Відео

❤❤🔥

موفق الغالي 😅

بالتوفيق يامحمد ❤

امين يارب العالمين 🤲 ‏‪0:19‬‏

موفق ياحبيب ❤❤

بالتوفيق محمد

موفق الخوي

ابداااع

مرحبتين مرحيب مرحبا مليون مره من أرض العز.والكرامه .دام عزك يا حضرموت. التاريخ.

❤❤

😂😂😂😂

ماشاءالله تبارك الله . الله يحفظك يارب دائما مبدع وتميز استمر

🎉🎉

والله في تحسن كبير في التصوير بس حاول تركز على التفاصيل والمونتاج تحتاج لك لمسات والباقي حلو

🎉❤

ابدعت❤❤

ابدعت❤❤

🎉🎉

مره رهيب يا محمد 👍 استمر على هذا الابداع والتميز

مره رهيب يا محمد 👍 استمر على هذا الابداع والتميز ❤

مره رهيب يا محمد 👍 استمر على هذا الابداع والتميز ❤

مره رهيب يا محمد👍 استمر على هذا الابداع والتميز

رمضان مبارك.. وكل عام وأنتم بخير

نعوذ بالله من البدع يشغلون الناس بالبدع عن القرءان

❤❤❤❤❤

ياعواد يارب ماشاء الله السنه ذي انشراح الخواطر وتصفيه القلوب

هؤلاء سفهاء

هذا شرك بالله لا اله الا الله وحده لاشريك له

الله اكبر الله يحفض الجميع ❤

ياجماعة عيب عيب والله علينا نحن اهل اليمن خصوصا اهلنا في غزة يموتون جوعآ في معركة الدفاع عن شرف الامة ونحن في تريم نعمل مسابقة الهجن استحو استحو استحو الله المستعان عليكم بس

تريم يا تريم الناس في غزة تعاني سكرات الموت وانتو تتنافسو علئ الابل

لااله الا اللله محمد حبيبي رسول الله ❤

عسئ عوده في خير وعافيه يارب ❤

رسل مقاطع حق الرحله حق عدن

- ثلاثٌ مُهلِكاتٌ ، وثلاثٌ مُنجِياتٌ ، وثلاثٌ كفَّارَاتٌ ، وثلاثٌ دَرَجاتٌ . فأمّا المهلِكاتُ : فشُحٌّ مُطاعٌ ، وهَوًى مُتَّبَعٌ ، وإِعجابُ المرْءِ بنفْسِهِ . وأمّا المنْجياتُ : فالعدْلُ في الغضَبِ والرِّضا ، والقصْدُ في الفقْرِ والغِنى ، وخشيةُ اللهِ تعالَى في السِّرِّ والعلانيةِ . وأمّا الكفَّاراتُ : فانْتظارُ الصلاةِ بعدَ الصلاةِ ، وإسْباغُ الوُضوءِ في السَّبَرَاتِ ، ونقلُ الأقدامِ إلى الجماعاتِ . و أمّا الدَّرجاتُ : فإطْعامُ الطعامِ ، و إفْشاءُ السلامِ ، و الصلاةُ بالليلِ و الناسُ نِيامٌ الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 3045 | خلاصة حكم المحدث : حسن التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5754)

