Відео

@@mohamedkasem318 حبيبي

@@اخصائيتخاطبعلينصار ربنا يحفظك

قوله تعالى: ﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ۝١٠٠﴾ [التوبة:100]. سيدنا عمرو بن العاص رضى الله عنه من الصحابه والذى قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم اسلم الناس وآمن عمرو اللهم أرضى عنه وعن سادتنا أبوبكر وعمر وعثمان وعلي وعن جميع الصحابه الكرام وعن التابعين بإحسان إلى يوم الدين

@@سارةسلامه-ن7ث 🌹🌹🌹

حبيبي ربنا يحفظك ويبارك فيك يا رب

رضى الله عن سيدنا عمرو بن العاص صاحب مصر وجالب النور إليها.

اللهم أرضى عن الصحابه والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين وعنا معهم يا أرحم الراحمين

@@mohamedkasem318 🌹❤️

@@FatheuMohmrd 🌹❤️

@@hassanEberahim12 ❤️🌹

لو عندك سؤال واحد موضوعى اتفضل

@@serayabdullmateen7286 😁

@@ومضة-و7ز .)

الغزوة: هي المعركة التي حضرها الرسول صلى الله عليه وسلم وتسمى بالموقعة ايضا وهي مرادف لكلمة غزوة. والسرية :هي المعركة التي حدثت في عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ولم يخرج فيها للقتال. أما المعركة : فهي تكون بين طرفين أو جيشين بغض النظر عن دينهما.

جزاك الله خير

🌹🌹🌹🌹

@@hassanEberahim12 🌹🌹🌹🌹🌹

@@FatheuMohmrd حبيبي ربنا يسعدك

رفع الله قدرك

@@mohamedkasem318 🌹🌹🌹🌹

@@mohamedkasem318 جزاك الله خير الجزاء

ماشاء الله ربنا يحفظك

♦ ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ * وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لَا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ * وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [النور: 52 - 56] هذا القرأن يدل ان السنه وصلت الينا والا كيف يطلب الله ان نطيع الرسول ولم تصل الينا سنته و الله يقول ايضا لمن لايطيع الله ورسوله انه سوف يندم ويتحسر وقت لاينفع الندم على ما فات فيقول عز وجل ♦ ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا * خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا * يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا * رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا ﴾ [الأحزاب: 64 - 68] ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ ﴾ [محمد: 33]. فلا تبطل عملك انى لك من الناصحين

@@ومضة-و7ز أستاذي نحن نتكلم كلام علمي لا توجد مخطوطة للبخاري شئت أم أبيت لا توجد مخطوطة وإذا كنت تقول بأن القران لا توجد له مخطوطة فنقول لك بأن الله تعهد بحفظ القران إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فأين تعهد الله بحفظ السنة أو الأحاديث أعطيني آية واضحة بتعهد الله في حفظ السنة أو الأحاديث بل العكس تماما في القران الله يقول ومن أحسن من الله حديثا أي القران هو أحسن الحديث وأيضا الله أنزل أحسن الحديث كتابا متشابها ويقصد به القران ومن فمن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون ويقصد به القران إذن الحديث هو القران أعطني آية واحدة تعهد الله بحفظ الحديث أما وأطيعوا الرسول وما آتاكم الرسول فله تفصيل إذا أحببت سوف أعطيك إياها

ايات طاعه الرسول

طيب على كلامك اخرج من القرأن كيف نصلى ومتى نصلى وعدد الصلاوات وكيف نحج كل هذا تركه الله لنبيه يبينه لنا وفسر هذه الآيات التى ستكون عليك حجه امام الله ولا تنسى عندما تأول ايه ان الايات الاخرى كلها تصب فى ان طاعه الرسول واجبه وان عصيانه هو الندم والهلاك والعذاب ﴿ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32]. ♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132]. ♦ ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [النساء: 13، 14]. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]. ♦ ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا * فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 64، 65]. ♦ ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69]. ♦ ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ﴾ [النساء: 80]. ♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [المائدة: 92]. ♦ ﴿ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ *الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الأعراف: 156 - 158]. ♦ ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنفال: 1]. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ ﴾ [الأنفال: 20]. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 24]. ♦ ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: 71]. ♦ ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ * وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لَا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ * وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [النور: 52 - 56]. ♦ ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36].

