لآول مرة صوت يطل علينا من بداية السبعينات لقب صاحبه رحمه الله بمطرب الحب والاحباب ، كان تربطه بوالدي رحمه الله علاقة صداقة , اتذكر حين يمر عليه بعد العشاء في منزلنا بحارة الغيالين حاملا آلة عزفه العود على ظهره لإحياء جلسات السمر والطرب ، واتذكر والدي بعد وفاته يحتفظ بشريط كاسيت واحد عندما يتذكر ويستمع الى صوته في آلة التسجيل القديمة تسيل دموعه رحمهم الله حرقة على فقدانه
والشكر موصول لإبنه الفنان : ماجد علي المرزوق الذي سمح لنا بإعادة وتوثيق أعماله