مَن أَحْدَثَ في أَمْرِنَا هذا ما ليسَ فِيهِ، فَهو رَدٌّ الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 2697 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] التخريج : أخرجه البخاري (2697)، ومسلم (1718) أكمَلَ اللهُ الدِّينَ وأتَمَّ النِّعمةَ على عِبادِه، وَواجبٌ على المُسلمِ أنْ يَحرِصَ على الاتِّباعِ والوقوفِ على مُرادِ اللهِ عزَّ وجلَّ ورَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بقَدْرِ وُسعِه وطاقتِه، وألَّا يُحدِثَ ويَبتدِعَ في دِينِ اللهِ شَيئًا مِن عندِ نفْسِه. فمَن اخترَعَ في الدِّينِ ما لا يَشهَدُ له أصلٌ مِن أصولِهِ، فلا يُلتفَتُ إلَيهِ، وهذا ما أخْبَرَنا به الرَّسولُ الكَريمُ في هذا الحديثِ، حيثُ قالَ: «مَن أحدَثَ في» أمْرِ الدِّينِ، باختِراعِ شَيءٍ لم يكُنْ مَوجودًا، «ما ليسَ فيهِ»، فليسَ له أَصْلٌ مِنَ القُرآنِ الكَريمِ أو سُنَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ، ولا يَندرِجُ تحْتَ حكْمٍ فيهما أو يَتعارَضُ مع أحكامِها؛ «فهو ردٌّ»، أي: مَردودٌ عليه، ومُعناه: فهو باطلٌ غيرُ مُعتدٍّ بهِ. وهذا الحديثُ قاعدةٌ عَظيمةٌ مِن قَواعدِ الإسلامِ، وهو مِن جَوامعِ كَلِمِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فإنَّه صَريحٌ في ردِّ كلِّ البِدَعِ والمختَرَعاتِ وإبطالِ المنكَراتِ الخارجةِ عن أُصولِ الدِّينِ. وفي الحَديثِ: الأمرُ باتِّباعِ سُنَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ والالتِزامِ بها، والنَّهيُ عن كُلِّ بِدْعةٍ في دِينِ اللهِ عزَّ وجلَّ. وفيه: أنَّ المِقياسَ في كَونِ الشَّيءِ مُحدَثًا أو غيرَ مُحدَثٍ؛ هو أُصولُ الدِّينِ مِن القرآنِ والسُّنةِ.

- كلُّ أمرٍ ليس عليهِ أمرُنَا فهو ردٌّ الراوي : [عائشة أم المؤمنين] | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني | الصفحة أو الرقم : 2/1050 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه البخاري (2697)، ومسلم (1718) بنحوه

كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أفصحَ الخُطباءِ وأحسنَهم بيانًا، ويَتَّبِعُ في كلامِه ما يُؤثِّرُ في الناسِ، وما يَعِظُهم ويُبشِّرُهم ويُنذِرُهم؛ فقد أُوتِيَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جوامعَ الكَلِمِ. وفي هذا الحديثِ يقولُ جابرُ بنُ عبدِ اللهِ رضِيَ اللهُ عنهما: "إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خطَبَ يومًا فقال: أمَّا بعدُ"، أي: بعدَ ما سبَقَ مِن الكلامِ؛ مِن حمْدِ اللهِ والثَّناءِ عليه، "فإنَّ أصدَقَ الحديثِ كِتابُ اللهِ"، والمرادُ به: القرآنُ؛ فهو الحقُّ الواضحُ الذي لا لَبْسَ فيه ولا باطِلَ، "وإنَّ أفضَلَ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ"، والمرادُ: سُنَّتُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ القَوليَّةُ والفِعليَّةُ، وما أقَرَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأصحابِه، والهَدْيُ هو السِّيرةُ والسَّمتُ؛ فما مِن اتِّباعٍ طريقٍ وسبيلٍ إلَّا وطريقُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خيرٌ منه، فيَجِبُ اتِّباعُ طَريقتِه وسِيرتِه وسَمْتِه، "وشَرَّ الأُمورِ مُحدَثاتُها"، وهي: كلُّ ما أُحدِثَ بعدَه في كلِّ شَيءٍ إذا كان مُخالِفًا لِمَا شَرَعَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، "وكلَّ مُحدَثةٍ بِدعةٌ، وكلَّ بِدعةٍ ضَلالةٌ"، أي: وإنَّ كلَّ اختراعٍ في الدِّينِ؛ مِن كيفيَّةٍ لم يَفعَلْها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأصحابُه، فهي ضلالٌ ومَيلٌ وبُعدٌ عن طريقِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وليست مِن الهُدَى والرَّشادِ الذي جاء به، "وكلَّ ضلالةٍ في النارِ"، أي: إنَّ البِدعةَ تُؤدِّي بمُحدِثِها والمُصِرِّ عليها إلى النارِ، "أتَتْكُم الساعةُ بَغتةً"، أي: فَجأةً، والمرادُ بالساعةِ: يومُ القيامةِ، "بُعِثْتُ أنا والساعةَ هكذا"، وفي رِوايةِ أحمَدَ: "وأشار بأصبَعَيهِ؛ السَّبَّابةِ والوُسطى"، أي: إنَّ بَعثَتَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وكونَه خاتَمَ النَّبيِّينَ دليلٌ على قُربِ السَّاعةِ، "صبَّحَتْكم الساعةَ ومسَّتْكم"، أي: إمَّا أنْ تأْتيَكم في الصباحِ أو في المساءِ؛ فهي في أحدِ هذينِ الوقتينِ، وهو مِن البيانِ لِقُربِها ودُنوِّها، "أنا أَولى بكلِّ مُؤمنٍ مِن نفْسِه"، أي: أنا أَولى به مِن نفْسِه في رِعايتِه وهِدايتِه، "مَن ترَكَ مالًا فلِأهْلِه"، يعني: مَن مات مِن المسلمينَ وله مالٌ، فإنَّ وَرَثتَه وعَصَبتَه أَولَى بهذا المالِ؛ يأْخُذونه مِيراثًا، "ومَن ترَكَ دَينًا أو ضَياعًا"، وهم الأولادُ الصِّغارُ والزَّوجةُ، ومَن لا يَستطيعُ القِيامَ بأمْرِ نفْسِه ممَّن كان يَعُولُهم، "فإلَيَّ وعلَيَّ، وأنا ولَيُّ المؤمنينَ"، كما قال تعالى: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ} [الأحزاب: 6]؛ فهو صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقْضي عنه ذلك الدَّينَ، ويَرعى مَن يَعولُ، وهذا مِن حُسنِ أخلاقِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومُؤازرتِه للمسلمينَ، وحِرصِه على عَدمِ ضَياعِهم، فلمَّا فَتَح اللهُ تعالى على المسلمينَ الفُتوحَ وكَثُر المالُ، كان صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقضِي دَينَ مَن مات. وفي الحديثِ: الحثُّ على التَّمسُّكِ بكِتابِ اللهِ وسُنَّتِه. وفيه: التَّحذيرُ والترهيبُ مِن البِدَعِ والإصرارِ عليها

أما بعدُ فإنَّ أصدقَ الحديثِ كتابُ اللهِ ، وإنَّ أفضلَ الهديِ هديُ محمدٍ ، وشرَّ الأمورِ مُحدثاتُها ، وكلَّ مُحدَثةٍ بدعةٌ ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ ، وكلَّ ضلالةٍ في النَّارِ أتتْكم الساعةُ بغتةً ، بُعِثتُ أنا والساعةُ هكذا ، صبحَتْكم الساعةُ ومستْكم ، أنا أولى بكلِّ مؤمنٍ من نفسِه ، من ترك مالًا فلأهلِه ، ومن ترك دَيْنا أو ضَياعًا فإليَّ وعليَّ ، وأنا وليُّ المؤمنين الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 1353 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه النسائي في ((المجتبى)) (3/ 188)، وأحمد (3/ 310) باختلاف يسير.

🤩🤩

🤩🤩

🤩🤩

هذا شرك والعياذ بالله سببه الساده الصوفية

الحضارم اقدم قوم في جزيرة العرب

نعوذ بالله من الشرك والبدع والخرافات

حجاج النبي هود

في حظرمي هن، اموت على الحظارم

ما شاء الله ،

اللهم صلي على محمد وعلى اله محمد

المجد لتيمن العظيمه القادم ❤ وصلاه وسلام عليك يا هود النبي ❤