Відео

بارك اللّٰه بك ونفعنا بعلمك

بارك اللّٰه بك ونفعنا بعلمك

بارك الله بك ✨

جزاك الله خير الجزاء

جزاك الله خير

جزاك الله خيرا ونفع بك الناس

جزاك الله خيرا وفتح الله عليك

جزاك الله خيراً

جزاك اللّٰه خيرا

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا أستاذنا

جزاك الله خيراً وغفر لك ذنبك وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك

بارك اللّٰه بك ونفعنا بعلمك

ماشاءالله بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء

ما شاء الله، نفع الله بك وجزاك الله خيراً

جزاك الله خير الجزاء ونسأل الله أن ينفع بك الأمة

جزاك الله خيرا

ماااااشاء الله

جزاك اللّٰه خيرا

ماشاءالله تبارك الرحمن الله يبارك بيك

جزاك اللّٰه خيرا

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

جزاك الله خير الجزاء

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيراً

جزاك الله خير

قال الشيخ سليمان بن سحمان النجدي وهو من ائمة الدعوة النجدية فلو اقتتلت البادية والحاضرة حتى يذهبوا لكان اهون من أن ينصبوا في الارض طاغوتاً يحكم بخلاف شريعة الاسلام التي بعث بها رسول الله صلى الله عليه وسلم

أستاذ حسام الطاعة لا تكون لهاولاء الطواغيت الذين يحكمون الناس بالحديد والنار بل يجب الخورج عليهم وقتالهم ولا يجب طاعتهم قال تعالى (ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا) فكون جعل حاكم المسلمين كافراً فهذا جعل له سبيل على المؤمنين وهذا لا يجوز بالنص قال الله عز وجل ( واطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) وقوله منكم اي من المسلم فالكفار ليسوا منا ولسنا منهم فهذا الحاكم الذي نصب على المسلمين فلا تجوز طاعته ويجب الخروج عليه بالاجماع وهذا ما نقله ابن المنذر وابن حجر والنووي والقاضي عياض وغيرهم والدليل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الشيخان ( وأن لا ننازع الأمر أهله إلا أن نرا كفراً بواحاً عندنا فيه من الله برهان) وفي لفظ أخر ( كفراً صراحاً) وايضاً حديث ( شرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعونكم قيل افلا ننابذهم بالسيف يا رسول الله قال لا ما اقاموا فيكم الصلاة او أن تروا كفراً بواحاً عندكم فيه من الله برهان) وفي حديث ( من بدل دينه فأقتلوه) وحديث من ( من ارتد عن دينه فأقتلوه) فهذه الأحاديث تأمر بعدم طاعته والخروج عليهم وقتالهم وأن زعموا أنهم مسلمون ومن علامات الكفر المتلبس به حكام زماننا الحكم بغير ما انزل الله كأن يرد حكم الله والرسول زاعماً انها لا تصلح للحضارة الحديثة ويحكم بالعلمانية والاشتراكية قال تعالى ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرج من ما قضيت ويسلموا تسليما) وقال ( ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون) او كأن لا يرضى بالرجوع الى الله و الرسول ويرضى بالاحكام الوضعية الطاغوتية قال تعالى ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الأخر) وقال تعالى ( الم ترا إلى الذين يزعمون انهم أمنوا بما انزل اليك وما انزل من قبلك يرون ان يتحاكموا الى الطاغوت وقد امروا أن يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلالاً بعيدا) او كأن يوالي من حاد الله ورسوله ويحبهم من يهود ونصارى عرب وعجم قال تعالى ( لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوآدون من حاد الله ورسوله ولو كأنوا اباءهم او أبناءهم او اخوانهم او عشيرتهم) او ان يسجد لصنم او يلبس صليب او ينتصر او ان يشارك اليهود والنصارى اعيادهم وطقوسهم الدينية وفي الحديث( من بدل دينه فأقتلوه) او ان يترك الصلاة ولا يدعوا لإقامته ولا المحاسبة عليها ( العهد الذي بيننا وبينكم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) او أن يحلل ما حرم الله ورسوله في المسائل المجمع عليها كالربا وشرب الخمر وكإباحة كشف العورات وكتحريم الجهاد بحجة انه ارهاب او تحريم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بحجة انه يؤدي الى فساد اكبر وكتحريم إقامة الحدود بإعتباره تخلفاً لا يتماشى مع العصر قال تعالى ( إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاماً ويحرمونه عاماً ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء اعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين) فهذه اوصاف حكام زماننا جميعاً فطاعتهم معصية والخروج عليهم واجب قال تعالى ( لا يتخد المؤمنون الكافرون اولياء من دون المؤمنون ) وقوله ( لا تتخذوا عدوي وعدوكم اولياء تلقون اليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق) وقوله ( لقد كان لكم اسوة حسنة في ابراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برأء منكم ومن ما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء ابداً حتى تؤمنوا بالله وحده) فيجب ان لا نركن اليهم قال تعالى ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار) فهذه الايات توجب البراءة منهم ومن اعمالهم ومن يتذرع بحجة الارتزاق والاكتساب وخوفاً من الضياع والى ذالك من معاذير قال تعالى ذكره ( فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولن نخشى ان تصيبنا دائرة فعسى الله ان يأتي بالفتح او امر من عنده فيصبحوا على ما اسروا في انفسهم نادمين ) وقال ( فلا تكون ظهيراً للكافرين)

زادكم الله من فضله🤲

جزاكم الله خيرا

جزاك اللّٰه خيرا

بارك الله فيك

بارك الله بكم شرح طيب

الله يبارك فيك❤

جزاك الله خير

جزاك الله خير وازادك الله علم

جزاك الله كل خير

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا

ما شاء الله

جزاك الله خيرا

بارك الله فيك

جزاك الله خير الجزاء

بارك الله فيك ونفع بك الدين ❤

ماشاءالله تبارك الرحمن بارك الله فيك تابع

مااااشاء الله جزاكم الله خيرا

اولاً الحديث ضعيف لان فيه فيه المخدجي وهو رجل مجهول والحديث الضعيف لا يبنى عليه حكم شرعي وخاصةً في العقيدة وإن صح الحديث فليس كما ذكرت بل بهذه اللفظ ( ومن جاء بهن قد انتقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن لم يكن له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء غفر له ) ومعناه ان من صلاهن واخذ يسرق في الركعوع والسجود او انه لم يخشع في صلاته هذا هو المعنى وقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم ان تارك الصلاة كافر او مشرك وهو افصح من نطق بالضاد