Відео

الطوسي سنة448هجري

يعني خلص الفيديوا بس تقديم وين السؤال

ليش مو الاسئلة كلها بفيديوا

عيد الغدير

هات السندياعيون اخبارالرضى

الشيعة كذابين

ليس له اصل هداكم الله

وبالنهاية ياتي البعض من المطايا والحمير اجلكم الله ويقول وحشي سيدي رضي الله عنه وأرضاه كان صاحبي جليل ينسون عدي بن حاتم الطائي وقيس بن سعد بن عباد وعمار بن ياسر والمقداد والبراء بن عازب وكعب بن زهير وانس بن الحرث وسلمان المحمدي وووويطول التعداد من الابرار والاخيار رضوان الله عليهم وينشغلون بعمرو بن العاص ومروان بن الحكم من حثالة المنافقيين والدجاليين

وحشي تلميذ عمر بن الخطاب لأن عمر كان يبيع الخمر وله قربه خاصه لشرب الخمر ومعه أين مايكون

سيدنا وحشي رضي الله عنه قتل سيدنا الحمزه رضي الله عنه

😂

كذاب بل دخل الإسلام ومات شهيد

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

معصوم عند امك المتمعه

لعنة الله عليك ورضي الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم

غغيغا في الخمغ والله كذبت ولا صدقت اسلم بعد مقتل حمزة وقال قتلت خير الناس يقصد حمزة في جاهليته وشر الناس في اسلامه مسيلمة الكذاب

ولكن. سيدنا. علي. ليس شيعي. ولم يصاهر الشيعه. ومصاهراته. كلها مع الال والاصحاب والامويه لانهم لايتشرفون. باالشيعه الزنادقه. القتله. المجرمين

😂😂😂😂تلحس طيز جدي

ههههههه الشيعة مهابيل😂😂😂😂

الله يباركلك❤❤❤❤❤

انا اليوم بلمدرسي عطوني هاد السؤال وفي علي تكريم وجاي غش من هون

اكيد الجواب

اللهم صل على محمد وال محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله كما صليت وسلمت وباركت على سيدنا إبراهيم وعلى آله فى العالمين إنك حميد مجيد

اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. و اشهد ان محمدا عبده و رسوله. و اشهد ان امير المؤمنين علي ولي الله و فاطمة حجته و اولادهما المعصومين بالحق حجج الله صلوات الله عليهم اجمعين.

اللّهُمَّ العَنْ قَتَلَةَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ وَقَتَلَةَ الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ عليهم السلام وَقَتَلَةَ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ ، اللّهُمَّ العَنْ أَعْداء آلِ مُحَمَّدٍ وَقَتَلَتَهُمْ وَزِدْهُمْ عذاباً فَوْقَ العَذابِ وَهَوانا فَوْقَ هَوانٍ وَذُلّا فَوْقَ ذُلٍّ وَخِزْيا فَوْقَ خِزْي ، اللّهُمَّ دُعَّهُمْ إِلى النَّارِ دَعّا وَأَرْكِسْهُمْ فِي أَلِيمِ عَذابِكَ رَكْساً وَاحْشُرْهُمْ وَأَتْباعَهُمْ إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً.

بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم. يا أللهُ يا رَحْمنُ يا رَحيم يا مُقلِّبَ القلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبي على ديْنِك. أستغفِرُ اللَّهَ الَّذي لا إلَه إلَّا هوَ الحيُّ القيُّومُ وأتوبُ إليهِ

ما نقرؤه في مناجاة الشاكين للإمام زين العابدين عليه السلام: "إلهي أشكو إليك عدوّاً يُضلّني، وشيطاناً يغويني، قد ملأ بالوسواس صدري، وأحاطت هواجسه بقلبي، يُعاضد لي الهوى، ويُزيّن لي حبّ الدنيا، ويحول بيني وبين الطاعة والزلفى"

اللـهُمَّ صَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ فاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ حَبيبَةِ حَبيبِكَ وَنَبِيِّكَ، وأُمِّ أحِبّائِكَ وأصفِيائِكَ، التي انتَجَبتَها وفَضَّلتَها واختَرتَها عَلى نِساءِ العالَمينَ، اللـهُمَّ كُنِ الطّالِبَ لَها مِمَّن ظَلَمَها واستَخَفَّ بِحَقِّها، وكُنِ الثّائِرَ اللـهُمَّ بِدَمِ أولادِها، اللـهُمَّ وكَما جَعَلتَها أُمَّ أئِمَّةِ الهُدى، وحَليلَةَ صاحِبِ اللِواءِ، والكَريمَةَ عِندَ الملأ الأعلى، فَصَلِّ عَلَيها وعَلى أُمِّها صَلاةً تُكرِمُ بِها وَجهَ أبيها مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ، وتُقِرُّ بِها أعيُنَ ذُرِّيَّتِها، وأبلِغهُم عني في هذِهِ السّاعَةِ أفضَلَ التَّحِيَّةِ والسَّلام.

اللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ وَ ذَرَأْتَ وَ بَرَأْتَ وَ أَنْشَأْتَ وَ صَوَّرْتَ وَ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ الَّذِي لا يَضِيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ وَ احْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَ وَصِيَّ رَسُولِكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ السَّلامُ اللَّهُمَّ وَ مُدَّ فِي عُمْرِهِ وَ زِدْ فِي أَجَلِهِ وَ أَعِنْهُ عَلَى مَا وَلَّيْتَهُ وَ اسْتَرْعَيْتَهُ وَ زِدْ فِي كَرَامَتِكَ لَهُ فَإِنَّهُ الْهَادِي الْمَهْدِيُّ وَ الْقَائِمُ الْمُهْتَدِي وَ الطَّاهِرُ التَّقِيُّ الزَّكِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الْمَرْضِيُّ الصَّابِرُ الشَّكُورُ الْمُجْتَهِدُ

لَعَنَ اَللَّهُ ظَالِمِيكِ يَا فَاطِمَة

جَزَى اَللَّهُ عَنَّا مُحَمَّداً و ال محمد خَيْرَ اَلْجَزَاءِ وَ حَيَّا اَللَّهُ مُحَمَّداً و ال محمد بِالسَّلاَمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم.

اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. و اشهد ان محمدا عبده و رسوله. و اشهد ان امير المؤمنين علي ولي الله و فاطمة حجته و اولادهما المعصومين بالحق حجج الله صلوات الله عليهم اجمعين.

سورة القارعة بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ الْقَارِعَةُ ﴿1﴾ مَا الْقَارِعَةُ ﴿2﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ ﴿3﴾ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ﴿4﴾وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ﴿5﴾ فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ﴿6﴾ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ﴿7﴾ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ﴿8﴾ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ ﴿9﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ ﴿10﴾ نَارٌ حَامِيَةٌ ﴿11﴾

استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه من كل ذنب و اثم.

رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) قال: يا عليّ إلا أعلّمك كلمات علّمنيهنّ جبرئيل(عليه السلام)؟ فقلت: بلى. قال: قل: «يا رزّاق المقلّين، ويا راحم المساكين، ويا أسمع السامعين، ويا ابصر الناظرين، ويا ارحم الراحمين، ارحمني وارزقني».

يا أللهُ يا رَحْمنُ يا رَحيم يا مُقلِّبَ القلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبي على ديْنِك. أستغفِرُ اللَّهَ الَّذي لا إلَه إلَّا هوَ الحيُّ القيُّومُ وأتوبُ إليهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم اللهم صل على محمد و آل محمد اللهم لك الحمد و الشكر رضا نفسك و عدد خلقك و مداد كلماتك و زنة عرشك استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه من كل ذنب و اثم اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له و اشهد ان محمدا عبده و رسوله و اشهد ان امير المؤمنين علي ولي الله و فاطمة حجته و اولادهما المعصومين بالحق حجج الله اللهم صل على محمد و ال محمد و عجل فرجهم و ارفع درجتهم و اقبل شفاعتهم و العن اعدائهم اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم. سورة القارعة بِسْمِ اللَّـهِ الرَّ‌حْمَـٰنِ الرَّ‌حِيمِ الْقَارِعَةُ ﴿1﴾ مَا الْقَارِعَةُ ﴿2﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ ﴿3﴾ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ﴿4﴾وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ﴿5﴾ فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ﴿6﴾ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ﴿7﴾ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ﴿8﴾ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ ﴿9﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ ﴿10﴾ نَارٌ حَامِيَةٌ ﴿11﴾ اللّهُمَّ العَنْ قَتَلَةَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ وَقَتَلَةَ الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ عليهم السلام وَقَتَلَةَ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ ، اللّهُمَّ العَنْ أَعْداء آلِ مُحَمَّدٍ وَقَتَلَتَهُمْ وَزِدْهُمْ عذاباً فَوْقَ العَذابِ وَهَوانا فَوْقَ هَوانٍ وَذُلّا فَوْقَ ذُلٍّ وَخِزْيا فَوْقَ خِزْي ، اللّهُمَّ دُعَّهُمْ إِلى النَّارِ دَعّا وَأَرْكِسْهُمْ فِي أَلِيمِ عَذابِكَ رَكْساً وَاحْشُرْهُمْ وَأَتْباعَهُمْ إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً. اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. و اشهد ان محمدا عبده و رسوله. و اشهد ان امير المؤمنين علي ولي الله و فاطمة حجته و اولادهما المعصومين بالحق حجج الله صلوات الله عليهم اجمعين. رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) قال: يا عليّ إلا أعلّمك كلمات علّمنيهنّ جبرئيل(عليه السلام)؟ فقلت: بلى. قال: قل: «يا رزّاق المقلّين، ويا راحم المساكين، ويا أسمع السامعين، ويا ابصر الناظرين، ويا ارحم الراحمين، ارحمني وارزقني». اللهم لك الحمد و الشكر رضا نفسك و عدد خلقك و مداد كلماتك و زنة عرشك. استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه من كل ذنب و اثم.