@@ومضة-و7ز أستاذي في القران هناك آية وحيدة في طاعة الرسول فقط لن تجدها في كامل القران وهي وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ سورة النور ٥٦ وهذي الآية الوحيدة في القران في طاعة الرسول فقط أي أن عدد الركعات وأوقاتها وكل ما جاء عن الصلوات مثل صلاة الجنازة وصلاة الميت والخ.... وأيضا عن الزكاة بكل فروعها نأخذها من النبي عن طريق الأحاديث أو مرويات بينما وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا هنا لم يقل وما حرم الرسول فخذوه وما حلل فحللوه كان بالإمكان أن يقول الله عز وجل هذا الكلام وينتهي هذا الجدال ولكن أوامر النبي ونواهيه هي التي نأخذ بها فقط وليس الحلال والحرام لأن النبي لا يستطيع أن يحرم فهو حرم على نفسه ونزلت الآية مباشرة يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك

اولا ليس هناك اى تناقض قال صلى الله عليه وسلم لا تكتبو عنى فى اول الأمر خشيه ان يختلط بالقرأن. بعد تمام القرأن زال سبب الحظر ثانيا القرأن يثبت ان السنه وصلت الينا والا كيف يطلب الله ان نطيع الرسول ولم تصل الينا سنته فقال عز وجل أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32]. ♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132 فهذا امر من الله بطاعه الرسول ثانيا لم يقل احد ان الاحاديث اهم من القرأن الكريم لكن ما ورد فى صحيح السنه من امر او نهى وجب علينا اتباعه وليس لنا من الأمر شئ يقول الله عز وجل ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]. كل هذا يدل ان الله عز وجل ضمن لنا وصول السنه_النبويه فيقول تبارك وتعالى مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 7

اولا ليس هناك اى تناقض قال صلى الله عليه وسلم لا تكتبو عنى فى اول الأمر خشيه ان يختلط بالقرأن. بعد تمام القرأن زال سبب الحظر ثانيا القرأن يثبت ان السنه وصلت الينا والا كيف يطلب الله ان نطيع الرسول ولم تصل الينا سنته فقال عز وجل أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32]. ♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132 فهذا امر من الله بطاعه الرسول ثانيا لم يقل احد ان الاحاديث اهم من القرأن الكريم لكن ما ورد فى صحيح السنه من امر او نهى وجب علينا اتباعه وليس لنا من الأمر شئ يقول الله عز وجل ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]. كل هذا يدل ان الله عز وجل ضمن لنا وصول السنه_النبويه فيقول تبارك وتعالى وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 7

​@@ومضة-و7زواين المشكلة ان يختلط القرآن مع الاحاديث لو كانت وحي⁉️انتم تقولون ان الاحاديث مثل القرآن من مصدر واحد وهو ﷲ فلا حرج ان يختلط مع القرآن لو كان وحياً👍😹

الفرق كبير جدا لقوم يعقلون فالقرأن الكريم كلام الله المعجزة ومن رحمه الله بنا ان الرسول الكريم قام بتوضيح ما خفى علينا وقد ذكر الله تعالى في كتابه العزيز ما يؤكد ذلك، حيث قال: {وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون} (النحل:44)، وهذا دليل على أن بيان ما جاء في القرآن وظيفة من وظائف السنة النبوية، والأمثلة المنقولة في السنة لهذا النوع (توضيح مشكل القرآن بالسنة) كثيرة، مثل تفسير "الظلم" الوارد في قوله تعالى: {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون} (الأنعام:82)، يقول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "لما نزلت هذه الآية شق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقالوا: أينا لم يظلم نفسه؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليس هو كما تظنون، إنما هو كما قال لقمان لابنه: {يابني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}" متفق عليه، فقد فهم الصحابة رضوان الله عليهم من هذه الآية عموم الظلم، فعز عليهم الأمر وحزنوا، فأزال لهم النبي صلى الله عليه وسلم هذا اللبس، وأخبرهم أن لفظ (الظلم) هنا ليس عاما، ولكن يراد به "الشرك" تحديدا. فمهمه السنه التيسير والرحمه بنا كما قال الله لنبيه الكريم ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) : يخبر تعالى أن الله جعل محمدا صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين ، أي : أرسله رحمة فمن قبل هذه الرحمة وشكر هذه النعمة ، سعد في الدنيا والآخرة ، ومن ردها وجحدها خسر في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى : ( ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار جهنم يصلونها وبئس القرار ) [ إبراهيم : 28 ، 29 ] ، وقال مسلم في صحيحه : قال : قيل : يا رسول الله ، ادع على المشركين ، قال : " إني لم أبعث لعانا ، وإنما بعثت رحمة " . انفرد بإخراجه مسلم . وفي الحديث الآخر : " إنما أنا رحمة مهداة " . رواه عبد الله بن أبي اللهم اجعلنا تحت لواء سيد البشر حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

@@ومضة-و7ز فلنفترض ما تقوله صحيح وأن النبي في آخر حياته قال لهم أكتبوا عني لا زال السؤال معلقا لماذا أبوبكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والحسن بن علي ومعاوية ويزيد منعوا من أن تكتب أحاديث النبي ولكن سمح في عهد عمر بن عبدالعزيز إذن هناك تساؤل منطقي إذا كنت تأكد بأن النبي قد سمح لهم بكتابة الحديث إذن فلماذا تم منع الصحابة من كتابة الأحاديث بعد رسول الله

