة! هدف دروسي هو أن أجعل تعلم الفرنسية سهلاً وممتعاً لكم، بغض النظر عن اللهجة. وأنا دائماً مستعدة لتحسين المحتوى بناءً على أقتراحاتكم. شكراً لدعمكم المستمر!"

محاولة رائعة احسنتي بارك الله فيكي بس خلينا نصلح مع بعض اخطاء الاملائية 👈🏻 Je suis à la maison 🩵

بتوفيق ما شاء الله عليكي زادك الله علماً ونورا 🩵