اللّهُمَّ العَنْ قَتَلَةَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ وَقَتَلَةَ الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ عليهم السلام وَقَتَلَةَ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكَ ، اللّهُمَّ العَنْ أَعْداء آلِ مُحَمَّدٍ وَقَتَلَتَهُمْ وَزِدْهُمْ عذاباً فَوْقَ العَذابِ وَهَوانا فَوْقَ هَوانٍ وَذُلّا فَوْقَ ذُلٍّ وَخِزْيا فَوْقَ خِزْي ، اللّهُمَّ دُعَّهُمْ إِلى النَّارِ دَعّا وَأَرْكِسْهُمْ فِي أَلِيمِ عَذابِكَ رَكْساً وَاحْشُرْهُمْ وَأَتْباعَهُمْ إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً.

امیرالمؤمنین (علیه السلام) وَ آخَرُ قَدْ تَسَمَّى عَالِماً وَ لَيْسَ بِهِ فَاقْتَبَسَ جَهَائِلَ مِنْ جُهَّالٍ وَ أَضَالِيلَ مِنْ ضُلاَّلٍ وَ نَصَبَ لِلنَّاسِ أَشْرَاكاً مِنْ حَبَائِلِ غُرُورٍ وَ قَوْلِ زُورٍ قَدْ حَمَلَ اَلْكِتَابَ عَلَى آرَائِهِ وَ عَطَفَ اَلْحَقَّ عَلَى أَهْوَائِهِ يُؤْمِنُ اَلنَّاسَ مِنَ اَلْعَظَائِمِ وَ يُهَوِّنُ كَبِيرَ اَلْجَرَائِمِ يَقُولُ أَقِفُ عِنْدَ اَلشُّبُهَاتِ وَ فِيهَا وَقَعَ وَ يَقُولُ أَعْتَزِلُ اَلْبِدَعَ وَ بَيْنَهَا اِضْطَجَعَ فَالصُّورَةُ صُورَةُ إِنْسَانٍ وَ اَلْقَلْبُ قَلْبُ حَيَوَانٍ لاَ يَعْرِفُ بَابَ اَلْهُدَى فَيَتَّبِعَهُ وَ لاَ بَابَ اَلْعَمَى فَيَصُدَّ عَنْهُ وَ ذَلِكَ مَيِّتُ اَلْأَحْيَاءِ!.

- عن ابن أبي حمزة عن أبيه قال : سألت أبا عبد الله صلوات الله عليه و السلام .. فقلت له : فكيف نصلي على محمد وآله ؟ قال : تقولون : ( صَلَوَاتُ اللهِ وَصَلَوَاتُ مَلائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه ) قال :فقلت : فما ثواب من صلى على النبي وآله بهذه الصلاة ؟ قال : الخروج من الذنوب والله كهيئة يوم ولدته أمه .

روى القطب الراوندي عن أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليه) قال : قال رسول الله صلى لله عليه وآله : من أصبح ولا يذكر أربعة أخاف عليه زوال النعمة : الحَمْدُ لله الَّذِي عَرَّفَني نَفْسَهُ وَلَمْ يَتْرُكْني عَمْيانَ القَلْبِ ، الحَمْدُ لله الَّذِي جَعَلَني مِنْ أمَّةِ مُحَمَّدٍ صلى‌الله‌عليه‌وآله ، الحَمْدُ لله الَّذِي جَعَلَ رِزْقي في يَدَيْهِ وَلَمْ يَجْعَلَ رِزْقي في أيْدي النّاسِ ، الحَمْدُ لله الَّذِي سَتَرَ عُيوبي وَلَمْ يَفْضَحْني بَيْنَ الخَلائِقِ

أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ و أَشْهَدُ أَنَّ عَلِيّاً أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ يا علي يا علي يا علي

قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ : إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَعَلَ لِأَخِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَضَائِلَ لاَ يُحْصِي عَدَدَهَا غَيْرُهُ فَمَنْ ذَكَرَ فَضِيلَةً مِنْ فَضَائِلِهِ مُقِرّاً بِهَا غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ وَ لَوْ وَافَى اَلْقِيَامَةَ بِذُنُوبِ اَلثَّقَلَيْنِ وَ مَنْ كَتَبَ فَضِيلَةً مِنْ فَضَائِلِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ لَمْ تَزَلِ اَلْمَلاَئِكَةُ تَسْتَغْفِرُ لَهُ مَا بَقِيَ لِتِلْكَ اَلْكِتَابَةِ رَسْمٌ وَ مَنِ اِسْتَمَعَ إِلَى فَضِيلَةٍ مِنْ فَضَائِلِهِ غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ اَلذُّنُوبَ اَلَّتِي اِكْتَسَبَهَا بِالاِسْتِمَاعِ وَ مَنْ نَظَرَ إِلَى كِتَابَةٍ فِي فَضِيلَتِهِ غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ اَلذُّنُوبَ اَلَّتِي اِكْتَسَبَهَا بِالنَّظَرِ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اَلنَّظَرُ إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عِبَادَةٌ وَ ذِكْرُهُ عِبَادَةٌ وَ لاَ يُقْبَلُ إِيمَانُ عَبْدٍ إِلاَّ بِوَلاَيَتِهِ وَ اَلْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِهِ.

من دعاء أبي حمزة الثماليّ:"اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الكسل والفشل، والهمّ والحزن، والجبن والبخل، والغفلة والقسوة، والذلّة والمسكنة، والفقر والفاقة، وكلّ بليّة والفواحش ما ظهر منها وما بطن. وأعوذ بك من نفس لا تقنع، وبطن لا يشبع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يُسمع، وعمل لا ينفع، وأعوذ بك يا ربّ على نفسي وديني ومالي وعلى جميع ما رزقتني من الشيطان الرجيم، إنّك أنت السميع العليم".

بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم. يا أللهُ يا رَحْمنُ يا رَحيم يا مُقلِّبَ القلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبي على ديْنِك. أستغفِرُ اللَّهَ الَّذي لا إلَه إلَّا هوَ الحيُّ القيُّومُ وأتوبُ إليهِ

ما نقرؤه في مناجاة الشاكين للإمام زين العابدين عليه السلام: "إلهي أشكو إليك عدوّاً يُضلّني، وشيطاناً يغويني، قد ملأ بالوسواس صدري، وأحاطت هواجسه بقلبي، يُعاضد لي الهوى، ويُزيّن لي حبّ الدنيا، ويحول بيني وبين الطاعة والزلفى"

اَللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلَى دِينِكَ وَ اِسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ وَ لَيِّنْ قَلْبِي لِوَلِيِّ أمرك

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى فَاطِمَةَ اَلطَّيِّبَةِ اَلطَّاهِرَةِ اَلْمُطَهَّرَةِ اَلَّتِي اِنْتَجَبْتَهَا وَ طَهَّرَتْهَا وَ فَضَّلْتَهَا عَلَى نِسَاءِ اَلْعَالَمِينَ وَ جَعَلْتَ مِنْهَا أَئِمَّةَ اَلْهُدَى اَلَّذِينَ يَقُولُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهَا وَ عَلَى أَبِيهَا وَ بَعْلِهَا وَ بَنِيهَا وَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْهَا وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ

اللـهُمَّ صَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ فاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ حَبيبَةِ حَبيبِكَ وَنَبِيِّكَ، وأُمِّ أحِبّائِكَ وأصفِيائِكَ، التي انتَجَبتَها وفَضَّلتَها واختَرتَها عَلى نِساءِ العالَمينَ، اللـهُمَّ كُنِ الطّالِبَ لَها مِمَّن ظَلَمَها واستَخَفَّ بِحَقِّها، وكُنِ الثّائِرَ اللـهُمَّ بِدَمِ أولادِها، اللـهُمَّ وكَما جَعَلتَها أُمَّ أئِمَّةِ الهُدى، وحَليلَةَ صاحِبِ اللِواءِ، والكَريمَةَ عِندَ الملأ الأعلى، فَصَلِّ عَلَيها وعَلى أُمِّها صَلاةً تُكرِمُ بِها وَجهَ أبيها مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ، وتُقِرُّ بِها أعيُنَ ذُرِّيَّتِها، وأبلِغهُم عني في هذِهِ السّاعَةِ أفضَلَ التَّحِيَّةِ والسَّلام.