ربنا يسعدك ويبارك فيك يا رب العالمين

@@mohamedkasem318 جزاك الله خير الجزاء

من أخبرك ان الحديث كان ممنوع من الكتابه ان بعض الاحاديث كتبت فى زمن النبى صلى الله عليه وسلم وكذلك في زمن الخلفاء وكلامك بأن البخارى فارسي فهذا يزيده فضلا على فضله لانه اجاد الحديث ويقول الله ان أكرمكم عند الله اتقاكم ولكن أخبرني كيف نصلى او نحج بدون الحديث؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!! ايوجد فى القرأن الكريم كيف نصلى؟؟؟؟ ايوجد فى القرأن الكريم عدد الصلاوات؟؟؟ ايوجد عدد ركعات كل صلاه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!! ام يوجد كيف نحج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام ان الرسول بعث فقط لمن فى زمانه واننا غير ملزمون بما يقول!!!!!!!!!!!!!!!! اتقى الله واعلم انى واياك غدا مفارقون هذه الدنيا ولن ينفعنا الا أعمالنا وان كنت في شك فاليك هذه الآيات التى تطلب منا طاعه الرسول يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [المجادلة: 12، 13]. ♦ ﴿ مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 7]. ♦ ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [التغابن: 12]. فكيف نطيعه بدون اتباع سنته؟؟؟؟؟؟؟!!!!!

♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ ﴾ [محمد: 33] اللهم لا تبطل أعمالنا واجعلنا ممن يفوز فوزا عظيما اللهم امين يارب العالمين

اذن اخرج من كتاب الله كيف نصلى وكم ركعه لكل صلاه وكيف نحج او فسر لى قول الله عز وجل فى هذه الآيات الكريمه التى ستكون حجه عليك والتى لا تترك اى شك أن السنه المطهره واجب علينا اتباعها والعمل بها ﴿ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32]. ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132] ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [النساء: 13، 14]. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]. ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا * فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 64، 65]. ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69]. ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ﴾ [النساء: 80]. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ ﴾ [الأنفال: 20]. ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ * وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لَا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ * وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [النور: 52 - 56]. ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]. كل هذه الآيات تطلب منا طاعه الرسول كيف نطيعه بدون ان يكون له احاديث نأتمر بها والله عز وجل جعل طاعته مقرونه بطاعه رسوله الذي لا ينطق عن الهوى ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا * خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا * يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا * رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا ﴾ [الأحزاب: 64 - 68]. ارجو ان تتدبر فى هذه الآيات فان الوجوه التى سوف تقلب فى النار ماذا تمنت تمنت طاعه الله وفقط لا إنما أيضا طاعه الرسول اعلم هداك الله ان مردنا إلى الله ولا تنفعنا الا تقوانا والعمل بطاعته و طاعه رسوله الكريم

@ومضة-و7ز الكهنوت الدينى الاسلامى لايميز بين محمد الرسول ومحمد النبى: محمود الرسول لم ينطق بغير القران وطاعته تكون فيما ينطقه من قران فقط أما محمد النبى فهو بشر يصيب ويخطى وقد وجهه ولامه الله فى أكثر من موقف ولم يقل الله اطيعوا النبى:ايها النبى اتقى الله ولاتطع المنافقين والكافرين...كما وجه له اللوم عندما زوجته اباحت بسر رغم انه حذرها من ذلك....وجه له اللوم عندما عذب الاسرى... الخ.كذلك لايميز المكهنوت الدينى الاسلامى بين محمد رسول الله والله ورسوله:محمد رسول الله هو النبى محمد أما الله ورسوله هو رسول الأخرة الذى سيتجسد ويقيم دين القيمة علما انه ليس المهدى ولا المسيح واسمه بشرت به كل الرسالت ومنها القران....أما سؤالك عن كيفية الصلاة الحركية إذا لم ناخذ بالسنة متى اوقاتها وكيفية اداءها؟اقول لك من ابتدعها هو من قرر اوقاتها وعددها ونوعها وكيفية اداءها...سوف تقول الصلاة موجودة فى كتاب الله اقول لك صحيح ولكنها ليست الصلاة الحركية التى يؤديها المسلمين وهى واضحة تفاصيلها فى القران كما اؤكد لك ان كتاب الله كامل لانقص فيه ومن يدعى غير ذلك يكون دخل فى الكفر والشرك بالله لانه نصب نفسه شريك لله واكمل مايدعى انه نقصان فى كتب الله ولاحول ولاقوة الا بالله.

@@عمووبهاء اللهم امين واياك يارب

@@احمدالرفاعى-ت2س وفقكم الله لكل خير ان شاء الله

@@احمدالرفاعى-ت2س 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

@@HadiNassar-n7t 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